انهيار امريكا على وشك والحضارة الكنفوشسية هى البديلة..دعوة للنقاش!

انهيار الولايات المتحدة الامريكية على وشك والحضارة الكنفوشسية هى البديلة،كل الموشرات تدل على ذلك والاسباب كثيرة:
احداث 11-9-2001م هى بداية حقيقية على القوة الامريكية الخفيةوبل بداية عالم جديد يسودها منهج جديد موروث بنظام عالمى جديد ،عند انفجار برجى التجارة العالمية بايادى تنظيم القاعدة فى ذلك الحين احدثت الادارة الامريكية تغير فى خطابها السياسي،وعلى ملاء من العالم القى الرئيس بوش الابن خطاب طويل ولكنها مجمل فى كلمتين(المعنا معنا والما معنا مع الارهاب)/وان فى ذلك من حيرة لا يفهمها الا الذين يريدون الدوام فى الانفس وبل انبطحت مجموعات كانوا يخافون الى انفسهم ومن هذه المجموعات بعض الدول العربية والافريقية والاسوية الاسلامية.
والامر لا يدوم طويلا من هذه التهديدات التى اطلقته الادارة الامريكية باتهاماتهاالقاشية على بعض الدول التى تاوى ارهابين من تنظيم القاعدة واسلحة الدمار الشامل(النووية).واول الدول هى العراق وثم ايران والسودان وكثير من الدول،ومن ذلك الحين كونت الولايات المتحدة الامريكية تحالف جديد باسم قوة عالمية جديدة ليست لها من مثيل فى العالم وبل اصبحت المولاة حليفة وسباقة من قبل الاتحاد الاوربى واليابان وكندا ومعظم الدول الصناعية الكبرى،فالمد الجزرى امتدت حتى سواحل كل البحار فى العالم بقواعد عسكرية بحرية وجوية الى يومنا هذا.وان هذه القوة لن تقف الى ذلك الحد .
وبعد احتلال العراق وافغانستان وتهديد ايران فى عهد الرئيس الاسبق بوش ،اصبحت الولايات المتحدة تنتقل من مرحلة الى مرحلة اخرى وباسم الديمقراطية لاول مرة فى تاريخها يتم انتخاب رئيس اسود من اصول افريقية هو المنتخب باراك حسين اوباما من اب كينى وام امريكية.
واثناء الحملة الانتخابية تعرض لعدة محاولة اغتيال ولكنه نجا.وان كانت هى المحاولة الاولي فهل من اخرى!
فاغتيال باراك اوباما يشكل تهديدا امنيا فى خارطة الولايات المتحدة الامريكية،فان معظم السكان السود فى الولايات المتحدة الامريكية يتمركزون فى اهم خمسة ولايات واكبرها هى نيويورك ،فان نيويورك هى اكبر واشهر مدينة فى العالم من الناحية الاقتصادية والنهضة الصناعية.
فالامر ليس باسهل فلنتذكر احداث قرنق فى السودان ؟فهل اغتيال اوباما يكون احداث اوباما فى الولايات المتحدة الامريكية؟فالمهمة صعبة للغاية فى تاريخ الولايات المتحدة الامريكية,الولايات الخمسة عندما تتنباْء بخبر قتل اوباما فينتفض هولاء الزنوج ومهاجمة كل ابيض وثم قتل وذبح وتشرد وتشرذم ونهب وسلب وتمتد العار الى بقية الولايات ثم رحيل وتهجير وانهيار كامل لكل الولايات الامريكية،ومن بعد ذلك تصبح كل ولاية على انفراد ،وبل اخشى ان تنفرد حاكم كل ولاية بدولة الى ان تصبح الولايات المتحدة الامريكية العظمى دويلات كما اصبحت الاتحاد السوفيتى.
ومن الاشارات الاخرى هو الانهيار الاقتصادى ،لان الانهيار الاقتصادى فى الولايات المتحدة الامريكية مؤثرة فى كل بلدان العالم الا اسرائيل والكل سمع وشاهد وقراء.
سوف نواصل عن الصين هى البديلة للحضارة الامريكية
www.zoelyed.yoo7.com[/B]

إجتهاد مقدر .. لكن فيه كثير من عدم الموضوعوعية .. بالذات ربط إنهيار الولايات المتحدة بالتكهن بقتل القائمين على الأمر ..

أحسن ما يقرأ تبدل النظام العالمى القائم هم علماء السياسة وبيوتات الخبرة فى الغرب .. وحتى اليوم لم يصدر تقرير علمى يقول بتراجع الولايات المتحدة كقوة عظمى توجه الأقتصاد العالمى.

