Post: #1 Title: Very soft aircraft landing inspite of the fatal defect Author: نادر Date: 01-22-2009, 06:56 AM
كنت ولا أزال شغوفاً بالطيران، والأمنية التي لم تتحقق في حياتي هي أن اصبح طياراً مدنياً أجوب الأصقاع ... الكابتن العمل الـLanding ده "معلم طارة صاح " برغم أن الوحدة الأمامية لعجلات الطائرة متعارضة 90 درجة إلا أنه بحنكة بالغة أرسى الطائرة في المدرج. والأمر يحتاج إضافة إلى الخبرة والمقدرة العالية إلى تماسك أعصاب وهدوء نادرين. ً
أضغط للتشغيل
Post: #2 Title: Re: Very soft aircraft landing inspite of the fatal defect Author: الطاهر عثمان Date: 01-22-2009, 08:01 AM Parent: #1
بالجد خطير والله
Post: #3 Title: Re: Very soft aircraft landing inspite of the fatal defect Author: نادر Date: 01-22-2009, 08:27 AM Parent: #1
تحياتي يا الطاهر عثمان يا رجل يا خيّر، متابع جهودك وأياديك البيضاء من خلال هذا المنبر، كتر الله أمثالك. حقيقي خطير الطيار، ومدهش ما قام به.
Post: #4 Title: Re: Very soft aircraft landing inspite of the fatal defect Author: مريم بنت الحسين Date: 01-22-2009, 10:05 AM Parent: #1
زول خطير والله...
تعرف يا نادر.. لما ما نحقق أحلامنا، بحيث انها تحتل كل جوانب حياتنا.. بتظل تظهر في بعض زاياها.. وتعلن عن وجودها...
عقبال محمود يحقق حلمه.. :).. انا بظن انه حيطير هو زاته، موش يركب طياره.. عنده نطه كده في السرير سباحه في الجو عديل كده.. كان ما انا بكون موجوده جنبه، ممكن يخش في الحيطه براااحه
Post: #5 Title: Re: Very soft aircraft landing inspite of the fatal defect Author: نادر Date: 01-22-2009, 11:15 AM Parent: #1
Quote: وتعلن عن وجودها...
يا مريم أنا بعتقد إنو في كل مرحلة من مراحل حياتنا بتتفتق دواخلنا عن أحلام بصورة ما، الزول البيقدر يستبق كل مرحلة بي إنو يعمل لأحلامو الجاية هو البنجح في تحقيق الجزء الأكبر منها، بعدين هنابتجي حتة الوعي والأدوات اللازمة حول الإنسان لبلورة هذا الوعي. محمود ما قلنا فني أشعة وكده ... الظاهر عليك نسيتي!! قصة فني اشعة دي عشان فنيي الأشعة ما يزعلو بتعود لأيام ولادة محمود نادر، حيث أنه وحسب الاعتقاد السائد في بعض الأوساط إذا تم دفن السرة في مكان سيصبح المولود جزء من المكان المدفونة فيه، مثلاً في المستشفى سيصبح طبيب في الجامعة سيصبح أستاذ جامعي وهكذا، وعندما كانت جدة محمود تبحث خيارات دفن السرة، قلت لمريم إن محمود قد يصبح أي شيء في المستشفى خلاف طبيب، طالما أن المعطيات هي ذاتها، مثلاً قد يصبح فني أشعة فكان الأمر مثار نكتة، ولفنيي الأشعة أينما كانوا بالغ تحياتي وتقديري.
تحياتي يا مريوم
Post: #6 Title: Re: Very soft aircraft landing inspite of the fatal defect Author: مريم بنت الحسين Date: 01-22-2009, 12:11 PM Parent: #1
تعرف يا نادر.. احلامنا هي مزيج بين رؤية المجتمع... واحلام الابوين.. بالاضافة إلى مواهبنا الدفينه.. لكن المكوّن الأخير ده هو البحدد بالضبط هل الانسان ده حينجح ولا لأ في انه يبدع في المجال ده او داك.. ولا لأ.. لسبب بسيط.. انه الانسان لما يعمل حاجه بحبها، ببدع فيها.. وبفضل طوال الوقت مهتم بيها، ولصيق بيها...
Quote: محمود ما قلنا فني أشعة وكده ... الظاهر عليك نسيتي!!
:D:D:D والله انا ولدك ده ما عارفاه حيطلع شنو.. يحب يسوط الاكل في المطبخ معاي.. وبحب الآلات الموسيقية... عنده اهتمامات بالتلوين (على الرغم انه من قبيل الجوطه، اكتر منها الاستمتاع).. وقبيل قبضته قاعد في الصالون براه.. وبقرا في كتاب اسمه I love Papi... لكن هو بقرا منّه الأرقام مرتبه بترتيبه الخاص للنظام العشري.. وبختمها بي "أسله".. وبفتح الصفحة البعدها ويبدا من الاول...
ما معروف ليه اتجاه.. بس نحاول نساعده عشان يكتشف هو بحب شنو
Post: #7 Title: Re: Very soft aircraft landing inspite of the fatal defect Author: ismeil abbas Date: 01-22-2009, 07:24 PM Parent: #1
ألأخ/نادر.......السلام عليكم...............
Quote: بالجد خطير والله
نحن عندنا مهارات أيضآ جيدة ..قد لاتكون قد مرت بتلك المواقف لتثبت كفاءتها وإن شاء الله دائمآ سليمة..
هناك ظروف تخدم الكابتن فى مثل هذه الحالات .ولاشك للخبرة أثر فى ذلك..
خالص مودتى.................إسماعيل محمد احمد عباس....
Post: #8 Title: Re: Very soft aircraft landing inspite of the fatal defect Author: نادر Date: 01-24-2009, 05:58 AM Parent: #1
خالص تحياتي يا اسماعيل وشكراً على المرور والمشاركة في البوست. لو بتقصد نحن كسودانيين، بوافقك وكان لي تجربة مع كابتن عثمان .... (للأسف لا أذكر إسمه كاملا)ً شاب قصير القامة موطنه شمال السودان حسب ما عرفت لاحقاً، كنا في رحلة قادمة من بورتسودان للخرطوم وكانت الأجواء في غاية التعقيد - غبار عالق وخلافه - فما كان أن هبط بالطائرة للمدرج بحنكة ودون أن نحس نحن الركاب بأي صعوبات، وأذكر بعد أن لامست عجلات الطائرة مطار الخرطوم بسلام دوى تصفيق حار من جميع الركاب - بالطبع أولهم أنا- للكابتن، وكان على هذه الرحلة مجموعة من المصريين حيث أن الرحلة كانت من القاهرة للخرطوم عبر بورتسودان أصروا على تحية الكابتن أما بوابة كابينة القيادة وتوجيه كلمات الشكر والتقدير له. في تعليقك الثاني حول أن هناك أمور تخدم الكابتن، أوافقك الرأي جزئيا،ً حيث أن الكابتن الذي ينتظر الظروف لتخدمه قد ينتظر طويلاً، الأجدى أن يطوع الظروف لصالحه، ويستلهم من خبراته ما يفيد في المواقف الصعبة... والله لا يجيب مواقف صعبة، ويسلم كل المسافرين جواً في كافة ارجاء المعمورة ويوصلهم إلى مقاصدهم آمنين ... ودي وتحياتي ... وشكراً على المرور.
