" /�> �� /> الما عنده محبة.....ما عنده الحبة

الما عنده محبة.....ما عنده الحبة


01-20-2009, 01:14 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=190&msg=1232453651&rn=0


Post: #1
Title: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: adil amin
Date: 01-20-2009, 01:14 PM



pluginspage="http://microsoft.com/windows/mediaplayer/en/download/"
id="mediaPlayer" name="mediaPlayer" bgcolor="#000000" showcontrols="false"
showaudiocontrols="false" showtracker="-1" showdisplay="0" showstatusbar="0"
videoborder3d="-1" enabletracker="false"
src="/nsdoc/06ece687-494b-4c47-811e-b39392434543/?id=1158825828424"
url="/nsdoc/06ece687-494b-4c47-811e-b39392434543/?id=1158825828424"
autostart="-1" designtimesp="5311" loop="false">


Post: #2
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: الزنجي
Date: 01-20-2009, 01:27 PM
Parent: #1

اهلي الصوفيا حبابكم الف

Post: #3
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: العوض المسلمي
Date: 01-20-2009, 01:30 PM
Parent: #1

اخي عادل سلام

المحبه كنز من الله ,,,

واذا احب الله عبدا فانه يقول لاهل الارض انني احببت فلانا فاحبوه ,,,

ليتنا نكون من اهل المحبه ,,,

Post: #4
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: adil amin
Date: 01-21-2009, 12:35 PM
Parent: #3

الزنجي
والعوض المسلمي
تحية طيبة
من كانت نفسه بغير جمال لايرى في الوجود شيئاا جميلا

ولطالما اثرى وجدان اهل السودان شعراء الغناء السوداني بما تحمله مفراداتهم من معاني عرفانية
والفن الاصيل هو الذى يهذب الفكرة ويوقظ الشعور



Quote: خَلْقُ الجَّمَالِ

نَحْنُ نُبَشِّرُ بِعَالَمٍ جَدِيدٍ، ونَدْعُو الى سَبِيلِ تَحْقيقِهِ، ونَزْعَمُ أنَّا نَعْرِفُ ذَلِكَ السَّبِيلَ مَعْرِفَةً عَمَلِيَّةً.. امَّا ذَلِكَ العَالَمُ الجَّدِيدُ، فَهوَ عَالَمٌ يَسْكُنُهُ رِجَالٌ ونِسَاءٌ، أحْرَارٌ، قَدْ بَرِئَتْ صُدُورُهُم مِن الغِلِّ والحِقْدِ، وسَلِمَتْ عُقُولُهُم مِن السَّخَفِ والخُرَافَاتِ.. فَهُمْ فى جَمِيعِ أقْطَارِ هَذَا الكَوْكَبِ مُتَآخُوْنَ، مُتَسَالِمُوْنَ، مُتَحَابُّونَ.. قَدْ وَظَّفُوا أنْفُسَهُم لِخَلْقِ الجَّمَالِ فى أنْفُسِهِم، وفى مَا حَوْلَهُم مِن الأشْيَاء.. فَأصْبَحُوا بِذَلِكَ سَادَةَ هَذَا الكَوْكَبِ.. تَسْمُو بِهِم الَحيَاةُ فِيهِ سَمْتاً فَوْقَ سَمْتٍ، حَتَّى تُصْبِحَ وكَأنَّهَا الرَّوْضَةُ المُونِقَةُ.. تَتَفَتَّحُ كُلَّ يَوْمٍ عَنْ جَدِيدٍ مِن الزَّهرِ، وجَدِيدٍ مِن الثَّمَرِ.

الأستاذ محمود محمد طه
الجمعة 10 جمادى الأولى 1373 هـ
15 يوليو 1954 م
جريدة الجمهورية - العدد الأول

Post: #5
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: محمد الجزولي
Date: 01-21-2009, 12:47 PM
Parent: #4

العزيز عادل أمين

التحايا والسلامات

Quote: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة


والعندو حبة محبة ماخلى الحبة .. يااااا ياأمين
تتخيل ده كان (توقيعي في قرية مجاورة) بس ماكان
عاجب واحد من الأدارة .. المهمة دي قصة طويلة ..
فأنت جلبته هنا ومحمد مرغني وعلى رأسهم الأستاذ
الشهيد محمود محمد طه ..

أحب المحبة وأقدر البحبها ولو كان (بعير) ..

تسلم كتير يابا
وربنا يجعل ايمامك كلها محبة ..

Post: #6
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: تبارك شيخ الدين جبريل
Date: 01-21-2009, 06:26 PM
Parent: #5

Quote:

Braving snow flurries and 31-degree weather, more than 800 people crammed the Baker University Center Ballroom Sunday to hear esteemed writer, speaker and scholar Cornel West.

