الله ...

هذه المساحه
... للاستمتاع به ومعه وفيه...
هذه المساحه...فقط له..
تعال كما انت...عاري..او
حافي...او بنعال..
قل كلمه
له..
فيه..
عنه..
او منه..

....

من..ينبوع المزامير اخذ قطره
المزمور الثاني والاربعون
مِثْلَمَا تَشْتَاقُ الْغِزْلاَنُ إِلَى جَدَاوِلِ الْمِيَاهِ، هَكَذَا تَشْتَاقُ نَفْسِي إِلَيْكَ يَااَللهُ .
..

الاخ Muhib


سيرة الله هي سيرة الكون، قبل وبعد.. وكل شيء...
لكن الله وقع في التباسات كثيرة.. تخارج "هو" عنها لانه متنزه.. ولانه خارج الزمكان ولانه قديم، خالد وجديد أيضا

ان تصوري لله، هو أمر شخصي... يخصني.. صورة الله التي أعرفها ويعرفه "هو"

صورة لا تنرسم الا بحدود ما ينرسم الكون اطلاقا وقيدا...

هل أدركنا ما هو الكون؟
وما هي الأشياء...

طاقتنا كبشر قاصرة... فنحن على حواف كوكب شبه منسي في صيرورة الأبد المغلفة بالأسرار

أما الله فبعيد جدا..

بعيد عن الادراك والتصورات لجهلنا

وبعيد لانه الله "هو كل يوم في شأن"

يصنع أكوانا جديدة .. ربما

يؤلف عوالما أخرى .. ربما

لا تاخذه سنة ولا نوم

ونحن النائمون...


حديث ممتع بشكل مقيد إلى حين اطلاقه

عماد اخي...
تشكر علي المرور
..
..
تعرف
في طفولتي كنت غريب عنه..
هو
عرفني ولكني لم اعرفه...وفي شبابي جزبني اليه وانا الخاطئ
كنت اقشعر خوفا ورعبا من الله
ولكن اكتشفت ان الخوف ليس الشعور الذي يريدني الله ان احمله تجاه
لان الله محبه وفي المحبه الخوف مطرود وفي المحبه ثقة ..

وتحضرني هنا كلمة الرب في روميه

38 فَإِنِّي لَعَلَى يَقِينٍ بِأَنَّهُ لاَ الْمَوْتُ وَلاَ الْحَيَاةُ، وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ وَلاَ الرِّيَاسَاتُ، وَلاَ الأُمُورُ الْحَاضِرَةُ وَلاَ الآتِيَةُ، وَلاَ الْقُوَّاتُ،
39 وَلاَ الأَعَالِي وَلاَ الأَعْمَاقُ، وَلاَ خَلِيقَةٌ أُخْرَى، تَقْدِرُ أَنْ تَفْصِلَنَا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ الَّتِي لَنَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا.

المحبة...

مفردة سهلة... تدقيق صعب..

ان نحب الله، هو محبة لأنفسنا في المقام الاول .. ولكن على دراية... معرفة وعرفان..

الله لا يحتاجنا، بقدر حوجتنا لأنفسنا

المحبة...

مفردة سهلة... تدقيق صعب..

ان نحب الله، هو محبة لأنفسنا في المقام الاول .. ولكن على دراية... معرفة وعرفان..

