طائرات امريكيه تقصف 17 شاحنه محمله بالسلاح داخل الحدود السودانيه

اوردت صحيفة الشروق المصريه في عددها الصادر اليوم بان

قامت طائرات امريكيه يعتقد انها افلعت من جيبوتي او اريتريا او من بوارج علي البحر الاحمر

بقصف شاحنات سودانيه داخل الحدود السودانيه قبالة مصر ..

وان عدد الشاحنات 17 شاحنه وقد اوردت صور للشاحنات وهي متفحمه ...

الرابط يا ابو الشباب
جنى

Quote: غارة جوية أمريكية على السودان تستهدف قافلة أسلحة متجهة إلى غزة آخر تحديث: الثلاثاء 24 مارس 2009 8:12 ص بتوقيت القاهرة الخرطوم ــ خاص «الشروق»: - Bookmark and Share اطبع الصفحة دمرت الطائرات الأمريكية قافلة شاحنات قيل إنها كانت محملة بالأسلحة ومتجهة إلى الحدود المصرية، للشك فى أنها مهربة إلى سيناء، تمهيدا لادخالها عبر الأنفاق إلى قطاع غزة في أواخر يناير الماضي. وقالت مصادر مطلعة لـ«الشروق»: إن القافلة ضمت 17 سيارة، وأن عدد ركابها كانوا 39 شخصا. وكان القصف قويا لدرجة أن السيارات جميعها قد تفحمت بركابها، الذين لم ينج منهم أحد. ولشدة القصف فإن الصواريخ التى أطلقت خلفت 18 حفرة تراوحت أقطارها ما بين 160 و430 مترا. تحدثت المصادر عن أن هذه أول عملية كبيرة تم فيها احباط محاولة تهريب السلاح إلى غزة، إعمالا لقرار مجلس الأمن القاضى بوقف إطلاق النار فى غزة، وحظر تجارة وتصدير السلاح إلى غزة، وتنفيذا للاتفاق الأمنى الذى تم توقيعه بين الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية. وهو الاتفاق الذى يلزم الولايات المتحدة بالتعاون مع حلف الناتو والقوى الفاعلة الأخرى بالعمل على وقف تهريب السلاح إلى غزة، عبر شرق أفريقيا والبحر الأحمر وخليج عدن والبحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى تعاون استخباراتى لتحديد مصادر الأسلحة، وبصفة خاصة القادمة من السودان وإيران. وعلم مندوب «الشروق» أن الحادث وقع فى آخر شهر يناير الماضى، فى منطقة صحراوية تقع شمال غرب مدينة بورتسودان، قرب جبل الشعنون. وقد تكتمته حكومة الخرطوم، التى لم تستطع أن تحدد المكان الذى خرجت منه الطائرات الأمريكية، فضلا عن أن عملية القصف تمت داخل حدودها، الأمر الذى سبب لها حرجا كبيرا. وصرح مصدر مسئول بأن المقاتلات الأمريكية التى قامت بالعملية موجودة لدى عدة دول فى المنطقة. ورجحت تلك المصادر أن تكون تلك المقاتلات قد خرجت من أريتريا أو جيبوتى. وذكرت المصادر أنه جرت اتصالات رفيعة المستوى بين القاهرة والخرطوم كانت لها صلة بهذا الموضوع، الذى مازالت الحكومة السودانية تجمع تفاصيله وتدرس كيفية التعامل معه. إذ رغم أنها تسعى لضبط وملاحقة شبكات تهريب السلاح، إلا أنها تعتبر عملية القصف عدوانا أمريكيا على أراضيها. أضافت تلك المصادر أن القاعدة الأمريكية فى جيبوتى (كامب ليمونير) تقوم بدور أساسى فى مكافحة ما يسمى بالارهاب، وفى عمليات الدعم والاسناد. وتضم تلك القاعدة 1800 جندى أمريكى، ومئات من عناصر القوات الخاصة، التى كلفت بالتركيز على سبع دول اعتبرتها القيادة العسكرية الأمريكية محطات للعناصر الارهابية، وهذه الدول هى: اليمن، الصومال، كينيا، السودان، أثيوبيا، أريتريا، جيبوتى. وفى إطار هذه القوة ثمة وحدة مشتركة هى الوحدة CTF-150، التى تشترك فيها كل من فرنسا وإسبانيا وألمانيا وبريطانيا مع الولايات المتحدة بسفن حربية تقوم بدوريات مشتركة تغطى بالإضافة إلى البحر الأحمر، منطقة القرن الأفريقى وخليج عدن، ومنطقة المحيط الهندى. وعلم مندوب «الشروق» أن السلطات السودانية أعدت ملفا شاملا حول الموضوع، تضمن تصويرا لمسرح العمليات وتفصيلات بقايا الغارة، التى تمثلت فى كميات من الذخائر التى احترق بعضها ولم يحترق البعض الآخر، وبنادق جيم 4، وبنادق كلاشنكوف، إضافة إلى عدد من الهواتف المحمولة من طراز «ثريا»، التى يبدو أنها كانت واسطة الاتصال بين عناصر القبائل العربية فى شمال السودان التى كانت تقوم بالتهريب، ونظائرها فى سيناء التى كانت تتولى التسلم وتوصيل السلاح إلى داخل القطاع. وكانت «الشروق» قد أشارت قبل أيام إلى اجتماع سرى فى مقر الخارجية البريطانية حضره ممثلو أمريكا و8 دول أوروبية أعضاء فى حلف الأطلسى، واتفق المشاركون فى الاجتماع على مكافحة تهريب الأسلحة إلى غزة. بجانب الاتفاق الأمنى الذى رفضته مصر جملة وتفصيلا، بين إسرائيل والولايات المتحدة ووقعته وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندوليزا رايس مع نظيرتها الإسرائيلية. وتعهد الجانب الأمريكى فى هذا الاتفاق بمكافحة تهريب الأسلحة. وكان المسئولون فى الخارجية البريطانية لم يفصحوا عن الآلية التى ستطبق بها الدول التى اتفقت على مكافحة تهريب الأسلحة، وقالت مصادر فى حينه إن هذه الدول شددت على عدم اللجوء للقوة فى تعقب شحنات الأسلحة أو السعى إلى مصادرتها، وأن الاتفاق والاجراءات ليست موجهة إلى الدول العربية وهو ما لا يتفق مع العملية الأخيرة التى تمت فى شمال غرب مدينة بورتسودان. وكان من المفترض ــ حسب الاجتماع السرى الالتزام بالقانون الدولى وبما تسمح به السلطات الوطنية فى الدول لدعم جهود اعتراض التهريب، وذلك بإجراءات تشمل التحقيق والصعود إلى ظهر السفن والتفتيش والايقاف ومصادرة الأسلحة. واعترف أحد المصادر لـ«الشروق» فى حينه أن الدول التى اتفقت على برنامج وقف الأسلحة لا تملك تفويضا دوليا لهذا التجمع، ولكن المصدر أوضح أنه جزء من المبادرات الثنائية بين الولايات المتحدة وبريطانيا للتوصل إلى تسوية سلمية للأزمة فى قطاع غزة. يذكر أن الدول التى وقعت على هذا الاتفاق فى اجتماعها بوزارة الخارجية البريطانية فى مطلع مارس الحالى هى الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وفرنسا والدنمارك وألمانيا وإيطاليا وهولندا والنرويج.