West’s speech was the keynote address of a two-day conference celebrating the 100th birthday of Mahmoud Mohamed Taha, a Sudanese Muslim regarded as the founder of progressive Islam.

Addressing a standing-room-only crowd, West lectured on “the universality of the human family,” imploring listeners to adopt Taha’s traits of humility and love.

“Anyone who lives a life and never sheds a tear has never really loved. And anyone who has never really loved has never really lived,” West said, adding, “When you love people you can’t stand the fact of them being unjustly treated.”




.. المهم ..

Post: #7
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: adil amin
Date: 01-22-2009, 08:38 AM
Parent: #6

الاخوان الاعزاء محمد الجزولي وتبارك
تحية طيبة
واشكر مروركم المعطر

عندما تسمع اغنية سودانية تجد احيانا حالة وجدانية تاخذك في تجليات عليا
انظر مثلا اغنية للفنان الذري ابراهيم عوض تقول
انا عمري ما حبيت
غير الجمال في الروح
تزورني لو مرة تلقى الفؤاد مجروح


انظرو كيف ترتفع الروح فوق عارية الجسد
ومحبة الارواح امر ضد العنصرية وتحلم بالسلام
لان الذى يحب ارواح الناس لن يكون عنصري ابدا ويستشف من كل شيء جماله
وللاسف كثير من السودانيين تنتابهم حالات وجدانية تجعلهم يحنون الي الماضي ويسعون لاستراجعه وعمل ارتباط شرطي بالاستماع للفنانين القدامي وشعرهم الصوفي...هربا من الواقع المادي المريع الذى افسد المعنى والمضمون في بلاد كان اسمها السودان...كان جنوبيا هواها
لذلك تظل مقولة الاستاذ محمود عن خلق الجمال من صميم البيئة السودانية والاخلاق السودانية
فماذا يقول هؤلاء المزيفون قتلة عصفور الفن الراحل خوجلي عثمان في هذه الترانيم
نحن اصلنا ناس محبة
زول نحبه وزول نريده
والبفوت ريدتنا يمشي
برضه نفرح بجديده
....
والحديث في هذا الامر يطول

Post: #8
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: adil amin
Date: 01-23-2009, 02:55 PM
Parent: #7

قبل ان تمارس النخبة السودانية الثقافية التنطع والتقعر باابداعات اخرين خارج الحدود هل لطلعو ولو قليل على الكنوز المعرفية التي يتمتع بها السودان


وهذه لآليء واصداف من بحور الابداع الصوفي السوداني



كلت مباني ما أقول عن الذي
أرمى إلى معناه أو إثباته
قلت المعاني في عظيم بنائها
وكل يرى قولي على مرآته
إن الذي يلقى الهناء بجيرتي
ينجو وينجى أهله بنجاته
وعلوم أرباب المعارف إن سمت
في طي علمي خردل بفلاته
ومراتب الأحوال عندي سرها
هي مظهر المحمود في رقوا ته
وحظائر الأقداس ملء حياضها
نور لغيب الليل سر لباسه
لما تراءى للعيون جمالها
كد المحب بها نهار معاشه
أنى إلى جدي فقير علمه
يكفى جميع الكون بعض فتاته
والمجتبى عندي يجافيه الردى
أنى لديه الزيت في مشكاته
لا ينطفي نور لمشكاة بها
زيتي فزيتي تلك بعض صفاته
لا تنثني همم تسير بهمتي
فيها حياة الخل بعد مماته
وخزائن الأسرار اعرف ما بها
ما ذاق منها من أحس بذاته
إن المريد إذا تزيا زيناأضحى
الخفاء المحض بعض صفاته
ومناقب الأحباب إن رمتم بها
علما فعلم كنت بعض ثقاته
البعض بالقرآن ضل وما اهتدى
يا خيبة المسعى بطول سباته
أنى لقرآن اللسان مرتلا
مترنما ومفصلا آياته
وكذا قرآن البيان مبينه
وبه أقيل الخل من عثراته
أنى بقرآن العلوم لعالم
أنبئت عن معناه من كلماته
أنى لقرآن العيان معاين
في كل مرقى التقى بذواته
أنى لقرآن المشاهد شاهد
وبه رعيت الحب من إنباته
وشواهد التوحيد فيه اكنة
وشاهد التوحيد لب مواته

************************

وصلو على النبي الكريم
****************************
(الشيخ محمد عثمان البرهاني - ديوان شراب الوصل)
من التراث الصوفي السوداني

Post: #9
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: تبارك شيخ الدين جبريل
Date: 01-23-2009, 03:41 PM
Parent: #8

مش ابوداوود قال مرة كان بغنى فى القطر ... الحب فيك يا جميل ... معنى الجمال مشروح ...

