الفي الزقاق مركون.... محجوب شريف ودعوة الى التبرع

الكبرت عليك
والفاض عن الحاجة
المنسي في الدولاب والجوا تلاجة
الفي الزقاق مركون فردا وأزواجا
الكرسي في الحمام..البمبر المكسور
أو باقي دراجة..
وال..بالهوام مسكون والأرضة وازعاجها
ما كان، غدا حيكون للصابر الممكون
يسدوا كم فرقة
ويسدوا كم حاجة
الناس اذن بالناس..ما تقيفوا فراجا
خوفي المدن تنداس ..لو دونما احساس
اتعلت ابراجا
كم من ولد..لا أم .. لا بيت.. ولا حاجة
يا حليلو ما بحلم..مدرسته قد فتحت
قدامو ادراجا
لا بحس بالعيد لو مر..أو ما جا
يتوسد الطرقات والحمى سهراجة
هوج الرياح في الليل..ساكيهو كرباجا
الجمرة تحت العين..ما بكرة نتفاجا
الغبن ذو حدين والفتنة مزواجة
الواحد يبقى اتنين والستة افواجا
طقس التسامح زين القمرة وضاحة والشمس وهاجة
فلتفتح الأديان بيناتنا نفاجا
نتدفى بالحسنى وبالسلم نتناجى
كل العشم يا ريت
ما يبقى زول محتاج..ما تبقى محتاجة

لعل محجوب شريف قصد أن يقول (الصغرت عليك) أم لعلي اخطأت الفهم
في كل الاحوال هي دعوة موجهة على لسانه للموجودين في السودان .. والذين يستعدون لقضاء اجازاتهم في السودان للتبرع بما فاض ..لمن يعرفون او من لا يعرفون او.. ايصال تبرعاتهم لمركز عبد الكريم ميرغني الثقافي بامدرمان / حي العمدة والذي يمثل محجوب شريف أبا روحيا له
والشكر لواضع الرسالة في بريدي

بكري ..ارجوان تكون القصيدة والدعوة داخل اطار الالتزام بقوانين البورد
تحياتي

الاستاذه رمانه
الف مرحب بيك وانت تزاولين نشاطك في هذا البورد من جديد
وكم افتقدناك
بالفعل هذه دعو طيبه
تتيح لنا ممارسة التكافل والتراحم
عسي ان يسهم ذلك في اضاءة شمعه بدلا عن لعن الظلام

رمانتو العزيزة
لمحت البوست وهرولت نحو الشباك لعلي أجد
من ترك الرسالة ولكن الرمادي عاد لعيني

هذه هي مفقوداتنا وللأسف شيء من العادات والقيم
التواصل والجيرة ومساعدة المحتاج
إلاّ من رحم ربي

التحية لكل من أقام للشعر مأوى
وللسجن مكواة

يا عاشقة الرائع محجوب شريف
وصف دقيق للأشياء من حولنا وصورة واقعية لمعظم مكونات بيوتنا
لك وله كل تقديري

شكراً لاتحافنا بروائع الأستاذ الشاعر محجوب شريف
فوصفه دائماً واقعي معايش لحال أهلنا البساط في كل بيت في السودان كلماته رنانة تدخل القلوب على طول .. ونتمنى الاستجابة لدعوته ..

الأخت رمانة

تحياتي

وشكرا على إهداؤنا هذا النص الجميل للشاعر الرائع محجوب شريف
وأسمحي أن أصحح البيت الأول والذي علقت عليه

النص الصحيح

"الكبرت عليه"

أي أصبحت أكبر منه

الأعزاء
عبدالله
ابن أختي ايمو
حبيب بلده
النعيمة
لكم تحياتي وشكري على المشاركة

هي أشياء نحمد الله اننا لا زلنا نفعلها في السودان بصورة تلقائية
نعطي الفقير والمحتاج ولا ننام وجارنا جائع
فيما فهمت هذه الدعوة لتنظيم العطاء وتفعيله أطلق نفيرها المركز المذكور

مركز عبد الكريم ميرغني فكرة طموحة لشخص عملي وقد اتيحت لي الفرصة أكثر من مرة اثناء وجودي بالسودان لزيارة المركز ومتابعة بعض نشاطاته ..وكذلك فرعه (نفاج) الخاص بالأطفال
التحية لمحمود وليد صالح ود عيتمان ركازة المشروع الثقافي الاجتماعي على حماسه ومجهوداته لجعل الشعلة دائما حية..ولمحجوب شريف الذي جعل المركز ابنه بالتبني ونفاج طفله المدلل

ودعوة مني لزيارة المركز الجميل بامدرمان والاطلاع على مكتباته الرائعة والتعرف على نشاطاته الثقافية الاجتماعية..للأطفال وللكبار ولن تندموا باذن الله

اخي عبدالله
ليس في نيتي مواصلة (النشاط) فال الله ولا فالك
انت ما عارف النشاط ده نتيجته شنو

نحن كدا حلوين ..بارك الله في من زار وخف
والكلام الكتير بعمل صداع
تحياتي لمن بطرفك

العزيزة أبنوسة
شكرا على التصحيح
كده المعنى اسلم
مع تحياتي

الأخت رمانة

لك تحياتي و تقديري

( الدال على الخير كفاعله )

و أستاذنا محجوب شريف مأجور على هذه الدعوة الخيرة المتلبسة ثوب كلماتنا السودانية و تقاليدنا السمحة. عشمنا في الله كبير أن يصلك رذاذ هذا الخير العميم ، فهي دعوة للتكافل الإجتماعي في وقت أحوج ما نكون إليه في ظل ظروف بلدنا الحبيب .

لك تقديري

الأخـت الكـريمة رمانة
شـكرا لأتحـافك لنا بقصـيدة شـاعر الشـعب السـودانى الرائع محجوب شـريف لكن لى تصويب بسـيط لمطلع القصيدة وهى كبرت عليه
بالمناسـبة صحبقة الأيام سـتصدر عما قريب ملحق ادبى خاص بالأسـتاذ شـربف ارجو ان يحرص الأخوان والأخوات بالبورد على اقتناءه
الأخت رمانة سلمت وسـلم الرائع محجوب شـريف لنا

الناس اذن بالناس
ما تقيفو فراجا


أبوجهينة
كتر خيرك على الدعاء الطيب يا طيب

قلقو
شكرا للمعلومية لكن حيث انه جريدة الأيام ما بتصلنا ولا بنعرف عنها شيء
احجز لي نسخة وبنتحاسب تجار
لك تحياتي