منتظر باقى تحليك عن الصين

بريمة

الصين الشعبية هى احدى الدلالات التى تنتمى الى قوة اقتصادية عظيمة فى العالم، وان ما يدور فى ظل النظام العالمى الجديد هو نظام جديد ابتدرت من قبل علماء امريكان وهم هنرى كسنجر وصمويل هينغتون وفرانسيس فوكوياما، ان هولاء شكلوا مثلث خطير فى مواجهة العالم وبل اصبحت الولايات المتحدة الامريكية من اقوى واعظم دول العالم فى الزمن الحالى .
فالولايات المتحدة ليست لها منافذ قوة داخلية ولا على سياستها الداخلية وبل هى دولة صناعية كبرى وعظمى والقانون تسير فيها فى كل مكان ،والخطر الحقيقى هى دولة مؤسسات تحكمها عدة قوانيين فى كل ولاية قانون ونظام متبع للسلطة،والامر الاخر ان الاعتماد الكلى للولايات المتحدة الامريكية هى البترول مما جعلت الامور فى بساطة ومد نفوذها الاستعمارية فى اى دولة اخرى ونظام متبع بقوة وعنف فى احتلال مباشر للدول البترولية وبينما الصين تبحث عن منافذ اقتصادية بديلة بصورة سلمية فى العالم........

الاخ بريمة
شكرا على المرور

انهيار الولايات المتحدة الامريكية على وشك والحضارة الكنفوشسية هى البديلة،كل الموشرات تدل على ذلك والاسباب كثيرة:
احداث 11-9-2001م هى بداية حقيقية على القوة الامريكية الخفيةوبل بداية عالم جديد يسودها منهج جديد موروث بنظام عالمى جديد ،عند انفجار برجى التجارة العالمية بايادى تنظيم القاعدة فى ذلك الحين احدثت الادارة الامريكية تغير فى خطابها السياسي،وعلى ملاء من العالم القى الرئيس بوش الابن خطاب طويل ولكنها مجمل فى كلمتين(المعنا معنا والما معنا مع الارهاب)/وان فى ذلك من حيرة لا يفهمها الا الذين يريدون الدوام فى الانفس وبل انبطحت مجموعات كانوا يخافون الى انفسهم ومن هذه المجموعات بعض الدول العربية والافريقية والاسوية الاسلامية.
والامر لا يدوم طويلا من هذه التهديدات التى اطلقته الادارة الامريكية باتهاماتهاالقاشية على بعض الدول التى تاوى ارهابين من تنظيم القاعدة واسلحة الدمار الشامل(النووية).واول الدول هى العراق وثم ايران والسودان وكثير من الدول،ومن ذلك الحين كونت الولايات المتحدة الامريكية تحالف جديد باسم قوة عالمية جديدة ليست لها من مثيل فى العالم وبل اصبحت المولاة حليفة وسباقة من قبل الاتحاد الاوربى واليابان وكندا ومعظم الدول الصناعية الكبرى،فالمد الجزرى امتدت حتى سواحل كل البحار فى العالم بقواعد عسكرية بحرية وجوية الى يومنا هذا.وان هذه القوة لن تقف الى ذلك الحد .
وبعد احتلال العراق وافغانستان وتهديد ايران فى عهد الرئيس الاسبق بوش ،اصبحت الولايات المتحدة تنتقل من مرحلة الى مرحلة اخرى وباسم الديمقراطية لاول مرة فى تاريخها يتم انتخاب رئيس اسود من اصول افريقية هو المنتخب باراك حسين اوباما من اب كينى وام امريكية.
واثناء الحملة الانتخابية تعرض لعدة محاولة اغتيال ولكنه نجا.وان كانت هى المحاولة الاولي فهل من اخرى!
فاغتيال باراك اوباما يشكل تهديدا امنيا فى خارطة الولايات المتحدة الامريكية،فان معظم السكان السود فى الولايات المتحدة الامريكية يتمركزون فى اهم خمسة ولايات واكبرها هى نيويورك ،فان نيويورك هى اكبر واشهر مدينة فى العالم من الناحية الاقتصادية والنهضة الصناعية.
فالامر ليس باسهل فلنتذكر احداث قرنق فى السودان ؟فهل اغتيال اوباما يكون احداث اوباما فى الولايات المتحدة الامريكية؟فالمهمة صعبة للغاية فى تاريخ الولايات المتحدة الامريكية,الولايات الخمسة عندما تتنباْء بخبر قتل اوباما فينتفض هولاء الزنوج ومهاجمة كل ابيض وثم قتل وذبح وتشرد وتشرذم ونهب وسلب وتمتد العار الى بقية الولايات ثم رحيل وتهجير وانهيار كامل لكل الولايات الامريكية،ومن بعد ذلك تصبح كل ولاية على انفراد ،وبل اخشى ان تنفرد حاكم كل ولاية بدولة الى ان تصبح الولايات المتحدة الامريكية العظمى دويلات كما اصبحت الاتحاد السوفيتى.
ومن الاشارات الاخرى هو الانهيار الاقتصادى ،لان الانهيار الاقتصادى فى الولايات المتحدة الامريكية مؤثرة فى كل بلدان العالم الا اسرائيل والكل سمع وشاهد وقراء.
سوف نواصل عن الصين هى البديلة للحضارة الامريكية