قام جا شحّاد دخل القطر .... كل ما يسمع شوية يقول: صلى الله عليه وسلم ...













.. المهم ....

Post: #10
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 01-27-2009, 05:42 PM
Parent: #9



Love is the product of the most cherished values in life, without it life is no-ife, and humanity is no-humanity at all!
Thanks, ya Adil!

Post: #11
Title: Re: الما عنده محبة.....ما عنده الحبة
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 01-28-2009, 05:39 AM
Parent: #10

نعم، صدقت، يا عادل!

Post: #12
Title: محبة
Author: عبدالله الشقليني
Date: 01-28-2009, 10:30 AM
Parent: #1

{أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ
وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي
وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي }طه39


المحبة كنـز لا يعرفها كثير منا .
فتأمل الذكر الحكيم إذ يقول المولى :
( وألقيت عليك محبة مني )



التحية لصاحب الملف و مُبتدر الحديث عن المحبة .

Post: #13
Title: Re: محبة
Author: adil amin
Date: 01-28-2009, 11:36 AM
Parent: #12

مرحبا باهل المحبة
ومن اريج نسمات الفكرة اهدي هذا المقال لاح عبدالله وحيدر
وكل زوار الدرب الاخضر
كتاب الانسان من وحي الفكرة الجمهورية ارجو ان يقيم من الاخوان الجمهوريين واحباب الفكر في السودان


Quote: الحقيقة والجمال

مقدمة : كان "وحيد" الجميل يمتلك مرآة ، هذه المرآة يعلوها الصدأ ، حتى أنه كان يرى فيها صورة مشوشة ومبهمة لنفسه ، صورة باهتة لا تدل أبداً على حقيقته ، أخذ وحيد يجلي هذه المرآة الصادئة ، ومع مرور الأيام أخذت في اللمعان ، فماذا رأي عندما نظر إليها ؟.. رأي نفسه ، كان جميل جداً ، ثم أمعن في جلي المرآة ونظافتها ، ماذا رأى هذه المرة؟! رأى الجمال فقط ، ذلك الجمال والسحر الذي يغلف الأشياء ، الجمالي الرباني .

هذه المرآة التي كان يمتلكها وحيد هي مرآة الكون التي في قلبه أما وحيد فهو الإنسان الذي كان الصدأ يغطي قلبه ، لذلك كان لا يرى حقيقة الجمال الإلهي الذي يغلف الأحياء والأشياء "كن جميلاً ترى الوجود جميلا" (1) .

إن الكون الذي نعيش فيه مظهره مادي ومخبره روحي وفطرة الإنسان الطيبة تبحث دائماً عن الحقيقة والجمال(2) وتستشفها في كل المحسوسات حوله ، لماذا قلنا الحقيقة أولاً والجمال ثانياً ؟ إن للمعاني غير المنظورة قيمة جمالية يمكن أن يرمز لها الإنسان بشيء محسوس ، مثلاً رمزنا إلى الحقيقة بالشمس وللجمال بالقمر ، فمنذ الأزل أضحت الشمس رمزاً للحقيقة والقمر رمزاً للجمال بما أن القمر يستمد ضوءه الفضي الساحر من الشمس ، كان لا بد أن يستمد الجمال سحره من الحقيقة ، لذلك نجد الجمال ليس قيمة مجردة بل تستمد عناصر من الحقيقة . إذاً ما هي الحقيقة ؟ لنرى ذلك من منظور أفلاطوني معاصر (الكهف الأفلاطوني) ونرجع لنضرب مثلا بالسينما ذلك الواقع السحري الذي يشبه حياتنا كثيراً ، عندما نجلس على مقعدنا في دار السينما نحملق في الشاشة البيضاء ، لحظات ثم تظلم القاعة وينبعث أمامنا عالم حقيقي يضج بالحركة والحياة ، لكن هل ما نشاهده موجود حقيقة أمامنا ؟ إنه في الحقيقة ليس أمامنا بل انعكاس لعالم خلفنا مجرد ظلال وأشباح فقط . فالحياة التي نعيشها بريق زائف يخدع الإنسان سرعان ما ينقضي ويستيقظ الإنسان من هذا الحلم الجميل .. ويواجه الحقيقة !!

