الطفولة المغتصبة

مازال الباب مواربا فى بلدى اتجاه هذه القضية
كل يوم تكرر هذه الجريمة ......اغتصاب اليراءة من اطفال فى بداية العمر
من المسئول
عن ضياع القيم وتلف الاخلاق
من المسئول عن اعادة البهجة لطفل دخل متاهات الحياة دون خارطة
لم يحدث كل هذا
حتام سيستمر هذا الوضع دون رادع؟!!؟

الاخت مريم



للاسف لا اعتقد ان هناااك من يستطيع ارجاع البسمة لهم
لان هذا المغتصب الحقير
لم يغتصب جسدا فحسب
انما هوا اغتصب روحا وقلبا وعقلا


فالمفعوول به يبقى معقداا طواال حياته هذا واذا لم ينحرف ويفعل بالاخرين كما فعل به
فلو كان هذالمغتصب لديه ذرة احساس لما فعل ذلك ولو كان لديه ذرة رجولة لكاان فكر في اخواته البناات

وكما قال الرسول في حديث له كما تفعل يفعل بك



فليت الناااس ان تتوخى الحذر
ولا تامن عى اطفالها وحتى الراشداات فليفتحن اعينهم

؟؟؟؟؟واولااد الحرااك كترو اليومين ديل فمن المسئول






لك التحية


عاشقة

الاخت عاشقة
لقد اصبتى فيما ذكرتى
فالاثار النفسية التى تنتج تبقي طويلا وتؤثر فى سلوك الاطفال
لكن ما يزيد حزنى ان هناك من يتعامل مع الامر بتكتم شديد ويزيد من تعقيد الامر بفرض قيود على الاطفال مما يزيد الامر سوءًًَُ نسبة للتقاليد
فبدلا من ان تقف الاسرة بجانب الطفل نجدها تقسو عليه لا اراديا

لك تحياتى

العزيزه مريم
هذه التصرف وغيره الكثير من التربيه الغلط التي سكنت في مجتمعنا
لا يمكن اذالتها بين يوم وليله
ولكن حين نتحدث عنها كثيرا ونسمع اصواتنا للكل
سياتي يوم يصبح صوت الحق هو الاعلي
وتنمحي كل تراكمات السنين
ما نتفائل شديد ونقول بكره ولابعده لكن اكيد حيجي اليوم ده
يبقي الخطوه المطلوبه مننا انا نرفع راسنا ونعاين لي بعيد
ما نستعجل الحلول ونبدا في توعيه الناس
بكل السبل الممكنه ونامل في انو اولادنا يعيشو في جوء معافي نوعا ما
واولاد اولادنا يصلو لي العافيه كامله

الاخ الخواض
شكرا لزرعك الامل فينا بغد افضل