ما رآه الشاطر (الحاج وراق)...وما رأيته أنا (العادى)...حول (الدكتورة آمال جبرالله)

أعنقد

بأنه لدى

الحق في أن أقول

له

يا أيها

الصحفي الذى

نحترم كل ما يقوله

أحترم لنا هذه المرة

أن نقول لك

في أن نقول لك لقد رأينا

أكثر مما رأيت

ما قاله من قبل

الصحفي الشاطر

الحاج وراق

في أن المرأة

التي وجهته لعالم السياسة

كانت قائدة المظاهرة المشهورة

وهي الدكتورة (آمال جبرالله)

ولكن دعوني أحكي لكم

ما هو أكثر من ذلك

يازميل ازيك

أستاذ الحاج قال شنو ياعاطف ؟



الواحد بقي ما قادر يتابع الحاجات

الجميل خضر

أولا لتعرف

بأنني من الذين

أتابع كل ما تكتبه

أما ما قاله

الصحفي الشفيف

الحاج وراق

فانه قال فيما قال

وبصدق الشيوعيون

المعروف عنهم

قال :

عندما انتميت للحزب الشيوعي

لقد تأسرت بمشهد

والديكتاتورية

في أوجها

والمشهد هو قيادة

الدكتورة (أمال جبراللة)

لتلك المظاهرة

وهي تتقدم الجماهير

وهي طالبة كلية الطب

والتي كان من الممكن

أن تصاب بطلقة نارية

تؤدى بحياتها الي الآخرة

وهي طالبة الطب في الزمن الجميل

وليس زمن الطفايع

وشكرا لدكتورنا بشرى الفاضل

علي هذا اللفظ المناسب

أرجو أن أكون قد أوضحت

هذا ما قاله

الحاج وراق

أما ما سأقوله أنا

فأصبروا علي شوية

____________

دائما ما تحدث أخظاء املائية
في الكتابة المستعجلة

فيجب أن يراعي القراء ذلك
فقط نرجو أن يعذروننا

يا خضر

يا صديق

أرجو أن لا أكون

قد قلت كلام الحاج

بشكل يختلف

عما قاله

فهذه خلاصه

وللصحفيين القول الجميل

ولكني اختصرت

فأرجو أن أكون

قد أختصرت

وأفدت

التحية للاخت الدكتورة امال جبرالله

كانت محل احترام الجميع في كلية الطب ج الخرطوم

اين هي الان

التحية إذن عبر هذا البوست للأستاذة أمال جبرالله
ولكل رفيقاتنا يازميل !

شاكر لك للغاية وحنوصل الشمس البعيدة ونبقي عيدا


سلمت يا جميل

عاطف / سلام

لقد كنا برالمة و كانت تبهرنا بقوتها و صلابتها

و في المظاهرة المعنية هربنا (نعم هربنا ) ووقفت كالطود الشامخ تنازل عساكر الاحتياطي المركزي بمفردها

لها التحية

Quote: ""ÇáÊÍíÉ ááÇÎÊ ÇáÏßÊæÑÉ ÇãÇá ÌÈÑÇááå

والتحية مني لها ولوالدها ،
إن كان أو لم يكن ،
جبرالله سيد احمد ،
موظف البريد الجميل الذي استضافني بمدينة الأبيض.