الله لا يحتاجنا، بقدر حوجتنا لأنفسنا

أخى محب
أدام الله محبتك لذاته

تخصيص مساحة مثل هذه أضيق من حدود فكرة الله .. فهو الممتد المطلق الذى لا يحده زمان أو مكان .. وقد تفضل أخى البليك بوصف صفاته باجمال بسيط .. ولا أختلف معه كثيرا .. فوفقا لعقيدتنا فانها تدعو لمعرفة الله فى صفاته لا ذاته .. ومنها صفة المحبة التى جعلتها منطلقا للوصول الى ذاته من صفاته ..
وفكرة البحث عن الله قديمة حتى قبل ظهور الأديات وان ارتبطت بتأويلات ميتافيزيقية اختلفت باختلاف الشعوب والظروف الطبيعية والنفسية لكل قوم تفكروا فى الله .. وان بدت بعض تلك الاعتقادات على درجة من البساطة أو السذاجة كما صورها البعض .. الا أنها فى تصورى لم تخرج عن الفكرة الواضحة بالنسبة لنا عن الله .. وهو ما يدعم قولى الدائم بوحدة فكرة الالوهية منذ الأزل وللآن .
فالشعوب القدبمة التى سبقت مجىء الرسل اعتقدت فى مظاهر الطبيعة باتها الله فعبدت الشمس والقمر والريح والمطر والحيوان بمختلف أشكاله .. ولم تكن تلك المجسمات المادية سوى وسائط تقربهم لله حسب فهمهم .. غير أن المؤكد والمتفق عليه منهم جميعا هو اعتقادهم فى قوى غيبية أقوى منهم تسير مفاتيح الكون ويلجأون لها عند الشدة ويشكرونها عند الفرح .
والأديان السماوية أتت بالجديد الذى لم يذهب بعيدا عن بساطة الاعتقاد سالف الذكر فقد شرحت للناس فكرة الله كقوة فوق اعتقاد البشر ونظمت مفهوم العبادة وأرست دعائم الخير ونبهت للشر والأهم أنها دعت لكمال الانسان البشرى كمخلوق الهى وهذبت نفسه وجعلته يتميز بأن يتعقل الأشياء ويمعن النظر حتى تتحقق الغايية من الخلق .. وقد وجدت الالوهية كفكرة مساحات بحث واسعة لدى قدماء الفلاسفة والمفكرين سلبا وايجابا وارتبطت كثير من المفاهيم والرؤى الفلسفية بعقيدة مفكريها لدرجة استنباط كثير من المفاهيم والافكار الفلسفية بالدين وهو ما يبرر ظهور فلسفات سميت بالمسيحية والاسلامية واليهودية .
وفكرة الله ترتبط ارتباطا وثيقا فى تصورى بالتجربة الفردية للانسان لذا فهى لا يمكن أن تأتيه من خارج فبانتهاء عصر الانبياء وتطور الأفكار والمدنيات الحديثة أصبح تلقى الديانة كمعتقد يورث من الأبوين كما التركة .. ثم ينمى بالدروس وتعلم السلوك والخلق الحسن وفق المنظومة الفكرية والخلقية الاجتماعية وما يرتبط منها بالأعراف االتى يدين بها المجتمع لذا صعب مفهوم رسوخ الاعتقاد لقصور التجربة الفردية .. فأصبح الانسان فى حاجة لتدعيم اعتقاده الشخصى من واقع تجربته وهو ما قال به الفيلسوف (باسكال) فى حديثه عن الرهان الشخصى لفكرة الله والايمان وربطها بفكرة الحرية فى الاختيار وفقا للتجربة الفردية .
ليس المقام هنا لنقد فكرتك المقدم لها سلفا بقدر ما هو رأى أو مفهوم شخصى حول الفكرة كما بينتها لنا الأديان ودعمناها بالفكر والتأمل وهو جماع التجربة الفردية التى أشرت اليها آنف
ولى عودة للتوسع حول نشؤ الفكرة ومراحل تطورها فلسفيا ودينيا الى أن تبلورت فى الصورة التى نحياها الآن من وجهة نظر أهم التيارات الفلسفية والفكرية وما يتفق منها ويختلف مع المفهوم الديتى .

العزيز سمير

Quote: والأديان السماوية أتت بالجديد الذى لم يذهب بعيدا عن بساطة الاعتقاد سالف الذكر فقد شرحت للناس فكرة الله كقوة فوق اعتقاد البشر

اتفق معك ان الأديان لم تذهب بعيد، فما فعلته هو "تقنين" الاعتقاد وجعله أكثر تجريدا.. ويمكن تلمس ذلك في رحلة النبي ابراهيم، الذي تقلب باحثا عن الحقيقية حتى وصل إلى حقيقة الله، والملاحظ أن فكرة الوحي هنا في قصة ابراهيم غير واردة بالمعنى "المؤسطر" له، حيث ثمة صورة ذهنية للوحي الصقت لاحقا في علاقة النبي محمد عليه السلام بالرسالة.

ان العقل هو مفتاح الصلة، بالله... المتعالي.. وهذا يفتح النقاش حول مسائل ظلت مثار جدل، مثل هل يمكن للعبد أن يتصل مع الله بشكل مباشر، سواء كان نبيا أم فردا عاديا.. وماهية النص القراني والطريقة التي تلقى بها النبي محمد الوحي...

تأمل معي الآيات:

(نزل به الروح الامين على قلبك ) (الشعراء 193)

(قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك) البقرة 97.


فكأنما العلاقة بين الله والنبي في صلة القران هي علاقة وساطتها "القلب" .. وكأن بجبريل قوة لامرئية.. وحتى لو كان كذلك.. فالصلة بين الله والخالق غير ورادة بالمعنى الفيزيائي... وما حدث في ليلة الاسراء يحتاج إلى اضاءات لاحقة..

اعتقادي ان الله بعيد عن الانسان، مع قربه بحكم الاحاطة والعلم...

