جامعة الخرطوم . ستظل الإرث والتاريخ ولن ينال من كبريائها أحد

إنها لم تركع يوما لدكتاتوريه
ولم تطأطي رأسها لأي نظام فرض نفسه بقوة السلاح
ولم تحني هامتها لاي سلطة جاءت خارج نطاق إرادة الشعب السوداني العملاق
إنها ظلت وستظل المدافع عن الحقوق والحريات الأساسية للشعب السوداني
إنها ظلت وستظل ذلك الصرح العملاق الذي نفاخر به الأجيال
إنها ظلت وستظل جامعة الصمود والتاريخ والشهداء
إنها جامعة القرشي وسليم والتاية وطارق
من منا لا يعرفها ايها السادة
إنها جامعة الخرطوم ذلك الارث التاريخي والحضاري
وستظل جامعة الخرطوم رغم أنف الحاقدين
تخرج من ردهاتها العلماء والمفكرين الذين أثروا الحياة العلمية والعملية بعلومهم وخبراتهم
إنها جامعة الخرطوم معلم الأجيال
إنها جامعة الخرطوم التي أدبت فأحسنت التأديب
إنها جامعة الخرطوم التي ربيت فأحسنت التربية
إنها جامعة الخرطوم التي علمت فأحسنت التعليم
أتعرفون لماذا كانت جامعة الخرطوم هي دائما الطليعة والفخر والريادة
اتعرفون لماذا يفتخر كل من أنتمي لها ونهل من علمها وتعليمها وتربيتها
ببساطة لأنها كانت الأب والأم والأستاذ والمربي
لأنها كانت العلم والسياسة والثقافة والإجتماع والفن والرياضة
كانت الديمقراطية والرأي والنقاش والفكر
كانت الرأي والرأي الآخر
لم تكن مؤسسة تعليمية عادية
كان بحق دولة كاملة متكاملة بقوانينها وأجهزتها ومؤسساتها
دولة داخل الأسوار التعليمية
دولة تسودها الديمقراطية الحقة التي نحلم بها
الديمقراطية بمعناها الحقيقي
ووراء هذه الديمقراطية كانت المؤسسة التي يديرها الطلاب أنفسهم
إنه مفخرتنا جميعا إنه إتحاد طلاب جامعة الخرطوم
ذلك المنبر الذي كان دوما فصيلا مناديا ومدافعا عن آمال وتطلعات الشعب السوداني بكل فصائله وانتماءاته السياسية والعرقية
كان منبرا سياسيا وثقافيا واجتماعيا ورياضيا
جامعة الخرطوم لك وقع خاص في نفوسنا ففي ردهاتها تعلمنا
ليس علما عاديا
تعلمنا السياسة والثقافة والرياضة واحترام الرأي والرأي الآخر
تعلمنا كل شيء .. وعرفنا كل شي
تعلمنا ماذا يعني ان تقول رأيك وتستمع لأراء الآخرين
تعلمنا كيف تحترم الرأي الآخر
عرفنا ماذا تعني الديمقراطية الحقيقية
وفوق كل ذلك تعلمنا كيف ندافع عن هذه الديمقراطية
مؤسسة كهذه ألا يحق لنا أن نقدسها ونحترمها وندين لها
إنه دين خاص نحمله لك أيتها الأم الرؤؤم وسنرده لك يوما
حتما سترفعين رأسك عاليا وستنهضين وبقوة من هذه الكبوة التي ألمت بك
أعدك بأننا سنرد لك كرامتك وسطوتك وعزتك

ولنا عودة ... حتما سنعود
========================

ود الفاضل كلامك زييين و جميييييييييييييييل

لكن ممكن تورينا كييييف سترد الدين لهذه الجامعة العريقة

و من قبلها كيف سترد الدين للبلد الذي اسس هذه الجامعة العريقة

و تسلم عى مشاعرك الصادقة

لكن الكلام بس ما بنفع

ادينا خطوات جادة و احنا معاااااك


هوزي مثلا قالت متبرعة للطلاب بكاميرا حديثة عشان يصوروا بيها الانتهاكات التي تمارس بحقهم

