منح جائزة أفضل بروفايل بالبورد للمهندس/ محمد زين الشفيع أحمد

يبدو أن الأديب أديب حتى في كتابة البروفايل الخاص به، لم يحصل لي الشرف بمعرفة أخينا محمد زين الشفيع أحمد رغم أننا نسكن في مدينة واحدة، ولكني وبعد إطلاعي على بروفايله أعجبت بالأسلوب الجميل الذي اتبعه في التعريف بنفسه بطريقةأدبية ، ولذلك أمنحه هذه الجائزة. ولو في واحد عندو اعتراض أو يرى أن برودابي آخر يستحق الجائزة فليأتي بما يثبت حجته. واليكم بعض مما كتبه في البروفايل:

اكلات مفضلة:
" اللُّقْمَـةُ " حِينَ يَكْسُوهَـا إيدامُ الويكة أوِالنِّعيميَّة ، فلا يَفْرُقني عن أكلِهَا إلا لَعْقُ الأصابعِ ..
العنوان الدائم:
السُّودان .. الجزيرة .. محافظة الحصاحيصا .. قرية سليم ( سَلِمْتِ منْ كلِّ بلاءٍ وكَرْب ..
تلكَ التي تتنفسُُ برئة الريف وتنعمُ بهدوء القرية .. أعشقها قريتي حدَّ الثُّمَالة والإندهاش ، برغم أنف الزمان والكولا والبيبيسي ، وأيُّ فاتنةٍ أنْتِ ... آيبٌ إليْكِ بإذن رَبِّي من جهنَّمِ الغربةِ اللَّعينة.
الفنان المفضل:
فنانيَ المُفَضَّل والدي المرحوم / خَفِيرُ التُّرْعَةِ /الذي رسمَ لي دُرُوسَ الحياةِ فنًّا أصيلًا لا أزالُ أسْتَنْشَقُه.
اللون السياسى:
لا لونَ لي ولا رائحةً وأظُنُّ نفسيَ أبيضَ الدَّواخلِ وصافيَ النِّـيَّةِ ، وأحِبُّ كثيرًا ريفيَّتي وبها أفْخَرُ ..
الهوايات المفضلة
يَقُولونَ إنِّيَ:"أديبٌ وقَاصٌّ وَرَاوِيَة" وأُراهُمُ جاملوني بتصنيفِهِم إيَّايَ ،لكنِّي فقط أُحاوِلُ ضبطَ دواخلي بحرفي.


مامان

www.forevermaman.com

نِعم الجوار جوار الشاعر الفخم : محمد زين الشفيع أحمد
متمكن من لغته . دقيق العبارة . رقيق الحس . حلو الشمائل .
كريم المدخل .

*

ألأخ/مامان

لك التحية انت ايضآ ومن خلالك نطلع على هذه اللوحة ألأدبية..طيلت مكوثى فى هذا المنبر نادرآ ما اطلع على بوستات زملائى إلا لحاجة..ولكن دائمآ تظل الدرر فى أعماق البحار وليس فى سطحها..ولك الشكر يا صائد الدرر

أشاطرك الفكرة..وأساندك الرأى..نعم بروفايل جميل ولك وله التحية

مودتى.............إسماعيل محمد احمد عباس.......

الأخ الفاضل/ عبد الله الشقليني
الأخ الفاضل /اسماعيل عباس

لكما جزيل الشكر على مروركم وتعليقاتكم على شخصية البوردابي الأديب المهندس محمد زين ساكن الرياض ، وشوقتونا للبحث عنه ومعرفته عن قرب

مع التحية

مامان

www.forevermaman.com

تفضَّلْ بالْجُلوسِ أيَا وَكيعَ

جُـرْحٍ قـديمْ ..

ودَعْ بابَ حَرْفِكَ مُوَاربًا

فحتْمًـا أعُودُ للخَلْفْ ..

عفوًا .. قُلْ لي :

" اِخْلَعْ نَعْـليْ حُزْنِكَ جانبًا قَبلَ مُزاولةِ الدُّخُولْ " !!.

فالمَكَانُ بَوْحٌ مُقَدَّسٌ ،

والحرفُ ثَمِلٌ والقَـافيَةُ دَعْجاءٌ لَجُوجْ ..