http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=17902

العوض سلامات
الخبر صحي ولا غلط دة ما الموضوع !!!!!!
الغرض شنو من نشروا في هذا التوقيت بالذات ؟
سؤال حقو الناس تقعد تحللوا
......

Quote: الرابط يا ابو الشباب

يا بشير عليك الله لو ما ادوك "الخجلة"














كلمني انخجل ليك

سمح ؟؟
رابط ؟؟؟


هو انتو فضلتو فيها رابط ؟؟؟؟

فتحي البحيري

Quote: يا بشير عليك الله لو ما ادوك "الخجلة"

Quote: كلمني انخجل ليك

خليني اخجل ليك انا

الانسان لمن يكون بليد دي مامشكلتي

أقرا كويس وفتش وشوف توقيت المداخلة

وورود الرابط للاخوان والفرق دقيقة واحدة



حالتك جاي فرحان ولقيت ليك حاجة يا أستاذ.

الله يعين بس .

الأخ الكريم/ العوض المسلمى،، بعد التحية و التقدير

قبل ما يجوك الشفاتة يغالطواا
هاك النك

http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=17902

Quote: غارة جوية أمريكية على السودان تستهدف قافلة أسلحة متجهة إلى غزة آخر تحديث: الثلاثاء 24 مارس 2009 8:12 ص بتوقيت القاهرة الخرطوم ــ خاص «الشروق»: - اطبع الصفحة دمرت الطائرات الأمريكية قافلة شاحنات قيل إنها كانت محملة بالأسلحة ومتجهة إلى الحدود المصرية، للشك فى أنها مهربة إلى سيناء، تمهيدا لادخالها عبر الأنفاق إلى قطاع غزة في أواخر يناير الماضي. وقالت مصادر مطلعة لـ«الشروق»: إن القافلة ضمت 17 سيارة، وأن عدد ركابها كانوا 39 شخصا. وكان القصف قويا لدرجة أن السيارات جميعها قد تفحمت بركابها، الذين لم ينج منهم أحد. ولشدة القصف فإن الصواريخ التى أطلقت خلفت 18 حفرة تراوحت أقطارها ما بين 160 و430 مترا. تحدثت المصادر عن أن هذه أول عملية كبيرة تم فيها احباط محاولة تهريب السلاح إلى غزة، إعمالا لقرار مجلس الأمن القاضى بوقف إطلاق النار فى غزة، وحظر تجارة وتصدير السلاح إلى غزة، وتنفيذا للاتفاق الأمنى الذى تم توقيعه بين الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية. وهو الاتفاق الذى يلزم الولايات المتحدة بالتعاون مع حلف الناتو والقوى الفاعلة الأخرى بالعمل على وقف تهريب السلاح إلى غزة، عبر شرق أفريقيا والبحر الأحمر وخليج عدن والبحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى تعاون استخباراتى لتحديد مصادر الأسلحة، وبصفة خاصة القادمة من السودان وإيران. وعلم مندوب «الشروق» أن الحادث وقع فى آخر شهر يناير الماضى، فى منطقة صحراوية تقع شمال غرب مدينة بورتسودان، قرب جبل الشعنون. وقد تكتمته حكومة الخرطوم، التى لم تستطع أن تحدد المكان الذى خرجت منه الطائرات الأمريكية، فضلا عن أن عملية القصف تمت داخل حدودها، الأمر الذى سبب لها حرجا كبيرا. وصرح مصدر مسئول بأن المقاتلات الأمريكية التى قامت بالعملية موجودة لدى عدة دول فى المنطقة. ورجحت تلك المصادر أن تكون تلك المقاتلات قد خرجت من أريتريا أو جيبوتى. وذكرت المصادر أنه جرت اتصالات رفيعة المستوى بين القاهرة والخرطوم كانت لها صلة بهذا الموضوع، الذى مازالت الحكومة السودانية تجمع تفاصيله وتدرس كيفية التعامل معه. إذ رغم أنها تسعى لضبط