العدل والمساواة توقع اتفاق ثقة لا تتوفر له أعمدة ولامداميك دينيةأوأخلاقيةلدى قادة المؤتمرالوطني

العدل والمساواة توقع اتفاق ثقة لا تتوفر له أعمدة ولامداميك دينيةأوأخلاقيةلدى قادة المؤتمرالوطني


02-17-2009, 12:16 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=190&msg=1234869371&rn=1


Post: #1
Title: العدل والمساواة توقع اتفاق ثقة لا تتوفر له أعمدة ولامداميك دينيةأوأخلاقيةلدى قادة المؤتمرالوطني
Author: فاروق حامد محمد
Date: 02-17-2009, 12:16 PM
Parent: #0

هو اتفاق ثقة معلق في الهواء بلا أية ركائز يقوم عليها !!!
ذلك لأن الطرف الموقع معه (الانقاذيين) لا يملكون أية مؤهلات
أخلاقية أو دينية تضمن الإيفاء به !! فقد اشتهروا على مر العشرين
عاما الأخيرة بنقضهم لكافة العهود والوعود والعقود وأنهم لا يؤمن
لهم جانب فهم يكذبون كما يتنفسون ,,, !! العالم كله يعرف ذلك !!

Post: #2
Title: Re: العدل والمساواة توقع اتفاق ثقة لا تتوفر له أعمدة ولامداميك دينيةأوأخلاقيةلدى قادة المؤتمرال
Author: فاروق حامد محمد
Date: 02-17-2009, 12:24 PM


وعلى حركة العدل والمساواة أن تتوخى أقصى درجات الحذر
من غدر قادة الإنقاذ الذين يؤمنون أشد الإيمان بالمكيافلية
وأنه لا أخلاق في السياسة وفقا لبروتوكولات مشروعهم الحضاري
المقبور ...!

Post: #3
Title: Re: العدل والمساواة توقع اتفاق ثقة لا تتوفر له أعمدة ولامداميك دينيةأوأخلاقيةلدى قادة المؤتمرال
Author: فاروق حامد محمد
Date: 02-17-2009, 04:29 PM
Parent: #2




على كل الأحوال فإن حركة العدل والمساواة لن تكون هي
الخاسرة إذا ما أقدم الإنقاذيون على الغدرالذي عهدوا به
وليست الآن هي خاسرة إلا إذا أقدمت على مصالحة قبل أن يقدم
القتلة والمغتصبون للمحاكمة الدولية .. وفي إعتقادي أن الأمر
الذي تم التوافق عليه الآن في الدوحة لا يعدو أن يكون رفع عتب
أمام الأخوة القطريين إذ ما معنى أن أكتب مع عدو بيانا بحسن
النوايا ؟؟؟ !.... وحتى الاتفاق الاطاري لم يوقع عليه ولم يتم الاتفاق
حوله ...

Post: #4
Title: Re: العدل والمساواة توقع اتفاق ثقة لا تتوفر له أعمدة ولامداميك دينيةأوأخلاقيةلدى قادة المؤتمرال
Author: فاروق حامد محمد
Date: 02-17-2009, 05:19 PM
Parent: #3


هذا يعني أن ما إتفق عليه كان (تحصيل حاصل) !!

Post: #5
Title: Re: العدل والمساواة توقع اتفاق ثقة لا تتوفر له أعمدة ولامداميك دينيةأوأخلاقيةلدى قادة المؤتمرال
Author: ترهاقا
Date: 02-18-2009, 05:49 AM
Parent: #4

Quote: وعلى حركة العدل والمساواة أن تتوخى أقصى درجات الحذر
من غدر قادة الإنقاذ الذين يؤمنون أشد الإيمان بالمكيافلية
وأنه لا أخلاق في السياسة وفقا لبروتوكولات مشروعهم الحضاري
المقبور ...!


