اسلوب الوان في ايام الديمقراطية وصحافة الجبهة الاسلامية

بعض كتاب البورد ورواده يمارسون اسلوب الدعاية المثيرة والعناوين الرنانة التي يجذبك وعندما تبداء في التصفح والقراءة تجد ان الكلام بعيدا تماما عن ما يحتويه
الموضوع ويمكن تكونوا لاحظتم ذلك.
وايضا الكذب والتلفيق وتاليف قصص ونسج اخبار ليس لها
وجود اساسا وعند صياغة الخبر يعطيك الصحفي انه قد صرح له بهذا الخبر والمصدر لا يؤد ذكر اسمه.
او الترويج لشائعة لابعاد الناس عن قضاياهم الاساسية
واظنكم تذكرون كيف كانت تروج صحف الجبهة
وهي الوان
الراية
الاسبوع
لشائعات مثل الطماطم اوالطماطماية التي تبكي
او القبر الذي يتحدث من بداخله
او تلفيق حادثة المهندس صالح الخير بانه متعاون مع قرنق
ويحاول ضرب محطة توليد الكهرباء
وحدث اخر برع وابدع فيه الصحفي بالوان عندما كان التونسي راشد الغنوشي يتصدر الاخبار عجز ذلك الصحفي عن ايجاد صورة له فاخذ ورقة لدعاية شامبو
wella

واضاف لفتي ويلا لحية واخرجه راشد الغنوشي.
اسلوب الاثارة والكذب يجب ان لايكون بيننا ولنعمل علي
ان ينتهي

الاخ عادل لا فض فوك لى نفس الملاحظه ولكن


منعنى الحياء من التعرض لها ارجو من الاخوه الا يفقدوا احترام قرائهم0

يا ود محجوب شكرا
الصحافة او القلم السليم هو الذي يحترم عقول الاخرين

معروف عن صحافة الكيزان انها تضخم دورهم
عندما كانوا في المعارضة كانوا يتحدثون عن المثاليات وروعة الاسلام وعندما وصلوا السلطة اذاقونا الويل

لو عادوا الى المعارضة بعد مشاكوس فسيعودا الى حالتهم السابقة

كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون