حليمة محمد عبد الرحمن

اختلط علي الامر

من هي الصحفية

(*)

الصحفية ياها (حليمة محمد عبدالرحمن)
بت الجبل (بس ماعندها قروش زي ودالجبل)..

الإختلط عليك شنو؟

حليمة محمد عبدالرحمن

صحفية سودانية. تحاول في كل منحي أن تجد لنفسها متلمسَا

صوتها المبحوح ولو همسَا...


كما تعرف نفسها في مدونتها http://blogs.albawaba.com/halimam/63233/2007/02/22/67490-_x__




تقديري

Quote: أنا صحفية سودانية. أحاول في كل منحي أن اجد لنفسي متلمسَا وان اسمع صوتي المبحوح ولو همساَ.. كما تعرف نفسها في مدونتها

اميمة يا سليل المجد المحمول على ايقاعات الكمنجات..
لا عدمتك يا خية..حبة رشاد وتملى البلاد..

يازول كدي عاين ليها كويس يمكن يخلف من الشبه 38









تحياتي

زاتوووو

حدد موضوعكـ يا عمكـ!










بعدين نبدأ الرش ونبقى في حا وتُر!

Quote: حدد موضوعكـ يا عمكـ! بعدين نبدأ الرش ونبقى في حا وتُر!

ود الصايم.. (انطر) كان فاهمة شئ .. خاصة عبارة الرش والرشاشات دي..
شكلت اتمدنت على اخر عمري..
عموما هاك (الشكرن كتيرن) على طريقة ابو نورة.. وذلك حتى اشعار اخر..
-----------
ايا كانت العواقب الايضاحية.. (الشكرن كتيرن) غير مسحوبة..(وش بعاين بكل الاتجاهات..
كان الوشوش اشتغلت قول لي عوووووك)..

Quote: ود الصايم.. (انطر) كان فاهمة شئ .. خاصة عبارة الرش والرشاشات دي

يا حليمة!


ياخ قلنا للزول دا قول كلامكـ عديل ولا نشغل الدفاعات!

إنتي هينة ولا هينة!

Quote: ياخ قلنا للزول دا قول كلامكـ عديل ولا نشغل الدفاعات! إنتي هينة ولا هينة!

هييييييييع..
انا الهاك .. انا المـُهْماك
انا التَرَسْ الجزاير وجاك
انا مرض يومين يشيل اعداك..
------
يبـرأ محمد الامين وجميع المتداخلين من زمرة الاعداء..
شفت يا ود الصايم..
الواحد لما يهوش ... يملأ الكتوش..
-----
عارفاك حنكوش والعبارة الاخيرة بتحتاج لشرح..
اها ما لم تدفع.. لن نشرح.. ولن نشرح.. تحسبوهو لعب ..
دا مجهود سنين وتربية بيتين..

(إت الوش اللخدر دا بتيجيبو من وين)

هل هى نفســها الاعلامية فى هيئة الاذاعة البريطانية؟

التقدير والاحترام
لاختي الاستاذة الصحفية القديرة حليمة محمد عبدالرحمن
وحضور يا محمد الامين ولعل الامر خير

Quote: التقدير والاحترام لاختي الاستاذة الصحفية القديرة حليمة محمد عبدالرحمن وحضور يا محمد الامين ولعل الامر خير

عبد الكريم ياخَيْ ..
تعظيم سلام للقامة الادبية العملاقة..

Quote: هل هى نفســها الاعلامية فى هيئة الاذاعة البريطانية؟

المحترم الاخ العزيز اسامة صديق..
حليمة عبد الرحمن عبد الرحيم صالح اخت عزيزة على.. تمرست في العمل في الصحافة
الانجليزية والعربية ، حيث عملت صحافية ومترجمة في عدد من الصحف ، ثم عملت بالقسم
الانجليزي في تلفزيون السودان، وذلك قبل ان تشد الرحال الى عاصمة النجاح (لندن)..
اتمنى ان اكون ازلت كل اللبس..
سعدت بمرورك..
تقديري..

الاخ العزيز أبوبكر عثمان (زولتنا ذاتو)..

Quote: يازول كدي عاين ليها كويس يمكن يخلف من الشبه 38

شكرا لك على المرور الطيب و (تعتيل) الصورة ..
عندي سؤال وديت الواحد وين وخليت الشبه 38؟ (ما في طريقة تدردق لي وش ضاحك بجاي)؟

Quote: الصحفية ياها (حليمة محمد عبدالرحمن) بت الجبل (بس ماعندها قروش زي ودالجبل).. الإختلط عليك شنو؟

كمال يا قريبي .. الشفقة تطير.. إتْ صبرا يبل الابري ما عندك؟
ما كان تخليني استمتع شوية بجهجهة اخونا محمد دي وبعدين نعدل ليهو الموضوع..

Quote: بت الجبل (بس ماعندها قروش زي ودالجبل)..

بالله يا كمال ما عندي قروش زي ود الجبل؟
امانة في ذمتك دي.. (واشارت بسبابتها الى حلقه على الطريقة العزازية ) انا عندي ذاتو قرش
خليها قروش الكتيرة دي؟ دا انا هارد أب ....هااااااااارد اب..وله الحمد ..
تشكر على المرور الوريف..
ما نكابرك في الشينة..

الاخ الكريم محمد الامين..
السلام عليكم ورحمة الله..

حليمة محمد عبدالرحمن..
حليمة عبدالرحمن..
صحفيتان سودانيتان.. مبدعتان..

الحليمتين الاولى كنا نسميها (حليمة الجبل) والثانية (حليمة المايقوما)..
الاولى في السعودية الرياض تتحدث الثلاث لغات بطلاقة العربية والفرنسية والانجليزية وأتصور انها من القليلات جدا جداً في العمل الصحفي بمهارة لغوية ومهنية وفوق هذا وذاك رؤية انسانية بالغة الروعة عملت في الصحافة الانجليزية والعربية وبالسودان، وكان لشخصي الضعيف فضل اخراجها من بين الاربعة حيطان إلى العالم التقني الواسع الرحابة عندما اقمت لها موقعاً الكترونياً وفي هذا الفضاء الرحب ومن خلاله أبدعت أيما ابداع مقالات اجتماعية وفنية وثقافية.

اما حليمة الاخرى التي تعمل بالبي بي سي أيضا مبدعة اعلامية حيث عملت بعدد من الصحف في السودان من بينها صحيفة انجليزية وعملنا سوياً في صحيفة (الأنباء) ثم عملت محررة بتلفزيون السودان في الفترة الانجليزية كمحررة ومعدة ومقدمة أحياناً، تتحدث العربية والانجليزية بطلاقة وتتسم بالهدوء عكس حليمة الأولى التي تتسم بالمشاكسة، وأشعر ان البي بي سي أقل من قامتها السامقة متحدثة بلغة عربية رصينة فاقت كل المذيعات الآخريات (المصريات) وغيرهن اللائي لم يستطعن الفكاك من لهجاتهن المحلية المصرية وغيرها.
..
أشكرك اخي محمد الامين ان اتحت لي فرصة التوثيق والتعريف بزميلاتنا الفضليات حفظهن الله ورعاهن وزادهن علماً وتفوق.

خالد سلامات
وهذا ماابحث عنه
أذا حليمه عبدالرحمن ليست ب حليمه محمد عبدالرحمن
أعرف حليمه عبدالرحمن من خلال الصوت

Quote: حليمة محمد عبدالرحمن.. حليمة عبدالرحمن.. صحفيتان سودانيتان.. مبدعتان.. الحليمتين الاولى كنا نسميها (حليمة الجبل) والثانية (حليمة المايقوما).. الاولى في السعودية الرياض تتحدث الثلاث لغات بطلاقة العربية والفرنسية والانجليزية وأتصور انها من القليلات جدا جداً في العمل الصحفي بمهارة لغوية ومهنية وفوق هذا وذاك رؤية انسانية بالغة الروعة عملت في الصحافة الانجليزية والعربية وبالسودان، وكان لشخصي الضعيف فضل اخراجها من بين الاربعة حيطان إلى العالم التقني الواسع الرحابة عندما اقمت لها موقعاً الكترونياً وفي هذا الفضاء الرحب ومن خلاله أبدعت أيما ابداع مقالات اجتماعية وفنية وثقافية. اما حليمة الاخرى التي تعمل بالبي بي سي أيضا مبدعة اعلامية حيث عملت بعدد من الصحف في السودان من بينها صحيفة انجليزية وعملنا سوياً في صحيفة (الأنباء) ثم عملت محررة بتلفزيون السودان في الفترة الانجليزية كمحررة ومعدة ومقدمة أحياناً، تتحدث العربية والانجليزية بطلاقة وتتسم بالهدوء عكس حليمة الأولى التي تتسم بالمشاكسة، وأشعر ان البي بي سي أقل من قامتها السامقة متحدثة بلغة عربية رصينة فاقت كل المذيعات الآخريات (المصريات) وغيرهن اللائي لم يستطعن الفكاك من لهجاتهن المحلية المصرية وغيرها. .. أشكرك اخي محمد الامين ان اتحت لي فرصة التوثيق والتعريف بزميلاتنا الفضليات حفظهن الله ورعاهن وزادهن علماً وتفوق.

الاخ العزيز خالد احمد عبد الله (ابو احمد)..
اذكر اننا التقينا ذات يوم غائظ نهاره، في رحاب صحيفة دارفور الجديدة.. التي كانت تعد عدد خاصا عن المراة السودانية بمناسبة مؤتمر بكين للمراة في عام 1995. يومها قدمت السيدة هدى عبدالحميد خليل، المشهورة بالمراة صائدة الاسماك والتي تمتلك مركز الهدى للاسماك بجبل اولياء بالاضافة الى عدة مراكز على الشريط النيلي حتى الدويم، فضلا عن مركز اخر لتصنيع الشباك يعمل فيه عدد من نساء المنطقة... قادت تلك التغطية المميزة هدى الى ان تنال جائزة عالمية متقدمة..
يومها عرفتك وعرفت العديد من الاخوة من بينهم المرحوم الكارتونست، عمر جاد الرب..
لعل تذكر يوم قابلتك في المسنجر واخبرتني انك انشأت موقعا الكترونياَ واعطيتني الرابطة..
فقلت له بسخرية وتهكم: يعني يا خالد هسع قاعد تشرط في النطاقات وتوزع؟ فاجبت بالايجاب، فاردفت بنفس اللهجة:
خلاص اقطع لي اربعة متر ونص نطاق..
لم اكن لحظتها جادة تماما.. وكانت خطواتي في الانترنيت ما زالت في بدايتها..
لعل شئ في داخلي يدفعني الى ارتياد التجربة..
ولدهشتي الشديدة، بعد يومين فقط اتصلت علي وطلبت منى مشاهدة موقعي الجديدة الذي قمت بكتابة المقدمة التعريفية بي..
لم اصدق عينيَ.. كان ذلك في اكتوبر 2001.
تراء امام عيني اسمي وقد توسط علم السودان ذات اليمين وذات اليسار وفوقه بسملة ذهبية تعلو وتهبط، مثل قلبي تماما..
في البداية كنت ارسل المادة التي اكتبها وتقوم انت برفعها الى الموقع.. ثم تشعبت مسئولياتك. وقررت ان استقل عنك.. نعم الاستقلال
عنك هو ما يجب ان يكون.. لابد من الوقوف على قدمي.. الما بياكل براهو ما بشبع.. عبارة كانت ترددها جدتي.. ووجدت
صداها يتردد في اعماقي، ويدفعني بقوة ان اقف على قدمي..
في ذات صباح شديد البرودة اشتريت بطاقة الاتصال المدفوع بمبلغ مائة ريال، واتصلت على احد اقربائي، يعمل مبرمجا.. وطلبت منه تعليمي
كيفية التجديد والحذف وكافة الاعمال الروتينية..وحينما نفدت قيمة البطاقة، كنت قد قطعت شوطا كبيرا.. وقررت المضي
قدما.. ساء حال:http://halima.8m.net
خاصة وان الصفحة الرئيسة كانت تظهر باحجام مختلفة، ولم (تظبط)، الا بعد جهد جهيد.. اول ما عمدت اليه هو تغيير كلمة المرور
حتى لا اعود ثانية الى طلب المساعدة منك..
اذكر كيف انك تفاجات بحال الموقع، فقابلتني في المسنجر وطلبت منى اعطاك كلمة المرور حتى تصلح الحال (المايل)، فرفضت.. رغم
التخاذل الداخلي الذي كان يدعوني لان ارفع الراية البيضاء واعود الى الاعتماد عليك.. غير اننى وقفت (دُتْ).. وقررت الاعتماد
على نفسي ، وطفقت اردد واحد من الامثال التي دأب المرحوم عمر جاد الرب على رسمها في صحيفة دارفور الجديدة..(ام سلمبويتي ولا كِدْكِداي زول)..
كلماالحفت في الطلب، كلما اوغلت في الرفض..
كان طلبك مبررا، فالموقع يحمل اسمك كمصمم، وكان رفضي مبرراَ، فانا اريد التعلم..والما بياكل براهو ما بشبع..
المهم..تعلمت ووصلت الى مرحلة التصميم..
لابد من شكر دكتور على سعد على، الذي ساهم هو هو الاخر في اعتماد تصميم جديد واضفت اسمه الى جانب اسمك كمصمم، احتفظت بتصميم هنيهة ثم غيرته..
رغبة في متابعة طريقي الاول في التعلم..فصممت الشكل الحالي..
تعرف يا خالد شئ لابد من ذكره..
يجب الاعتراف انه لولاك، لربما ظللت حتى الان بعيدة عن عالم الانترنيت.. بفضلك يا خالد اوشك موقع حليمة على اكمال عقد من الزمان..
كلمة شكراَ غير كافية في حقك..
ان خالد الذي عرفت لا ينتظر شكراَ لعمل يعتبره عمل خير، ولم يحدث قط ان طلبت منه تصميم موقع لاحد الاخوة ، الا وقال لبيك.. ويفاجاني انه في خلال يومين او ثلاث، يكون قد جهز الموقع وارسله الى صاحبه دو ان ينتظر جزاءَ او شكورا..
احب ان اعلمك بانني توقفت عن تجديد موقعي الاول لصعوبة التعامل مع الفرونت بيج، مقارنة بالمدونة السهلة الشديدة..
اعكف حاليا، على نقل العديد من الموضوعات السابقة في (حليمة) الى مدونة حليمة..
اما المعلومات التي اوردتها عن حليمة عبد الرحمن، فقد صححت بعضا منها وذلك في متن ردي على الاخ محمد الامين محمد..
فائق تقديري وجزيل شكري وعميق امتناني..
ودمت اخا كريما، شهما، مقداماَ وبازل نفسك في خدمة الاخرين.
طبت ابا صفية..
تحياتي للاخت نجلاء هارون والعيال..

الاخ الكريم محمد الامين..
السلام عليكم ورحمة الله..

حليمة محمد عبدالرحمن..
حليمة عبدالرحمن..
صحفيتان سودانيتان.. مبدعتان..

الحليمتين الاولى كنا نسميها (حليمة الجبل) والثانية (حليمة المايقوما)..
الاولى في السعودية الرياض تتحدث الثلاث لغات بطلاقة العربية والفرنسية والانجليزية وأتصور انها من القليلات جدا جداً في العمل الصحفي بمهارة لغوية ومهنية وفوق هذا وذاك رؤية انسانية بالغة الروعة عملت في الصحافة الانجليزية والعربية وبالسودان، وكان لشخصي الضعيف فضل اخراجها من بين الاربعة حيطان إلى العالم التقني الواسع الرحابة عندما اقمت لها موقعاً الكترونياً وفي هذا الفضاء الرحب ومن خلاله أبدعت أيما ابداع مقالات اجتماعية وفنية وثقافية.

اما حليمة الاخرى التي تعمل بالبي بي سي أيضا مبدعة اعلامية حيث عملت بعدد من الصحف في السودان من بينها صحيفة انجليزية وعملنا سوياً في صحيفة (الأنباء) ثم عملت محررة بتلفزيون السودان في الفترة الانجليزية كمحررة ومعدة ومقدمة أحياناً، تتحدث العربية والانجليزية بطلاقة وتتسم بالهدوء عكس حليمة الأولى التي تتسم بالمشاكسة، وأشعر ان البي بي سي أقل من قامتها السامقة متحدثة بلغة عربية رصينة فاقت كل المذيعات الآخريات (المصريات) وغيرهن اللائي لم يستطعن الفكاك من لهجاتهن المحلية المصرية وغيرها.
..
أشكرك اخي محمد الامين ان اتحت لي فرصة التوثيق والتعريف بزميلاتنا الفضليات حفظهن الله ورعاهن وزادهن علماً وتفوق.

كان لديّ نفس الخلط ...

ولم أملك الإجابة حتى قراءة هذا البوست.

شكراً، والتحية للأخت حليمة الزميلة بالبورد، وتحية لحليمة البي بي سي

تعرفي يا حليمة
لما لقيت الزول ده جاب اسمك
جاتني خمة نفس

قلت الزول ده مالوا
وقريت
وقريت
لما وصلت النهاية
عرفت اتلخبت عليه الاختساس
حمدت الله

ورجعت لقواعدي سالم

Quote: ورجعت لقواعدي سالم

يادكتور بالغت كلو الا الحلمتين
كم ذيهم عندنا في السودان

Quote: يادكتور بالغت كلو الا الحلمتين كم ذيهم عندنا في السودان

تسلم يا ابو حميد.. يا خَيْ

محمد ود الامين
تحياتي يافنان والله سلطان زمانك أنت تعرف والله بيروت بتنفع معك بالله راحت الي الدرجة دي !!!

Quote: محمد ود الامين تحياتي يافنان والله سلطان زمانك أنت تعرف والله بيروت بتنفع معك بالله راحت الي الدرجة دي !!!

زهير كيفنك؟

قمت بتعتيل سلامك الى الاخ محمد الامين...يازول تدخل لِعِن هنا .. جابك الدرب بسكتنا وما تسلم مالك؟
(وش زعلان).. متابعة نشاطك الاسفيري.. بسم الله..ما شاء الله.. امسكوا الخشب..

Quote: تعرفي يا حليمة لما لقيت الزول ده جاب اسمك جاتني خمة نفس قلت الزول ده مالوا وقريت وقريت لما وصلت النهاية عرفت اتلخبت عليه الاختساس حمدت الله ورجعت لقواعدي سالم

ابو التومات.. حمدا لله على سلامة العودة الى المنبر..
حاولت الاتصال بك تلفونك لا يرد..
انا ذاتي وقعت لي لخبتة الاختساسات دي من البداية..
اصلو (لخبتاساساتنا مختسة واختساساتنا ملخبتة)..
تحياتي للتومات وامهن..

Quote: كان لديّ نفس الخلط ... ولم أملك الإجابة حتى قراءة هذا البوست. شكراً، والتحية للأخت حليمة الزميلة بالبورد، وتحية لحليمة البي بي سي

الاخ العزيز محمد ابو العزائم ابو الريش

الحمد لله ان استبان الخيط الابيض من الخيط الاسودد من الليل..
حليمة اخت عزيزة وسارسل لها هذا الرابط حتى تقف على الامر..
لك الشكر اجزله على المرور والوقوف عند هاتان الحليمتان..

جزيل شكري..

انا صحفية سودانية. أحاول في كل منحي أن أجد لنفسي متلمسَا

صوتي المبحوح ولو همسَا

الاخت الكريمة ، حليمة محمد عبدالرحمن ، بت رجال تعرف الواجب ، وتقوم بالواجب ، وتسعى لنشر الخير بين الناس ، لها التحايا وبرضو السلام موصول لاهل بيتها الكرام .

Quote: من هي الصحفية

محمد الامين كيفنك؟
ضحكت حينما قرات (تداخل الاختساسات) عليك. فحليمة وانا نشترك
في اشياء كثيرة ونختلف في اشياء قليلة..
ساعود سريعا لهذا الموضوع فحليمة وانا عانينا من تطابق اسمائنا
حينما كنا نعمل في الدار السودانية للطباعة والنشر، في تسعينات القرن الماضي..
_____
-محطة اعتذار صغيرونة (رغما عن انه لا عذر ولا اعتذار بين الاخوة..
كومبيوتري وتجميد بكري للمداخلات، حالا دون دخولي)..

حليمتنا الهنا دي
امرأة واعية فاهمة خيرة

وقادرة من ناحية مهنية فهي تعرف عدة لغات حية بطلاقة..

وبالنسبة لي نجمة من نجمات حياتي الاتي عرفتهن في هذا البورد..

لها المودة والتحية

ولمصدق زوجها زميلنا في البورد

Quote: حليمتنا الهنا دي امرأة واعية فاهمة خيرة وقادرة من ناحية مهنية فهي تعرف عدة لغات حية بطلاقة.. وبالنسبة لي نجمة من نجمات حياتي الاتي عرفتهن في هذا البورد.. لها المودة والتحية ولمصدق زوجها زميلنا في البورد

عارفة يا بيان قريت الكلام الفوق دا مرات ومرات واوشكت تصديقه..
ليس لانه ليس حقيقة، ولكن لانه كان..كان زمان.. زمن الواحد في الفورمة
ومضطر يشتغل يومي لاجل اكل عيشه.. هسع نوع الكتابة بقت بالمجابدة..
نحن الواحد فينا بقى عامل زي المطر الصب وحَقَن..دخلنا في عهد (الصَبْنة)..
تشكري يا راقية على المرور الوريف..وصورة البنية الفي بروفايلك دي
حركت اشجان الى ازمان غابرة رماها الزمن قسرا وراء ظهري، واعادني
الحنين اليها بقوة.. ففيها ارى رويدا بنتى، واستعجب كيف انها تريد
ان (تسحب) صفحة السنون وتقفز قفزاَ الى الطاشرات، معلنة ذلك في احتجاجها
الصارخ بانها ليست صِغَيْرة.. وكيف اننى اريد طي الصفحة الى الاتجاه الاخر..
ماذا اقول غير ان: تاكلة همك فوق غيرك
اريت الزمان كان خلاني قَديرك..
أبو خالد (مصدق) يبلغك تحياته تشكراته..

كتبت الأستاذه أختنا حليمة:
"...في تسعينات القرن الماضي.."
يازولة شنو البسالة العليك
القرن الماضي دي يعني بتقوليها
كأنها ما ليهاعلاقة بحسابات العمر!!
أنا غايتو أي ونسة فيها دردقة عشان
الناس تخمن عمري بجهجها!!
لقد وجد بعض العلماء أن إنكار العمر
أولا بيطوله وثالثا بيخلى أمورك مع
الأجيال اللا حقة "حميمة محمد عبدالرحمن".

Quote: كتبت الأستاذه أختنا حليمة: "...في تسعينات القرن الماضي.." يازولة شنو البسالة العليك القرن الماضي دي يعني بتقوليها كأنها ما ليهاعلاقة بحسابات العمر!! أنا غايتو أي ونسة فيها دردقة عشان الناس تخمن عمري بجهجها!! لقد وجد بعض العلماء أن إنكار العمر أولا بيطوله وثالثا بيخلى أمورك مع الأجيال اللا حقة "حميمة محمد عبدالرحمن".

تعرف يا استاذ مصطفى مدثر .. انا مجبرة على هذه (البسالة)،
متل ماك عارف.. سلطاتي العليا هندسة، تحسبها وهي طايرة..
قلت اخير امد ليهو راس الموضوع عشان ما يقوم يقول لي يدردقني
نحو الباقي من شاكلة: اها شهر كم؟ يوم كم؟ الساعة كم؟
سؤال مشمول بزمانه ومكانه وخفايا اخرى لم تخطر على بالي..
(مجبرة اختك لا بطلة) والبسالة في هذا (الخسوس) بيني وبينها فراسخ
الفراسخ المفرسخة..
بعدين القال ليك منو انا بكوس للحميمية مع الاجيال القادمة؟ يا زول
بكرة دي ما معروفة، قنيصة ممسحة بدهن كلب فيها تجي فيها ما تجي، على راي
حبوبتي.. اها اخير نتمتع بيها من هسع.. ولا رايك شنو؟
ما فات مات وما مات ليس بأت..وغلطتي الاسفيرية دي تعد من هذه الفئة التي من
الصعب اصلاحها، مؤكد ناس كوبي آند بيست حاقصين لي بيها عند المنعطف..
اخير اركز، واجَيِّه الركزة..
مرورك اسعدني كثيراَ.. لك التقدير والاجلال..

Quote: الاخت الكريمة ، حليمة محمد عبدالرحمن ، بت رجال تعرف الواجب ، وتقوم بالواجب ، وتسعى لنشر الخير بين الناس ، لها التحايا وبرضو السلام موصول لاهل بيتها الكرام .

عليك وعليها السلام ولكم التحية وفائق الاحترام



الصحفية المخضرمة أخت الكل تستاهل كل خير وأكثر ...
والشكر موصول لصاحب البوست ،،

عطفا على بدء..
الاخ محمد الامين
تحياتي..
سبفتني حليمة عبد الرحمن عبد الرحيم صالح الى كلية الاداب بعام..
وسبقتها الى الدار السودانية للطباعة والنشر بعام..
درست حليمة اللغة الانجليزية وادابها (مادة اساسية Major subject)، بالاضافة الى اللغة العربية (مادة ثانوية Minor subject).
بينما درست الفرنسية (اساسية Major) والانجليزية (مادة ثانوية Minor)، ثم اجبرني نظام السمستر وظروف المنافسة في الذهاب الى
فرنسا لتمضية العام الدراسي في جامعة ليون الثانية، على التحول الى ما اطلق عليه (مادة اساسية Single major)، فرميت اللغة الانجليزية في السنة الثالثة وودعت دكتور محمد محمود وسيدة جون ملتون التي لا تعرف الرحمة..
سبقت حليمة عبد الرحمن الى دار السودان للطباعة والنشر، حيث كانت تصدر مجلة سوداناو وصحيفة نيوهورايزون..
وكنت اكتب اسمي هكذا:
Halima M. A/Rahman
وحينما بدأت حليمة العمل في الصحيفة في اوائل التسعينات (في غياب فاعلية الوجوه الضاحكة:اسقطنا القرن الماضي يا مصطفى مدثر)
كانت تكتب اسمها هكذا: Halima A/Rahman
طبعا كان الزمان خريف وتمت الكيف.. فالقراء والمتابعين صادروا اعمالها لصالحي..
فقررت الاحتفاظ بحقها الادبي ولجأت الى اختصار اسمي والدها وجدها والاحتفاظ باسم الاسرة..
فغيرت توقيعها في كل كتاباتها الى: Halima A.A. Salih
وكان تردد: "الله يجازيكي يا حليمة خليتيني ابوي وجدي الاتنين اختصرتهم في ايه ايه."
وبعد انصرام عقد من الزمان الا قليلاَ، تفترق شملنا في اقاصي الدنيا..سبق ذلك
ان قام الاستاذ امين حسن عمر، بدمج صحيفتي السودان الحديث والانقاذ ودار السودان
(كلها)، فيما اسماه "الدار الوطنية للطباعة والنشر، التي تصدر حاليا صحيفة الانباء،
والتي اتخذت في البداية، من احدى العمائر في جنوب الخرطوم، مقرا لها، ثم تم ترحيلها
لاحقا الى المنطقة الصناعية بكوبر حيث مازالت هناك الى يومه..
عملت حليمة قليلا في الانباء، ثم التحقت بالقسم الانجليزي في تلفزيون السودان، لم تكتفِ بذلك
بل سعت الى تاهيل نفسها كثيرا، فهي من اوائل الصحفيات اللائي سعين الى الاقتطاع من رواتبهن الضعيفة
لامتلاك التقنية الحديثة المعينة للصحفي في عمله، ونالت ايضا العديد من الدورات التدريبية، اخرها في قناة الجزيرة،
ثم التحقت بالبي بي سي قبل اربعة سنوات..
هناك ، اصرت على الاحتفاظ باسم والدها عليه الرحمة، حتى يسمع
اسم بنته واسمه يترددان عبر الاثير ، في اعظم الاذاعات الناطقة بالعربية، كما اخبرتني في احدى المحادثات بيننا..
اما انا "فقطعت بحر المالح، حيث اقيم الان مع زوجي وابنائي..
حليمة تتسم بالهدوء والاجتهاد .. تجيد الانجليزية اجادة تامة وكذلك العربية والرطانة الدنقلاوية (الشكسبيرية).
في صحيفة نيوهورايزون.. عملت كثيرا في قسم الاخبار، بينما ركزت انا على التحقيقات الاستقصائية
والفيتشر ارتكلز اور ستورِز.
التحية لحليمة وهي ترفع راسنا عاليا في البي بي سي ..
والتحية للاخوة والاخوات الذين عملوا في دار السودان للطباعة والنشر، الذين ، رغم تفرق مشاربهم، مازالوا يحملون "كثير" من الود لبعضهم بعضا..
الاخ محمد لقد حاولت ازالة هذا اللبس حينما سئلت هذا السؤال عند انضمامي لهذا المنبر العملاق..
راجع البوست التالي:حليمة عبد الرحمن
شكرا لك يا محمد على هذه الفرصة الطيبة للحديث عن اخت عزيزة علينا ما اقامت، شقت طريقها بقوة في عالم لا يعرف المجاملة او الوساطة..
لك الشكر اجزله
والود اكمله..
دم بالف خير..

أم خالد

تعد من الكاتبات البارزات في مجال السخرية، وكتبت بصحف يومية تصدر بالخرطوم
وبعض المجلات العربية، ثم أنشأت مدونتها التي تحمل اسمها وتنشر مقالاتها الساخرة
عن المواقف الاجتماعية التي تواجهها، عن حياتها في السعودية وأثناء دراستها الجامعية
واللغة الفرنسية بالجامعة والتي تعدها ورطة في بلد انجلوفوني كالسودان.
ومن خلال ما تكتبه يمكن للقاريء أن يستشف كيف تقص وبأسلوب لا يخلو من الفكاهة
معاملتها كمغتربة ثرية أمام مكتب ضرائب المغتربين في السودان، والمبالغ الطائلة
التي يجب أن تدفعها بصفتها عاملة، وعدم فهم الموظفون البيروقراطي أن عملها بالخارج
لا يعدو حصصاً خصوصية لطفل الجيران الصغير!

"نقلا عن جريدة الشرق الأوسط"

مودتي حليمة

وشكرا كتير محمد الأمين

التحيه لاختنا حليمه محمد عبدالرحمن
الصحفيه المتميزه والوطنيه الغيوره
صاحبة الكلمة الصادقه المتفرده
ربنا يديك قروش كتيرهويحفظ ليك العيال وابوهم

يا ود الصائم حليمه طلعت اجدع زول في الرياض
اتصلت علي وهي قريبه لحم ودم

والتحيه لصاحب البوست وضيوفه ولحليمه الاخري
وامنا حليمه السعديه مرضعة الرسول صلي الله عليه وسلم

شكرا الاخ محمد الامين

الحقيقة سعدت جدا بمعرفة الشخصيتين

وسعدت اكثر بردود حليمة محمد عبد الرحمن لها كل التحية والاحترام

Quote: شكرا الاخ محمد الامين الحقيقة سعدت جدا بمعرفة الشخصيتين وسعدت اكثر بردود حليمة محمد عبد الرحمن لها كل التحية والاحترام

الاخ العزيز حامد محمد حامد (نحن السعيدات) بالمعرفة التي اعطتنى الفرصة للحديث عن
اخت عزيزة زاملتها اكثر من سبع سنوات ولم اجد منها الا كل طيب..
والشكر لهذا العالم الاسفيري الذي جمعنى باخوة اعزاء على ما اقاموا..
لك الشكر اجزله ودم بالف خير..

Quote: التحيه لاختنا حليمه محمد عبدالرحمن الصحفيه المتميزه والوطنيه الغيوره صاحبة الكلمة الصادقه المتفرده ربنا يديك قروش كتيرهويحفظ ليك العيال وابوهم

الاخ العزيز محمد المعتصم ابراهيم
تعرف من الكلام دا كلو عجبتني الدعوة بان ينزل الله علي وابل (مصاري)
غايتو كان الدعوة دي (جبدت) ليك الحلاوة والنفع الدائم.. ما انت لحظتها ح تكون شيخ عديل
ولحظتها سامد ارجلي واقول ..
وسع للمجال خلى الوراك يشوت
كان انت الخليفة .. البركة ما بتفوت
(وش ضاحك لاف رقبتو بالفية)..
--------

العيال وابوهم يبلغونك التحايا..

Quote: عطفا على بدء.. الاخ محمد الامين تحياتي.. سبفتني حليمة عبد الرحمن عبد الرحيم صالح الى كلية الاداب بعام.. وسبقتها الى الدار السودانية للطباعة والنشر بعام.. درست حليمة اللغة الانجليزية وادابها (مادة اساسية Major subject)، بالاضافة الى اللغة العربية (مادة ثانوية Minor subject). بينما درست الفرنسية (اساسية Major) والانجليزية (مادة ثانوية Minor)، ثم اجبرني نظام السمستر وظروف المنافسة في الذهاب الى فرنسا لتمضية العام الدراسي في جامعة ليون الثانية، على التحول الى ما اطلق عليه (مادة اساسية Single major)، فرميت اللغة الانجليزية في السنة الثالثة وودعت دكتور محمد محمود وسيدة جون ملتون التي لا تعرف الرحمة.. سبقت حليمة عبد الرحمن الى دار السودان للطباعة والنشر، حيث كانت تصدر مجلة سوداناو وصحيفة نيوهورايزون.. وكنت اكتب اسمي هكذا: Halima M. A/Rahman وحينما بدأت حليمة العمل في الصحيفة في اوائل التسعينات (في غياب فاعلية الوجوه الضاحكة:اسقطنا القرن الماضي يا مصطفى مدثر) كانت تكتب اسمها هكذا: Halima A/Rahman طبعا كان الزمان خريف وتمت الكيف.. فالقراء والمتابعين صادروا اعمالها لصالحي.. فقررت الاحتفاظ بحقها الادبي ولجأت الى اختصار اسمي والدها وجدها والاحتفاظ باسم الاسرة.. فغيرت توقيعها في كل كتاباتها الى: Halima A.A. Salih وكان تردد: "الله يجازيكي يا حليمة خليتيني ابوي وجدي الاتنين اختصرتهم في ايه ايه." وبعد انصرام عقد من الزمان الا قليلاَ، تفترق شملنا في اقاصي الدنيا..سبق ذلك ان قام الاستاذ امين حسن عمر، بدمج صحيفتي السودان الحديث والانقاذ ودار السودان (كلها)، فيما اسماه "الدار الوطنية للطباعة والنشر، التي تصدر حاليا صحيفة الانباء، والتي اتخذت في البداية، من احدى العمائر في جنوب الخرطوم، مقرا لها، ثم تم ترحيلها لاحقا الى المنطقة الصناعية بكوبر حيث مازالت هناك الى يومه.. عملت حليمة قليلا في الانباء، ثم التحقت بالقسم الانجليزي في تلفزيون السودان، لم تكتفِ بذلك بل سعت الى تاهيل نفسها كثيرا، فهي من اوائل الصحفيات اللائي سعين الى الاقتطاع من رواتبهن الضعيفة لامتلاك التقنية الحديثة المعينة للصحفي في عمله، ونالت ايضا العديد من الدورات التدريبية، اخرها في قناة الجزيرة، ثم التحقت بالبي بي سي قبل اربعة سنوات.. هناك ، اصرت على الاحتفاظ باسم والدها عليه الرحمة، حتى يسمع اسم بنته واسمه يترددان عبر الاثير ، في اعظم الاذاعات الناطقة بالعربية، كما اخبرتني في احدى المحادثات بيننا.. اما انا "فقطعت بحر المالح، حيث اقيم الان مع زوجي وابنائي.. حليمة تتسم بالهدوء والاجتهاد .. تجيد الانجليزية اجادة تامة وكذلك العربية والرطانة الدنقلاوية (الشكسبيرية). في صحيفة نيوهورايزون.. عملت كثيرا في قسم الاخبار، بينما ركزت انا على التحقيقات الاستقصائية والفيتشر ارتكلز اور ستورِز. التحية لحليمة وهي ترفع راسنا عاليا في البي بي سي .. والتحية للاخوة والاخوات الذين عملوا في دار السودان للطباعة والنشر، الذين ، رغم تفرق مشاربهم، مازالوا يحملون "كثير" من الود لبعضهم بعضا.. الاخ محمد لقد حاولت ازالة هذا اللبس حينما سئلت هذا السؤال عند انضمامي لهذا المنبر العملاق.. راجع البوست التالي:حليمة عبد الرحمن شكرا لك يا محمد على هذه الفرصة الطيبة للحديث عن اخت عزيزة علينا ما اقامت، شقت طريقها بقوة في عالم لا يعرف المجاملة او الوساطة.. لك الشكر اجزله والود اكمله.. دم بالف خير..

كلام ذي الورد

Quote: عليك وعليها السلام ولكم التحية وفائق الاحترام الصحفية المخضرمة أخت الكل تستاهل كل خير وأكثر ... والشكر موصول لصاحب البوست ،،

الهلباوي..
فارس بنى هلبة..ول ابا.. سلام يغشاك في حلك وترحالك..
وتعم السكينة ارجاء بيتك .. والديك وست بيتك وعيالك..
اخي الذي اعزه كثيرا..