وملاحقة شبكات تهريب السلاح، إلا أنها تعتبر عملية القصف عدوانا أمريكيا على أراضيها. أضافت تلك المصادر أن القاعدة الأمريكية فى جيبوتى (كامب ليمونير) تقوم بدور أساسى فى مكافحة ما يسمى بالارهاب، وفى عمليات الدعم والاسناد. وتضم تلك القاعدة 1800 جندى أمريكى، ومئات من عناصر القوات الخاصة، التى كلفت بالتركيز على سبع دول اعتبرتها القيادة العسكرية الأمريكية محطات للعناصر الارهابية، وهذه الدول هى: اليمن، الصومال، كينيا، السودان، أثيوبيا، أريتريا، جيبوتى. وفى إطار هذه القوة ثمة وحدة مشتركة هى الوحدة CTF-150، التى تشترك فيها كل من فرنسا وإسبانيا وألمانيا وبريطانيا مع الولايات المتحدة بسفن حربية تقوم بدوريات مشتركة تغطى بالإضافة إلى البحر الأحمر، منطقة القرن الأفريقى وخليج عدن، ومنطقة المحيط الهندى. وعلم مندوب «الشروق» أن السلطات السودانية أعدت ملفا شاملا حول الموضوع، تضمن تصويرا لمسرح العمليات وتفصيلات بقايا الغارة، التى تمثلت فى كميات من الذخائر التى احترق بعضها ولم يحترق البعض الآخر، وبنادق جيم 4، وبنادق كلاشنكوف، إضافة إلى عدد من الهواتف المحمولة من طراز «ثريا»، التى يبدو أنها كانت واسطة الاتصال بين عناصر القبائل العربية فى شمال السودان التى كانت تقوم بالتهريب، ونظائرها فى سيناء التى كانت تتولى التسلم وتوصيل السلاح إلى داخل القطاع. وكانت «الشروق» قد أشارت قبل أيام إلى اجتماع سرى فى مقر الخارجية البريطانية حضره ممثلو أمريكا و8 دول أوروبية أعضاء فى حلف الأطلسى، واتفق المشاركون فى الاجتماع على مكافحة تهريب الأسلحة إلى غزة. بجانب الاتفاق الأمنى الذى رفضته مصر جملة وتفصيلا، بين إسرائيل والولايات المتحدة ووقعته وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندوليزا رايس مع نظيرتها الإسرائيلية. وتعهد الجانب الأمريكى فى هذا الاتفاق بمكافحة تهريب الأسلحة. وكان المسئولون فى الخارجية البريطانية لم يفصحوا عن الآلية التى ستطبق بها الدول التى اتفقت على مكافحة تهريب الأسلحة، وقالت مصادر فى حينه إن هذه الدول شددت على عدم اللجوء للقوة فى تعقب شحنات الأسلحة أو السعى إلى مصادرتها، وأن الاتفاق والاجراءات ليست موجهة إلى الدول العربية وهو ما لا يتفق مع العملية الأخيرة التى تمت فى شمال غرب مدينة بورتسودان. وكان من المفترض ــ حسب الاجتماع السرى الالتزام بالقانون الدولى وبما تسمح به السلطات الوطنية فى الدول لدعم جهود اعتراض التهريب، وذلك بإجراءات تشمل التحقيق والصعود إلى ظهر السفن والتفتيش والايقاف ومصادرة الأسلحة. واعترف أحد المصادر لـ«الشروق» فى حينه أن الدول التى اتفقت على برنامج وقف الأسلحة لا تملك تفويضا دوليا لهذا التجمع، ولكن المصدر أوضح أنه جزء من المبادرات الثنائية بين الولايات المتحدة وبريطانيا للتوصل إلى تسوية سلمية للأزمة فى قطاع غزة. يذكر أن الدول التى وقعت على هذا الاتفاق فى اجتماعها بوزارة الخارجية البريطانية فى مطلع مارس الحالى هى الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وفرنسا والدنمارك وألمانيا وإيطاليا وهولندا والنرويج. ش

