الجهاد فى السودان

الجهاد في السودان
هو الجهاد ضد السودان

جهاد يقتل بنيه
أطفاله

دا كلو عشان شنو?

سعيا للقبض على الحور العين
و أنهار الخمر


دنيا و آخرة!!!!!

حتى القرود أصبحت أكرم من الإنسان ( الآخر)
أصبحت من ضمن الكتائب المجاهدة




و إنضمت لهم كتائب المطر المساعدة
(logistic support)

أماه لا أرضى مقاماً خلفهم

إن القعود عن الجهاد صغار

لك مني سلام يا علي ... والذين معك ..

و مربيهم و معلمهم و منظرهم و شيخهم
الآن أصبح مجرما
و سجين
مسجون

أيصبح المربئ مجرما
و المربيون مجاهدون???!!!

قال عنهم المربئ و راس حيتهم و شيخهم الوقور

"هؤلاء الأطفال الأبرياء المغشوشون قد ماتوا "فطائس" و وعدنا لهم
"بالصيد السمين و العين الحور" كان كذب

فماذا فعل حوار الشيخ?

حوار الشيخ
القاطن في الخرطوم
يتابع الأطفال "المغشوشون" في جهادهم ضد الكفرة و أعداء الوطن
و يتابع أيضاأعراسهم و هم "شهداء!"
و صفايح الزيت و شوالات الدقيق و أطنان من الزغاريت

حوار الشيخ
سال لعابه عند و صول خبر "إستشهاد" أحد "المغشوشون"

فقيل له هذه فرصتك "لصيدالحور"

و لقد كان

ناس علي عبد الفتاح ديل العرسو في حرب الجنوب

وديل المجاهدين الجدد

وشفت جنس الجهاد دا ؟





قالت ليك البت

إن القعود عن الجهاد صغار

وعشان كدا كان لازم يكون في جهاد علي العزل في كجبار

"من أين أتى هؤلاء"

الدنئون
الذين يكنزون الدهب و البترول
و حب و قتل الناس

ليه
ليه

الأنانية دي????
و حب النفس

دا الدين قال كدا?

الجهاد في السودان
هو الجهاد ضد السودان

صدقت، يا هجام!

قال تعالى: (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيما ً)) .

إن مجرد حمل السلاح على المسلمين أمرٌ محرم في الدين الإسلامي كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من حمل علينا السلاح فليس منا» فكيف بمن قتل مسلماً آمناً دون أي ذنب وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا». وكما حرم الإسلام قتل المسلمين في البلاد الإسلامية فقد حرم قتل غير المسلمين الذين لهم عهد عند المسلمين حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة» .





منقول من احد المواقع

قال تعالى: (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيما ً)) .

إن مجرد حمل السلاح على المسلمين أمرٌ محرم في الدين الإسلامي كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من حمل علينا السلاح فليس منا» فكيف بمن قتل مسلماً آمناً دون أي ذنب وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا». وكما حرم الإسلام قتل المسلمين في البلاد الإسلامية فقد حرم قتل غير المسلمين الذين لهم عهد عند المسلمين حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة» .

شكراً، يا دلال!