لست اعي ما خطبي؟! احس بالخوف الشديد, و دائما يعتريني احساس بفقدان الاشياءو الناس من حولي, اهي طريقتي او اسلوبي في الحياه ام غير ذلك؟!
فالبساطه في طبعي, لكني احس بحزن عميق يملا قلبي, واحيانا يكون ذا الحزن هو سبب فرحي. ما هو غريب في الامر تمازج هذه الالوان الروحيه في شخصيتي, فهي بعد استقرار و هدؤ نفسي تشكل لوحه فيها انعكاس الق ترادف الزوايا المنبعثه من خلفيات التنكر او الرضوخ للواقع الحتمي...
انت في عقلي الباطن, و انت في قلبي النابض, وانت تسكن احشائي . متكون انت فيني, في ثنايا اوردتي في شراييني, اراك عندما انزف قطره من دمي...ترو يا هذا واعطني فرصه للحياه, ابق معي...

اعبدني, اركعني, اسجدني, صليني... ساستغفر الله لك!
انكرني او اعترف بي, اتوسل اليك اغثني, تربت يداك اعني, اهجرنياو اسكني, اسجني او حررني, اسقمني او اشفيني... لا باس عزيزي, اقلني من حياتك اقلني, فما يرضيك, حتما يرضيني...! فانا قبلك قد اعجبت, احببت عشقت, و اغرمت, فذلك يكفيني... عد ادراجك فست بحوجه لمن يؤويني...
لم اعد افهم...؟! امطرك بحبي ام انسحب, اشكوك ربي ام اجلس و ارتقب؟!




الا استحق بعد كل هذا ان اكون دموع؟!

دموع

وحيات الشجن وأحلى الزكريات
ما تردد كلام يحيى الفات ومات

بقيه الحديث تاتي يا سنتمنتال


فانتظر ...

المحترمه دموع ان الاستسلام سلاح ضعيف لمجابهة الواقع ان دموعك لابد ان تجعليها غاليه غلاوة مشاعرك الدخيله وضعى كلام العزيزه سلام سراج تستنيرين به فى طلمه الحيره واجعلى طوحك فوق كل معالم الضعف واجعلى ثقتك فى نفسك جواز سفر تعبرين به كل المسافات التى تفصلك عن من تهوين ولا تجعلى الانسحاب احدى خياراتك ومشوار الميل يبجا بخطوه والامنيات عندما تكون مصحوبه بالاصرار لابد ان تصبح واقع كل الامانى لك بان تبنى مع من تعشقين خليه تهب الشهد ولا ينقص محتواها

لك منى كل الود والتقدير

ازيك يا دموع
دايما اخوف هو ما يوقفنا لذلك ابعدي الخوف عنك و كوني اكثر جرأة في البحث عن ما تريدين
و لا اعتقد ان الحزن قد يفرح انسانا و لكن ما يفرحك ما جلب الحزن لك
الذكريات و من تذكرين
و براحة من يعرفك لا يجب ان يسميك دموع
و ابعد الله عنك الدموع ما عدا دموع الفرح
دوما لك كل الحب
و الفرح
و دموعه
مني
لك
سلام