كيف تقبل المرأة ...؟؟؟

يا زول كدي روق المنقة شوية .. مالك جاي جاري وتتلفت منطط لي إضنينك زي غنماية السوق .. إنت قايل عندي هنا متفجرات !! الواحد يشوف الصلعة والكرش والشنب اليكتف ليهو عتوت يقول القبة فيها فكي !! ما الزيك دة لازم يشريكو ليهو كدة .. لأنك ما جادي ولو كنت جادي أقرأ الموضوع دة للنهاية وعلق (معليش أنا كنت بهظر معاك)

وإنت مالك كمان .. هوي يا جماعة شوفو حواء .. جات منططة عويناتا وراخية أضيناتا .. تكوس في الشمار .. عشان لمن أدقس تمشي تكلم لي "" بكري "" .. إنتي الله يدينا خيرك .. وبعدين لونك دة مالو مخطوف ولا البودرة والمساحيق شئ أصفر .. شئ أحمر .. شئ أخضر .. وشئ بين بين .. معليش دة ما وقتو .. بس أقري الموضوع لو كنت جادة وتعليقك كمان مهم ..

* كيف تقبل المرأة على نفسها أن تكون ولو حتى ضوءا لنجم قد رحل وانزوى منذ ألاف السنين.
* كيف تقبل المرأة على نفسها أن تكون مسخا مشوها .. وترضى بأن تفقد أعز لون يميزها .. السمرة والسواد الناصع الجميل.
* كيف تقبل المرأة على نفسها أن تضحي بمشاعرها وحبها، في سبيل إنسان لا تعرف عنه شيئا ولا يتمتع بشئ سوى البوبار اسمو المغترب.
* كيف تقبل المرأة على نفسهاأن تعامل كدمية جميلة وليس كعقل.
* كيف تقبل المرأة لنفسها أن تهان وتذل من أذلاء لا يساوون ظفر أصبع قدمها الصغير ..

وكيف .. وكيف .. وكيف

مالكم صنيتو كدة

وانت ما لك فصلت كدي ؟

وليه تقبل ان تكون نجما منزوي وتري لنفسك الافول؟

وليه تقبل ان تكون بلا لون ولا طعم ولا نكهة؟

وليه ...لووول قلت مغترب انت من زمن المغترب البيضحه ليه اصبح الان يضحوا به ؟

وليه ترضي لنفسك ان تعاملها كدمية ولا تحترم انسانيتها؟

وكيف ترضي ان تزل امراة؟

قلت لي مغترب

كومه بكم بالله المغترب دا

aboalkonfod

و الله غلبني أقرأ اسمك لكن مرحبا بك على أي حال


لكن المرأة غلبها البتعمله
عارف المرأة معاكم عاملة زي جحا و ولده و الحمارة الكان راكبها
الناس مرة تقول
كيف هو راكب و مخلي ولده مسكين ماشي برجلينه
و مرة يقولوا الولد قليل أدب مخلي ابوه ماشي و هو راكب
و مرة يقولوا الحمارة مسكينة راكبنها الاتنين هدوا حيلها
و مرة يقولوا اغبياء عندهم حمارة و ماشة برجليهم


غايتو المهم بعد الحكاية دي
المرأة تحكمها تربية و ظروف و عادات و تقاليد
تحكمها قيودكم أيها المجتمع الذي يحب أن يرى في المرأة ما يسره ناسياً أن يمهد لها لترى ما يسرها و يرضيها هي


لها حقوق طمس التاريخ منها ما طمس
و لها واجبات و احمال زاد عليها المجتمع ما زاد
و فوق كل ذلك هي الأم و الأخت و الحبيبة
و مطلوب منها أن تمد حبال الصبر لتقيم عثرات المجتمع من حولها



و لكن تبقى رمزا للصمود
و تبقى رمزا للعطاء منقطع النظير



لك التحية

عارف يا
aboalkonfod
كثير مما ذكرته ينطبق علي الرجل
الا اننا كمجتمع زكوري لا نري الا عيب المرأة ، رغم كل ما فينا من عيوب

كيف يقبل الرجل علي نفسه ، .........اخليها فاضيه
وبنات البورد يتموها ، لانني في النهاية رجل ولن اذكر عيوب بني جنسي
يلا باااي

يا جماعة مالكم كلكم قبلتو علي ابو القنفد دا؟؟؟
الكلام القالو وللا الكتبو دا فيهو جزء من الحقيقة .... والمسئولية مشتركة بين الرجل والمرأة وكل واحد فيهم مقصر في حق نفسو وفي حق اخوهو
وللا رايكم شنو؟؟؟



بالمناسبة في دراسة عاملة د.نبيل فاروق باسم المرأة مشكلة صنعها الرجل......لو لميت فيها بجيب ليكم منها مقتطفات

نأسف للتأخر .. أصدقائي الأعزاء
ضعنا وضاعت خُطانا .. في زحمة الطريق

الشكر العاجز عن الشكر موصول لـ.. إبراهيم علي ، أساسي ، نها ، رقم صفر ، وجدو

أستميحكم في شكر خاص للأخت .. نُها ج ، كأول امرأة تشارك بهذا الرد المترع والمُحلى بالشعر الذي أتنفسه..