وقُلْ لِقَلْبِكَ فيَّ :

" هَا قدْ حَضَرْتُ

ولَنْ أَعُودَ إلا

إليَّ ..

ثُمَّ لا تَخَفْ يَا حرفُ منِّي فإنَّهُ بي مِنَ العَقْلِ

مَا يَكْفِني لأنْ أكونَ مَجْنُونًـا

راقـيًا وَعَـقُـولْ ..!!


*
*
*

العزيز مامان قد خرجت لنا به من غُور غير مسبُور أن أخونا الشاعر والقاص والكاتب محمد زين الشفيع أحمد ريفي المنبع حضري القلب نال اللغة من منبع خصب أمسك بزراتها وأجاد حِياكة المفرده بتفرد سلس له التحية صديقي والرجل فعلا عرفناه عبر البروفائل السهل الجميل وأخذنا وسائل الأتصال به وكانت المعرفة التي مازالت تحبوا إلي قلبه الأصيل نعم الأخ هو ونعم المصحح لنا في كثر مانرسله له له تحايانا الصدرية المنبع والقلبية المنشأ ولك مامان عظيم وٌدنا وأيضا أنت من تعرفنا به عبر الكلمة وما تفضل به أخونا الجميل أبو جهينة بالحديث عنك ودمت.

،،،،أبوقصي،،،،

العَـزيزُ / مامان :

وَقفْـتُ من السُّرورِ غَـائمًا هُنـا بعدَ أنْ كنتُ حزينًا تقبِضُني مَشافِـرُ الحُروفِ ؛ وهَا أنتَ قدْ مَلأْتَ جَرَّتي رُضابًا وعافية ؛ فزرتُ نفسي عندَكَ هانئًا واحترمَني من قَوْلِكَ المكانُ فَتَيَمَّمتُ الدُّخولَ من نافذةِ الخروجِ بحثًا عنْ رِجْلٍ امتَطِيهِ حيثُ لا حِذاءَ يُمْتَطَـى وأخالُني .. لا .. أنا ، بلْ ظِلٌّ رفيقْ .

*
*

فشُكْرًا لأنَّكَ عَمَّقْتَ قَـناعتي فيكْ ..

سَـأُرَحِّبُ بِكُمُ على طريقتي فاسمحوا لـي بذلك ..


آتٍ .. آتٍ .. آتْ .

- يَـا عائِشُ !! ؛

لا تَقْرَئي كثيرًا أيَّتُها الجميلة ،

فقدْ خانَنِي مِنْ قَبْـلُ تَوْظيفُ

العُـيُونْ ..!

- " لا أسْمَعُكَ جيِّدًا ؛ فهلْ

قُلْتَ لي هذه لُغَةَ مَنْ

لا يَنْتَظِرْ ؟ .."

- صدقْتَ يَا بنَ أبي طالبٍ

حينَ قُلْتَ : " مَا أحْسَنَ هذا

النَّحْوَ الذي نَحَوْتَهْ " ..

وشُكرًا لِنُجُومِ السَّماءْ ..

*
*

اسماعيل محمَّد أحمد عبَّاس ..

أيُّها البَهِيُّ الطَّلعةِ والمِزَاجْ :

رأيْتُكَ في ذلكَ المَساءِ بجانبِ إفطارٍ رمضانيٍّ شَهِيٍّ وجَامعٍ كَيْومِ حَشْرٍ أصغَرْ ؛ وأنتَ تمتَطي عُمَامَتكَ

الفارهَةَ الجمالْ ، وحينَ تَمَنَّيْتُ أنْ تَلُفَّني عُمَامةٌ مِثلكَ كانَ أبو جُهَيْنَةَ يتلو على استحياءٍ شيئًا عنْ

أهازيجِ الاشتراكِ وإذْ لا مُجيبْ ، وأنا إذَّاكَ – من تقصيري - لا يعلمُني من بينِكم إلا القليلْ ،

وقدْ لا تعرفُني لكنَّكَ - ومن وَضَاءَتِكَ - جميلا أعلمُك ..

اسماعيلُ محمَّد أحمد عبَّاس .. قصيرةٌ هِيَ قامةُ الحروفِ

حينَ تُحَاوِلُ وصفَـكْ .

*
*
*
احترامي .



أخوك / محمَّد زين .

يا جماعة
دا البروفايل بس

لو شفتو الزول زاتو .. يمين مافي جائزة تمرقكم منو!




تحياتي للخلوق محمد زين الشفيع

الأديبُ / عبد الله الشقليني ..

كتَبْتُ إلى الأديبِ الأريبِ / قاسم حدَّاد

رسالةً عرَّفتُهُ فيها بشخصي وتَمَنَّيْتُ فيها أنْ ينشرَ لي

بعضَ نصُوصيَ بجهَتِهِمْ فقلتُ لهُ فيها :

Quote: الأديبُ الأريبُ / قاسم حدَّاد .. يَا كَبيرَنا الذي عَلَّمَنا الشِّعْرَ وأتْحَفَنَا .. سلامٌ يَسْبِقُ الحُرُوفَ حافيًا .. وتَحيَّةٌ مِلْؤها التَّقديرُ والحُبُّ من أرضِ السُّودانِ عِشْقِيَ الأبَدِيِّ وإلى البحرينِ الهَرَمِ النَّبيلِ وفَخْرِ الحُرُوفِ الزَّاهيَة .. أُرْسِلُ إليْكَ بعضَ مَوْتِيَ هُنا لأفيقَ مِنْ رَهَقِ المراحِلِ وتَسُوُّلِ الأفئِدَة ، ولائذًا بحرفيَ جهةَ جِهَتِكَ البَوْصَلةَ عندي فهيَ لَعَمْرِيَ مَلاذٌ مِنْ وأدِ الزَّمانِ واحترارِ الأرصِفَةِ وتَلَكُأِ السُّؤالِ ، وجِهَةٌ حينَ تنعَدِمُ في دواخلِنَـا الجِهاتْ .. فإنْ أعطيْتَني أُكْسِجينًا بينكم ، فسأصنعُ لنفسيَ شايًا من وَجَعِ اللَّيْمُونِ أعْصِرُهُ كيْفما اتَّفقَ وأغْدِقُ دواخلي بإتِّكَاءاتٍ حَفايَا مِنْ البَوْحِ اللَّئيمِ وسأُمَزِّقُ وجَعي كيما تنتشي المُفرَداتُ بلا اتِّفَاقْ .. فاسْمَحْ لي بإرسالِ وجْهِيَ بينكم لئَلَّا أحترقُ واقفًا وأبْحَثُ بعدَهَا لموْتي عَنْ جُلُوس ..!! اسمي كمَا مُدَوَّنٌ بالكتبِ القديمةِ : محمَّد زين الشفيع أحمد. مَوْلُودٌ كعادةِ كُلِّ الرِّيفيينَ في قريْتي الوادعةِ هناك في الأوَّلِ مِنْ يُوليو عام اثنينِ وسبعينَ وتُسْعُمَائةَ وألف ، مُخْطِئونَ هُمُ حينَ ظَنُّوا أنِّي يُمَثِّلُني هذا العُمْرُ ، قُلْتُ لهُمْ مائةُ عامٍ لا تكفي لوَجَعي ، مائتانِ لا أعتقدُ ثلاثمائة ، أربعمائة ،، ألف عام .. كُلُّها لا تُمَثِّلُني ، ولمَّا لَمْ أجِدْ لإيلامي عُمْرًا مُناسِبًا عِشْتُ بداخِلَ حرْفِيَ لِيَقيني أنَّهُ أكْثَرُ درايةً منِّي بِعُمْري وليَكْتُبَني عمرًا كما يَشَاء.. دراستي : دَرَسْتُ الهندسة وضللتُ طريقي عنها للأدبِ ، ولا أزالُ حتَّى اللَّحْظَةِ ضَالًّا الطَّريقَ بحرفي ، وقَدْ كَتَبَتْني الهَنْدَسَةُ على جبينِها مِنْ الضَّالينَ .. وإنْ قَبِلْتَ مَلامِحَ وجهيَ القديمِ هذا فذاكَ مَطْمعي وطُمُوحي ، فدُونَكَ بعضٌ منْ نُصُوصيَ كَتبْتُها بأرْجُلٍ مِنْ وَجْعِ سُمْرَتي قبلَ بِشْرَةِ تَكْويني .. أرْجُو أنْ تَدَعَها عِنْدَكَ أكونُ لكَ مِنْ الشَّاكرينْ .. وأمَلي فقطْ ألَّا تنتَقِلَ عَدْوَاها إلى زُمْرَةِ مَنْ هُمْ عِندَكَ في المكانِ فَوْجَعي فيها أحسَبُهُ مُخْتَلِفًا عَنْ أوْجاعيَ القديمةِ .. وأشجانِي مِنِّي تُقْرِؤُكَ السَّلامَ ، وتَقُولُ لكَ : الشُّكرُ لكَ على مَنابِرَ مِنْ نُورْ .. أخوك / محمَّد زين ... أديبٌ وشاعرٌ سُودانيٌّ . __________________ * المَجْمُوعةُ التي أرسلتُها لكم هي بعنوان : ( تَمَهَّـلْ فِي قِرَاءَةِ مَوْتِـي ..!!.).

