القضاء على الانقاذ واجب فورى قبل ان يقضوا على سوداننا الحبيب

جاءت حكومة الجبهة الاسلامية من اخطاء تاريخنا السياسى
اذا هم ابناء خطيئة
هم سايكوباتيون مضادون للمجتمع وعينهم على تدمير هذا الوطن وبناءة الاجتماعى .
فرضوا سياسات فرق تسد والتمييز العنصرى ومارسو التبعيض والتبغيض لقد زرعوا فى بلادنا الحقد وكل نزعة انفصالية هى من انتاج هذة الطغمة الفاشلة
عليهم اللعنة

الحبيب كوفي
مساء الخير

انا متفائل كتير انو لو ازلنا انقاذ من صدر الشعب السوداني ح تلقى الناس كانو ما حصل اي شيء ... التصرفات الحالية كلها افرازات للضغوط القائمة حاليا علىالمجتمع السوداني

كلامك صحيح كوفي
واتمنى جدا ايضا ان يكون كلامك صحيح جدابوش

الحبيب فتحي

والله التجارب علمتنا .. انو الواحد فينا لامن يكون مضغوط ممكن يقول اي كلام .... بس لامن الهواء يضربك وترتاح نفسيا ويجيك احساس بانك غير مراقب من رجل شرطة او أمن النظام ممكن تفكر يعقلك .... والعقل يقول سودان واحد وكل من على ارض الميل مربع سوداني ومواطن ليهو نفس الحقوق والواجبات دون مرعاة لاي اعتبار آخر .... ولابد من ان نتعلم من تجاربنا السابقة.... ونصحح المسار .... ونؤمن مستقبل افضل لابناءنا واحفادنا.... وعشان نعمل كده لازم الواحد يكون صريح مع نفسو قبل صراحتو مع الاخرين

السلام عليكم

الف لعنه عليهم



الله يزيحهم عننا

قوي فوق كل الاقوياً

تحياتي




بجيكم تاني



لى قدام

الأخ كوفى

تحية واحترام

احدثك بكل جدية فانا غائب عن الوطن منذ قدوم هؤلاء واسمع الكثير المتضارب عنهم واخر ما سمعته من عائد قبل اسبوع عند سؤالى له عن القضاء اكد لى ان القضاء مستقل تماما وغير مسيس وانه اصبح سريعا وليس كالماضى يعنى ليس هنالك تراكمات وليس هناك اعتقال اكثر من اربعة وعشرين ساعة ..

لو كنت مطلعا ارجو التكرم وللافادة لى وللاخرين الغائيبين مثلى ان تعدد لنا مثالب هؤلاء القوم وبحياد تام حتى نعرف ما يدور ..

لك شكرى ولك ودى

الأخ كوفي

لك السلام والشكر على البوست

ليت جماعة الجبهة القابضة على الحكم اليوم تعي الدروس الجديدة في العالم..

هذا أحد أقطاب الجبهة، الطيب زين العابدين، ينصح بكلام من وراء السطور..


من صحيفة الرأي العام يوم 23 أبريل 2003

وقد حملت الأنباء تعاون سوري مع الولايات المتحدة خاصة في تسليم وزير التجارة وفاروق حجازي مسئول جهاز الأمن السابق، وغيرهم..


=======

وجــــــاء دور ســــــوريا










بقلم د. الطيب زين العابدين

بما أن أمريكا تؤمن بمنطق القوة الغاشمة، بصرف النظر عن شرعيتها أو عدالتها، فقد اعتبت انتصارها العسكرى على العراق يؤكد صحة موقفها من تلك الحرب متناسية انها لم تثبت حتى الآن صحة التهمة التى بررت بها الحرب، وهى امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل. بل لعلها لا تعبأ فى الوقت الحاضر باثبات تلك التهمة التى لاكتها كثيرا فى مجلس الأمن ومن فوق منابر الإعلام. والتفتت سريعا الى مهام أخرى تكشف حقيقة أهدافها من حرب العراق مثل: حراسة النفط العراقى وتشغيل خطوطه فى أسرع فرصة، وحرمان الدول التى عارضتها من غنيمة إعمار العراق، وتكوين الحكومة المؤقتة فى العراق حسب هواها، ومطالبتها مجلس الأمن برفع العقوبات الإقتصادية عن العراق حتى تتمكن من استغلال أمواله كيف شاءت. وجاءها الرد شافياً من وزير الخارجية الروسى ايغور ايفانوف: إن رفع العقوبات لا يمكن أن يحدث تلقائيا فهو يرتبط بالشروط التى تضمنتها قرارات مجلس الأمن، وهى التحقق من امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل، ملمحا الى ضرورة استئناف الأمم المتحدة عمليات التفتيش عن الأسلحة التى أوقفتها الحرب. ولا يختلف الموقف الروسى فى هذا عن موقف فرنسا وألمانيا وربما اسبانيا وعدد من دول الاتحاد الأوربى. والحقيقة هى أن العقوبات الإقتصادية على العراق هى الأداة الوحيدة التى تمتلكها الأمم المتحدة لإجبار امريكا بالرجوع الى مجلس الأمن من أجل حل المسائل المتعلقة بالعراق عقب إنهيار نظام الرئيس صدام حسين.