Quote: الاخت الكريمة ، حليمة محمد عبدالرحمن ، بت رجال تعرف الواجب ، وتقوم بالواجب ، وتسعى لنشر الخير بين الناس ، لها التحايا وبرضو السلام موصول لاهل بيتها الكرام .

هيييييييع..
ابو محمد
مك ود مك
عجل الهيْسَك البقرنو بتحكحك
جبَّار الكسور وكتين الحديث يِنْلَك
وفارس امات لبوس الدرعهن شَكْشَكْ

Quote: اختلط علي الامر

كده .. خلاص يعني؟!!

وانا جاية مكففة كم القميص فوق شنو؟ اشاكل منو حسي؟
موش تورينا طيب الاختلط عليك شنوعلشان نشاكلك عليهو؟

بس عافية منك،
مرقت لينا حليمة محمد عبدالرحمن (أم خالد) ست سلاسة السرد
حسي كام زول ممكن يخيلك تستمع و يديك تاريخ منشأة و حقبة في قصة تشابه اسماء؟

*** الأسـتـاذه حليمه : صورة البروفايل بتاعتك جميله .. و أكثر ما جذبنى إليها الشلوخ

فشلوخك جميله جدا و هى تعكس جمال الفتاة السودانيه و نشكر تمسكك بالتقاليد .. والتراث


..................................... ( وش أحوص و كضااااب )

حليمه لكي التحيه
ترددت كثيرا قبل المداخله

كلما اشوفك اتذكر الراحل المقيم عصام الخواض

له الرحمه

لكي الود

أول ما شفت إسم حليمة في البوست قلت أكيد الكلام ح يكون سمح ..
وقد كان ..
الزولة دي تستاهل كل الخير إنسانة رائعة بمعنى الكلمة ..
لها كل الحب والمودة ..

حليمة محمد عبد الرجمن

Quote: حليمة عبد الرحمن عبد الرحيم صالح اخت عزيزة على.. تمرست في العمل في الصحافة الانجليزية والعربية ، حيث عملت صحافية ومترجمة في عدد من الصحف ، ثم عملت بالقسم الانجليزي في تلفزيون السودان، وذلك قبل ان تشد الرحال الى عاصمة النجاح (لندن).. اتمنى ان اكون ازلت كل اللبس..

اهاااااا كتر خيرك عرفنا والله انا من زمان قائل دى انت كمان

Quote: عموما هاك (الشكرن كتيرن) على طريقة ابو نورة..

يا حليمة ......

حبيبها ياخ ... حبيبها ما أبوها

Quote: شكرا لك على المرور الطيب و (تعتيل) الصورة .. عندي سؤال وديت الواحد وين وخليت الشبه 38؟ (ما في طريقة تدردق لي وش ضاحك بجاي)؟..

لا شكر على واجب نحن نعتلك فوق راسنا

اما بخصوص وديت الواحد وين دي انا منذ الصغر لمن يرسلوني الدكان لازم اقطع لي حاجة يعني لو ادوني ريال وقالوا لي جيب زيت بي تمانية قروش مافي زول بيسالني من الباقي .
اها مرة الحاج عايز يعمل تفتيحه وقال لي جيب عشرة عيشات وماكان في باقي اها جبت العيش بس اكلت عيشة في الطريق وخليتها زي الهلال يوم العيد كدليل على انو في عيشة اشتريت واتكلت لوووول يكه



اها دردقنا ليك وش انت شوتي طوالي

تقبلي تحياتي العطرة اها والله العطرة دي ما اظن اضفناها لي زول هنا

زاتوووو

أستاذة حليمة ..أنت وحليمة الأخري
نخلتان شاهقتان من بـــــــــلادي
الحــــــــفظ و التوفــــــــيق ....
-----------------------------
يا نادية عثمان ..شوفي شغلك !!

Quote: أستاذة حليمة ..أنت وحليمة الأخري نخلتان شاهقتان من بـــــــــلادي الحــــــــفظ و التوفــــــــيق .... ----------------------------- يا نادية عثمان ..شوفي شغلك !! ]

**** ( 2 )

دوماً ألمحُ شيئاً من ملامح ( الحليمتان ) فيماكتب الدكتور كمال أبو ديب وهو
( أستاذ كرسي العربية في جامعة لندن )
في مقاله الفخيم (مزامير لامرأة لا تليق بأوصافها التسميات )

حين كتب :


وتخرجين من حُطام تاريخ الذكَرِ المُعفّر بالعار ، المٌثقل بالهزائم ، المُشبّع حتى النخاع بالفساد والانحلال ، والقمع والطغيان ، واستنزاف الأرض والسماء ، واستغلال مزرعة لإتخام البطون .
و تطلعين من معتقل الزمان الذي سجنكِ فيه الذكَرُ قروناً طوالاً ، باسم الآلهة والدينِ حيناً ، وباسم الأنوثة فيكِ حيناً ، وادعاء لشفقة عليك ورعايةِ لكِ حيناً ، و صيانةً لكنوزكِ الثمينة ولشرفه الموشوج بها حيناً .

لكنكِ تخرجين دونما ضغينة ، نقيةً من الحقد ، متحررةً من روح القبيلة التي يغلي في دمها طلب الثأر ، تلوبين من أجل أن تحرّري نفسكِ ، وتُحرري سجّانكِ أيضاً ـ ضحية لتُراث من الاستبداد ، بقدر ما ترين نفسكِ ضحية لهذا التُراث وللرجل الذي قضى الدهور يلعب دور الحارث لميراث هو سجّانكِ وسجّان نفسه فيه .
تخرجين وأنتِ ترين حولكِ أتراباً لكِ يرزَحْنّ في سلاسل الكبت ، يلفَعْنَ الأجساد عُنوة بأقماط مغموسة في مستنقعات التاريخ ، أصواتهن عورة في آذان سجّانيهنّ ، وجدائلهنّ المفتولة شراك غواية تنصبها شياطين الشهوة للذكور الهائجين.






.

ياسلام

Quote: أستاذة حليمة ..أنت وحليمة الأخري نخلتان شاهقتان من بـــــــــلادي الحــــــــفظ و التوفــــــــيق .... -----------------------------

الاخ العزيز عبد الله الحبيب .. شكرا لك على المرور الحبيب والكلمات الطيبات التي اثلجت صدري..