وحتَّى هذهِ اللَّحظَةِ لَمْ يُجِبْني قاسم حدَّاد على رسالتي تلكْ، والتي

أحسبُها سقطَتْ سَهْوًا عن ذاكرتِهِ القَويَّة ، لكنَّ صديقيَ الرَّاقي / بلَّه ..

كانَ كعهدِهِ كفيلا بالتماسِ العُذْر .

وأنتَ يا عبدَ اللهِ كبيرُنا هُنا وأجملُنا وأفقهُنا نثرًا ،

ونحنُ من ورائكَ نلوكُ ما تَبَقَّى من جمالْ ،

والتَّحيَّةُ عبرَكَ للجميلِ ببيروتَ / جمال محمد إبراهيم ، الذي ربطني

بهِ صديقيَ الشَّاعرُ الجزائريُّ / عزَّ الدين جوهري ،

لهُما صِدْقُ الدَّنِّ والرَّحيقْ .


احترامي .




أخوك / محمَّد زين .

لى عوده بأذن الله

إسماعيل محمد احمد عباس....

بصراحة محمد زين الشفيع يستاهل أكتر من كدة لأنه فنان ورقيق ومرهف وصادق ..

شكرا مامان ..

Quote: مجدي عبد الرَّحيم فضل يقولُ : العزيز مامان قد خرجت لنا به من غُور غير مسبُور أن أخونا الشاعر والقاص والكاتب محمد زين الشفيع أحمد ريفي المنبع حضري القلب نال اللغة من منبع خصب أمسك بزراتها وأجاد حِياكة المفرده بتفرد سلس له التحية صديقي والرجل فعلا عرفناه عبر البروفائل السهل الجميل وأخذنا وسائل الأتصال به وكانت المعرفة التي مازالت تحبوا إلي قلبه الأصيل نعم الأخ هو ونعم المصحح لنا في كثر مانرسله له له تحايانا الصدرية المنبع والقلبية المنشأ ولك مامان عظيم وٌدنا وأيضا أنت من تعرفنا به عبر الكلمة وما تفضل به أخونا الجميل أبو جهينة بالحديث عنك ودمت. ،،،،أبوقصي،،،،

***

Quote: حَفِـلَ المَـكانُ فليْـتَ حُبِّي أقْـربُ **** وتَـرجَّـلَ الشَّاتي عنكَ فلا تتعجَّبُ . أرَحْـتَ أفئـدةَ القُلوبِ ضُحًى وأنطقتَ **** صمتَ الجمالِ ، بالكلامِ الأعذبُ جافتْـني في قَـفْـرِ البِطَاحِ مَليكـةٌ **** يُـقصيها الحَنانُ طُرًّا وحتمًا يَجْلِبُ فرَفَعْـتَ في الأُفقِ البعيدِ مَنـارةً **** للسَّالكينَ جمالُ ضَوْئِهَـا يتسـرَّبُ ومَدَدْتَ يا مَجـدي أكُفَّكَ سُـخًى **** فخَبِّرْني بِربِّكَ مَاذا تَركتَ فَـأطلُـبُ

***


صديقي .. ويَا أبا قُصَيْ ..