يا اخي ، ما الفرق بين العدل والمساواة والانقاذ ؟ قضية خلاف بين كيزان السودان ولما استحكمت الحلقات
قالوا يقعدوا يتفاهموا ، وكان ذلك بإشارة من سرطان السودان الترابي الذى نبه جناحه العسكرى خليل ابراهيم قائد معركة الاربعين في الجنوب بالجلوس والتفاوض
لانه مطلوب من محكمة العدل الدولية أيضا الكلام ده لا يخفي على أغبى سياسي ، وبهكذا ضاعت قضية اللاجئين والجماعة باعوا القضية


الليلة بفلوس بكرة ببلاش

ولك الود

Post: #6
Title: Re: العدل والمساواة توقع اتفاق ثقة لا تتوفر له أعمدة ولامداميك دينيةأوأخلاقيةلدى قادة المؤتمرال
Author: Nazar Yousif
Date: 02-18-2009, 06:58 AM
Parent: #5

الاستاذ فاروق
نقض العهود وعدم الجدية دفع حركات دارفور الى التمترس
وهاهى قيادة الوحدة تعلن رأيا متشددا..
حركة وجيش تحرير السودان ـ قيادة الوحدة



بيان: لا يصح الا الصحيح

حركة وجيش تحرير السودان ـ قيادة الوحدة، تؤكد أن الوصول إلى حل سلمي في دارفور هو ضرورة إنسانية وإقتصادية وسياسية ملحة. وحتى يكون السلام حقيقياً، ودائماً وعادلاً، لابد من مشاركة جميع الأطراف في أي عملية تفاوض لفض النزاع. من هنا تأتي قناعتنا التامة بالدور المهم والمفصلي لمشاركة كافة الحركات في السعي من أجل السلام، فهي التي تصدت لقضايا دارفور وظلامات أهلها وقادت الثورة فيها ودفعت ثمناً غالياً في سبيل ذلك.

إن مفاوضات الدوحة بين حكومة الخرطوم وحركة العدل والمساواة وحدها ودون مشاركة الآخرين، تمثل إعادة إنتاج لتجارب سابقة، وتكرار لنمط ومنهجية المؤتمر الوطني في تجزئة السـلام، كما حدث من قبل في إتفاقية السلام الشامل، والتي أثبتت الأيام أنها ليست كذلك، وغني عن القول ماحدث في أبوجا. وبالتالي فإن النهايات المنطقية، لما يحدث في الدوحة إنها لن تقود إلى حل.

الحقيقة أنه عندما بدأت الثورة المسلحة في دارفور من أجل إسترداد حقوق أهل الإقليم المهضومة، والخروج من دوامات التهميش والظلم، فجّرت حركة تحرير السودان العمل النضالي وجاءت من بعدها حركة العدل والمساواة السودانية عقب إنشقاقات في صفوف ما يسمى بالحركة الإسلامية. وبالرغم من المشاركة البارزة لقيادتها في نظام المؤتمر الوطني فقد تم قبولها كفصيل مقاوم. ومن بعد مواقف وتجارب عديدة شاءت حركة العدل والمساواة الرجوع "لدارها القديم" عبر بوابة الدوحة، على نحو ما نشاهده هذه الأيام، وهذا خيار يخص حركة العدل والمساواة وحدها، ولا يعني بأي حال من الأحوال أن قضية دارفور والسودان قد حُلت.

نحن كحركات مقاومة وشعب في دارفور إذ نؤكد إدراكنا لأهمية وحدة الصف الدارفوري من أجل قضاياه العادلة، نعمل الآن في خطوات جادة ومحددة، سياسية وعسكرية من أجل وحدة حقيقية، لمواجهة تحركات الإسلام السياسي الذي اثبتت التجربة عقم وجمود سياساته. وفي هذا الصدد، أن ما يجري الان في قطر لن يشق مجراً جديداً في قضايا دارفور والسودان، وبالتالي نؤكد لشعبنا المرابط في القري والمخيمات ومعسكرات اللجوء والمنافي وللشعب السوداني عامة والاسره الدولية، بأننا سنواصل نضالاتنا في شتي المجالات حتي يصح الصحيح.

الثورة مستمرة.... والنصر للمهمشين،،

د. شريف حرير

مسئول ملف التفاوض والعلاقات الخارجية
فبراير2009