انتو يا ناس البورد

الطفل في السودان يا جماعه مثلا عندو موهبة كتابة قصه او شعر

مافي زول بحاول ينمي الموهبه دي والبحاولو نادرين شديد ولو في

تشجيع ولو بسيط بكون من جانب الاهل فقط الطفل كان قال لي زول كبير

انا مثلا عندي قصيده الزول الكبير يقول ليهو امشي العب مع الناس

القدرك وبنهرو مافي جوانب او نواحي رئيسيه في البد بتاخد بيد الطفل

وبتنمي مواهبه لازم يكون مثلا النادي العلمي للصغار او عمل جوائز

لمسابقات الطفل مسابقه للرسم مثلا

بسم الله الرحمن الرحيم

في شنو يا جماعه مالكم سكتوا قولوا الفي راسكم عبروا عن رايكم




ولو سمحت يا بكري غير العنوان الى :الطفل السوداني

الاخ السفير
مساء الخير
والله موضوع جدير بالمناقشه
احييك هلى الاختيار واتمنى من الجميع المساهمه
تعرف احنا شفعنا ديل ما شغالين بيهم الشغلة
شغالين عون ذاتي ساي الا من رحم ربي
يمكن ضعف الاماكنيات هو العامل الاساسي
لكن بالجد في استخفاف شديد بي محاولاتم الابداعية
و اعتقد الطريق نحو بناء سودان جديد يبدا من هذه النقطة الاساسية
و هي الاهتمام بالطفل فهو العنصر الرئيسي في اي طموح نحو غد افضل
كل الود والتحايا

يا جماعه حرام عليكم قولوا رايكم عبروا عن شعوركم قولوا البتحسوا بيهو هده كتر خيروا ايهاب قال حاجه وعبر عن رايوا انا عايز الموضوع ده يكون محور نقاش ما ممكن الطفل السوداني ما قادر يعبر عن رايه او عنده موهبه وما قادر ينميها كيف الولد يطلع مثلا دكتور كبير او مهندس كبير وعنده راي لو كان في صغره عنده اراء مكبوته ممكن اثناء دراسته يفكر في ارائه التي تكبر وتتطور وتزداد نضجا ومكبوته في نفس الوقت كثير جدا من الاطفال السودانيين لديهم موهبة كتابة القصه والكثيرين ايضا لديهم موهبة كتابة الشعر وقراءته الرجاء متابعة اطفالنا وان يتناقش الاباء والامهات في هذا الموضوع

زوله جدو اساسي وجن دكتوره نهى تونا تيتا وينكم مالكم قولوا الحاجات البتدور في راسكم يلا يا اخوانا قولوا ارائكم

عزيزنا السفير
فعلا موضوع حيوي ..يحتاج الكثير من النقاش..
للاسف هذه الاشياء(النوادي التي تهتم بالاطفال) غير موجودة في السودان
وان كانت موجودة فهي غير مفعلة...لذلك تجد ان الدور الاكبر من
المتابعة والتطوير لمقدرات الطفل ومواهبه يقع على الاسرة ..
وهي بالرغم من انهاتهتم بشان ابنها ,الا ان الموضوع يحتاج نوعا
من التخصص والخبرة في تدريب الاطفال ومدهم بالادوات وكل ما يحتاجونه
لمواصلة مسيرتهم الابداعية ...تنقصنا بيوت الخبرة والكثير...

عزيزنا السفير
فعلا موضوع حيوي ..يحتاج الكثير من النقاش..
للاسف هذه الاشياء(النوادي التي تهتم بالاطفال) غير موجودة في السودان
وان كانت موجودة فهي غير مفعلة...لذلك تجد ان الدور الاكبر من
المتابعة والتطوير لمقدرات الطفل ومواهبه يقع على الاسرة ..
وهي بالرغم من انهاتهتم بشان ابنها ,الا ان الموضوع يحتاج نوعا
من التخصص والخبرة في تدريب الاطفال ومدهم بالادوات وكل ما يحتاجونه
لمواصلة مسيرتهم الابداعية ...تنقصنا بيوت الخبرة والكثير...
وهذا رايي المتواضع الذي ليس برأي متخصص ولا خبير

كل الود والاحترام

شكرا يا جدو وكتر خيرك

اي زول يخش الموضوع يقول لي موضوع داير مناقشه كيف حتناقشوه وانتو قاعدين كده مكتوفي الايدي

