Post: #1
Title: التوقيع علي وثيقة لاعلان حسن النوايا وبناء الثقة بين الحكومة والعدل والمساواة..........
Author: ايهاب اسماعيل
Date: 02-17-2009, 10:49 AM
اخيرا توصل الطرفان بعد جولات عديدة من الحوار والتفاوض الي وثيقة لاعلان حسن النوايا وبناء الثقة تم التوقيع عليها بين
الطرفين بالدوحة اليوم تمهيدا للمفاوضات التفصلية التي من المتوقع لها ان تنطلق خلال الاسابيع القليلة القادمة اهم
ملامحها السلام الدائم وضمان التدابير اللازمة لتسوية قضية دارفور وتوفير الامن اللازم للنازحين وضمان وصول المساعدات اللازمة للنازجين
وتبادل اطلاق سراح الاسري والمعتقلين السياسين وراْب الصدع مع الجارة تشاد والعديد من التفاصيل التي تم الاتفاق علي تاْجيل النقاش
حولها في المرحلة القادمة من المفاوضات فيما وجة الوسيط القطري والمجتمع الدولي الدعوة للفصائل الاخري للانضمام الي عملية التفاوض
|
Post: #2
Title: Re: التوقيع علي وثيقة لاعلان حسن النوايا وبناء الثقة بين الحكومة والعدل والمساواة..........
Author: ايهاب اسماعيل
Date: 02-17-2009, 10:52 AM
Parent: #1
الدعوة مفتوحة للفصائل الاخري للانضمام الي ركب السلام
|
Post: #3
Title: Re: التوقيع علي وثيقة لاعلان حسن النوايا وبناء الثقة بين الحكومة والعدل والمساواة..........
Author: ايهاب اسماعيل
Date: 02-17-2009, 11:00 AM
Parent: #2
حكومة السودان والعدل والمساواة توقعان إعلان ثقة بالدوحة أطراف أزمة دارفور يتجهون نحو المصالحة (الجزيرة-أرشيف)
شهدت العاصمة القطرية الدوحة اليوم الثلاثاء توقيع "اتفاق نوايا" بين الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة تمهيدا لمحادثات تنهي الصراع الدائر منذ أعوام في إقليم دارفور غربي السودان. وجاء التوقيع في ختام مشاورات استمرت ثمانية أيام برعاية قطرية ودعم الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن ودول الجوار والاتحاد الأفريقي. ومن المقرر أن تدخل المرحلة الثانية من الاتفاق حيز التنفيذ على الفور حيث سيظل ممثلو الاطراف في الدوحة لاستكمال المشاورات للتوصل إلى سلام في الاقليم.
وكان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني أعلن أمس أن الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة ستوقعان اليوم الثلاثاء إعلان الثقة وحسن النيات. يأتي هذا الإعلان بعد تمكن الطرفين بمعية الوسطاء من تجاوز عقبة اشتراط الحركة الإفراج عن السجناء الذين لهم صلة بأحداث أم درمان التي وقعت في مايو/ أيار 2008. ونقل مراسل الجزيرة عن مصادر مقربة من أطراف محادثات سلام دارفور في الدوحة قولها إن الحركة قبلت تأجيل النظر في هذا الموضوع إلى المراحل القادمة. ومن المقرر أن يمهد إعلان الثقة وحسن النيات لتحديد مسار المرحلة التالية من التفاوض وتوقيع اتفاق الإطار بين الطرفين. صيغة مقبولة
وقال رئيس المجلس التشريعي للحركة الطاهر الفكي في تصريح صحفي إن "طرفي التفاوض تغلبا على مشكلة الأسرى والموقوفين والمسجونين وأنهما ينتظران صيغة مقبولة من الوسطاء بقيادة دولة قطر والوسيط المشترك للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي حول هذا الموضوع". من جهته أشار عضو الوفد الحكومي المفاوض أمين حسن عمر إلى أنه "من حيث المبدأ لا يوجد خلاف بل هناك التزام بإطلاق سراح المسجونين والموقوفين في المسائل المتعلقة بالصراع في دارفور". وأضاف أن موضوع إطلاق الأسرى يسير بمضي وتطور العملية