أميركا تستعد لشحن أسلحة لإسرائيل

طرحت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) مناقصة لشحن أسلحة إلى إسرائيل بغرض إيصالها في مدة لا تتجاوز نهاية الشهر الجاري، نافية أن تكون لها علاقة بالحرب التي تشنها تل أبيب حاليا على غزة.

وقال متحدث باسم البنتاغون إن هذه الشحنة تشمل مخزونا أميركيا من الذخيرة في إسرائيل.

وقال العقيد باتريك ريدر المتحدث باسم البنتاغون إن"توريد الذخيرة لمخزون الذخيرة الأميركية الموضوعة سلفا في إسرائيل يتماشى مع اتفاقية أجازها الكونغرس عام 1990 بين الولايات المتحدة وإسرائيل".

ويضع الجيش الأميركي مسبقا مخزونات في بعض الدول لتكون جاهزة عند احتياجها بشكل سريع.

وفي المقابل نفى البنتاغون أن تكون لشحنات الذخيرة التي تضمها 325 حاوية علاقة بالحرب التي تشنها إسرائيل حاليا على قطاع غزة.

وقال ريدر "هذه اتفاقية روتينية مقررة من قبل، وليست دعما للوضع الحالي في غزة".

وسيتم نقل هذه الأسلحة في رحلتين عن طريق سفن تجارية مستأجرة تبحر من ميناء أستكوس في اليونان إلى ميناء أسدود الإسرائيلي.

ويغلقون كل الابواب والانفاق على اهل فلسطين

وسلاح الجيوش العربية والمسلمة صدئ من التخزين

مالو اسرائيل ما بيستحق سلاح أمريكي علشان تحمي بها نفسها من هجمات حولها.

Quote: الأمم المتحدة: الوضع الصحي بالجنوب متدنٍّ ولا يوجد أثر لعوائد النفط JOK BIONG انت خلي غزة اقراء الكلام دة نيويورك: وكالات أعلن جون هولمز وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية في خطاب إحاطة لمجلس الأمن أن جنوب السودان يشهد أسوأ المؤشرات في العالم من حيث صحة الأطفال والأمهات إلى جانب البطء الشديد في عمليات الإعمار والبناء. وقال إن جنوب السودان لا يشهد أثرًا إيجابيًا لعوائد النفط المتدفقة على خزينة حكومة جنوب السودان، وأوضح هولمز الذي خاطب مجلس الأمن عقب جولة شملت السودان وتشاد أن من إيجابيات الوضع بالجنوب إزالة الألغام من نحو »٠٠٠٢١« كلم من الطرق وإصلاح »٠٠٠٣« محطة مياه. وفي سياق منفصل وحول ملف دارفور جدَّد المسئول الأممي انتقاداته لحركة العدل والمساواة المرتبطة بعمليات التجنيد القسري للأطفال من معسكرات اللاجئين السودانيين بتشاد قائلاً: (إن على المجتمع الدولي منع حركة العدل من أنشطتها المرتبطة بتسييس وعسكرة معسكرات اللاجئين)، وطالب قيادة الحركة باحترام الطابع الإنساني والمدني للمعسكرات، وأعرب عن استيائه لرفض المتمردين وقف إطلاق النار ورفضهم الانخراط في عملية سياسية من أجل السلام. وهاجم المسئول الأممي الحركات المتمردة بدارفور واتهمها بإعاقة العمل الإنساني عبر استهداف المنظمات الإنسانية العاملة في الإقليم مشيرًا لاختطاف المتمردين لأكثر من »١٦٢« سيارة تابعة للمنظمات مبيناً أن السيارات المسروقة تنتقل بواسطة المتمردين إلى تشاد.