الوهابية يحرمون..شيوخ الأزهر يحللون..إنفلات الإفتاء ((حول تطويع الدين الإسلامي))

الوهابية يحرمون..شيوخ الأزهر يحللون..إنفلات الإفتاء ((حول تطويع الدين الإسلامي))


02-22-2009, 01:15 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=190&msg=1235304904&rn=3


Post: #1
Title: الوهابية يحرمون..شيوخ الأزهر يحللون..إنفلات الإفتاء ((حول تطويع الدين الإسلامي))
Author: Shamael Elnoor
Date: 02-22-2009, 01:15 PM
Parent: #0

..

...

قال (ص) ((ماشاد الدين أحد إلا غلبه))



و

..

...


قال (ص) ((هلكـ المتنطعون))

Post: #2
Title: Re: الوهابية يحرمون..شيوخ الأزهر يحللون..إنفلات الإفتاء ((حول تطويع الدين الإسلامي))
Author: Shamael Elnoor
Date: 02-22-2009, 01:31 PM
Parent: #1

نبدأ بالوهابية

قوول واحد

تحريم لبس الكعب العالي للمرأة - هيئة كبار العلماء فتوى رقم 1678 :

السؤال : ما حكم لبس الكعب العالي للمرأة ، ووضع المناكير بأضافر المرأة ؟

الجواب : لبس الكعب العالي للمرأة لا يجوز لأنه يعرض المرأة للسقوط، والإنسان مأمور شرعا بتجنب الأخطار، بمثل عموم قول الله ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) وقوله ( ولا تقتلوا أنفسكم .

كما أنه –الكعب العالي- يظهر قائمة المرأة وعجيزتها بأكثر مما هي عليه ، وفي هذا تدليس وإبداء لبعض الزينة التي نهيت المرأة عن إبدائها بقول الله تعالى ( ولا يبدين زينتهن إلا .. )




ـــــــــــــــــ

طيب لو فى عارضة أزياء متمرسة على الكعب العالي ودا شغلها طبعا(قطع شكـ ما ح تتعرض الى تهلكة)،وممكن تنتعل حذاء طولة 20سم وتمشي على سلم من غير ما تنظر امامها كما يفعلن ،، ياربي الفتوى دى تعمم عليها

Post: #3
Title: Re: الوهابية يحرمون..شيوخ الأزهر يحللون..إنفلات الإفتاء ((حول تطويع الدين الإسلامي))
Author: Shamael Elnoor
Date: 02-22-2009, 01:37 PM
Parent: #2

قوول 2

تحريم اهداء الزهور(ايضا) - ابن جبرين

السؤال : نسأل فضيلتكم عن ظاهرة أخذت في الإزدياد داخل المستشفيات، وهي دخيلة على المجتمع المسلم، حيث انتقلت إلينا من المجتمعات الغربية الكافرة، ألا وهي -إهداء الزهور للمرضى- وقد تشترى بأثمان باهظة، فما هو رأيكم في هذه العادة ؟

الجواب : لا شك أن هذه الزهور لا فائدة فيها، ولا أهمية لها، فلا هي تشفي المريض، ولا تخفف الألم، ولا تجلب صحة، ولا تدفع الأمراض حيث هي مجرد صور مصنوعة على شكل نبات له زهور، عملته الأيدي، أو الماكينات، وبيع بثمن رفيع، ربح فيه الصانعون، وخسر فيه المشترون، فليس فيه سوى تقليد الغرب تقليدا أعمى، بدون أدنى تفكير، فإن هذه الزهور تشترى برفيع الثمن، وتبقى عند المريض ساعة أو ساعتين، أو يوما أو يومين، ثم يرمى بها مع النفايات بدون استفادة، وكان الأولى الاحتفاظ بثمنها، وصرفه في شيء نافع من أمور الدنيا أو الدين، فعلى من رأى أحداً يشتريها أو يبيعها تنبيه من يفعل ذلك، رجاء أن يتوب ويترك هذا الشراء الذي هو خسران مبين،وبناء على ذلك: فلا يجوز التعامل بالزهور على الوجه المذكور ، بيعاً ، أو شراءً ، أو إهداءً . انتهى.