العوض ..سلامات ..


لكن الخبر ده قديم ...وتناولته الصحف السودانيه والمصريه في حينه .. فما عارف الجديد شنو ؟!!

للخبر أكثر من دلالة


ويفتح المجال أمام مزيد من الإستفهامات

العزيز المسلمى,,,

Quote: وعلم مندوب «الشروق» أن الحادث وقع فى آخر شهر يناير الماضى، فى منطقة صحراوية تقع شمال غرب مدينة بورتسودان، قرب جبل الشعنون. وقد تكتمته حكومة الخرطوم، التى لم تستطع أن تحدد المكان الذى خرجت منه الطائرات الأمريكية، فضلا عن أن عملية القصف تمت داخل حدودها، الأمر الذى سبب لها حرجا كبيرا.

نحن طوااااااااالى فى الحالة (ج) دى!!!!!

الأخ ودالقاضى لك التحايا,,,

أول مرة أسمع هذا الخبر رغم متابعتى لأخبار العالم والسودان خاصة!!!
والبفوتنا من أخبار بلحقنا بيهو جنى هنا,,,, لكن مافى شى بعيد ,

Quote: للخبر أكثر من دلالة ويفتح المجال أمام مزيد من الإستفهامات

يا محيو يا حبيب هو باب الإستفهامات متين قفل!!!!
حالة الدهشة مستمرة وفى إنتظار تبعات الخبر المتأخرة,,,

مودتى

لا نستبعد أن تكون حددونا من الشمال والشرق مسرحا لعمليات تهريب سلاح وجمال وبشر وحكومتنا اللا رشيدة مشغولة بالكرنفالات والمهرجانات والتجيش والحفلات والرقيص .. من العار أن لا تعطي حكومتنا معلومات وافية عن هذا الحادث من هم الموتى المهربين لآي جهة يتبعون كم عددهم ماذا يهربون ؟ مصدر الاسلحة أو السلعة المهربة ؟ من أين أتت الطائرات ودخلت المجال الجوي ؟ قالوا سيادة قالوا ... أرحمونا
الشفيع

العزيز الشفيع سلامات

Quote: من أين أتت الطائرات ودخلت المجال الجوي؟

معقولة بس يا الشفيع!!!!!!!!!!!السؤال المحرج دا لزومو شنو هسه!!

