الهندي عزالدين يخشي أن تغتاله المخابرات الليبية والتشادية واليوغندية واليهودية

صبراً المقال تحت الطباعة

العنوان لا يحتاج الي موضوع ،،( الموضوع باين من عنوانو) ..
هذه الفترة مناسبة جداً ان يتخيل فيها الهندي ما يتخيل ويحلم بما يحلم فلن يجد انحطاطاً اجمل مما يعيش فيه ليعيس فيه ..

ورمضان كريم ..
وللهندي دعوات صادقات من النجاة من مؤامرة المخابرات العالمية..

ليس رأس بيل غيتس هو الأغلي في العالم علي الرغم من امتلاكه للثروة والشهرة ، ولا رأس اسامة بن لادن الذي يرتفع سعره كل يوم حتى وصل إلي خمسين مليون دولار.. ولو أعطاني أحدهم واحد في المائة من هذا المبلغ لسلمته رأسي بيدي هو علي صحن من ( الطلس ) ، الرأس الغالي لعام 2006 ليس رأس انشتاين أو اسحاق نيوتن أو هيجل ، أنه رأس صحفي وضيع لا يعرف متى تُكسر أو تُفتح همزة ( إن ) ، ليس مثل أياد أبو شقرا أو سمير عطا الله ، إنه صحفي من نوع نادر ، فرأسه كما كتب الاستاذ فتح الرحمن الشبارقة مطلوبٌ من أربعة جهات ، ثلاثة منها دول بينها دولة عربية وهي الجماهيرية الليبية ، وهناك دولتين افريقيتين هما تشاد ويوغندا ، أما الجهة الرابعة التي تطلب رأس الهندي عزالدين هي المخابرات اليهودية ، كل هذه الأجهزة المخابراتية تبحث عن الهندي عز الدين وأعلنت جائزة لمن يدل علي مكانه ..ومطلوب حياً وميتاً بلغة الرئيس جورج بوش ، ليس هؤلاء هم أعداء الهندي عزالدين فقط ، بالتأكيد هناك آخرون يتحرقون إلي قتله ونبش قبره كما فعل الصليبيين مع قبر صلاح الدين الأيوبي ، الحركات المسلحة التي وقعت اتفاقيات مع حكومة الخرطوم ، والتي ارتحلت إلي الخرطوم بسلاحها وأمنها ، كلها تتحرق لقتل الهندي عز الدين ، هذا الرجل المناضل والذي رأسه يُعتبر أغلي من رأس الشيخ أحمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي وحسن نصر الله ، هؤلاء كانت رؤوسهم مطلوبة لدي جهاز المخابرات الإسرائيلية فقط ، أما الهندي عز الدين تطلب رأسه أربع دول وأربعة حركات مسلحة ، هؤلاء هم الذين نعلمهم ولا ندري شيئاً عن عدد اعدائه المتخفين في ثوب الاصدقاء .
عمل الهندي عز الدين بالنصيحة فأقتني مسدساً ، هذا خبر طيب ، لكن هل هذا المسدس مزود بكاتم للصوت أم لا ؟؟ وما هو عيار الرصاصة ؟؟ وهل يعبأ بمشط أم بخزنة دائرية ؟؟ ومن هو المصنع لهذا المسدس العجيب الذي يحمله رجلُ مطلوب لأربع دول ؟؟
هناك نقطة مهمة ، معاوية بن أبي سفيان كان يقول : إن لله جنوداً من العسل ، فمن الممكن أن يلجأ أعداء الهندي عزالدين إلي تسميمه عن طريق صحن فول معزز بزيت السمسم والجبنة والبيض ، هذا هو طبقي المفضل ، ولو حقق قاتلي رغبتي الأخيرة فلن أختار غير هذا الطلب وأشكره في المقابل علي حسن صنيعه ، ومن الممكن أن تنال منه هذه الأجهزة المخابراتية وهو مخنوق بزحمة السير في تمام الساعة الواحدة في كبري النيل الأبيض ، إذاً الهندي عز الدين في حاجة إلي مروحية ، مع إفتراض أن المجموعات المسلحة في الخرطوم لا تملك صاروخ سام سبعة ، إن اراد أحد إغتيالي فما اسهل أن يجدني في بيت عرس ..وأخشي أن يخطئ الرامي فيصيب العروس فينقلب الفرح إلي مأتم ، علي الهندي عز الدين أن يُعين مخبراً خاصاً ، من خلاله يستطيع أن يعرف أن بطاقة الدعوة غير مزورة ، وعليه أن يصطحب طبيباً ومعه فني تحاليل حتى يعرف إن كان الطعام مسموماً أم لا ؟؟ ويحتاج إلي عربة إسعاف مجهزة بكامل الفريق الطبي حتى تسعفه – لا قدر الله – إذا عمي القضاء علي الحذر والسلامة ..
المسدس وحده لن يحمي الهندي عز الدين ، فهناك جنرالات ماتوا بالاغتيالات ولم تسعفهم الخبرة الحربية ولم تستنقذهم من الموت ..فإن لم يكن من الموت بدٌ ..فمن العجز أن تموت جبانا

الأخت سارة


أقسم بالله اني لم أسمع باسم الهندي عزالدين ....