نعم يا صديقي فقدْ أخَذَ الزَّمنُ عَنِّي إتاوَتَهُ حينَ حفِظْتُ المعلَّقاتِ السَّبعَ باكرًا وأنا على مسيرةِ
عامَيْنِ من الجامعةِ وذاكَ ما حدا بي إلى هذهِ اللغةِ الَّتي تَرَى فاهتديْتُ بهديِها واقتفيْتُ أثرَهـا
ونهلتُ من ذاكَ المنبَعِ والمَعينِ كثيرًا وكتبتُ الشِّعْرَ المُقَفَّـى ، واهتممتُ باللُّغَةِ صرفَها ونحوَها
ولا أزالُ يافعًا فيهِمَـا ، فشكرًا لثقتِكَ الَّتي أوْليتنيها فإنَّهُ لا تزالُ ثُمَامةُ حرفيَ لا تقوى على
الوقوفِ لكنَّ الأدبَ أطالَ ساقها فركِبْتُ بِحُبِّهِ كُلَّ صَعْـبٍ وذَلولْ ؛
فشكرًا لكَ وأنتَ تكتُبُ إليَّ دومًا بخبرِكَ ويُعانِقُ قولُكَ حروفيَ الصَّائفة ،
وتُهاتفُني برغمِ أنَّ جوالي والشَّبكةَ في نِزاعٍ دائـمْ .
ففي قَوْلِكَ يا صديقي أراكَ أوْفَى من السَّمَوْألْ ؛ أطالَ اللهُ عُمرَكَ أيُّها
الحبيبُ وأبقاكَ على المَوَدَّةِ لصيقا ، فأخوكم - أنا - وبكمُ أفخرُ ، ولَنْ أتطاولَ
على خدمتكمُ البتَّـة ولا أنسَى أنِّي كنتُ يَوْمًا في أصَقَـاعِ الرِّيفِ والباديةِ أُرَاعي
الشَّمْسَ بمَعْـزي وغنمي ، والدُّنيا أحالتْنِي زُحْـلُـوقًا وأدَارتني بكَفَّيْهَا كَخُذْرُوفِ
صِبيَـةٍ بائـسْ .


احترامي .





أخوك / محمَّد زين .
__________________________
* قصيدةٌ لي مُقَفَّـاةٌ وقديمةٌ أجريْتُ عليها بعضَ التَّعديلِ
لتُناسِبَ العزيزَ ( مجدي – أبَا قُصَيْ ) .

كل الود للجميع ..
بما ان الفكرة هي منح جائزة لافضل بروفايل ..
من المفترض ان يكون هنالك لجنة تحكيم مكونة من عدد معقول من الاعضاء .. على الاقل ثلاثة
ويكون هنالك مقايس مختلفة ...وكذا أراء مختلفة .... فانا مع الرأي الذي يقول :-
نعم (البروفايل) لوحة ابداعية جميلة .. ولكنه في غير موضعة ..
لانه بذلك خرج من المضمون والمقصد والاصل الذي من اجله صمم(البروفايل ) ......
مع كل الود والاحترام والتقدير ارجوا ان يتقبل الاديب الاريب والمهندس البارع محمد زين الشفيع هذا الرأي ...
واكاد اجزم بتقبله هذا الرأي . لاني وقفت كثيرا عند جملة المعاني والدلالات المكونة لاسمه ..
محمد .... لا استطيع ان استرسل في وصف المعاني لقداسة المعاني والدلالات
زين..... دلالة واضحة شجعني في ان انطلق وبدون سابق معرفة ...
شفيع.... فان لم يشفع لنا (جملة مركبات اسمه) هذه الزلة نكون قد اقحمنا انفسنا بفكرنا المعتل معتركا خاسرا وسط محبيه ومعارفه..

Quote: **** محمَّد عبد الماجد الصَّايم يقولُ : يا جماعة دا البروفايل بس لو شفتو الزول زاتو .. يمين مافي جائزة تمرقكم منو! تحياتي للخلوق محمد زين الشفيع .. ****

قلتُ يَوْمًا :

Quote: هَا قَـدْ عَفـَتِ البِطَاحُ بعدَكِ مِرْقَـاةَ النُّـزُوحْ ..

***

Quote: قَوْمٌ تَوَلَّوْا عنْكِ إلى مَسْخِ اللُّغاتِ وسيبوَيْهِ ذَا الزَّمانِ في مَرْقَدِهِ يَنُوحْ ..

