من يرفض إختصاص الجنائية الدولية يجب أن يقدم بديلا للعدالة حتى يُوصف بالموضوعية والانصاف..

من يرفض إختصاص الجنائية الدولية يجب أن يقدم بديلا للعدالة حتى يُوصف بالموضوعية والانصاف..

ومن يهلل لها يجب ان يقنعنا بعدالتها حتى يوصف بالموضوعية والانصاف

Quote: ومن يهلل لها يجب ان يقنعنا بعدالتها حتى يوصف بالموضوعية والانصاف

من يأتي باهلنا الذين قتلو في كل انحاء السودان
كلنا يعلم من هو القاتل و من هو المقتول
ليأتي العدل .........الآن بأي طريقه كان

لو كان في عدالة في الدنيا لما رفضت أمريكا التوقيع على ميثاق روما حماية لمجرميها ولما سعت لمحاكمة الآخرين ظلماً.

يعني الأمريكان ملائكة ونحن غنم ... خلي نصك عاقل ونصك مجنون يا أبو الشباب.

تحياتي

وهل انعقدت هي حتى تقطع بعدم عدالتها ؟؟وهل لك ان تطرح نموذجا لمحكمة دولية سابقة في أي جزء من الارض وتورد ما يفيد بعدم سلامة اجراءات التقاضي فيها ؟؟ أي نموذج من أي مكان في الدنيا : أروشا البوسنة أو .....

أم هو الهام من أعلى ؟؟

واساس السؤال ليس في درجة عدالة المحكمة من عدم عدالتها .. أساس السؤال هو : هل تملك بديلا وطنيا صالحا ومتفق أو متواضع علي اهليته في (الاساس القانوني) والمؤسسية المطلوبة حتى نفي بحق الضحايا أم لا ؟

أتأمل الحصول علي اجابات واضحة وليس الهرب باتجاه أسئلة جديدة وغير ذات سبب بالاساس للموضوع ...

أتأمل...

وسؤال اخر أرجو أن أجد الاجابة الواضحة عليه:

وهل تتناسب المبادرة القضائية الوطنية وأعداد الضحايا ؟؟


كم قضية بادرت السلطة القضائية الوطنية المكلفة قانونا وشرعا واخلاقيالفتحها ؟؟ وكم هو العدد التقريبي للضحايا ؟؟؟


أرجو الاجابة دون لولوة أو تأتأة أو مراوغة ..

ولندع مسألة الجنائية جانبا ونتناقش فيما يلي المؤسسة الوطنية من مسؤوليات ومهام كانت لزاما وواجبا عليها ...





ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نريد شجاعة في الرأي
والذي يخشي شيئا لا يرد حوضنا الا زائرا
ففي ذلك ما ينشد من سلامة النفس

Quote: ليأتي العدل .........الآن بأي طريقه كان

ما تفضل به الاخ نايل يمكن تفهمه من خلال اليأس من أن تضطلع المؤسسة الوطنية بمهامها علي نحو لا يرقى اليه الشك في فعالية أدواتها القانونية (التشريعات) وحيدتها ونزاهتها المطلوب توافرها علي نحو غير ملتبس في مواجهة كل اطراف العملية السياسية حاكم ومحكوم ...

Quote: لو كان في عدالة في الدنيا لما رفضت أمريكا التوقيع على ميثاق روما حماية لمجرميها ولما سعت لمحاكمة الآخرين ظلماً.

افتراض غير موفق تماما ..

ان غابت العدالة في جزء من الارض غيبناها عندنا !!
أي منطق هذا !
وان عاد لهم عقلهم وجبوا ما فاتهم من عدل تحسرنا علي ما اضعناه من حق معلوم لضحايا يعيشون بيننا ؟؟
وأين موضع الوطن ووحدته من افتراضك هذا؟؟

لو كان في عدالة في الدنيا لما رفضت أمريكا التوقيع على ميثاق روما حماية لمجرميها ولما سعت لمحاكمة الآخرين ظلماً.

يعني الأمريكان ملائكة ونحن غنم ... خلي نصك عاقل ونصك مجنون يا أبو الشباب.

تحياتي

Quote: وسؤال اخر أرجو أن أجد الاجابة الواضحة عليه: وهل تتناسب المبادرة القضائية الوطنية وأعداد الضحايا ؟؟ كم قضية بادرت السلطة القضائية الوطنية المكلفة قانونا وشرعا واخلاقيالفتحها ؟؟ وكم هو العدد التقريبي للضحايا ؟؟؟ أرجو الاجابة دون لولوة أو تأتأة أو مراوغة .. ولندع مسألة الجنائية جانبا ونتناقش فيما يلي المؤسسة الوطنية من مسؤوليات ومهام كانت لزاما وواجبا عليها ...