الا من خلال هذا المنبر قبل أيام أو قل أسابيع قليلة ...


من هو ؟؟؟ وما موقعه ؟؟؟ وماذا يعمل ؟؟


أرجوك يا سارة خبرينا عن الرجل وأين هو ؟؟؟هل هو في السودان أم زنجبار؟؟


هل يعمل في السياسة ؟ في الفن ؟ في الرياضة ؟ في الصحافة ؟


ما هي أهميته حتى تفتح له بوستات ؟ وتدبج عنه مقالات ؟


نحن بعيدون عن السودان بعمر جيلين ... عرفونا حتى نكون في الصورة.


أرسمي لنا صورة قلمية عن هذه الشخصية حتى نتابع معكم !!!


والا سأكتب لكم غدا عن الهندي كوتي يوسف شالينور !!!!!!!


أو الباكستاني أعظم خان محمد خان !!!!!!!!!


وسأهريكم بمغامراته ... وفلسفته... ورؤاه ... والكائنات الفضائية


التي تريد رأسه حيا أم ميتا !!!!!!!!!!!!


غالبية أعضاء هذا المنبر لا يعرفون شيئا عن الهندي هذا!!!

الأستاذ المناضل/فاروق حامد


هو أحد الذين دخلوا هذا المنبر عن طريق الخطأ ، وهو حسب الزعم بأنه صحفي تحت الطلب ، سبب شهرته في هذا المنبر أن توّسل للطيب مصطفي أيام توليه وزارة الإتصالات وطلب منه حجب هذا الموقع بأي شكل ، حتى لا تفسد ثقافة الشعب السوداني الطيب ، هو أيضاً من الصحفيين ـ إذا جاز التعبير _ الذين عاشوا علي جلد أهل دارفور أحياءً وأمواتاً ، وهو مراسل لتلفزيون المستقلة في لندن الذي يديره الأصولي التونسي الدكتور محمد الهاشمي ، نسبةً لأن هذه القناة تعاني نقصاً حاداً في البرامج فإن الهندي عز الدين يغطي أحداث دارفور في تقرير مدته ساعة ونصف !!! وسوف أوافيك بالمزيد عنه حتى أجعلك تتمني لو أنك لم تسأل عنه علي الإطلاق

Quote: هو أحد الذين دخلوا هذا المنبر عن طريق الخطأ ، وهو حسب الزعم بأنه صحفي تحت الطلب ، سبب شهرته في هذا المنبر أن توّسل للطيب مصطفي أيام توليه وزارة الإتصالات وطلب منه حجب هذا الموقع بأي شكل ، حتى لا تفسد ثقافة الشعب السوداني الطيب ، هو أيضاً من الصحفيين ـ إذا جاز التعبير _ الذين عاشوا علي جلد أهل دارفور أحياءً وأمواتاً ، وهو مراسل لتلفزيون المستقلة في لندن الذي يديره الأصولي التونسي الدكتور محمد الهاشمي ، نسبةً لأن هذه القناة تعاني نقصاً حاداً في البرامج فإن الهندي عز الدين يغطي أحداث دارفور في تقرير مدته ساعة ونصف !!! وسوف أوافيك بالمزيد عنه حتى أجعلك تتمني لو أنك لم تسأل عنه علي الإطلاق

أختي سارة

أجزل الشكر لك على الاهتمام


وفقا لمعلوماتي الموثقة ان قناة المستقلة ساهم في انشائها

حزب الجبهة الاسلامية بنسبة كبيرة من رأسمالها ويقوم بالتنسيق

مع ادارتها جهاز أمن المؤتمر الوطني... أما (آخر لحظة) التي نما

الى علمي الآن انه يتبوأ فيها منصبا مرموقا... فلا يسعني الآن الا أن

أن أحيي مؤسسها أستاذنا محمود أبوالعزايم - أطال الله عمره - وأرسل

تحية زمالة قديمة الى أخينا حسن ساتي وأتمنى له موفور الصحة.........

وأكتفي بذلك !!!!!!!

أرجو التكرم بمراسلتي على المسنجر أو البريد الالكتروني :


[email protected]


مع خالص مودتي وتقديري

فاروق حامد

أخت سارة تحياتي
أظنه قزم يريد أن يتعملق.