يا أساسي كوم المغترب بي تلاتة وقية من الجملكة ، واللبيب يفهم

ونقول إذا تفرد وجه قولي ، ورفرف عليه نور الكبرياء

قالت لي : أحبك
قلت " منافقة مدهشة
قالت : أحبك لدرجة الغليان
قلت : الغليان لدرجة أحبك !! ممكن أقولها
قالت : الرجل جيد التعبئة
قلت : عيوبه في داخله
قالت : الرجل سئ التعبئة
قلت : عيوبه في داخل المرأة
قالت ": الفرق بين القبول والرفض
قلت :القبول فكرة القبول عن مساوئ الرفض استباقا، والرفض فكرة الرفض عن مساوئ القبول تقديرا
قالت : طيب العدالة !!
قلت : تحيز، تطبيق القوانين على من نكره، الضعيف يئن لضعفة ، والقوي ، ينعم بقوته
قالت : القبح والجمال
قلت : فكرة مُتخارجة عن الذات سلبا أو ايجابا
قالت : الابداع
قلت : قرار
قالت : المجتمع
قلت : اطار بلاستيكي نفسي ، شكله أقرب للشماعة، يصلح أحيانا لتعليق الملابس الداخلية أكثر من الخارجية، كالجلابية مثلا !!
قالت : القيم
قلت : احساس الفرد بأنه ينتمي لمملكة الحيوان
قالت : لماذا تقبل المراة ..
قاطعتها بشدة ، ثم قلت : دعينا نعرف المرأة، أو أية أمرأة

..............
أتمنى أن يكون ردي مفهوما وشافيا .. وأقول نعم هنالك مجتمع ومنظومة من القيم والعادات والتقاليد والأعراف .. وأشياء كثيرة من هذا القبيل ، لكن : كأفراد فاعلين يجب أن نقرر مصائرنا بأنفسنا ، هذا اذا علمنا أن فكرة الاحترام أصلا تخرج من ذات الفرد ثم تنداح نحو الآخرين ..... سبحانك اللهم مودع العقول .. عالم بها

ابوالقنفد يااخوي اهلا بك في معركة المراه
المعركه التي لن تنتهي وكما ذكرت اختي نهي انها لن تسلم من السنتكم مهما فعلت
اما ماذكرته من الكيفات ...ولماذا تقبلها المرأة اقول لكم انها للاسف تقبلها ارضاء للرجل وليس لنفسها...يمكن غايتو الشئ الوحيد الذي يكون ارضاء لنفسها هو زواجها من رجل تعتقد انه سوف يسعدها بماله وثروته وهذه اجدع واحده

لكم تحياتي

أهلا .. وشكرا لمساهمتك القيمة أختي .. بنت الجزيرة

المعركة التي ذكرتيها، هي معركة المرأة ضد المرأة، وإن كنت أعتقد جازما أن معركة المرأة ضد الرجل لصالح المرأة، دون شك
أختي .. هنالك لحظات يجب على المرأة أن تمارس فيها طقوسها، ومن داخل معبدها، وليس من معبد الرجل.

فكرة الإرضاء، قد لا اقتنع بها، لأن الأنانية وحب الذات، فطرة في بني البشر عموما، والمرأة، دون شك ليست استثناء.

فكرة الزواج، بالكيفية التي ذكرتيها، أعني الزواج الحسي المادي ببعدية المعروفين للجميع، انتحار مع سبق الاصرار، مثلا قد اقتنع، أو تعجبني فكرة الرضاء النفسي، والتشبع الذاتي في بحث المرء عن السعادة في موطن السعادة ومكانها، أما دون ذلك فنفاق مزيف.

قالت : النفاق
قلت : سمكرة الصدق، عندما يرتطم بشاحنة الواقع
قالت : الصدق
قلت : سمكرة النفاق ولكن قبل ارتطامه بشاحنة الواقع

قال "" سقراط "" أعرف نفسك ، وحدد أفكارك بدقه

..............

قالت:
يبحث الرجل عن الحب في ذاته
قال :
تبحث المرأة عن الحب في ذات الرجل
قالت:
تعشق المرأة حب الرجل
قال:
تبحث المرأة عن المنطقة المظلمة في الرجل، من دون أن تجدها
قالت:
تبحث المرأة عن المكان غير المظلم في الرجل، من دون أن تخطئها
قالت:
الرجل مصاب بعمى الألوان
قلت:
والمرأة مصابة بعمى الظلام

......... فوق..............

قال :
كل الألوان تتداخل وتتشابك، إلا لون الرجل في عدسية
المرأة.
قالت :
كل الألوان، بيضاء إلا لون المرأة في عدسية الرجل.
قلت :
المرأة بين النظرية والتطبيق، مشروع تخريج المرأة
في جامعة آدم.
قالت :
الرجل بين المادية والروحية، مشروع تخريج آدم من
جامعة حواء، مرحلة اساس ..!!