اها الدور علينا و علييييك

يا ابن الخرطوم البار

لك يا إنتهازي الشكر
الدين الذي اتكلم عنه ليسا دينا ماديا فجامعتنا تحتاج أكثر من ذلك بكثير
الدين الذي أتكلم عنه ليس دولارات أو كاميرات
الدين الدي اتكلم عنه هو ان تعود جامعتنا كما كانت وكما وجدناها دوما مربية ومعلمة الأجيال
لقد واجهت الجامعة هجمة شرسة منذ 1990
سياسة مخطط لها بدقة واحكام لتكسير هذا الصرح العملاق
وقالوها صراحة في صحفهم وكتبوها بالخط العريض .. أما آن لهذا الصنم الجاسم علي صدر الثورة أن يتكسر
نعم تكسيرالتاريخ لانهم يعلمون انها مقبرة الدكتاتوريات وقد بدأوا ذلك التخطيط علي مستويات عليا من قيادتهم إبتدأ من مجلسهم الأربعيني ومدعومين بنظامهم الأمني إنتهاءا بطلابهم الذين كانوا طلابا وجواسيس ورجال أمن داخل الحرم الجامعي .. بدأ المخطط بأحداث أقل ما يقال عنها أنها أحداث دامية عاشتها الجامعة طلابا وأساتذة وكعادتها قدمت الشهداء ولم تبخل بهم من أجل ديمقراطية ظلت تنادي بها وتدافع عنها سنوات عديدة فقدمت لنا سليم والتاية وطارق .. بدأت الهجمة الحقيقية عندما قال الطلاب كلمتهم واعطوا ثقتهم للطلاب الوطنيون ليعتلوا منبر اتحاد طلاب جامعة الخرطوم ممثلين في الطلاب المحايدين وكان ذلك في العام 1990 ...
هذه الاحداث المفتعلة التي قصد منها تدمير هذه المؤسسة العريقة حيث تمت فيها تصفية السكن والإعاشة ثم حل الإتحاد وفصل وتشريد الطلاب والتنكيل بهم وتعذيبهم وإهانتهم ... كانت أحداثا متلاحقة إستمرت لسنوات أثبت فيها الطلاب العزل أنهم أقوي من أي سلاح ومن أي دبابة ...
ايمكن مع كل ذلك أن يكون دينها دولارا أو كاميرا
إنه دين كبير أكبر مما تتصور يا إنتهازي
أما الوطن فلنا كلمة أخري لرد ديونه ولنا تعبير آخر لبنائه
ولنا عوده ... حتما سنعود

ود الفاضل وإنتهازي نهاركم زين علي فتح المواجع

وربنا يرد غربتنا لي بلدنا ومحطاتها المهمة

ومن بينها جامعة الخرطوم العريقة وكل تفاصيلها الرائعة بلد بشير سليم والتاية

وقبلهم القرشي مجفور في الذاكرة

لكن دا كلة كوم والمكتبة المين كوم تاني خالص

يعلم الله دي بدورلها بوستات بحالها

يعني تحتوي علي كنوز من مضارب المعرفة في شتي المجالات

وسؤالي ما هو الوضع الحالي لتلك الكنوز من المعرفة المتنوعة

بحيراوي

البحيراوي
إن ما حل بها كارثة تاريخية في زمن إتجهت فيه الشعوب بجدية نحو التعليم المؤسسي
.........