وكالعادة حاولت أمريكا أن تقفز حول مشكلة العراق بتوجيه نيرانها الى بلد عربى آخر هو سوريا فاتهمتها بإيواء عناصر قيادية فى النظام العراقى السابق، وبتطوير اسلحة دمار شامل، وبتأييدها لمنظمات ارهابية (اشارة لمنظمات المقاومة الفلسطينية وحزب الله). ويعنى هذا الهجوم أن الهدف الثانى بعد العراق قد تحدد، بل كشفت بعض الصحف الغربية أن وزارة الدفاع الأمريكية قد أعدت خططها مسبقاً لغزو سوريا إلا أن الرئيس بوش لم يوافق على تنفيذ الخطة فى هذا الوقت المبكر. وأحسنت سوريا صنعا بترحيبها بزيارة وزير الخارجية الأمريكى المزمعة، وبتقديمها مشروع قرار لمجلس الأمن حول حظر أسلحة الدمار الشامل فى كل منطقة الشرق الأوسط بما فى ذلك اسرائيل، وأنها غير مستعدة لقبول تفتيش دولى فى أراضيها دون بقية دول المنطقة فقط من أجل إرضاء الولايات المتحدة، وأنها لن تقوم بطرد منظمات المقاومة الفلسطينية التى تمارس حقا مشروعا فى تحرير أراضيها المحتلة. كما أحسنت المملكة العربية السعودية بدعوتها لإجتماع عاجل لدول الجوار ضم كلاً من ايران وتركيا وسوريا والأردن والكويت بالإضافة الى مصر والبحرين بحكم مكانة الأولى ورئاسة الثانية لجامعة الدول العربية. واتخذ الإجتماع موقفا واضحا من تمسكه بالمحافظة على وحدة أراضى العراق، وضرورة جلاء القوات المحتلة بأسرع فرصة، وتكوين حكومة عراقية مؤقتة تدير شئون العراق، واشراك الأمم المتحدة فى تكوين الحكومة العراقية، وبرفضه إستهداف سوريا ورميها بتهم جزافية. وتخاطر المملكة بهذه الخطوة الجريئة أن تجلب على نفسها غضب الولايات المتحدة، ولكنها فى الحقيقة خطوة دفاعية عن النفس لأن المملكة ذاتها قد تستهدف فى وقت قريب فالحديث عن خطورتها للمصالح الأمريكية قد بدأ بالفعل فى دوائر الكونجرس وجماعات الضغط ومنابر الإعلام. وليت الدول العربية الكبرى تعى الكتابة الواضحة على الجدران بأن الذى يتفرج على ضرب أخيه اليوم ستدور عليه الدائرة غداً ولن يجد من يدافع عنه. كان ينبغى على هذه الدول أن تقف موقفاً مماثلاً لموقف ايران التى أعلنت بوضوح أنها لن تقف على الحياد فى حالة اعتداء أمريكا على سوريا. اعتادت أمريكا على بيانات التضامن العربية الجوفاء وما عادت تأبه لها وتقول إنها تسمع سراً غير الذى يقال علانية، فقد حان الوقت لهذه الدول أن تبلغ أمريكا والعالم رسالة ذات مضمون عملى واضح تردع العدو وتشجع الصديق.