بعيد بالمعنى الفيزيائي..


نواصل

تحيّة طيبة أخ مهيب

(اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
)
آية ( 35 ) - سورة النـــور
وكل من اقترب من النور تجلّت له الامور

عرّف رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلى مراتب الإسلام وهي الإحسان فقال صلى الله عليه وسلم : ( أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك )

اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وعمل يقربنا الى حبك


تقديري

ياسلام عليك يامحب:

جميل هذا النداء

الله ...

عرفته حين دعاني اليه
كان دائما موجودا في بيتنا
ولكني كنت بعيده
ضئيله وذات أحلام كبار

دعاني اليه بالشده
هل تصدق يامحب
عرفته بالشده

ضاقت بي الدنيا فبحثت عنه
ناجيته فسمعني
جزعت وفزعت فمسح علي قلبي أن لا تجزعي
طلبت منه فأعطاني
أعطاني ما يريد فكان أفضل مما أردت

وكنت كلما غفلت عنه
أو فرحت بعطائه, أدبرت
فأعادني

الأنسان لايعرف حسن التأدب مع الله
اذا مسه الشر دعاه قائماوقاعدا وعلي جنبه
ثم اذا اتاه نعمة منه أعرض ونأي بجانبه
"ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور"(سورة هود: 9)

كان يعيدني بالشدائد والمصاعب
فأعود وأتوب وأقترب أكثر
فيقبلني ويغدق علي بالمنح

تخيل
أعيش في كون هو ملكه
وهو غني عني
ينفق علي
مأكل ومشرب ومأوي وأمان
وأنا المذنبه الجاحده,
المحبه لذاتي وشهواتي
(هل تعلم أن أجمل ما أعطاه الله للبشريه القدره علي النوم
هي نعمه يدركها من ذاق معاناة الحروب والشدائد
حين يصبح النوم صعب المنال)

سأعود أخي محب
فالحديث ذو شجون

Quote: الأنسان لايعرف حسن التأدب مع الله اذا مسه الشر دعاه قائماوقاعدا وعلي جنبه ثم اذا اتاه نعمة منه أعرض ونأي بجانبه "ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور"(سورة هود: 9)

احبائي
لا نتحدث عن فكره هنا او عن الفرق بين الله وذاته
او عن فلسفه او عن محاولات انسانيه
ولكني اتحدث عنه الحي ...
عنه
...
0 «فَمِنْ أَيْنَ تَأْتِي الْحِكْمَةُ، وَأَيْنَ هُوَ مَكَانُ الْفَهْمِ؟ 21 إِذْ أُخْفِيَتْ عَنْ عُيُونِ كُلِّ حَيٍّ، وَسُتِرَتْ عَنْ طَيْرِ السَّمَاءِ. 22 اَلْهَلاَكُ وَالْمَوْتُ يَقُولاَنِ: بِآذَانِنَا قَدْ سَمِعْنَا خَبَرَهَا. 23 اَللهُ يَفْهَمُ طَرِيقَهَا، وَهُوَ عَالِمٌ بِمَكَانِهَا. 24 لأَنَّهُ هُوَ يَنْظُرُ إِلَى أَقَاصِي الأَرْضِ. تَحْتَ كُلِّ السَّمَاوَاتِ يَرَى. 25 لِيَجْعَلَ لِلرِّيحِ وَزْنًا، وَيُعَايِرَ الْمِيَاهَ بِمِقْيَاسٍ. 26 لَمَّا جَعَلَ لِلْمَطَرِ فَرِيضَةً، وَمَذْهَبًا لِلصَّوَاعِقِ، 27 حِينَئِذٍ رَآهَا وَأَخْبَرَ بِهَا، هَيَّأَهَا وَأَيْضًا بَحَثَ عَنْهَا، 28 وَقَالَ لِلإِنْسَانِ: هُوَذَا مَخَافَةُ الرَّبِّ هِيَ الْحِكْمَةُ، وَالْحَيَدَانُ عَنِ الشَّرِّ هُوَ الْفَهْمُ».

اتحدث عن
الرب الذي تنفس النجوم
وقال للضوء كن...
فكان ...
الله الذي خلق الانسان علي صورته...
واعد خلاصه قبل الخلق نفسه
...
....
الله الذي خلق ودخل في كوكب اسمه الارض
كانسان ولم يحسب نفسه خلسه
معادلا للآب ...وانما اطاع لكي ينتصر
....


انا لا اتحدث
عن دين ...ولو كان الخلاص دينا لما كان خلاصا
ولاخلص احد...فهل لله دين ?..
فما الدين
محاوله من الانسان لكي يصل الي الله
..
الي السماء
الي شريعه..

