ادريس دبى يعرض الصلح مع البشير وايقاف الدعم للحركات ويدعو البشير لتوقيع اتفاقا بانجامينا اليوم

فى خبر غير مؤكد ادريس دبى يقبل وساطة قطر المدعومة من الاخوان المسلمين ويعرض اتفاقا يحترمه الجانبان ولكنه يتمسك بتوقيعه من قبل البشير وشخصه فى العاصمة التشادية انجامينا
هذا الاتفاق سيحرم الحركات الدارفورية من التحركة وسيضيق عليها الخناق ولكن ذكر المراقبون والمحللون ان المشكلة تكمن فى اقناع البشير للسفر الى انجامينا حيث ان الاخير يعلم جيدا ان مثل هذا الاتفاق سيكون اداة ضغط قوية على الحركات
نطلب من المساندين للمجرم البشير اقانعه لقبول هذا العرض المجانى لان دبى لم يطلب ايقاف الدعم السودانى للمعارضة التشادية اذن السودن هو الكسبان
هنا يكون التحدى الحقيقى وليس الذهاب الى دارفور الجريحة واخراج الناس تحت التهديد بتقطيع الاوصال والقاءهم خارج الحدود كما قال مؤخرا مدير الشرطة
هيا ياعمر البشير من اجل وقف نزيف الدم ووضع حركات دارفور فى وضع حرج تقدم واقبل هذا العرض بدل الجعجعة داخليا

فيها درديقة؟

دبي دة أغبى رئيس يلاقيني

سلفا كير ينفــع معاكم للتوقيع

أوعك ياالبشير.. دي توريطة..

ليه ياصلاح هذاالظن الا تريد سلاما للسودان واسكات المدافع الصلح خير وخليك مع الذين يناشدون البطل عمر البشير ويقينى انه يمتلك من الشجاعة ليتقدم بخطى ثابته نحو من يعرض السلام

يا هاشم..يازول أريتا الشجاعة تطير.. دي فيها تطيير رقبة.. ويمكن تجر ناس تانين..
عموما.. البشير لو قدم له مثل هذا العرض حقا وأراد السلام .. عليه القبول بالمبادرة ثم ارسال نائبه سلفا كير..أو علي عثمان..لأنه حتما سيتم القاء القبض عليه هناك.. فهذه خدعة لا تنطلي الا علي غبي ساذج ..
حاجة ثانية.. الأمور في السودان لا تقاس بتنمية الوطن .. ولكنها تحسب لمصلحة الحزب أن يقيم التنمية علي طريقته الخاصة.. وكان من الممكن أن تستفيد المعارضة مجتمعة في تحالف داخلي ضد الانقاذ منفردة.. وبعمل تنمية موازية للمواطن من قبل المعارضة.. يمكن ازاحة الانقاذ بكل سهولة وبدون طلقة واحدة ..
اذكر حديث للترابي في عام 1988م في السفارة السودانية في الرياض.. قال فيه.. (إذا ما انتهى العهد الديمقراطي الحالي .. تكون هي الطلقة الثالثة والأخيرة دون رجعة).. والرجل في تلك الفترة كان يخطط لاجراء عملية الطلاق لتلك الفترة ..
مودتي أخي هاشم..

لا يبدر الدين ليه تصعبوا الحكاية لان الخلاف بين دبى وعمر وانهاء الخلاف فيه مصلحة للسودان وتشاد
انا اناشد البطل الهمام البشير بقبول هذاالعرض المجانى حفظك الله فى حلك وترحالك

Quote: لا يبدر الدين ليه تصعبوا الحكاية لان الخلاف بين دبى وعمر وانهاء الخلاف فيه مصلحة للسودان وتشاد انا اناشد البطل الهمام البشير بقبول هذاالعرض المجانى حفظك الله فى حلك وترحالك

