الأستاذ / مصطفي أحمد الشيخ في ذمة الله

غيب الموت صباح أمس الخميس الأستاذ المناضل مصطفي أحمد الشيخ بعد صراع طويل مع المرض و قد بذل الفقيد عمرة في خدمة البسطاء و عاش عفيفا كريما مناضلا جسورا من أجل تقدم وطنة و أمتة و فقدت مدينة بري أحد أبنائها الأفذاذ

آل أحمد الشيخ أدريس و آل المشرف الشيخ أدريس
البراري ، الخرطوم ، السودان

نشارككم الأحزان في فقيدنا الأستاذ مصطفي أحمد الشيخ
اللهم ارحمه .. اللهم اغفر له
اللهم ان كان محسنآ فزد فى حسناته
و ان كان مسيئآ فتجاوز عن سيئاته
اللهم ارزقه دارآ خيرآ من داره و اهلآ خيرآ من اهله
اللهم ادخله مدخل صدق ، و اخرجه مخرج صدق
اللهم لا تفتنّا بعده .. و لا تحرمنا اجره
اللهم اغسله بالماء و البرد ونقّه من الخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
و اجعل الجنة مثواه ... و البركه فى قرباه
لا حول و لا قوة الا بالله العلى القدير
و انا لله و انا اليه راجعون

بسم الله الرحمن الرحيم

وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبه قالوا انا لله وانا اليه راجهون

صدق الله العظيم

للفقيد الرحمة ...ولآله الصبر وحسن العذاء

وانا لله وانا اليه راجعون

نسأل الله أن يرحمه رحمة واسعة، وأن يلهم آله وذويه وأحبائه الصبر وحسن العزاء..

وإنا لله وإنا إليه راجعون..

رحمه الله رحمة واسعة بقدرما قدم للشعب السودانى
الهم اهله وذويه الصبر وحسن العزاء

الاساذ مصطفى مناضل كبير وقد فقدت برى رجلا محترما وكذلك السودان الكبير وعالم الصحافة,,
للفقيد الرحمة ولاسرتة الباسلة حسن العزاء

بسم الله الرحمن الرحيم
انا لله وانا اليه راجعون
للفقيد الرحمه
ولاسرته صادق العزاء
انور

أنا للة وأنا الية راجعون والتعازى لاسرة الفقيد

اللهم ارحمه رحمة واسعة وادخله فسيح جناتك مع الصدييقيين
أنه حقا فقدا لا ندري وفي احلك حوجتنا لمثلهم يرحلو عنا الواحد تلو الاخر وتباعد الدكتاتورية بيننا وبين ان نعرف منهم في المحك اين علينا ان نسير
عرفته سودانيا اصيلا في دار الوسيلة للنشر ونحن نعد لمعرض كتاب ، مكتبة لكل فرد
يا له من فقد .. اللهم ارحمه واغفر له

له الرحمه وللاسره حسن العزاء

الهم ارحمه رحمة واسعة بقدر ما قدم واعطاء لشعبه ،إنا لله وإنا اليه راجعون

كل العزاء موصول لاسرته واصدقائه وزملائه

عادل

لو ان الموت يعرف تأجيل المواعيد
لسألناه الف مرة لتأجيل زيارته لكثر

مصطفى الشيخ له الرحمه ولاهله ولرفاقه الصبر والسلوان

انا لله وانا اليه راجعون
نسال الله له الرحمة ولاسرته ومعارفه حسن العزاء

وهذا فارس أخر يترجل ثم يسير ضمن قافله طويله من الفرسان والفارسات الذين واللائى تتلفت القبيله اليهم جميعا ساعات الحوبه , عندما يعم الظلام الوطن الشاسع وتخرج خفافيش الظلام فى ليل الوطن البهيم وتتلوى افاعى البطش البغيض على الطرقات بفحيحها المقيت

مصطفى احمد الشيخ الصحفى المجيد ذو القلم الرشيق الشريف واحد مؤسسى اتحاد الشباب السودانى افنى زهرة عمره وشبابه فى خدمة الوطن وناس الوطن, جماهير واهل ومعارف وجيران, كان ضمن كوكبة من المناضلين الاوائل ضد كافة الديكتاتوريات العسكريه التى عرفها السودان , وكم استقبلته كل سجون ومعتقلات البلاد وهو يذود عن حمى الديمقراطيه وحريات الناس العامه ,وفصل عن عمله , طورد فى رزقه ولوحق من قبل اجهزة القمع ومخابراتها وخرج مع من خرج من سنوات نضالاته تلك بكم هائل من الامراض التى نهشت فتوته لتأخذه المنيةأخيرا بعيدا عنا والوطن فى اشد الحوجة لآمثاله

بدأت معه ومع أخرين من انداده توثيقا لسيرة اتحاد الشباب السودانى ولكنها لم تكتمل , واكمل معه الصديق عاطف عبدالله هذا الانجاز, ولكنى علمت انه ضاع مع ما ضاع( بفعل فاعل) للاسف الشديد!! , فيا للاسى