ورغم الخطوة الموفقة التى ابتدرتها سوريا فى الرد على الاتهامات الأمريكية الا أنها خطوة دبلوماسية تكتيكية لا تزيد شيئا فى منعة سوريا وتقويتها أمام عدوان أمريكى، ومن ثم لن تكون كافية لردع ذلك العدوان. كان أكبر إغراءٍ بالعدوان على العراق هو كراهية ذلك النظام من قبل معظم فئات الشعب لأنه نظام ديكتاتورى بشع استبد بمقاليد السلطة من دون بقية القوى السياسية فى البلاد، والنظام فى سوريا لا يختلف كثيرا عن النظام فى العراق فهو نظام طائفى عسكرى وراثى! وآن لسوريا أن تدرك قيمة تقوية الجبهة الداخلية وتلاحمها فى ردع العدوان والدفاع عن حياض الوطن، وأن الشعارات الثورية الفارغة التى دوخت الأمة فى مرحلة ماضية ما عادت تجذب أحداً بل أصبحت مثار سخرية بين الناس. وليت سوريا تأخذ الدرس من العراق قبل أن يقع الفأس على الرأس، فقد تمنع الرئيس صدام حتى الرمق الأخير من أن يفتح نظامه المغلق أمام القوى السياسية الأخرى تعلقاً منه بأوهام معجزة تقع تنقذ نظامه من الزوال وكأنه أخذ عهداً من الله بذلك! إن زوال الأنظمة الديكتاتورية الإستبدادية ليست نزوة أمريكية طارئة ينبغى التكيف معها لحين، انما هو حكم المنطق وشهادة التاريخ وسنة الله فى الكون. ومن الخير للأنظمة العربية المستبدة أن تستجيب طواعية لحكم المنطق ورواية التاريخ وسنن الله فى الكون حماية لأوطانها وتقديرا لشعوبها وتطويراً لمنهجها البائد فى الإدارة والحكم.

كوفي الحبيب
أحبك الله ورسوله
الثورة هذه المرة تنطلق من الريفالبعيد إلى المدينة ، بدأت الشرارة في جنوبنا الحبيب منذ سنين ، وتبعته الجبال الصلدة ، ثم انطلقت شرارة في الشرق والآن تغلي مراجل الغرب وباقي ناس الوسط والشمالية ، وديل منتظرين يسووا الأناشيد بعد الثورة ما تنتصر ، يا جماعة شدوا حيلكم شوية

يا ود قاسم


الله يديك العافية





ناس النص مال عليهن





ما كفاية انهم مستحملين ثقل الاشكال








غايتوا يا حاجة فاسدة




وبا جثة





لكن


الله يدي العافية

احبائى ناس الوجعة
تنظيم الجبهة الاسلامية مبنى على احتواء ضعاف القوم الذين فى حوجة الى الاستقواء لمواجهة الاخر(افرد,تنظيمات) ,,وقامت بذلك خير قيام فصنعت حاجزا بينها والجماهير فهم اوفياء للتنظيم ولبعضهم البعض فقط,,
زد الى ذلك عجزها الفكرى السياسى والاجتماعى فظهرت المظالم وبانت التناقضات بل وأخذت اشكالا مغايرها عن سياقها,,
مؤسسات الدولة فى خدمة التنظيم واهل الثقة وليس اهل الخبرة ولا نستثنى احدا فالدولة فى حالة حرب(قانون الطوارىء والقوانين الاستثنائية الاخرى ستبقى ببقاء النظام!!
لا مناص من قبر النظام اذا اردنا السودان

يا البحيري ختفتها من فمي ... اقصد كلمة يديك العافية ياود قاسم

ناس الوسط والشمال ديل ما الخيل الحرّة دايما بتجي في اللفّة وليهم حوبة
خليهم هسع الدواس حار ولمن المديدة تبرد بتلقاهم جاهزين لتقسيم الكعكة... أعني كعكة السلطة التعبوا فيها ناس الجنوب والشرق والجبال ودارفور على حد تعبيرك

ربنا يولّي من يصلح

الاخ المناضل كوفي

نعم ليس هناك املا للاحتفاظ بالسودان والجبهة معا لا يستقيم ذلك وطنا متعددا في كل شي وتحكمه عصابة احادية
النظرة عنصرية عمياء فلذلك فليبقي السودان وحريقه فيك ياجبهة

دقنه السودانوي

الشرفاء من ابناء البلد
للنضال مسارب وادوات شنى وتاريخ نضال امتنا محفوظ,,والرجال مواقف ,,واصلوا ناس الجبهة ديل من وين,,
المظلوم السودان شملا وغربا وجتوبا وشرقا
وياما شمالى قاد معاركة من اماكن اخرى وهكذا,,
التفتيت والعنصرية انصياع لبرامج الجبهة الامنية ومعروف زبانيتها,,
وعلى تعدد اوجه النضال وسلامة الادوات المناسبة تبقى المواقف ويبقى الرجال
وعاش نضال الشعب السودانى