الخوف تطلع ما طيارات زاتو يا حبيب,,,
والتاريخ يعيد نفسو من أول وجديد!!!

مودتى

Quote: بشير أحمد

موش إنت الكنت البتسأل عن الأسطول؟؟

الخبر ده ما صدفة طلع بعد يوم واحد من فرحكم إنو رئيسك قدر ( يتلصص) و يصل أسمرة !!!!

أها .. هم مخلينو يمرق و يجي .... لحد يوم نسمع منكم : خرج و لم يعد .... أوصافه كالآتي: رئيس مكشكش لابس سكسك و ريش نعام ....

الاخ العوض سلامات
الخبر دا سبق وان اشار اليه
البروفيسور حسن مكي قبل اسبوع تقريبا في لقاء مع
قناة الجزيرة وهو قال ان طائرات امريكية ضربت
قافلة انسانية سودانية متجهة الي غزة وان الخرطوم
سكتت علي ذلك حتي لا تهيج الشارع السوداني علي
امريكا في ذلك الوقت علي حد زعمه

الضربة دي حصلت اثناء الهجوم علي غزة وهذا ما يبرر الصمت
السوداني وقتها حتي لا يظهر كشريك في عملية كبيرة ولها تداعيات
لا زالت مستمرة حتي اليوم ما بين مصر والمحور الايراني

Quote: الاخ العوض سلامات الخبر دا سبق وان اشار اليه البروفيسور حسن مكي قبل اسبوع تقريبا في لقاء مع قناة الجزيرة وهو قال ان طائرات امريكية ضربت قافلة انسانية سودانية متجهة الي غزة وان الخرطوم سكتت علي ذلك حتي لا تهيج الشارع السوداني علي امريكا في ذلك الوقت علي حد زعمه الضربة دي حصلت اثناء الهجوم علي غزة وهذا ما يبرر الصمت السوداني وقتها حتي لا يظهر كشريك في عملية كبيرة ولها تداعيات لا زالت مستمرة حتي اليوم ما بين مصر والمحور الايراني

وهؤلاء الذين ما توا اليس هم بشر!
ولماذا لم تثبت الحكومة ان هذه اغاثات ولماذا لم يتم اخبار مصر بلد العبور!
ان الخرطوم سكتت علي ذلك حتي لا تهيج الشارع السوداني علي امريكا في ذلك الوقت علي حد زعمه
هذا الرجل لا يستحى الحكومة تهيج وتعبئ الشارع منذ فترة طويلة!
الحكومة لا تريد ان يعرف الشعب مبررات تدخل اسرائيل فى دارفور ومد الحركات بالسلاح وضغط الوبى الاسرائيلى فى المحافل الدولية على السودان!
جنى

Quote: معقولة بس يا الشفيع!!!!!!!!!!!السؤال المحرج دا لزومو شنو هسه!! الخوف تطلع ما طيارات زاتو يا حبيب,,, والتاريخ يعيد نفسو من أول وجديد!!!

.

والجماعة يهتفوا مع الرئيس "الدايرنا يجينا هنا"...
أنا متأكد الجيش السوداني ما حا يكون عارف اي حاجة عن هذا الموضوع.

وليوم الدين ما حا تكون الحكومة عارفة الحصل شنو والضرب شنو..طائرات أم صواريخ..
مثل حادثة مصنع الشفاء لحدي الآن ما عارفين الداهي الضرب المصنع شنو؟؟؟.
صاروخ..
طائرة بدون طيار..
قذيفة من سفينة امريكية من البحر الاحمر..
من بحر العرب..
من اليمن..
من جيبوتي..

إلخ..

قالوا
"الدايرنا يجينا هنا"...