يا ود يا حريف

ما انت العالم فينا ما ترفعها انت

بدون تاتاة ومراوغة وكضب

في انتظارك

Quote: أم هو الهام من أعلى ؟؟

حاجة زي كده

Quote: واساس السؤال ليس في درجة عدالة المحكمة من عدم عدالتها .. أساس السؤال هو : هل تملك بديلا وطنيا صالحا ومتفق أو متواضع علي اهليته في (الاساس القانوني) والمؤسسية المطلوبة حتى نفي بحق الضحايا أم لا ؟

كضاب
ارجع اقراء عنوانك المكتوب تاني شوف بديتو بي شنو ؟

Quote: أتأمل الحصول علي اجابات واضحة وليس الهرب باتجاه أسئلة جديدة وغير ذات سبب بالاساس للموضوع ...

من يطلب اجابات واضحة وهو يعقد مقارنة بين اثنين ويفضل احد الاثنين ثم يسأل عن جدوى الاخر
عليه اولا اثبات افضلية خيارة ثم بعد ذلك
فليأمل ما يشاء

الواحد يسأل اسئلة فطيرة
يزنقوه يعمل فيها حريف ويرد بصورة سخيفة
الهام من اعلى والهام من اسفل


جرائم الحرب منتشرة من دول قوية وسادية مثبته
( العراق - افغانستان - قوانتنامو - الصومال )
هل وجهت اي تهمت لهذه الدول العظمى

ام هي ان سرق فيهم الضعيف اقاموا عليه الحد

Quote: جرائم الحرب منتشرة من دول قوية وسادية مثبته ( العراق - افغانستان - قوانتنامو - الصومال ) هل وجهت اي تهمت لهذه الدول العظمى

اذا ، فلتحرق وطنك كما فعلوا ...!

ان اردت العودة للاساس في المسألة المطروحة فليس هو ما نجرت أو توهمت..

الاساس في البديل ..وعد للعنوان واقرأه بتأتأة حتى لا يفوتك أساسه...

ولم تجادل به(البديل) لأنك لا تماك أن تفعل ..


وحتى الان حتى لا تنهب ما لم نريد قوله ...

فانني لا انطلق من تأييد مطلق للاجراء الدولي بقدر ما اطرح تساؤلات حول الخيار القضائي الوطني وهل كان في مستوى الحدث ؟؟



ــــــــــــــــــ
لا تطير بالريش الدقاق

Quote: لا تطير بالريش الدقاق

( معذرة الوجوه المعبرة لا تعمل الحته دي كانت تستاهل ضحكة )
خليني من ونسة بنطلون الجينز المرسوم وحاكايات
محراكة الزمن - ودوزن عصب الزمن الاشتر - وما شابههم
احكي لي كلام ينسجم مع الموضوع
____________

Quote: من يرفض إختصاص الجنائية الدولية يجب أن يقدم بديلا للعدالة حتى يُوصف بالموضوعية والانصاف..

ده عنوانك
اسسه لي انت ده
بما انك من نجره وقطعه من راسه
بدل الحنك البيش والمفردات الرنانة البتخموا بيها الناس دي
قول لي كلام يفهموا العامة الزي كده

ردي ليك كان واضح
لو ما مفهوم قول عشان نشرحوا ليك

ارفض المحكمة الدولية ولا اراها خيار متاح ان كان هنالك بديل او لم يكن
الاجدى ان تبحث معنا عن هذا البديل فالجنائية خيار غير مقبول

كده وقع ليك

لو ما عندك طاقة للبحث عن بديل
استرح ودع غيرك يفعل

Quote: اذا ، فلتحرق وطنك كما فعلوا ...!

انت هو من يدعوا لاحراق الوطن لمكاسب سياسية بعد ان اعجزتكم الانقاذ لجأتم الى من
حرقوا البلاد المذكورة عاليه

فافغانستان طالبان افضل مليار مرة وباعتراف الدلة التي تحتلها من افغانستان الان
ونفس الشي ينطبق على العراق
والصومال كذلك

انت هو من يدعوا لحرق الوطن مناديا بعدالة في محكمة تحاكم الدول الفقيرة والافريقية فقط
وتتجاهل الدول القوية

اي عدالة هذه

سلام يا مؤيد

Quote: من يرفض إختصاص الجنائية الدولية يجب أن يقدم بديلا للعدالة حتى يُوصف بالموضوعية والانصاف..

اضم صوتى لصوتك ..

Quote: سلام يا مؤيد Quote: من يرفض إختصاص الجنائية الدولية يجب أن يقدم بديلا للعدالة حتى يُوصف بالموضوعية والانصاف.. اضم صوتى لصوتك ..

الاخت الكريمة سلوى

أظنك قد فهمتي ما أردت توضيحه ...

فالحديث عن ضرورة ان يكون البديل الوطني عند مستوى الكارثة..

وهو أساس تدخل العالم كله في الشأن السوداني وخروجه من بين ايدي القوى الوطنية جمعاء وما المحكمة الا مظهرا واحدا فقط من مظاهر ضياع السيادة واهدار مكانة وسمعة السودان .. والغريب أنهم يجيئوا اليوم للتباكي عليهما!!!


كل الاحترام اختي الكريمة

(مبادرة) الصادق المهدي الاخيرة عن القضاء المختلط تندرج تحت تفطنه لضرورة طرح بديل وطني ..

وان جاءت متأخرة