إذا نظرنا للسياسة التدميرية التي أصرت السلطة علي تنفيذها نجد انها سياسة كسر الشوكة التي لايمكن إبتلاعها
هذه السياسة قضت علي الأخضر واليابس داخل الجامعة
شردت كل أستاذ مؤهل وكل من هو حادب علي هذا الصرح الشامخ
أتت بأناس لا تنطبق عليهم أدني الشروط ليعتلوا عمادة الكليات
شردت الطلاب وكان نتاج ذلك تدني المستوي الأكاديمي
باعت الكتب والمراجع القيمة
حتي الأشجار لم تسلم من جيوبهم التي لا تمتلي
تم بناء مدخل جديد
كل ذلك من أجل محو الأصالة والتاريخ من هذا الصرح
ببساطة قضوا علي الأخضر واليابس داخل الجامعة
حتي أنه لم يبقي منها الا هيكل عظمي له مدخل جديد كتب عليه
هنا كانت جامعة الخرطوم
إنه الحقد
ولنا عوده ... حتما سنعود

نؤيدك في كل ما اسلفت
ياود الفاضل ونتمني ان تعود لحسناء ديارنا زينتها التريخة الرائعه وحلتها الاكاديمية التي كنا نفخر بها والتي سلبت بليل
وان يعود ابناؤها البرره الذين طرودا من بيتهم ومن وطنهم فكانت الفجيعه

لك يا الموصلي وللسودان ولجامعة الخرطوم التحية والإجلال

هل
يمكن أن أكون أنا وحدي الموجوع

أليس منكم يا اهل البورد من لديه كلمة يرثي بها أم نخيل

جامعة الخرطوم قلعة العلم والنضال نفديك بالغالي والنفيس قضيت فيها اجمل الايام وتكرم علي نظام الخرطوم بفصلي عاما كاملا بسبب ممارسة عمل سياسي مضاد.
ستظل هذه الجامعة قوية ومعطاة بجهود جميع ابناء الشعب السوداني الذي ساند بكل غالي ونفيس.

وكان في الجامعة موكب هادر

لن نرثيها يا ود الفاضل ابدا
لأنها لن تمت
ولم تمت
برغم كل المحاولات التى بذلت فى اتجاه قتلها
ظلّت شامخة ومعطاءة
حتي فى احلك الظروف التى مرت بها
استطاعت ان تمنع دخول الجنرالات الى باحاتها
امطرتهم بالحجارة
وعمت عيونهم بقوارير الغاز المسيّل للدموع الذى استخدم ضد طلابها ، الا انهم تلقفوها وقذفوا بها فى (الاتجاه المعاكس) اؤيد كلامك ود الفاضل ، واؤيد حاجة جامعة الخرطوم لكتابات كثيرة وتوثيق لتجربتها الباذخة اكاديميا وثقافيا وسياسيا واجتماعيا
انها سودان مصغّر منح الوطن الكبير عافية الوعي
وعافية الثقافة
وعافية الرسوخ فى المطالبة بالديمقراطية
لن ننعيها يا ود الفاضل
لأننا لو نعيناها
انما سننعي انفسنا