يا السفير ولا تزعل طيب الموضوع ما عايز مناقشة

عايز تنفيذ وتشجيع ومتطوعين تلاتة في كل حي
يفرغوهم من الخدمة العسكرية او التجنيد الاجباري
لمدة الخدمة او التجنيد وهكذا كل لتنين يخلصوا مدتهم يجو البعدهم

مقرهم يكون نادي الفريق او الحلة
ويشرفو علي كل الاطفال في العصريات او الامسيات
ويكونوا همزة وصل ما بين الاطفال والمدرسة والبيت

ويقيموا منافسات دورية بين الحلال والفرقان والمربعات
في كافة مناحي الابداع

البرنامج ده يكون اجباري زيو وزي المدرسة

اعتقد ان الموضوع لم يعطى حقه من النقاش
لذا لزم رفعه

انهيار النظام الاجتماعي في السودان ، كان من ضحاياه
اطفالنا ، هل هناك استاذ يهتم برعاية طالب متفوق ، الاجابه لا
هل هناك مؤسسه معينه في السودان تهتم بالاطفال ايضا لا

اعتقد ان تردي الوضع في السودان يجعل محاولة رعاية مبدعي الغد في حكم المستحيل ، الصادق الرضي كتب اجمل قصائده في السابعه عشر من عمره

كان ابوبكر طرح موضوع اقامة منتدي للحوار للاطفال ، لكن بكل اسف هذا الموضوع لم يلقي حظه من الاهتمام ، لن اقترح لماذا لا يمول اعضاء البوردمشروع بكري لاقامة منتدي للاطفال ، لاننا جميعنا نتحدث ولا نعمل

ولكن اتمني ان يحدث هذا ، بيد انسان خير ، ينظر للغد بنظرة
ثاقبه

الرئيس بوش الكافر ، الظالم ، وكل ما يطلقونه عليه اولئك الناس من صفات
يقابل المتفوقين من ابناء امريكا ، ويعطيهم شهاده او خطاب تهنئه
بتفوقهم ، وقد تندهشون لو تعلموا ان هؤلاء المتفوقين ليس من الضروري الناجحين في امتحانات المؤهله للجامعه ، ولكن اي متفوق في اي مجال
بينما حكومتنا ، تعيدنا للمربع الاول ، ففي ضغيان اللغه الانجليزيه
علي العالم ، نجد التعريب ، واهمال تدريس اللغه الانجليزيه في المراحل الاوليه والمتوسطه

اطفالنا -كما اهلنا في السودان-لهم الله

..
.
مساء الخير
اولا لم اجد طفل موهوب كالطفل السوداني ممكن امسك اي شي من الشارع و فجاه تلاقيهو اتحول هذا الشئ الي اله الى اداه ممكن يستفيد منها..
وانا ما عارفه لي الاهل بتجاهلو موضوع ابناؤم و بصراحه عشان ما امشي بعيد ان من الناس المتضرره من الناحيه دي كانت عندي ميول موسيقيه كبيره و كنت بهوي الرسم.كبرت لا لميت في ده لا ده..لكن ما عارفه هل بظنو ده نوع من الفراغ او الاشياء الما اساسيه في حياه الابناء...؟
وبالمناسبه السودان مليان بالنوادي و القاعات و المكتبات و الحاجات البتخلي الواحد اتشجع لتشريك ابنو في اي مجال ..حتى لو الطفل ما موهوب بشي معين بقولو اغصبو عشان احدد ارادتو و هدفو
الطفل لما اكون صغير و اكسر لعبه او اله او اي شي بقولو علماء النفس...ما تمنعو خليهو طفلك ذكي..نحن الشعب الوحيد البنهر و بنعاقب الطفل مع العلم انو شي ايجابي لانو بكون مشبع بالفضول
قبل ما يكون الموضوع يختص باالماده نحن اساسا ما عندنا ديك الخلفيه البتخلينا كيف نتعامل مع طفلنا
لحدي هسه في نظرنا الولد لازم احترم الابو احترام فووووق اي شي
تعامل رسمي بحت كلمه الاب هي التمشي حتي لو ما كان مقتنع بيها الطفل او الشاب...لو عودنا انو اولادنا يحترمونا و نكون اصحابم و بقدرو اقولو لينا اي شي نبقي نحن الكسبانين..ممكن بس بكلمه مننا تطلع اي كلام في قلبو..