الا رحم الله مصطفى رحمة واسعه بقدر ماقدم لوطنه واهله ومعارفه . والعزاء الحار لآسرته واصدقائه وجميع اهل برى , العزاء موصول لزملاء شبابه الاساتذه خليل الياس وجلال السيد المحامى ولكل معاصريه فى اتحاد الشباب السودانى

حسن

عليه تنزل شابيب الرحمة

للفقيد الرحمة ولآله حسن العزاء

We received this condolence from Hashim Ibrahim Ali

Salam.
Mustafa El-Shiekh Family
Saad El-Shiekh Family

Please accept and convey to Hajja 3asha,Su3ad,Safiya, Sameera, Ahmed. Sadiq, Omer, Faisal, Tareq and Khalid and all our grand familia ,old and young, our deepest condolences ,our heartfelt sorrow and our ultimate sadness on the untimely demise of our beloved brother Mustafa Alsheikh.
In fact the terrible news of his death stirred in my inner feelings lots of melancholic recollections of so many historic tragedies I had witnessed during my life so far.I guess I need not elaborate on this at present . The situation -per se - has its own augmentations ,hence no need for more irritable memoires.
Mustafa had his own unique contribution in the formalization of the developements in Sudanese political infrastructures, through his own vision and ideological concepts and convictions,though.Yet the fact remains that he was one of the very little minority who worked in utmost dedication and complete silence towards achieving what he believed was in the best interest of his country without the least want for any sort or kind of rewards.That -alone-makes him "sue genres"...among a few other "comrades" of him.All he got out of his obstinate struggle was the lengthy periods of detention and imprisonments..which occupied a considerable time of his active life.
Of course I could go on enumerating Mustafa's noble pages of history,yet I feel whatever I may say would not give a comprehensive overview of what this rigorous man was.Hence I would suffice only with my sincere du3a' that may Allah rest his soul in peace ,grant whom he left behind him all the patience they need to overcome the great loss ,and take our great deceased brother directly to the Upper Firdous, Allah keeps promising His benevolent creachers.
"Inna LiLLahi wa inna Iliehi raji3oon"

Hashim Ibrahim Ali
Canada

وا وجعي - ووا وجعة كل من عرف مصطفى وروح مصطفى وخصال مصطفى - كان الأب الوفي والأخ الصديق والعم الحنون لكل من عرفه كنا نستمد قوتنا منه كان ماعونا واسعا ننهل منه فيض حنانه وصلابته عرفته سجنون بلادي كلها مناضى جسورا ووطنيا غيورا - لم تلن عزيمته يوما ولم يهدأ باله يوما ووطني تنهشه الأفاعي - رحم الله أبي وصديقي وحبيبي مصطفي بقدر ما قدم لوطنه رحم الله حبيبي مصطفي ونحن في أحوج الظروف لأمثاله كان رحمه الله يتفقدنا فردا فردا في المهجر البعيد ويسأل عنا فردا فردا بناته نحن - كان حلال المشاكل - عشا البايتات - مقنع الكاشفات - نلجأ اليه حينما تضيق بنا الدنيا فكان يقالنا بالبسمة وكلمته المعتادة ( أصبروا ما تزهجوا الدرب طويل) ونخرج منه وكلنا اطمئنان - نم هانئا حبيبي وأبي مصطفي ولكن فجعتنا أكبر وأكبر - ولا حول ولا قوة الا بالله

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم يا ربنا تقبله قبولاً حسنا وأسكنه فسيح جناتك
وألهم آله وذويه الصبر وحسن العزاء

برقيات تعزية لأسرة المرحوم مصطفي الشيخ من كندا

الدكتور عبد السلام عكاشة
عبد الجليل محمد الحسين
كمال الشيخ
النصري أمين
طارق نمر
مجدي عبد الله
زكريا تمساح
الصادق سليمان

تـلـقـيـت بـبـالـغ الأسـى والـحـزن نـبـأ وفـاة أسـتـاذى مصـطفـى احـمـد الـشـيـخ . أعـزى نفـسـى واهـلـى فى الـبـرارى فى الـفـقـيـد . ونـسـال الله ان يـسـكـنـه فـسـيـح جـنـاتـه مـع الـشـهـداء والـصـديـقـين . وتـعـازى الـخـاصـة لـصـديـقـى الـحـاج الـمـشـرف واسـرتـه .
اخــوكـم / عـبـداللـه احـمـد حـسـن امـين
بـاريـس / فـرنـسـا

نعم الجزولى كل يوم فارس نفتقده له الرحمة وعلى الدرب نعاهد كل الشرفاء الذين اناروا لنا درب النضال بتلك التضحيات

وحقيقة ياحسن الجزولى التوثيق مهم لذلك الجيل لنامل ان تكون وثقة الكثير
كنت اريد ان اقوم بمحاولة توثيق مع الاستاذ خليل الياس عندما وصل القاهرة فى التسعينات ووافق على ذلك لكن بكل اسف سافر قبل ان نبتدئ اتمنى ان نحاول باى شئ نوثق