...كفاكم يا ابناء آدم فلقد جائت السماء
الي الارض وصارت كلمة الحياه جسدا
...كفاكم يا اموات
قوموا للحياه فيه...
4 فِيهِ كَانَتِ الْحَيَاةُ، وَالْحَيَاةُ كَانَتْ نُورَ النَّاسِ، 5 وَالنُّورُ يُضِيءُ فِي الظُّلْمَةِ، وَالظُّلْمَةُ لَمْ تُدْرِكْهُ.

....

لولا المسيح لما كان ليكن شئ...

فَإِنَّهُ فِيهِ خُلِقَ الْكُلُّ: مَا في السَّمَاوَاتِ وَمَا عَلَى الأَرْضِ، مَا يُرَى وَمَا لاَ يُرَى، سَوَاءٌ كَانَ عُرُوشًا أَمْ سِيَادَاتٍ أَمْ رِيَاسَاتٍ أَمْ سَلاَطِينَ. الْكُلُّ بِهِ وَلَهُ قَدْ خُلِقَ. 17 الَّذِي هُوَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، وَفِيهِ يَقُومُ الْكُلُّ 18 وَهُوَ رَأْسُ الْجَسَدِ: الْكَنِيسَةِ. الَّذِي هُوَ الْبَدَاءَةُ، بِكْرٌ مِنَ الأَمْوَاتِ، لِكَيْ يَكُونَ هُوَ مُتَقَدِّمًا فِي كُلِّ شَيْءٍ. 19 لأَنَّهُ فِيهِ سُرَّ أَنْ يَحِلَّ كُلُّ الْمِلْءِ، 20 وَأَنْ يُصَالِحَ بِهِ الْكُلَّ لِنَفْسِهِ، عَامِلاً الصُّلْحَ بِدَمِ صَلِيبِهِ، بِوَاسِطَتِهِ، سَوَاءٌ كَانَ: مَا عَلَى الأَرْضِ، أَمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ.
...

كثيرا ما افكر واستمتع في تفكيري نفسه عن اسباب ودواعي الخلق
اقفز في داخلي ..
الكل به وله
وتصلي في داخلي الفرحه
حتي انا
به وله
نعم انا الغير مستحق
تعرفون ما استحق ?
الجحيم والموت الابدي
يقول الكتاب

مُبَرِّئُ الْمُذْنِبَ وَمُذَنِّبُ الْبَرِيءَ كِلاَهُمَا مَكْرَهَةُ الرَّبّ
فأن كان الامر كذلك
فكيف تكون برائتي
لهذا لقد جاء لكي يعيش الحياه التي لم استطيع
عيشها...
الجميل لم يرتكب خطيئه
ولكني فعلت
فاصبح هو خـطيئه من اجلي
وحمل العقاب الذي استحقه
عدلا....

3 إِذِ الْجَمِيعُ أَخْطَأُوا وَأَعْوَزَهُمْ مَجْدُ اللهِ، 24 مُتَبَرِّرِينَ مَجَّانًا بِنِعْمَتِهِ بِالْفِدَاءِ الَّذِي بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، 25 الَّذِي قَدَّمَهُ اللهُ كَفَّارَةً بِالإِيمَانِ بِدَمِهِ، لإِظْهَارِ بِرِّهِ، مِنْ أَجْلِ الصَّفْحِ عَنِ الْخَطَايَا السَّالِفَةِ بِإِمْهَالِ الله
...
لقد قلت لكم
السماء جائت الي الارض
انه هو...

13 فَقَالَ مُوسَى ِللهِ: «هَا أَنَا آتِي إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَقُولُ لَهُمْ: إِلهُ آبَائِكُمْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ. فَإِذَا قَالُوا لِي: مَا اسْمُهُ؟ فَمَاذَا أَقُولُ لَهُمْ؟» 14 فَقَالَ اللهُ لِمُوسَى: «أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ». وَقَالَ: «هكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: أَهْيَهْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ».
...

انه هو
فَقُلْتُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ تَمُوتُونَ فِي خَطَايَاكُمْ، لأَنَّكُمْ إِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا أَنِّي أَنَا هُوَ تَمُوتُونَ فِي خَطَايَاكُمْ
...
انه الله

Quote: لا نتحدث عن فكره هنا او عن الفرق بين الله وذاته .. او عن فلسفه او عن محاولات انسانيه ..ولكني اتحدث عنه الحي ...عنه

Quote: اتحدث عن .. الرب الذي تنفس النجوم ..وقال للضوء كن...فكان ...الله الذي خلق الانسان علي صورته...واعد خلاصه قبل الخلق نفسه

...