التفاوضية نفسها. وتتواصل مباحثات سلام دارفور بين الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة بالدوحة لليوم السابع على التوالي بوساطة قطرية، في وقت رفضت فيه فصائل أخرى المشاركة فيها بدعوى أنها ليست مفاوضات جدية وإنما هي بين "إسلاميين" لا يختلفون كثيرا. وكانت الحركة أصرت في وقت سابق على لسان الناطق باسمها أحمد آدم حسين على أن موضوع تبادل الأسرى المحكومين بسبب النزاع في دارفور موضوع أساسي ولازم لإجراءات بناء الثقة، مضيفا أن هناك إجماعا من مختلف القوى السودانية على ذلك. التهديدات بصدور أمر باعتقال البشير تثير تخوفات سياسية (الفرنسية-أرشيف)
مخاوف
في سياق متصل اعتبر قطب محمد المهدي مندور رئيس أمانة الشؤون السياسية في حزب المؤتمر الوطني السوداني الحاكم أن صدور أمر باعتقال الرئيس السوداني عمر البشير سيفسد مفاوضات الدوحة. وأضاف أن المتمردين سيطرحون مطالب أخرى وسيصبح من الصعب جدا الاستمرار في التفاوض. وقال المهدي إن حركة العدل والمساواة تشجعت لطرح مطالب غير معقولة في المحادثات، ووعد زعيمها خليل إبراهيم بملاحقة البشير فور صدور أمر الاعتقال ما يهدد بتقويض المفاوضات بأكملها. وأشار إلى أن المتمردين رفعوا سقف مطالبهم ويطالبون بأن يصبحوا حكاما لدارفور ولـكردفان -الإقليم المجاور- وتقاسم السلطة مع حزب المؤتمر الوطني. ومن المتوقع أن يتخذ قضاة المحكمة الجنائية الدولية خلال أسابيع قرارهم بشأن إصدار أمر اعتقال ضد البشير بتهمة ارتكاب أعمال إبادة في دارفور. زيارة إسرائيل
في سياق متصل زار زعيم حركة تحرير السودان المتمردة في إقليم دارفور جناح عبد الواحد محمد نور إسرائيل مؤخرا لحشد الدعم "لكفاحه ضد الحكومة السودانية". وذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني اليوم أن عبد الواحد محمد نور التقى أثناء زيارته إسرائيل رئيس مكتب الأمن السياسي في وزارة الدفاع الإسرائيلية عاموس جلعاد، إلا أنه لم يلتق مسؤولين من وزارة الخارجية لأن زيارته ليست رسمية. وأشارت الصحيفة إلى أن عبد الواحد وصل إلى إسرائيل في وقت سابق من الشهر الجاري بناء على مبادرة شخصية منه للمشاركة في مؤتمر هرتزليا. المصدر: الجزيرة + وكالات
|
Post: #4
Title: Re: التوقيع علي وثيقة لاعلان حسن النوايا وبناء الثقة بين الحكومة والعدل والمساواة..........
Author: ibrahim alnimma
Date: 02-17-2009, 11:10 AM
Parent: #2
Quote: الدعوة مفتوحة للفصائل الاخري للانضمام الي ركب السلام |
لا اري اي جديد في خطاب نافع فقط ان باب الانضام للتفاوض يظل مفتوح امام الراغبين .وهذا الباب لم يغلق في يوم ما علي الاقل علناً ولكن يبدو ان لخليل خطاب جاذب احتوي علي الكثير من المفجاءات اطلاق سراح الاسري من طرف واحد ، في بادرة احرجت الحكومة واعوانها.كما نوه ان المفاوضات بالنسبة له لا تعني الحصول علي غنائم ووظائف ومواقع حكومية علي عكس مايردد اعوان واعلام الحكومة واكد علي ضرورة المصلحة القومية وكل اتفاق له يصب في مصلحة التحول الديمقراطي...وهو بذلك اعتقد انه قد كسب التعاطف الشعبي ..ولكن في نظري ان الوثيقة كما اعلنت علي لسان محمد الكبير الكتبي في قناة الجزيرة ليس فيها مايهم المواطن مباشرة ولا تحتوي علي ارجاع النازحين الي قراهم وحواكيرهم مما يضعفها واهتمت بتقنين اللجوء بتوفير الاغاثة ...الا ان الخليل يعلم تماما مكر القوم مما حداه للاشارة لضرورة اشراك تشاد وليبيا وذلك حفاظاً علي حلفاء له قد يحتاجهم يوماً ما.