تحياتي يا شباب

اتفق معكما تما اخي رقم صفر واختي زنجيه

واضيف ان عامل الثقه مفقود
فنحن لا نعطيهم الثقه في ان بمقدورهم التعامل السليم مع الاشياء
و لا حتى محاوله استكشافها
لا يجدون حريتهم الا في الشارع مع التراب والخيران وخلافو تلك الاشياء التي لا يمكن ان يتلفوها
عشان كدا السوداني عموما ما عندو ثقه في نفسه مثل الاخرين
و متخوف من كل حاجه
و بيعقد كلو حاجه
يا يخرمجا تماما

..
.
شكرا يا ايهاب
و عشان اقول ليك في برنامج بتاع ليله سمر في قناه السودان
شباب كبار ...وجو السودان كانو مغتربين
اي واحد اتكلم و الله انا حبيت اغني و اعمل لي فرقه لكن ما لقيت رعايه من اي جهه
والله انا عملت رابطه ثقافيه في الجامعه لكن ما لقيت تشجيع من اي دكتور
والله انا رسام لكن ما لقيت اي معرض اعرض لي لوحات
يعني الموضوع خرج من نطاق الطفوله و الحاجات دي ...يعني لا رعايه في طفوله لا في شباب لا في شي
والشباب طبعا تحمس ما عااادي و افكاار فوق الجميله و طاقات قويه و متمكنه
يعني بفورو بسرعه و بهبدو بسرعه

و طبعا خساره ما بعدها خساره يا زنجيه
ان تؤد هذه المواهب و يحرم الوطن
من هذه الطاقات التي كان يمكن ان تصبح خلاقه
لذا اعود واكرر ان حلمنا بغد افضل يجب ان يبدا تحقيقه من هذه النقطه"
و ليبدا كل منا بنفسه ومن حوله
لعل و عسى

الاخ السفير
صدقنى لم آرى البوست الى بعد تنبيه الأخ إيهاب
الحقيقه موضوع حيوى وحساس
وأنا مع الأخ نزار حسين فعلاً دا المفروض يحصل
عموماً عزيزى إحنا عايزين نطلع من حته التنظير ونبدأ حاجه عمليه تثبت للكل
إننا ما بتاعين كلام ساى
ليه ما نبدأ نأسس جمعيات لتنميه مواهب أطفالنا تبدأ من الحله والمدرسه
لو الناس بقت جاده والموضوع مشى لقدام أنا أول المتطوعات لتلك الخدمه الأنسانيه
أنا متأكده إنو الشغلانيه بسيطه الطفل على الأقل محتاج حد يسمعه حد ينبهه حد يشجعه يحفزه
يوجهه وينمى مداركه ويدعمه نفسياً ومادياً عشان يبدع ويتميز
بعدين لآزم ما ننسى أنو ديل أولادنا الحيرفعوا رأسنا ورأس بلادنا عاليا بإذن الله
أنا ماعارفه أنا ممكن أفيد بشنو لكن حقيقى أنا حاضره لكل البقدرنى عليه ربى
شوفوا إنتوا بتصلوا وين وأنا معاكم بإذن الله

شكرا يا جماعة على المشاركة


بعدين انا بوافق الاخ رقم صفر في انه الطفل السوداني لو مسك اي حاجه في الشارع ممكن يحولها لي حاجه مفيده او لعبة تسعده بديك مثال الطفل في الشارع ممكن يشيل ليهو حاجات كده ما بعرفها يصنع منها عربية يلعب بيها وانا لما في الشارع اشوف طفل بيعمل في عربيه والمنظر ده قاعده اشوفه كتير لكن دايما ما بجي بدري عشان اعرف بيعمله كيف ولا مرة ما فكرت في انه اساله بيعمل العربية كيف لكن لو شفته تاني بساله

مساء الخير
اخي السفير
اعتقد ان عنوان البوست لم يكن مشجعا أو لا يدل على محتواه

وشكرا ايهاب

الموضوع مهم جداً،، فكرت كثير في أن افتح مجال للنقاش فيه،، ولو ان الوضع الاقتصادي له كبير اثر،، لكني اظن ان المشكلة الأساسية اجتماعية في المقام الأول بغض النظر عن الوضع الاقتصادي الشماعة

الطفل السوداني مضطهد،، جداَ،، فهو الأخير في كل شئ،، حتى في الأكل،، وإن بدأ حديث،، اسكتوه بنهره،، وإن جلس مع الكبار،، برضو نهروه

