اغنى لشعبى ومين يمنعنى ؟وسرق عشقك صباحاتى .......

يناير من كل عام
وانت فى مسافة تسكب فينا وجع فرقتك ....
وهم غيابك وفجتك ....
منو الغيرك غنى للوطن والجراحات والاتى
منو الغيرك وزع فينا احتمالات الوفاء والنضال؟.


رسالة لود سيد احمد
تصدق الحال حرن والعصافير هاجرت مع الطيور عكس اتجاه الريح
والنيل القديم ياهو ولا يانا ...
بس والله مشتاقين كتير
فقدنا نبل الحزن وتعب الارض ...
جاينك جاينك
رحمك الله

ودمت
خالد

رحل صوت المغني حزين ..
ولسه الصوت صراع زمني
صوته الدافئ الحنون يلامس طبلة اذني
لازال مصطفى يحيا ويجري في عروقنا بأغانيه الجميلة ..
مصطفى هو من وطد علاقاتنابهذا الوطن..
وهو من زرع جذوة النضال ، الكفاح ، في دواخلنا ..
ياه يا مصطفى
كم أني أحبك ..
ستظل ذكراك باقية في قلوبنا..
الف رحمه ونور تنزل على قبرك ..

هشام الطيب
هل انا ابدو حزينا
هل انا القاتل والمقتول حينا والرهينة ....
خبئينى بين جدران المسأم قبلينى مرة فى كل عام ......

ما خليت بعد مشيت شى
رحل الحمام
والغمام ,....واتبلد فرحنا
غنيت
غناك مشتهنو يوماتى




يرحمك الله ابوالسيد

خالد سماره سلامات ياخ....
سيظل ذكراه باقياَ أو كما تغنى
وأبنى فى عيون الشمس
مملكتى تناديكم
نسوراَ تعشق الترحال
فى الآفاق تبغى الكون حريه....!

كل الود
محمد كابيلا

محمد كابيلا ....
يا صاح .......
تحياتى وكميات حنين من ذكرى رحيل الاستاذ مصطفى سيد احمد تجتاح ماتبقى من احاسيس
لك الشوق ولمصطفى دعوات بالرحمه والغفران ....
والله بيناتنا المسافة
رحل صوت المغنى حزين .....
كان يدرى مجاورة النجوم ......
والغياب ....
موجود فى كل شى
وفى اى حتة
سلامات يازول يارائع ....






القلب يبكيك

قطع شامه هواك من قلبو الا هواك نبت تانى

هل كان يختار النص ؟ولا النص يختار مصطفى ؟
ويصبح غناهو دليلنا وفرحنا






رحمك الله

مكتوبة فى الممشى العريض

شيلة خطوتك ..للبنيه

مكتوبة بى الخط العنيد ...

فى ذمّة الحاضر .. وصيّة

شاهدة التواريخ ..

والسّير والإنتظار

أدونى من قبلك ..

مناديل الوصول

وفردت أجنحة العشم ..

فى ساحة الوطن البتول

وضحكت ماهمّانى شى..

وبكيت ولا همّانى شى

عندك وقفت من المشى

وغرقت فى ضو النهار

.............

كانوا بتمنوكى لو ..

ترتاحى لحظة على الدرب

حبوكى حب

قدر الحروف ..

الحايمة فى بطن الكتب

قدر الخيال ..

ما مدّ إيدو على السحب

كل خاطر كان بريدك

إلاّ ريدك كان رسول الدهشة

فى كل الديار

وأنا زى عوايد الشعر فارس

شدّ خيل الكلمة .. ليك

مصلوب على ضهر البداية

القالو آخرها بين ايديك

وسرحت يامهوّن .. تهوّن

شان أجيك

كان أصل يوم لى حضورك

كتْ بريدك ومشتهيك

وإنكسر فينى الترجّى

ونلت من سفرى الخسار

بس داير أقولك يا أصيلة

لو تعب فينا التمنى ..

وإنهتك وتر المغنى

لو تسدى علينا

طاقات البشاير ...

بنهزم يوم التجنّى

وأجيكى لا همّانى شى

عندك وقفت من المشى ..

وغرقت فى ضو النهار


العميرى ومصطفى رحمكم الله وجاينكم جاينكم
عاملين كيف ؟
ازهرى قال رتبت العالم البهناك
مين سما ترحالك غياب ؟
والغيبة بتذيدك بها ء....