***

Quote: والحرفُ مِنْ ويلاتِهِمُ مَجَحَ وجَاحَ وصَوْتُ بَوْحِهِ زَجَلٌ بَحُوحْ ..

***

Quote: فهلْ لِشِرْبِكِ مِنْ مَوْرِدٍ وهلْ مِنْ أباطِحِكِ بعدَ ذَا تأْتِي الفُتُوحْ ؛

***

Quote: وهلْ مِنْ المَاضي التَّليدِ نَمْلأُ دِنانَ أقوالِنا بمِدادِ : هـذا ، وتَيْنَكَ وتِهْ وَذِهْ وبعضِ لَوْح ؟ ،

***

Quote: أمْ أنَّنا رُقِّيَتْ فينا وشُكِّلَتْ أمْـزِجَةٌ دَفْوَاءٌ أوْ خِداجٌ لَحُوحُ .

***


طَيِّبُ القلبِ والطَّويَّة / محمَّد عبد الماجد الصَّايم ..

شكرًا لإطرائِكَ وتعقيبِكَ الَّذي أتمنَّى أنْ أتَمَثَّلَ بقليلٍ ممَّا فيهْ ،

وذاكَ لَعَمْري بعضٌ ممَّا عندكمُ يا رفيقَ الدَّارْ ،

فشكرًا لقَوْلِكَ الَّذي لَتَّ دواخِلي لَتًّا وجعَلَني أدخُلُ سابلا

وراخِيًا فرحي هُنا ..

فبقدُومِكَ يَا صديقي – ابتهَاجًا - شَرِقَتْ

مَحَاجِري ..


احترامي .



أخوك / محمَّد زين .
_____________________________

Quote: لى عوده بأذن الله إسماعيل محمد احمد عباس....

عُدْ مَتى مَا سَمَحَتْ لكَ الأزمانُ يا صديقي ،

فالدَّارُ دارُكَ يا أمير ، والحرفُ لكَ

سَـارِحٌ وطَليق ..


احترامي .



أخوك / محمَّد زين .
______________________

ملاحظة جميلة
لشاعرنا محمد ألف تحية
ومزيدا من الابداع يا صديق

Quote: بصراحة محمد زين الشفيع يستاهل أكتر من كدة لأنه فنان ورقيق ومرهف وصادق .. شكرا مامان ..

قلتُ يَوْمًا :

Quote: قالَ وكانَ يَرْمُقني بلَحْظٍ نَعِسٍ : " لوْ خلطَّتَ الزَّبادي بقليلٍ مِنْ سياسةِ المِلْحِ ووضعْتَ الخليطَ على نارٍ أظُنُّها هادئة ، وَصَبَبْتَ الخليطَ على كوبٍ سياسيٍّ صغيرٍ ، وجلستَ باستِكانةٍ تُحَدِّقُ نحوَ أُفُقِ الكلامِ ، وأمِلْتَ فمَكَ جانِبًا وأخْرَجْتَ منهُ ابتسامةً تَمِيلُ قليلًا إلى الاصفرارْ ،

زَيْنَةُ الرِّفْدِ والحديثِ ، نقيَّةُ القلبِ ، أُستاذتي / عَواطف إدريس ..

لكِ المحبَّاتُ يتبَعُهـا التَّقـديـرْ ،

وحينَ ألوذُ بالقَوْلِ واصفًا نقاءَكِ يَضيعُ الكلامُ فيكِ

ويذهَبُ عَنِّي أكثرُهْ ..

فشُكْرًا لِبَنَانِ حرفِكِ بالعافيةِ مَخْضُوبٌ

وخَضيبْ ..

وللعزيزِ / مامان .. آلافُ المحبَّاتْ .


احترامي .




أخوك / محمَّد زين .
____________________

Quote: منح جائزة أفضل بروفايل بالبورد للمهندس/ محمد زين الشفيع أحمد

وجائزة أصدق عيون فاحصة لك يا مامان

الصديق محمد زين الشفيع يتمتع بخلق رفيع وكرم أصيل وقلب نظيف

لم يبخل على البورداب بتقديم يد العون لكل من أراد أن يكتب شعراً

او نثراً بمراجعة نصوصه وتنقيحها وهذه شهامة لا تتوفر عند الكثيرين

حباه الله العلم الوفير فأراد الفائدة للجميع.