إن كتب شعراً،، اتريقوا عليه،، وإن اعطى استاذه هذا الشعر،،ففي الأغلب سينصحه بالالتفات إلى دروسه وترك هذه الاشياء لمرحلة قادمة
لم يحدث لي ان شاهدت او سمعت عن برنامج (رعاية الموهوبين ) في المدارس

هل سبق أن تابع احدكم برنامج اطفال سوداني؟؟؟
في رأي أن هذه البرامج تساعد الطفل على التمادي في التخلف العقلي والرجعية
في عالم اتقن فيه الطفل عالم النت والانترنت،، حتى اصبح يخوض مسابقات (اختراعات) حتي في الدول العربية ذات المناهج العقيمة،، ما زال المجتمع السوداني ،، بتلفزيونه،، يقدم للطفل برامج من امثال (جنة الأطفال) و(عم هدايا ادينا هدايا) وبضعة أطفال يوزعون هنا وهناك في حديقة المقرن،، يمثلون الثعلب المكار،، وابنه الطيب
الآن،، في هذا العصر

توجد فرقة غنائية اسمها (الوان الطيف) فرقة أطفال
بدؤها وعمر الأطفال كان يتراوح بين السبعة سنوات والعشرة،، فما أن بدأ نمو الأطفال الطبيعي،، حتى البسوهم اشياء منفرة
شرابات بألوان بشعة،، وأشياء لن اذكرها حتى لا اتهم بالزندقة

مسرح الطفل عقيم،، ومرة كنت اشاهد إعلان عن مسرحية أطفال،، لفت نظري الأداء المتردد ال (متمتم) العقيم،، وأظافر الأطفال الوسخة جدا،، وكلها اشياء لو دلت على شئ إنما تدل على تذبذب الطفل نسبة لقلة الرعاية والثقة التي من المفترض يعلمونها للطفل
يعني في كل العالم المعروف ان الطفل بيكون طبيعي،، تلقائي،، إلا عندنا طفلنا إما نسمية (شليق) أو نظلمة بصفة (مؤدب) لو كان كما البومة تماما،، لا بنش ولا بهش

الأسرة السودانية لو قررت الرحول،، أو الهجرة،، أو تغيير مدرسة الأطفال،، فآخر ما تفكر فيه هو رأي الأطفال انفسهم،، ونفسياتهم
باعتبار انهم صغار،، فهذا بالطبع ينفي وجود شئ يسمى (نفسيات) الطفل،، والنتيجة تذبذب يستمر لوقت طويل في حياة الشخص السوداني،، وعدم ثقة في النفس،، وخوف اجتماعي،، لا يتخلص منه إلا بالعون الذاتي
ولو تخلص منه ظاهرياً،، فهو موجود يورثه لأطفاله جيل بعد جيل

واحسب أن اقرب مثل عجيب وغريب نشاهد في بيوت البكيات عندنا،، فأهل الميت،، او الميتة،، أخر إهتماماتهم هو طفل الميت أو الميتة،، بل بالعكس،، من العروف لو أن الأم الوالدة توفت في عملية الولادة،، فالابن يحمل بلا شك،، لقب (النحس) يرافقه أينما حل وكيفما اتفق،، حتى لمراحل متقدمة من عمره

التغذية السليمة آخر اهتمامات الأم السودانية في العموم
إذا كانت وجبة الطفل الأساسية في عمر السنتين بعد الفطام إلى الأربعة سنوات هي الكسرة،، فلا عجب أن يقوم طايوق في راس الطفل،، لو ما قامت ليه مفراكة معاه
هنا يمكننا أن ندخل الوضع الاقتصادي في الأمر
الله يلعن ابو القروش ياخي

في المناسبات،، يفصل الأطفال عن الناس الكبار

في صالون الرجال،، لا يتشارك الأطفال صواني الغداء مع اولياؤهم ابدا

علاقة الأب بأبنه في العموم،، علاقة مصرفية،، وكثير جدا جدا شاهدت وسمعت احدهم وهو يطبطب على ابنه في المواسم ، سائلا (وانت هسه في سنة كم؟)

مسؤولية التربية تقع بكاملها على الأم،، برضو في العموم

الخ الخ الخ

اعتقد أن سلوك الأسرة السودانية يأتي اولاً،، بعدها يمكن أن تقع الملامة على الوضع الاقتصادي

اعود