مسيرة مليونية الآن في قلب العاصمة (صور)

مسيرة مليونية جهادية حماسية اقل ما توصف استفتاء حقيقي لحب الشعب السوداني لقائده ورئيسه البشير

اصيل اصيل يابشير

الرد الرد بنينا السد،
شكراً الاخ محمد
والصور المليونية في الطريق على كل ليلاه

وشوفو دي من اخوانا في النيلين لحدي ما نجيكم

http://www.sudaneseonline.com/news.php?action=show&id=8803

كل العالم أندهش من روعة هذا الحشد المليوني


هذا ما دل على حب هذا الشعب لهذا البطل والقائد الصامد في وجه الأعداء


لك درك يا بشير


رغم كيد الحاقدين ستظل في قمة هذا الكيان العظيم

Quote: نطلقت مسيرة هادرة بالعاصمة السودانية الخرطوم، وتجمع المنددون بقرار المحكمة الجنائية الدولية بساحة القصر الجمهوري نهار اليوم وهم يحملون صور المشير عمر البشير رئيس الجمهورية ويرددون هتافات معادية للمحكمة ولأوكامبو. وخاطب المسيرة عدد من القيادات السياسية والشعبية. وحضر المشير البشير إلى ساحة المسيرة مخاطباً الجماهير ، وقد علل تكالب المجتمع الدولي على السودان بسبب قطع رأس غردون في السابق بالقصر الجمهوري وأن تلك الحادثة مازالت توجع الدول المستعمرة. وشكر البشير المحكمة لجمعها للسودانيين وتوحدهم. وتعهد بإستمرار مشاريع التنمية ، ووجه رسالة لدول الإستعمار بأن (الزارعنا غير الله اليجي يقلعنا) وختم الرئيس البشير حديثه بـ شكراً شعبي .. وتفاعل مع أغاني قيقم الحماسية.

لن يخذل قائد معه شعب كشعبنا
إطلاقاً

أصيل ياريس
حاجة تفرح وتسد عين الشمس
شكرا لكل المتداخلين

لا شك ان السودان يمر بمنعطف خطير يستهدف هويته ويروم اذلاله
وقد بلغ هذا الاستهداف ذروته حينما استيقظ العالم على نباح المدعى الدعى اوكامبو صاحب التاريخ المخصب بالدنايا وهو يمعن فى النباح ويوغل فيه ارضاء لسادته .
وقد فغر العالم فاه من الدهشة والذهول فلم يسبق ان وجهت اصابع الاتهام لرئيس دوله مازال على سدة الحكم ويباشر مهامه كحاكم ويتمتع بجميع السلطات والصلاحيات المخولة له اضافة للحصانة والرصيد الشعبى...ولعل هذا يشير للدسائس والمؤامرات التى تدبر فى حالك الليالى لهذا البلد المضياف والذى رفضت قيادته وشعبه المطحون ان يؤدى فروض الولاء والطاعة لدول البغى والاستبداد ولا غرو فهو شعب لا يعنو لقهر ولا تسحل مريرته.
ان الطغمة الحاكمة التى لا انزها عن اخطاء قد ارتكبت فظائع يند لها الجبين حينما اثرت ان تقوى من شكيمة قبيلة على اخرى الامر الذى قاد لكل هذه البلبلة فاتسع الخرق على الراقع واضحى احتوائه ضربا من المستحيل..فلقد اعطت هذه الطغمة بسياساتها الخرقاء موطا قدم للدخيل حتى يسمعنا كلامه الممجوج عن الحرية ويصلخ اذاننا بمعزوفته المشروخة عن حقوق الانسان وكان العراق وفلسطين من دول لا تمت لكوكبنا بصلة..
اننى امقت هذا النظام واذدريه ولكن لن اتوانى فى الذود عن بيضته الان لاننى اكره ان ارى حاكما على شاكلة كرزاى او المالكى قد دان له الحكم بعدة الغرب وعتادها..
ان استهداف البشيرالان استهداف لكل سودانى يدب على ظهر هذه البسيطة...والبشيرهذا سودانى بكل ما تحمل الكلمة من معانى فهو طيب وبسيط فى منطقه وهندامه ولكنه يكره الضيم والحقارة
وهذا ما جعل دول البغى تستشيط غضبا وتتربص به الدوائر
كل النخب الحاكمة فى السودان والتى تداولت الحكم والتى كانت تناصب البشير وحكومته العداء انضوت تحت لوائه عدا عراب الانقاذ شيخه وشيخنا الدكتور الترابى فك الله اسره وحرره من قيده..وبعض الصبية الذين يثورون فى المحابر ويهتفون فى المنابر ولا يجد بعضهم مضا ولا غضاضة ان تكون علاقته وثيقة العرى مع اسرائيل بل ويحج اليها فى كل عام الاف المرات
دور الدول العربية يبنغى الا يكون قاصرا على الشجب والاستنكار بل على الدعم الدبلوماسى السخى وعلى المساهمة فى راب الصدع بين السودانيون وان تحتذى دولة قطر فى افعالها والا تقدم على المصالحة بغية اظهار ريادتها كما تفعل الشقيقة مصر او نظير قراريط من المال او وعود بمشاريع ضخمة كما تفعل دول يحمل السواد الاعظم من منتسبيها الجواز السودانى الاخضر
لن نسلم البشير الا بعد ان يفنى كل فرد فينا...وانا ملزم بنصرة البشير لاننى انحدر من نفس القرية والقبيلة التى ينحدر منها البشير
وهل انا الا من غزية ان غوت***غويت وان ترشد غزية ارشد

حينما هــتف الشرفاء من ابناء بــلادى