Quote: ترددت كثيرا قبل المداخله كلما اشوفك اتذكر الراحل المقيم عصام الخواض له الرحمه

عارف يا نادر..الحزن الدخل في من موت الخواض، وركز.. خبرته مرة اخرى- وما زلت- يوم وفاة
الكاتب الرائع الطيب صالح.. نظرت بفزع الى صورة الطيب صالح في بداية عمله في البي بي سي
خاصة صورته بالجنبة.. احسست بانني ارى الخواض مرة اخرى.. بكيت كما لم ابكِ من قبل..
لا تسالني عن وجه الشبه.. اعرفه ولا اعرفه.. اعرف الانسان في الخواض وفي الطيب الذي تقوم
حياته على المحبة.. وكان عصام ملكها..
يوما ما سابعث لك بالصورة قيد الحديث..
شكرا لمرورك، ولعبارتك اليت جعلت سيل الذكريات ينداح مرة اخرى..
رحم الله عصام الدين الخواض جاد الرب ورحم الله الطيب محمد صالح احمد..

Quote: الأسـتـاذه حليمه : صورة البروفايل بتاعتك جميله .. و أكثر ما جذبنى إليها الشلوخ فشلوخك جميله جدا و هى تعكس جمال الفتاة السودانيه و نشكر تمسكك بالتقاليد .. والتراث

الطيب عثمان يوسف يا ملك الحكي، الذي جعلنا نحبس انفاسنا ونحن نتابع السطور وما بين السطور..
لماذا لاحظت الشلوخ وغابت عنك (المساير) يا خَيْ؟؟
(وش مزرور زرة كلب في حوش ود الباوقة)..

Quote: كده .. خلاص يعني؟!! وانا جاية مكففة كم القميص فوق شنو؟ اشاكل منو حسي؟ موش تورينا طيب الاختلط عليك شنوعلشان نشاكلك عليهو؟

تعرفي يا عزاز "الكفكفة" الشكلية المستقبلية، ذكرتني موقف طريف..
تعودت يومياَ قطع مسافة الخمسة والاربعين كيلومترا من العمل الى البيت، في مراقبة
راكبي البص والدفار واللواري.. حسب الموقف.. المهم..في احد المرات كنت راجعة من العمل
وماشة على البيت في وقت متاخر.. البص كان مليان كنب وشماعات.. نسوان ورجال..
كل الروائح فائحة.. ابتداءَ بعرق عرق اليوم وانتهاء برائحة اللحم والخضار والفسيخ والتركين..
كالعادة انشغلت.. هذه المرة علقت صنارتي الاستطلاعية بشاب وشابة يتونسان ونسة دُقاقة..
فجاة اسمع ليك تيف تيف.. لُبْ .. لُبْ في ضهر واحد.. كان واحدة من اخواتنا ضاربها الزهج
والوقفة الطويلة.. فشلت غلها في جارها الذي يقف شماعة امامها..
وبعد ما خلصت التيف تيف واللب لب، التي سردب لها اخونا واكلها بـ(جعلية) نادرة..
وشكله كمان كان مستني يعرف الهجمة التترية دي سببها شنو..
غايتو اخر المطاف وبعد توقف الهجمات .. عاينت ليهو الزولة ديك كويس في وجهه، ويبدو انها
فهمت مغزى نظراته الغاضبة.. قالت ليه.. بِتْعَفِصْ مالك؟
.
فيا محمد الامين يبدو ان (دعستك) اعجبت عزاز.. لكما التجلة والتقدير..
ويا عزوز.. دحين ما كترتي البوماستك يا خية؟ (وش ضاحك لما مِحَوِّص)..

حليمة محمد عبدالرحمن ..
مِن أكثر مَن أحترمهن/هم في هذا المكان ..
لتوازنها و هدؤها و لغتها الرصينة و ابتعادها عن اللت و العجن و الخوض في الفارغة و المقدودة ..
حليمة واحدة من نواراتنا الصحفية .

لها التقدير و التجلة .

Quote: هييييييييع.. انا مرض يومين يشيل اعداك..

ياأم خالد مرض يومين خلا الرياض دي كلها تتجرس ، ماتخلينا عليك الله،،
والحالة مرارة على خفيف،،

=
أم خالد،،
شوفي في الدنيا دي ياما في ناس محظوظة،، يعني البوست دا الظاهر
سيدو كان يستشيط غضباً عندما كتبه ، وأهو ربنا اداك قدر نيتك ،
يعني بوست (كرتلة) ووقعت ليك،،
c'est comme Ca toujour la vie, ma cherie
==


أم خالد وأبو خالد نواة للتواجد الأسري الراقي في محافل العمل العام،،
وأعتبرها أسرة متفاعلة للحد البعيد مع مجتمعنا في الرياض ، لذا وجدت
هذا التواجد التلقائي من كل أهلها (أخوانها وأخواتها) ، وعموماً بوست
كان لابد أن يكون ، لأن الأخت حليمة والله تستاهل الشكر ،،

سلام،، وما تأسليني من أول مشاركة لي في بوستاتك تاني مرة ،، خلاص كفرت عنها !!

الناس الطيبة تجيها الثناءات شقيش ماتقبل

وحليمتنا البوردابية تستحق هذه الشهادات

شكرا لصاحب البوست ولحليمة الأخرى

حليمة التانية لك التحية اينما كنت

حليمة الاولى .
فعلا اسم على مسمى( حليــــــــــــــمة )
هذه الحليمة يجب ان نرفع لها القبعة تيحة واجلال
من انشط الصحفيات فى الرياض على منبر سودانيزن اون لاين وبت قبائل . امراءة مسكونة بالابداع .تقابلك بوجهها البشوش وابتسامتها الى لا تقارق محياها . ولقد جمعتنا واياها رابطة الاخوة وهي عند ذو العقول الراجحة عهدا يجب الوفاء به
لها الرأى الثاقب . والتدبير الناقد لاتضع رائها الا مواضع الاصالة ولا تصرف تدبيرها الا على مواقع السداد والاصابة ( اراؤها سكاكين فى مفاصل الخطوب )
لك التحية
ومزيد من الابداع والتألق فى جيمع الساحات
دمتى يا حليمة التانية