العزيز خالد عويس

 تعمدت إستفزاز الأقلام لتخرج من صمتها

وها أنا أقتلع الحبر من قلمك

 لك التحايا

Quote: إنها لم تركع يوما لدكتاتوريه ولم تطأطي رأسها لأي نظام فرض نفسه بقوة السلاح ولم تحني هامتها لاي سلطة جاءت خارج نطاق إرادة الشعب السوداني العملاق إنها ظلت وستظل المدافع عن الحقوق والحريات الأساسية للشعب السوداني إنها ظلت وستظل ذلك الصرح العملاق الذي نفاخر به الأجيال إنها ظلت وستظل جامعة الصمود والتاريخ والشهداء إنها جامعة القرشي وسليم والتاية وطارق من منا لا يعرفها ايها السادة إنها جامعة الخرطوم ذلك الارث التاريخي والحضاري وستظل جامعة الخرطوم رغم أنف الحاقدين تخرج من ردهاتها العلماء والمفكرين الذين أثروا الحياة العلمية والعملية بعلومهم وخبراتهم إنها جامعة الخرطوم معلم الأجيال إنها جامعة الخرطوم التي أدبت فأحسنت التأديب إنها جامعة الخرطوم التي ربيت فأحسنت التربية إنها جامعة الخرطوم التي علمت فأحسنت التعليم أتعرفون لماذا كانت جامعة الخرطوم هي دائما الطليعة والفخر والريادة اتعرفون لماذا يفتخر كل من أنتمي لها ونهل من علمها وتعليمها وتربيتها ببساطة لأنها كانت الأب والأم والأستاذ والمربي لأنها كانت العلم والسياسة والثقافة والإجتماع والفن والرياضة كانت الديمقراطية والرأي والنقاش والفكر كانت الرأي والرأي الآخر لم تكن مؤسسة تعليمية عادية كان بحق دولة كاملة متكاملة بقوانينها وأجهزتها ومؤسساتها دولة داخل الأسوار التعليمية دولة تسودها الديمقراطية الحقة التي نحلم بها الديمقراطية بمعناها الحقيقي ووراء هذه الديمقراطية كانت المؤسسة التي يديرها الطلاب أنفسهم إنه مفخرتنا جميعا إنه إتحاد طلاب جامعة الخرطوم ذلك المنبر الذي كان دوما فصيلا مناديا ومدافعا عن آمال وتطلعات الشعب السوداني بكل فصائله وانتماءاته السياسية والعرقية كان منبرا سياسيا وثقافيا واجتماعيا ورياضيا جامعة الخرطوم لك وقع خاص في نفوسنا ففي ردهاتها تعلمنا ليس علما عاديا تعلمنا السياسة والثقافة والرياضة واحترام الرأي والرأي الآخر تعلمنا كل شيء .. وعرفنا كل شي تعلمنا ماذا يعني ان تقول رأيك وتستمع لأراء الآخرين تعلمنا كيف تحترم الرأي الآخر عرفنا ماذا تعني الديمقراطية الحقيقية وفوق كل ذلك تعلمنا كيف ندافع عن هذه الديمقراطية مؤسسة كهذه ألا يحق لنا أن نقدسها ونحترمها وندين لها إنه دين خاص نحمله لك أيتها الأم الرؤؤم وسنرده لك يوما حتما سترفعين رأسك عاليا وستنهضين وبقوة من هذه الكبوة التي ألمت بك أعدك بأننا سنرد لك كرامتك وسطوتك وعزتك ولنا عودة ... حتما سنعود ========================

أكررها ومازلت اكررها ستنهار جامعة الخركطوم كما أنهار الاتحاد السوفييتي

ايام و احداث و امكنة و شخصيات من الصعب نسيانها مهما طال العمر
احداث فبرائر
النشاط
السهر فى الاتحاد ايام الانتخابات
البركس
كافتيريا الاقتصاد
ضهر التور
بنشات الاداب
شاى بوفية الجغرافيا
ليمون البزنس
الاندر لاب
المين رود
حاج الصديق
عمر اومو
102
الداون تاون
داخلية فلسطين
يوم الاسبشل
اركان الجمهورين
اعتقال خيرى

يا اخوانا واحد يكمل و شكرا ليك يا ود الفاضل

شمبات
امونة
اللبخة
كافتيريا زراعة
كافتيريا بيطرة
دق الكيزان
المعهد
الصينية
الحلة

الشمباتة رجال الجامعة

لا ندري هل نرثي جامعة الخرطوم او نبث فينا الامل بانها يمكن ان تعود كسابق عهدها؟
تلك الجامعة ذات التفاصيل التي لا تنسى بدء من ليمون البزنس وحتى بوابتها العتيقة
وقد كان لدفعتنا ان تشهد بداية تحطيم هذا الصرح الرائع بها ونحن نرى عساكر الاحتياطي المركزي وهي تقف امام قاعات الامتحان.
فهل يمكن ان تعود جامعة الخرطوم كما كانت؟

انتوا فيها



انا يا شباب





والله العظيم


بجي بي عند البوست دا


والماوس ترجف في ايدي



افتح
لا


افتح


لا

لي حدي ما وقع المحظور





دايرنا نقول شنو يا ود
الفاضل



"

