حركة العدل والمساواة تهدد بعمل ضد أعيان الموتمر الوطنى يشمل الأغتيالات والعمليات الأستشهادية

دبابات وطائرات حكومية منشرة غرب نيالا تتأهب لضرب المدنيين بعد الفرسان
3rd, January 2009, 6:41 pm
عناية الأمين العام للأمم المتحدة
عناية مجلس الأمن الدولى
عنايةالمحكمة الجنائية الدولية
عناية الأتحاد الأوروبى
عناية الأتحاد الأفريقى
عناية الجامعة العربية

فى ظل انشغال كل المجتمع الدولى والعربى والأفريقى لتفاقم الأوضاع فى غزة بفلسطين
تتأهب ذئاب المؤتمر الوطنى لهجوم بالطائرات والدبابات على المدنيين والأطفال بقرى ومحليات محافظة عد الفرسان . وقد حشدت قوات المؤتمر الوطنى حشود عسكرية غير مسبوقة بغرب مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور تأهبآ للهجوم على المدنيين بعد الفرسان وأن القيادة الميدانية بعد الفرسان هى مستعدة سلفآ لحماية نفسها وأرضها وعرضها وتؤكد الآتى

أولا : والله..والله..والله أذا تجرأت قوات المؤتمر الوطنى لذلك سيكون نهاية لما يسمى بحكومة المؤتمر الوطنى بالسودان وسوف نستخدم الممكن وغير الممكن ضد أعيان حكومة الموتمر الوطنى تشمل الأغتيالات والعمليات الأستشهادية

ثانيآ : والله..والله..والله أذا أقدمت حكومة المؤتمر الوطنى لذلكفأن القتال لن يكون فى دارفور وحدها بل سيكون داخل رئاسة الجمهورية وداخل المركز العام للمؤتمر الوطنى وداخل منازل أعيان النظام

ثالثآ : وااله.. والله..والله أذا أقدم ما يسمى المؤتمر الوطنى على ذلك فأن الموت لن يكون حكرآ على المدنيين كما سبق وبل ولابد مسؤلين كبار يذقوا حرقة الموت

رابعآ : المدعو على محمود منفذ سياسة فرق تسد فى جنوب دارفور ومنفذ أجندة أعداء دارفور فى نيالا نقول له ( لا تحسبن المجد تمرآ أنت آكله )

خامسآ : نشكر القيادة العسكرية بعد الفرسان كل المناضلين من أبناء وطننا الحبيب وأبناء دارفور على وجه الخصوص الذين تعاونوا معنا بالتخطيط والمعلومات ولا زالوا يقفون معنا فى أرض الميدان

سادسآ : لا زال أكثر من 57 من أبناء قبيلة البنى هلبة من المحاميين والموظفين والعاملين فى المنظمات الأنسانية والخريجين والطلاب داخل معتقلات النظام

وأن أسرى القوات المسلحة الذين تم أسرهم بمنطقة الصراخ ومعهم ثلاثة عربات قبل أسبوع قد تم أطلاق صراحهم وعددهم 57 ودخلوا مدينة نيالا


مكتب الأستاذ
محمد عبد الكريم عبد الرسول
008821621381766
008821655522158
[email protected]
---------------------------------
هذا البيان تم ننشره يوم أمس 3 يناير 2009على موقعhttp://www.sudanjem.com/2009/archives/category/news/ar /