البشير الان
ليس هو البشير قبل قرار الدائرة التمهيدية لمحكمة الجنايات....ومن غير سفسطة لا طائل من
ورائها....ثبت انه يتمتع بشعبية غير مسبوقة منذ بروز مفهوم الدولة الوطنية الحديثة التى ورثت
الاستعمار...وبقراءة سريعة لاجندة القوى العظمى والحركات المتمردة المناط بها تنفيذ المخطط
وهو جر الدولة من فضائها الذى ولدت فيه والحاقها قسرا بفضاء اخر معروف يغلب عليه الطابع
العرقى والثقافى.....الخ اكثر منه مشروع لدولة ديمقراطية حديثة...باختصار هو اقصاء النخبة
النيلية وابدالها بعناصر افريقية تكون اداة طيعة فى يد القوى العظمى لتوطين اجندتها
فى السودان بعد ما فشلت لاكثر من ستة عقود فى تخليق نظام عميل موالى ومنقاد بصورة مكشوفة
فشرعت تبحث فى عناصر الغبن والتهميش على حد تعبيراتهم وتدعمهم للا حلال والابدال وهذا موضوع
طويل سناتى اليه بالتفصيل فيما بعد....المهم الان المخطط مكشوف كله ..لذلك وجود البشير
فى هذا الظرف التاريخى العصيب ضرورة موضوعية للدولة والفرد والمجتمع والامن والاستقرار
لذلك حله وترحاله ليس ملكا له ...وامر لا علاقة له بالشجاعة والجبن كما تصوره بهذه القراءة
التبسيطية.

ربما يا علاء يكون دبى اغبى رئيس ولكن يقينى ان البشير من اشجع الناس وخاصة انه صنع السلام فى الجنوب وجزء من دارفور والشرق ومع التجمع ايضا وهذا يحسب له والسلام يحتاج الى رجال اقوياء ليته يقبل عرض دبى

ليه سوء الظن يابشاشا خليك محضر خير وقول يارب يقبل البشير العرض لنوقف نزيف الدم

عليك جنس غتاتة يا نوريت
اقتراح اخونا بدر الدين دا كيف؟
اها يفتح الله و يستر الله
ادمجوا الخيارين
مثلا يكون اللقاء في جامعة افريقيا
العالمية داخلية الطلاب التشاديين
اكتر من كدا صعب
قدر الظروف يا راجل

لا يانصار الرجل يمتلك من الشجاعة ما جعلته يتحدى خليل والجنائية ليذهب الى دارفور وكان ظنى ان زيارة دارفور من قبل مسؤول او مواطن سودانى لا يحتاج الى شجاعة او طول شارب ولان المفاهيم تتغير اصبحت زيارة يقوم بها مسؤول سودانى الى دارفور لا تتم الا اذا كان شجاعا
ولاننى من دعاةالسلام وانهاء الصراعات بالطرق السلمية فرحت بهذا الخبر وكما ان الجميع راى شجاعة عمر التى حملته فى تحدى كل التحديات الى دارفور فانهاء الملف يحتاج الى قبول هذا العرض وليس هنالك هدف اخر الا عند اصحاب الظن السوء
ودعواتك معنا ياريت يقبل وتخلص الحدوتة

الرئيس
عندو نائبين و كم مساعد
و دبي زول هلفوت ساي كان رسلوا ليهو وزير دولة مفرضو يجي جاري يتقبلوا في المطار بي نفسو
هو لاقي عليك الله

حقو يعملوا لقاء الصلح فى الحدود عشان يضمن خط رجعة لاكين يمشى انجمينا (لو حصل) بتشديد اللام يكون بالغ... انجمينا بقت ابعد من الصين للبشير... تانى كان يخت كراعو برة الخط (اقصد الحدود)... حتى ما حيلقى شردة جدو المك!!!!
ما اضيق الدنيا ... أضيق من خرم إبرة!!!!
ولسع عاوز يخت المحكمة الدولية والدنيا كلها تحت جزمتو... اصلو دى جزمة واللا اقوم جارى!!!!

منان

سلام عليكم اخ هاشم نوريت
جميل ان تاتي الدعوة من ادريس ديبي وتشاد
فواحدة من الشروط الفرنسية للتدخل لجانب الحكومة لحل مشكلة الجنائية كما تدعي
هي تحسين السودان علاقاته مع تشاد.... والتمهيد لعودة النازحين لقراهم من داخل تشاد
بس المشكلة انو لديهم سوابق عديدة في توقيع الاتفاق ثم نقضه ثم الدخول في اتفاق اخر وووو
وهكذا الحلقة المفرغة......
وعموما السودان لا يخسر شئ
وزي ما بيقول ودي الكضاب لحدي الباب

