لونت وانا طفل وهجرته لأكون لاعب وسط حريف بتيم الحى وسرعان ما
تخاصمت مع فكرة كرة القدم لأمارس التمثيل، عندما جئنا للمعهد
إحتككنا بطلاب الفنون الجميلة، فعدت للتلوين بمزاج مختلف، وفى سنوات
جماعة مسرح شوف هجرت التلوين مرة أخرى وعدت له فى غربتى ثم
تركته، والآن هناك كثير من الإشارات تحرضنى أن ألون
ألون ياشباب ولا ألون ولا ألون...ولا ألون
الشغل ده أيام المعهد وتحديداً ايام الإضراب الشهير