نسال الله ان يتقبله قبولا حسنا وان يلهمكم جميعا الصبر علي فقده وانا لله وانا اليه راجعون

وداعا أيها الصديق العزيز

وداعا أيها المناضل الفارس الشجاع
بينما أنا في مهمة حارج المدينة التي أسكن فيها، حملت الأخبار نعي صديقي ورفيقي العزيز المناضل الفارس الشجاع، "أخو" الأخوان و"أخو" البنات، حلال المشاكل، حافظ تاريخ الحزب، والعارف بقدر المناضلين والمناضلات، الوفي لأصدقائه، والصديق لأبنائه وبناته من شباب المناضلين ينقل لهم التجربة والحكمة دونما أستاذية وعن طريق الحكاية والونسة وتداعي الذكريات، دون تضخيم للذات وفي تواضع تجم يتحدث في عفة لسان وموضوعية المؤرخ

مصطفى تقريبا عمل في كل مجالات الحزب والعمل العام، عمل ببري والفاشر وبالخارج حيث مثل إتحاد الشباب السوداني في وفدي، وكان سكرتيرا لإتحاد الشباب السوداني حتى ثورة أكتوبر 1964 وعمل بوكالة أنباء الخرطوم التي كان يملكها شقيقه سعد أحمد الشيخ، وعمل في مجال الرقابة الحزبية، وفي مجال النشر وكان مديرا لمؤسسة القرشي للطاعة والنشر حتى إعتقاله في 1971، ثم عمل في تنفيذ شارع الخرطوم كوستي، وبعد الديمقراطية عمل في دار الوسيلة للطباعة والنشر، وكان من كتاب الميدان العلنية والسرية، ولعل أهم ما يفتخر به أنه دائما كان عضو فرع الحزب يشارك في عمله في تواضع وينقل الخبرة والتجربة دون من أو تعال.

ومصطفى المناضل والصديق رجل عائلة مدهش، أحببنا عائلته من خلال حبه لها، وظللنا و ما زلنا نكن حبا لصفية وشختة وحته (وهي أسماء الود لإبنيه) ولأخيه الرحوم سعد وعائلته، فلصفية وإبنيه وأبناء وبنات المرحوم سعد ولكل آل أحمد الشيخ أدريس و آل المشرف الشيخ أدريس بالبراري ، الخرطوم ، السودان ولكل أعضاء الحزب وأصدقائه التعازي الحارة.

صدقي كبلو

بسم الله الرحمن الرحيم
انا لله وانا اليه راجعون
للفقيد الرحمه
ولاسرته صادق العزاء

http://www.sudaneseonline.com/postcard/netstudioCard/deathcard.jpg

هاهو فارس اخر يترجل عن صهوة جواده
في وقت نحن في أمس الحاجة اليه
رحل العم مصطفي ذلك الرجل الباسم وصاحب القفشات في أحلك المواقف
لقد عاصرته في سجن شالا في أوائل التسعينات
وكنا نستمد منه نحن الشباب عديمي التجربة بالسجون
القدرة علي الصمود
له الرحمة بقدر ما قدم لشعبه
وأحر التعازي لأسرته ولأصدقائه ولرفاق دربه

الأعزاء جميعا

لقد قمنا بتوصيل التعازي للأسرة بالسودان و نفيدكم علما بأن الحاجة عائشة بت حاج أحمد والدة المرحوم مصطفي الشيخ و المرحوم سعد الشيخ قد انتقلت هي الأخري الي الرفيق الأعلي و توفيت مساء السبت الماضي لها الرحمة و الحمد لله و لا حول و لا قوة الا بالله و انا لله و انا الية راجعون

يا مصطفى
تبكيك
الخلايا والفروع
احياء البراري
شوارع الخرطوم
لجان الشباب
معارض الكتاب
صفحات الميدان
الزنازين والمعتقلات
دور الرياضة
المظاهرات
الآمال العراض
دار القوى الاشتراكية
دار الوسيلة
التحالف الديمقراطي
جيلنا الذي علمته كيف يحب الوطن وكيف يبني ويحمي الحزب
الاجيال القادمة
والمجد والخلود لك ،يا زميل

له الرحمة والمغفرة
ولذويه واصدقائه واسرته حسن العزاء
ونسأل الله أن يرحم أمواتنا وأموات المسلمين

صادق العزاء لأسرة الفقيد ولكل أصدقائه ورفاقه


Sudan for all the Sudanese ..السودان لكل السودانيين

نسأل الله أن يرحمه رحمة واسعة، وأن يلهم آله وذويه وأحبائه الصبر وحسن العزاء..

وإنا لله وإنا إليه راجعون..

عمر

لا استطيع ان اقول شيئاً غير كلام ماركيز

لقد فهمت كل شىء علي الدوام ، بإستثناء الموت