سؤال
هل تم تطبيق للشريعة ، حتى بالمفهوم الإنقاذي لماهي شريعة وما هو تطبيقها خلال الـ14 عاما الماضية ؟ تطبيقا يحس بطعمه ولونه ورائحته المواطن العادي البسيط ؟؟إن أي محاولات للإجابة المهذبة الخالية من الهوى والغرض إنما تنهال كالسياط على كامل الدعوى الإسلاموية السياسية وإننا ، من هنا ، نرى أن أي تهافت من قبل المسئولين الانقاذيين على هذا الشعار في هذه اللحظة بالذات ، محض طرفة مبكية مضحكة في آن ، لا يتولى كبرها إلا سوى الذين يحترمون عقولهم وعقول الآخرين