أخي محمد شهادتي فيك مجروحة لك مني عاطر التحايا والود وربنا يديم

عليك متعة الصحة والعافية .

Quote: كل الود للجميع .. بما ان الفكرة هي منح جائزة لافضل بروفايل .. من المفترض ان يكون هنالك لجنة تحكيم مكونة من عدد معقول من الاعضاء .. على الاقل ثلاثة ويكون هنالك مقايس مختلفة ...وكذا أراء مختلفة .... فانا مع الرأي الذي يقول :- نعم (البروفايل) لوحة ابداعية جميلة .. ولكنه في غير موضعة .. لانه بذلك خرج من المضمون والمقصد والاصل الذي من اجله صمم(البروفايل ) ...... مع كل الود والاحترام والتقدير ارجوا ان يتقبل الاديب الاريب والمهندس البارع محمد زين الشفيع هذا الرأي ... واكاد اجزم بتقبله هذا الرأي . لاني وقفت كثيرا عند جملة المعاني والدلالات المكونة لاسمه .. محمد .... لا استطيع ان استرسل في وصف المعاني لقداسة المعاني والدلالات زين..... دلالة واضحة شجعني في ان انطلق وبدون سابق معرفة ... شفيع.... فان لم يشفع لنا (جملة مركبات اسمه) هذه الزلة نكون قد اقحمنا انفسنا بفكرنا المعتل معتركا خاسرا وسط محبيه ومعارفه..

قُلتُ يَوْمًا :

Quote: سيِّداتي .. آنساتي .. سادتي .. .. اسْمَحُوا لي بأنْ أَطِلَّ عليْكم لابسًا بنطاليَ الأزرقَ الجديدَ وقميصيَ عديمَ الألوانِ وربطةَ عُنُقيَ الحَمْرَاءَ ذاتَ الاصْفِـرارِ الدَّاكِـنْ .. كَمَا لا يفوتُني أنْ أُحيطُكم عِلْمًا بأنَّ هذا المَلْبَسَ قد كَلَّفني كثيرًا من المالِ وأرهقَ جيْبِيَ جدًّا وجعلني أبْدوَ أمامَكمْ ونَفْسِيَ بصوْتٍ مبْحُوحٍ مُتَحَشْرِجْ .. !!

العزيزُ والأُستاذُ / وليَّاب ..

لكَ السَّلامُ وجميلُ الاحترامْ ..

أجَادٌ أنتَ يا صديقي فيما تقولُهُ من لِجَانٍ تُعْقَدُ

وجائزةٍ تُمْنَح ، فلا تنزعِجْ كثيرًا يا أُستاذي ..

فرأيُكَ مَحَلُّ تقديري واحترامي واللهِ ،

فالموْضُوعُ يا صديقي في غايةِ بساطتِهِ أنَّ العزيزَ / مامان ..

مشكورًا زارَ داري هناك فأعْجَبَتْهُ ؛ فَكَنَّ لي شيئًا جميلا وأثنَى على

أقوالي تلكَ ، وأُحاوِلُ هنا بدَوري أنْ أفيهِ بعضَ حقِّهِ وإخوَتَه ، ولمْ تَصِلْ إليَّ

حَتَّى الآنَ جائزةٌ يا صديقي فلا تقلقْ وإنَّهُ لا تزالُ جِبَّتي وبَذْلَتي وحيدتيْنْ ، أُزَيِّنُهُما

فقطْ عندَ الخُرُوجِ لِمَحْفَلٍ هامٍّ يَمنعونَ فيهِ الدُّخولِ ببنطالٍ عاديٍّ

أوْ قَميصٍ مُزركَشٍ وعَديمِ الألوانْ ،

وكُلُّ مَا في الأمرِ أُستاذي وصديقي – وكما أسلفتُ القَوْلَ - أنَّ هناكَ رَجُلا

أُعْجِبَ بشيءٍ فصَوَّرَ إعجابَهُ بحروفٍ زاهية، وحاولتُ جاهِدًا – أنا – أنْ أُقَدِّمَ

لهُ بعضَ زُهُورٍ وبعضَ شُكْرٍ ممَّا أعلَمُهُ منْ قَوْلٍ وحديثْ ،

.. وإنْ وصلتْني جَائزةٌ فحتمًا نتقاسَمها سويًّا سِرًّا ( واللهِ أمزح ) ..