ماذا عن الجمال ؟ إذا أردنا أن نعرف الجمال لا بد من تصنيفه إلى نوعين من الجمال : الجمال الحسي وهو الجمال الذي يحدث إختلاجات في الجسد أو بمعنى أدق في النفس وهذا جمال المخلوقات المحسوسة كلها ، هذا النوع من الجمال يزول بزوال المؤثر ، النوع الثاني الجمال المعنوي ، هذا الجمال الذي تجسده القيم غير المنظورة في المجتمع الإنساني (الأخلاق) ويسمى الجلال ويبقى تأثيره بعد زوال المؤثر ، فنحن دائماً نذكر المآثر الحميدة لأناس طواهم الموت منذ دهور .

إن تركيبة الإنسان من روح وجسد هي العلة الفاعلة فيه التي تجعله يشعر بقيمة الجمال بنوعية إن تركيبة الإنسان الغريبة من روح أزلية وجسد فاني تولد في نفسه الأحساسيس المتناقضة والمبهمة عن الجمال ، فالإنسان العادي يسعى لتحقيق السعادة المطلقة باستغلال جسده وإنهاكه في المتع الحسية وقد يسبب له ذلك آلاماً شديدةً لأن القيمة المحدودة للجسد لا يمكن أن تعطي سعادة مطلقة ، لذلك نرى بعض الناس في سعيه لهذه السعادة المرجوة يسحل روحه ويسحبها بعنف في أوحال الحياة ومباهجها الزائفة . كيف نحصل على السعادة المطلقة ؟! .. إن السعادة الحقيقية في الحب ، لأن الحب من خصائص الروح ، ينبع الحب في منطقة النفس ، هنا يجب علينا أن نعرف النفس ، إنها البرزخ الذي يربط بين الروح والجسد إذا رمزنا للروح والجسد بقطبي مغناطيس ، الجسد من أسفل والروح من أعلى ، النفس تحتل منطقة الوسط وتتدرج سبع درجات في سلم المعاني السامية ، وهي كالآتي من أسفل إلى أعلى (النفس الأمارة ، النفس اللوامة ، النفس الملهمة ، النفس المطمئنة ، النفس الراضية ، النفس المرضية ، النفس الكاملة) والنفس الكاملة الأخيرة كما لها نسبي يتفاوت فيه الناس ، إن الحب الذي ينشأ في منطقة النفس حباً جسدياً مرتبطاً بالجنس لغرض الزواج وإثمار الولد وذلك للمحافظة على النوع الإنساني ثم يسمو هذا الحب ويتدرج إلى حب المخلوقات ثم يرتفع في المراقي السامية إلى حب واجد الموجودات "الله جل جلاله" لذلك فالدعوة للسعادة هي دعوة إلى مزيد من الحب ، حتى يفيض الكأس ، وإقصاء الكراهية والحقد لأنها تسود حواشي القلب ، أيها الإنسان إن الكأس لا يتسع لمشروبين إملأ الكأس بخمر الحب وأنثره على الجميع ، دعك من الخمر المغشوشة التي يجسدها النفاق ، الذي هو آفة الآفات ، إن النفاق شجرة لا تثمر إلا الشوك ، فكن صادقاً مع نفسك ومع الآخرين فيستقيم الميزان وتنعم بالسعادة الحقيقية .

إن أول الحقائق التي يجب أن يعرفها الإنسان هي حقيقة نفسه ، الإنسان الذي يجهل حقيقة نفسه لا بد أن يجهل حقيقة الآخرين ، فيسيء معاملتهم وتتشوه مرآة قلبه . هناك أربع أنواع من مرايا القلوب ، البعض يملك مرآة مقعرة تعظم له الأشياء التافهة وهذا هو الشخص المنافق ، البعض يملك مرآة محدبة تصغر له الأشياء العظيمة وهذه مرآة المغرور والبعض يملك مرآة مهشمة تريه الأشياء مشوهة وهذه مرآة الجاهل ، والبعض الأخير يملك مرآة مستوية تريه الأشياء على حقيقتها وهذه مرآة الإنسان الواعي ، أيها الإنسان تأكد أي نوع من المرايا تملك وأبدأ معنا رحلة البحث عن الذات ، عن ذلك الفردوس المفقود "إن المسرح الحقيقي الوحيد هو ما كان مرآة للحياة ، حيث يجيء كل إنسان ليشاهد ويتأمل ، يتأمل عصره ، ويجعل من نفسه في ذات الوقت صورة عالمية للنوع البشري "(3) .



(1) إيليا أبو ماضي - شاعر لبناني
(2) حمزة محمد الحسن من ديوان . " RISE OF SUNSET"
(3) فرانسيس أمبير – أدب التمرد .



http://www.ofouq.com/today/modules.php?name=Encyclopedi...ontent&tid=53&page=9