Quote: انا لا اتحدث عن دين ...ولو كان الخلاص دينا لما كان خلاصاولاخلص احد...فهل لله دين ?.. فما الدين محاوله من الانسان لكي يصل الي الله .

أخى
ان ما تحدثنا عنه أنا وأخى عماد البليك لم يختلف عما كتبته وعنيته أنت بل أننا أخذنا فكرتك بشكل أكثر تجريدا وحاولنا التوسع فى النظر للفكرة ببحث أعمق الأسس التى يمكن أن تؤدى لفكرتك .. فما الفلسفة والفكر وتجارب الفرد سوى تأمل فى الله .. وكيف يمكنك أن تتأمل الله دون أعمال الفكر والبحث والنظر للملكوت والسلوك الفردى للبشر .. وكيف يمكن أن تطور تأملك كى يصبح رفيعا يرتقى لمكانة المتأمل ( بفتح الميم) دون الفكر .. فان لم تفعل جاء تأملك بل ايمانك كتجربة قاصرة ويعتريها الضعف والشك .
هذا ما عنيت وأخى عماد بأن نوسع مدى الفكرة ولا ضير أن بحثنا فى أساسها .. لم لا تدع الأفكار تتداعى طالما أن الفكرة واحدة وخذ كل وجهات النظر لتجربة كل فرد .. لكن يبدو أن لك فكرة محددة تريد أن يسير عليها البوست واجبار المتداخلين على تبنيها .. وهو ما لن أستطيعه ... لذا فاننى سانسحب من التداخل فى هذا البوست وسأسحب مداخلتى أعلاه .
ولك محبتى

سمير استاذي
كيف تعرف ان الله يحبك ?
كيف تعرف انه فعلا يحبك بنفس المقدار الذي يحب به ابنك او جارك
او قريب لك
كيف تعرف حقيقة حب الله لك دون اللجؤ الي كتاب فيه ورقه مكتوب
عليها ان الله يحبك...
عني انا...
الله الذي لا تحده المساحات
يسكن فيني
ويسكن في آخرين لا اعرفهم
...
البوست ليس عن الصراع في الله
ولكن عنه
هل هنالك سامع
كيف تعرف انك له ومنه وبه
كيف تعرف انت
اريد ان اسمع صلواتك التي لا تقولها بكلمات
صدقني
احيانا اصلي صامتا
اصلي نائما
26 وَكَذلِكَ الرُّوحُ أَيْضًا يُعِينُ ضَعَفَاتِنَا، لأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي. وَلكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا. 27
...
حدثني عن الله الذي يلمس روحك

الذي يقرع حتي في اثناء نومك...يقرع

أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي قَارِعًا: «اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي، يَا حَمَامَتِي، يَا كَامِلَتِي! لأَنَّ رَأْسِي امْتَلأَ مِنَ الطَّلِّ، وَقُصَصِي مِنْ نُدَى اللَّيْلِ».

حدثني....هل يمثلئ راسك من الطل عندما تفكر عنه
فقط حدثني
متي بكيت عند رجليه مثل نبي رفضه شعبه

أَبَرُّ أَنْتَ يَا رَبُّ مِنْ أَنْ أُخَاصِمَكَ. لكِنْ أُكَلِّمُكَ مِنْ جِهَةِ أَحْكَامِكَ: لِمَاذَا تَنْجَحُ طَرِيقُ الأَشْرَارِ؟ اِطْمَأَنَّ كُلُّ الْغَادِرِينَ غَدْرًا! 2 غَرَسْتَهُمْ فَأَصَّلُوا. نَمَوْا وَأَثْمَرُوا ثَمَرًا. أَنْتَ قَرِيبٌ فِي فَمِهِمْ وَبَعِيدٌ مِنْ كُلاَهُمْ. 3 وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَنِي. رَأَيْتَنِي وَاخْتَبَرْتَ قَلْبِي مِنْ جِهَتِكَ. اِفْرِزْهُمْ كَغَنَمٍ لِلذَّبْحِ، وَخَصِّصْهُمْ لِيَوْمِ الْقَتْلِ. 4 حَتَّى مَتَى تَنُوحُ الأَرْضُ وَيَيْبَسُ عُشْبُ كُلِّ الْحَقْلِ؟ مِنْ شَرِّ السَّاكِنِينَ فِيهَا فَنِيَتِ الْبَهَائِمُ وَالطُّيُورُ، لأَنَّهُمْ قَالُوا: «لاَ يَرَى آخِرَتَنَا».
...

كن كما انت
افعل ماتريد
فنحن في ارض مقدسه
في حضره الله