ولكَ العُذْرُ كاملا إنْ أصَبْنَاكَ بشيءٍ لا تَرْضاهُ ذائقتُكَ

حينَ جَهِلْناهُ – براءَةً - نَحْنُ .


لكَ احتراماتي الشِّدادُ أيُّها الشَّاهقُ طِيبَةً

وعَسْجَدًا ونَقَـاءْ ..


( والقومة ليك يا صديقي ) .




أخوك / محمَّد زين .
_______________________
* واضِحٌ من بروفايلك أنَّكَ بالرِّياض .. حتمًا ستنشأُ بيننا علاقةٌ
جميلةٌ ، فقط حاوِلْ أنْ تَرُدَّ على هاتفِكَ حينما يَرِنُّ
طربًا بالرَّقمِ القادمِ إليْه ..

Quote: ( ملاحظة جميلة لشاعرنا محمد ألف تحية ومزيدا من الابداع يا صديق )

قلتُ ذاتَ مَسـاءٍ وزَمَـنْ :

Quote: وحينَ مَيْسَرةٍ كُنَّا نَجْلِسُ أمَامَ التِّلْفَازِ لا نَلْوِي على شَيْءٍ وَلا نَفْتَرِشُ سِوى التُّرابْ ، وَدَائمًا تَجِدُنَا مُطْبِقِي الشِّفَـاهِ تَمَامًا ، فالنَّاسُ كلّهمْ يُمارسونَ الصَّمْتَ ، فالحديثُ أمَامَ حَضْرةِ سيِّدي المسلسلِ غيرُ مَسْمُوحٍ بهِ مُطْلقًا خلا أهلُ البيتِ فقطْ ، وإنْ حاولتَ التَّحَدُّثَ ولَوْ همْسًا أوْ أدَرْتَ رأسَكَ مِنْ جانبٍ إلى آخَرَ لِتُزيلَ تَعَبَ الرِّقابِْ على الطَّريقَةِ الهِنْدِيَّةِ الصُّنعْ ، أو شَـاكَكَ شَائِكٌ من مُكَوِّناتِ التُّرْبةِ أوِ التُّرَابِ الَّذِي تَجْلِسُ عليْهِ فَاعْتَرَضَ ذلكَ جُلُوسَكَ السَّوِيَّ ، أوْ أتتْكَ إلتفاتةٌ عَفَويَّةَ القُدُومْ ، فأنتَ إذنْ تُمارِسُ حَجْبَ الرُّؤيَةِ عَنِ الآخرينَ في كَسْرٍ مِنْ الثَّانية ، فتَنْهَـالُ حِينَها اللَّعْنَاتُ عليكَ مِنْ الخَلْفِ كَمَـا المَطـرِ ذي الثَّلْجِ الأبيَضِ أوِ " البَرَدْ " كما يُسَمِّيهِ أهلُنا هُناك ..

الجَميلُ والشَّاعرُ الأديبُ / حُسَيْن مُحْيِ الدِّين ..

شُكْرًا لأنَّكَ تَنْسَـابُ فِيَّ كَمَا السَّلامْ ، وتُذَكَّرُني بأنَّ الكتابةَ

وَعْيٌ باللَّحظَـاتِ حِينَ ميلادِ القَصيدْ .

ودَوْمًا أغلقُ ذاكرتي وأتَرَبَّعُ حالِمًا أنتظِرُ

دِفْءَ الحُرُوفِ مِنكَ ، فقدُومُكَ تأكيدٌ

لِسَعَةِ الجَمَالِ واستنطاقٌ لدَوائرِ المعرفَةِ

الأدبيَّة ..

فكُنْ يا صَديقي بخيرٍ لا تَطأهُ

أنْيَـابُ الظُّـرُوفْ ،


وشُكْرًا لِجُودِكَ سَيِّدي ..



احترامي .



أخوك / محمَّد زين .
_________________________-

مامان..
يعجبنى فيه وضوح الرؤية وجمال المعاني.. لست بأديب ولا شاعر ولكنى أميل الي كل جميل وهو من أصحاب الجمال .. بورك فيه وفيك