كما ان الوثيقة اهملت تماما المحاكمات للمجرمين الذين ارتكبوا المذابح في دارفور .
|
Post: #5
Title: Re: التوقيع علي وثيقة لاعلان حسن النوايا وبناء الثقة بين الحكومة والعدل والمساواة..........
Author: ايهاب اسماعيل
Date: 02-17-2009, 11:22 AM
Parent: #4
Quote: .كما نوه ان المفاوضات بالنسبة لة لا تعني الحصول علي غنائم ووظائف ومواقع حكومية علي عكس مايردد اعوان واعلام الحكومة واكد علي ضرورة المصلحة القومية وكل اتفاق له يصب في مصلحة التحول الديمقراطي...وهو بذلك اعتقد انه قد كسب التعاطف الشعبي |
العدل والمساواة قدمت تنازلات منطقية من اجل الوصول لهذة الوثيقة خلقت تعاطف وتفاؤل شعبي كبير خاصة وسط اهالي دارفور بقرب الوصول
الي حل للازمة مما يمهد الطريق للمفاوضات القادمة لضمانات نجاحها
|
Post: #6
Title: Re: التوقيع علي وثيقة لاعلان حسن النوايا وبناء الثقة بين الحكومة والعدل والمساواة..........
Author: ايهاب اسماعيل
Date: 02-17-2009, 11:30 AM
Parent: #5
زيارة عبدالواحد الي اسرائيل في هذا التوقيت لتوفير المساعدات والدعم اللوجستي لحركتة خلق استياء واضح وسط اهلة في دارفور
الرافضين لكل مايؤجج استمرار الازمة بعد اقتربت من الحل....
|
Post: #7
Title: Re: التوقيع علي وثيقة لاعلان حسن النوايا وبناء الثقة بين الحكومة والعدل والمساواة..........
Author: ايهاب اسماعيل
Date: 02-17-2009, 11:49 AM
Parent: #6
توقع اتفاق بين الحكومة ومتمردي دارفور حركة العدل والمساواة طالبت بالمشاركة في الحكم
BBC وقعت الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور على وثيقة تفاهم في الدوحة تمهيدا لمحادثات سلام في دارفور.
ووصفت الوثيقة بأنها إعلان حسن نوايا لتحديد مسار المرحلة التالية من التفاوض تمهيدا لتوقيع إتفاق إطاري بين الطرفين.
وتم التوقيع في ديوان أمير قطر التي استضافت لأكثر من أسبوع محادثات بين الجانبين.
ووقع الاتفاق خليل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساواة ونافع علي نافع مستشار الرئيس السوداني بحضور رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني والوسيط المشترك للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي جبريل باسولي.
و قال احمد حسين المتحدث باسم الحركة إن الاتفاق يرمي الى بناء الثقة بين الجانبين.
كما أعلن الطاهر الفكي رئيس المجلس التشريعي لحركة العدل والمساوة أن الجانبين التزما بمبدأ اطلاق سراحِ متبادل للاسرى على شكل دفعات على ان تنتهي عملية اطلاق الاسرى مع بداية مفاوضات الاتفاق الاطاري للسلام بين الطرفين.
من ناحيته, قال امين عمر المتحدث باسم الوفد الحكومي السوداني إن الطرفين قدما إلى الوسطاء مشروع اتفاق يعبر عن التفاهمات التي توصلوا إليها بخصوص موضوع تبادل الاسرى على ان يتقدم الوسطاء من جانبهم بالصيغة النهائية للاتفاق.
وينص الاتفاق على وضع نهاية للقتال في إقليم دارفور، وتوفير السبل الآمنة لايصال المعونات الى محتاجيها في الاقليم المضطرب، وتبادل الأسرى والسجناء.
ولكن مراسل البـى بي سي لشؤون الإفريقية يقول إن تحقيق السلام في دارفور يحتاج الى أكثر من ذلك.
ويضيف انه يتوجب اشراك جماعات المتمردين الأخرى والهيئات المدنية في المفاوضات حتى تكون للاتفاق فاعلية حقيقية.
|
|