شكرا للجميع وخصوصا الذين ازالوا الحرج ووضعوا المصدر بالبوست ,,,

وللذين يقولون بان الخبر قديم فاقول انها المره الاولي التي يعلن فيها الخبر

علي الصحف ,,

وايا كان زمنه فعلي الدوله رح الامر وتوضيح جوانبه ,,,

سلام


سبحان الله

ولسه بيقولوا الدايرنا يجينا.. كلام المشاطات..

العوض اخوي
الحق العربات زادن عشرين فوق حسابكـ

خبر عاجل / غارة جوية امركية على السودان تدمير 37 عربة م...ة بالاسلحة والسودان

Quote: أها .. هم مخلينو يمرق و يجي .... لحد يوم نسمع منكم : خرج و لم يعد .... أوصافه كالآتي: رئيس مكشكش لابس سكسك و ريش نعام ....

الاخ محمد سليمان لك التحية: قلت لي....

أوصافه كالآتي: رئيس مكشكش لابس سكسك و ريش نعام ....

:)

الكلام ده كله كذب في كذب.....يعني نصدقكم ونكذب الريس !!!!??

مش امريكا دي تحت جزمته? اها المرقها وقدره تعمل كده شنو???

نسأل الله السلامة والعافية ..

الزغاوي محمد سليمان

Quote: موش إنت الكنت البتسأل عن الأسطول؟؟ الخبر ده ما صدفة طلع بعد يوم واحد من فرحكم إنو رئيسك قدر ( يتلصص) و يصل أسمرة !!!!

الطريبانا فرحانة بـ ....

انت كمل الباقي

قال اسطول قال.

US staged deadly air strike against arm smugglers inside Sudan: Official
Wednesday 25 March 2009 05:00. ...

March 24, 2009 (KHARTOUM) — The Sudanese government today acknowledged news reports that US air force conducted airstrikes against arm smugglers last January killing scores of people.

The Egyptian Al-Shurooq newspaper reported this week that US planes destroyed a convoy heading towards the borders carrying arms believed to be on its way to Gaza strip.

The report said that the convoy consisted of 17 trucks carrying 39 passengers that were all destroyed in the operation. None of the people on board the trucks survived the attack.

The Sudanese state minister for highways Mabrouk Mubarak Saleem told reporters at a press conference in the Eastern city of Kassala near Eritrea that a “major power bombed small trucks carrying arms burring all of them”.

“It killed Sudanese, Eritreans and Ethiopians [passengers] and injured others” Saleem said.

The attack is believed to have occurred in a desert area in Northwest of Port Sudan city, near the Mount Al-Sha’anoon.

The newspaper quoted an unidentified Egyptian official as saying that the planes that carried out the attack were based out of many regional countries, suggesting that it is likely to be Djibouti.

The official said that the airstrike caused an “embarrassment” to Khartoum which viewed it as a “violation to its sovereignty” and discussed the matter with Cairo in an effort to gather more information to formulate a response.

Al-Shurooq also said that Sudanese authorities conducted “a full blown dossier” on the attack containing images, forensics and remains of weapons and satellite phones.

The rockets fired by US gunships left 18-hole diameters ranging between 160 and 430 meters, the newspaper reported.

Israeli officials in the past have said that arms are funneled into Sudan and then to Sinai, where they pass through the tunnels into Gaza.

The US signed an agreement with Israel last January that calls for an international effort to stem the flow of weaponry and explosives to complement those of Egypt.

American and Israeli diplomats said at the time the agreement includes intelligence coordination to prevent arms from Iran from entering Gaza, maritime efforts to identify ships carrying weaponry, and the sharing of US and European technologies to discover and prevent the use of weapons-smuggling tunnels.

الشكر للجميع

وهذا البوست هو اول من سلط الضؤ علي قصف جوي للسودان ,,,

واتت بعده تصريحات وصلت لمرحلة الوزير ,,,

المسلمي
تحياتي


الخبر كما جاء في القناة الاسرائيلية


........

يا كيزان:

البلد بقت خرابة يدخلها اليدخلها، و يقطع من حدودها من يقطع ،و يحرس شعبها جيوش أتت من كل العالم؟

ياخ ختونا تحت وصاية دولية و جيبوا شركة الادارة البريطانية لتسير شؤون حياتنا.


الخطاب للكيزان و ليس لك عزيزي المسلمي