لوووووووووووووووول

أممممممممممم
ان تحت الأمر شيء
على قول الراجل

العزيز / هاشم نوريت
تحياتي
في اعتقادي الخاص أن تحسين العلاقات مع تشاد في ظل نظام الرئيس دبي يعد ضرباً من الخيال لأن دبي وضع نفسه في موقع العميل المنفذ والممرر لأجندة الغرب في أفريقيا وهاهي الحرب في دارفور خير شاهداً على ذلك والتي يتم تمويلها من الغرب عن طريق دولة تشاد والحركات الدارفورية تعتبر وسيلة للتنفيذ وسبق أن وقعت عدة اتفاقيات مع حكومة دبي ولكنها انهارت بسبب خيانة النظام التشادي بدعمه المستمر لحركات دارفور .
* إما بخصوص عرض دبي الذي ذكرته وطلب دبي التوقيع في نجامينا أتوقع أن يكون هذا شرك للرئيس البشير لاختطافه وإن كانت الحكومة وضعت كل التحوطات اللازمة لحماية رئيسها لكننا لا نستبعد حدوث مثل هذه الأجندة الخفية ولماذا لا يكون التوقيع في الخرطوم ويحضر دبي بنفسه للخرطوم .
* فالمتابع للظروف الاقتصادية في دويلة شاد يرى أن شاد ومنذ أن توترت العلاقات مع السودان أدخلت نفسها وشعبها في مأزق اقتصادي وأمني لا تحسد عليه .
أولاً : توقفت حركة التجارة البرية بين السودان وتشاد تماماً
ثانياً : كانت تشاد تستخدم ميناء بورتسودان لصادراتها ووارداتها بشروط معينة مع حكومة السودان والآن توقفت هذه الاتفاقية وظلت تشاد معزولة بلا منفذ بحري .
ثالثاً : أصبحت تشاد في خطر داهم من بوابتها الشرقية وحدودها مع السودان بسبب تواجد المعارضة الشادية المسلحة هناك علماً بأن الحكومة السودانية ليس لها شأن بمراقبة تحركات المعارضة الشادية على الحدود .
* وهنالك الكثير الذي لا يسعنا ذكره الآن فسؤالي هل فطن دبي للمأزق الحقيقي الذي تمر به تشاد من خلال ما ذكرناه سالفاً أم أن دبي يريد تنفيذ مخطط غربي لاعتقال البشير؟
* ونحن نقول له يا دبي دي لعبة مكشوفة دور غيرها وتربح المرة الجاية إذا كنت موجوداً الحكم .

Quote: فى خبر غير مؤكد

اشاعة ام كذبة!


خلال الايام الماضية والى الان وانا اتابع الاخبار على مدار الساعة ومن جميع مصادرها فضائيات وكالات اذاعات صحف .. - وخاصة ما يتعلق بجهود قطر لمصالحة السودان وتشاد- لم يرد مثل ما جاء !

الوساطات القطرية في اكثر من ملف ناجحة واخرها اتفاق حسن النوايا وبناء الثقة بين الحكومة وحركة العدل والمساواة 17 فبراير.

ضعف الخبر لم يحدد مصدره ويغفل حقيقة مهمة ان التوقيع بين طرفين مختلفين يتم في بلد الوساطة .
سبق ان وقع البشير ودبي اتفاقا في السنغال برعاية عبد الله واد.

Quote: ليبيا تجمع السودان وتشاد على طاولة المفاوضات أعلن الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، أن هناك جولة مباحثات ستتم بين السودان وتشاد بمساعدة ليبيا تستكمل فيها قاعدة التفاهم بين البلدين.وأكد بن جاسم في رده على سؤال بهذا الشأن خلال مؤتمر صحفي عقد أمس عقب جلسة المباحثات الرسمية بين دولة قطر وفيتنام أن زيارة أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أخيراً الى تشاد وليبيا تأتي استمراراً لجهود الوساطة وتهيئة الأجواء للوصول الى اتفاق إطاري يضمن وقف إطلاق النار فى دارفور.وقال «إن التفاهم بين السودان وتشاد سيساعد على التوصل الى حل لأزمة دارفور». وبشأن قرار المحكمة الجنائية الدولية بحق الرئيس قال المسؤول القطري «نحن كوسطاء غير مرتاحين لقرار المحكمة ولكن ذلك لن يثنينا عن الاستمرار فى الوساطة»، مؤكداً وجود رغبة جدية لدى الحكومة وأغلب الفصائل في استمرار الوساطة للوصول الى نتائج ايجابية. وحول ما تردد عن قمة مصغرة عربية تسبق القمة العربية الحادية والعشرين المقررة نهاية الشهر الجاري فى الدوحة أجاب بالقول «هناك قمة مصغرة وقطر ستشارك فيها».

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
الراي العام.

العنوان المناسب
مباحثات سودانية تشادية بمساعدة ليبيا