تحياتي

للجميع

تحياتي

الخالصة

وأرجو أن يقبلونها

بهذه الطريقة


أنا لم أقل الجانب الذى يجب علي

قوله حتى

تأريخ الأسرة

حتما يعرفه كثيرون

أكثر

وعمنا جبراللة

سمعنا عنه أجمل

ما يمكن أن يسمعه انسان

فله الرحمة والمغفرة

ولكن دعوني

الآن أقارن

مابين قول

قول الشاطر

الحاج وراق

عندما قال بأنني

دخلت الي الحزب

تقود مظاهرة

وصدرها

مفتوحا

الي دبابات

ورشاشات الدكتاتوريون

قال الحاج هل يمكن أن تكن

هذه أفضل مننا

في تلك اللحظة كانت بنتا بالفعل

ولكن رسالة الحاج وراق التي فهمتها

وأنا أقرأ

وأرجو أن أكون قد فهمت رسالته صحيحا

وفعلا أثرت رسالته علي

بأنه أراد أن يقول

البنية دى قائدة لهذه المظاهرة

اذن لماذا لا أفكر

وقد فكر

وقد أصبح شيوعيا حينها

------------------------

مداخلتي

القادمة ستكون مختلفة

مختلفة حتما

الشيوعيون

حسب ما نعرفهم

جنهم وجن البلاغات

لكن سأل محدثي

الأستاذ

محمد ابراهيم نقد

وقال له

يا أستاذ

نحن لي أسي حزبا سريا

فقال نقد

ما شايف

ميكرفوناتنا تلعع

سر شنو

وفي شنو

فقد قررنا

أن نهزم الجميع

اذن هذا قولي

وأرجو أن يحترمونه الأخرون

والقول هو قولا مقابلا

لما قاله

الأستاذ

الحاج وراق

أقول قولي

كما قاله الحاج وراق

لقد رأيت

ما تأسرت منه وعليه

(ما عارف أنني كتبتها صاح)

أم لم أكتبها بطريقة صحيحة

ولكنني وأنا أرى

بهذه الدكتورة

وهي تتأبط بيدها اليمني

والدتها

ذات الشلوخ

التي تشبه شلوخ والدتي

وابنة عمتي

والدة ابن هذا المنبر

بت (أم الحسين)

كانت الدكتورة ووالدتها

يحومون وهم يهتفون

شيوعيون

وحتي الموت

شيوعيون

وعندما

عنما جلست

كنت أعرف

بأنها

قد فقدت صوتها

ولكنها

قد قدمت

رسالتها

ولكن الرسالة

قد اعتمدها

المؤتمر

ولكني سأكتب أكتب أكثر

عن هذه المرأة

صديقي العزيز

حمد ابن عبدالغفار

أولا التحية لك

وأرجو أن تهاتفني

فلدى قولا كثيرا

أود قوله معك

والأن

أود قولا آخرا

-----------

انتهي المؤتمر الخامس

وكما قال قائد الحزب

مافي حاجة (مدسوسة)

المايكرفونات ملعلة

والكلام يخص الشعب السوداني

وبعد ناية المؤتمر ما حايكون

هنالك جرما (مدسوسا)

والمدسوس حا حا تكون الجوانب

(التنظيمية فقط)

اذن أس





محوا لي أن أقول

ماذا قالت الدكتورة

وهي تقف منتصبة

أرجو أن يسمح

لنا نحن النساء

أن نصيغ الفقرة

الخاصة بالنساء

في برنامج حزبنا

ولقد وافق المؤتمر

ولقد اجتمع نساء الحزب

قبل ساعتين من بداية

بداية اليوم الثاني

وقد قبل المؤتمر صياغة

الزميلات

وسوف ترى الصياغة

مكانها في البرنامج الذى سيصاغ

وهذا الاقتراح كان من

الدكتورة أمال جبراللة

---------------

وحتي لا يتهمني الآخرون

فانني أقول الكلام العام

فلا يزال الدكتور

فاروق محمد ابراهيم

يتحدث عن مؤتمر (الجريف)

أولا علي أن أقول

بأنني لاحظت بعض الأخطاء الاملائية

وأعتقد بأن للسودانيين المقدرة

للتصحيح والتعديل



ثانيا :

معرفتي وعلاقتي بالدكتورة

لا يمكن أن تقول بأنني أعمل لها دعاية

فمعرفتي بها لا تتعدى أياما

ولكن في وجهة نظرى (الشخصية جدا)

بأنها امرأة غير عادية

باختصار جدا

ما رغب أن يقوله

الأستاذ الحاج وراق

هو :

ما جعلني أن أكون شيوعيا

هو :

نضالات هذه المرأة

يعني باختصار بدأت أفكر

وما أقوله أنا الآن

بأنني أقول نفس القول

ولكن بنتائج تؤدى الي نفس القول