وتتعقد لا خر حد


وتتعكر تفوت الحد



وفي الاخر بتصفى تروق



وفي الاخر بنلقى طريق



"

أشم فيك رائحة التاريخ يا ودالبحيري
عيوني تمتلي دموعا أيها الغالي
لك المودة كلها


ولنا عودة ... حتما سنعود

بالحيل

أحبتي لكم التحية،، لن أنعيها فهي خالدة فينا وستظل ذاك المارد الذي ترتجف منه طل الدكتاتوريات ،، ستظل أم نخيل،، ستظل القرشي ،، وبشير والتايه،،، سنمشي بين اشجارها الجميلة،، وسنغني لها دوما،، لن تقتلعها عاديات الأيام فهي محفورة في الذاكرة،، هي ال MAIN هي بيت القزاز ،، النشاط،،، البركس،، ضهر التور وكل مكان جميل وذكرى أجمل،، هي قلعة الصمود،، هي ساسنا وراسنا،، ولن ننساها ولن ننسى تلك الخطى التي مشيناها ورفاق لنا،،، هناك. عند تلك الجميلة ومستحيلة،، جامعتي ،، جامعة الخرطوم.

لكم محبتي وأنتم تعيدون لي هذا الطيف الجميل.

من المفهوم منطقيا ان تحاول السلطة القضاء على ....
جامعة الخرطوم وهى لسان حال الحركة الوطنية ...

يسعدني ويشرفني ان تكون أولي الأحرف التي اكتبها في هذا البورد عن جامعة الخرطوم ذلك الصرح العملاق الذي عشنا فيه أجمل أيام العمر وإنها حقا لذكريات تثير الاشجان
ألا ليت الشباب يعود بوما

عزيزى .. ودالفاضل

والله انحنا موجوعين على السودان كلو .. وأعتقد أن الوطن هو جامعة الجامعات


بلاد كلما تبسمت
حط على شفتيها
الذباب

 

يا أخ خضر إن بكائي وحسرتي علي وطني الأصغر لا يعني أنني لا أتألم لللعملاق الوطن الأكبر


ولنا عودة ... حتما سنعود

نعم ستظل قلعة النضال والتحدي في وجه كل طاغوت وجبروت متسلط على شعبنا الأبي.
جامعة الخرطوم هي التي علمتناكيف نعشق الوطن ونذوب فيه لحد الوله.. نعم هي نبض الوطن أراد أغتيالها مغول القرن الواحد وعشرين ولكنها ظلت عصية أبية.
وبمناسبة ذكر الأخ بكري أبو بكر لعمر أومو لدي طرفة وقبل الطرفة أريد أن أقول أن عمر أومو كان أحد طلاب كليةالهندسة وأخونا شالتو نومه في أيام الإمتحانات وبعدها ذي ما بيقولوا "فط سطر" ومكث كما يعلم الكثير بداخلية الجامعة سنوات عديدة وفي أحد الأيام قلنا عمر ده لازم نشوف ليه حل قمنا جمعنا كمية من الفلوس والهدايا وعملنا ليه تكريم وقلنا له خلاص يا باشمهندس إنت كده إتخرجت وبعد ده لازم تروح أهلك طبعاً وافق بالموضوع ولكن بعد ثلاثة أيام وجدناه بالداخلية فسأله أحدنا ليه يا عمر جيت راجع ما أنت خلاص أتخرجت راح رد عمر لأخونا جيت أعمل دراسات عليا في مانع.

لانها ام النضال و مفجرة الوطنية وقلعة الكبرياء عمل الانقاذيون على هدمها ليضيع الرمز ومن بعده الامة
قال عنها الترابى انها راس الحية الرقطاء الذى يجب قطعه
اليوم نفاخرهم بفوزنا المدوى
هى لم تتغير ولن تتغير
هى الملهمة
ولا نامت اعين للجبناء

داخلية النشر
عطبرة أ
منتدى الفلاسفة
الزير هاوس
عم عبدالوهاب في القانون
مظاهرة مارس
والجامعة هندسة أو لا جامعة