على بابِك ...

على بابِك ... زمني توقفْ ...
توقَّفَ تمام اللقيا و نصف البوْح ...
البوحُ توقَّــفَ مساء الفرح الغامر ...
غامَرَ قلبي بولوج فيافي الصمت الصاخب ...
صاخب ُ موجك ... يعلوني ... يدفعني دفعاً نحو الهاوية ..
هاويةٌ أنا روحي بمزالق شهد حديثك ...
حديثُك بالأمس ... أسكرني .. أطربني .. ثم أيْقظني ..
أيقظني .. سكْرى من سباتِ الشكوى الأزلي ..
أزليٌ هو بوحك في الوجدان ... يزلزله ....
يزلزله زلزلةً ... فيحضنه .. يُقـَوِضُه و يبنيه ...
يبنيه بفؤادي هَزارٌ حلَّق بعيداً من أسرابك ... يغني و يشدو
يشدو حزني بربابة سعْدك ... تنمو طحالبه العطْشــَى بسحابة مطرك ...
مطرك .. يغمرني ... يُغْرِقُني .. يطفو بي لـِبـَرِ أمان ...
أمانٌ هو الخطر الآتي من بركانك ...
بركانك يهدهد ليلي ... يذيب في أذني مزاميراً من لحنك ..
لحنك ... شهد حنانك ... رغم وخْــز إبـر الجفوة ...
جفْوة يومك .. تذبحني .. تقتلني ... ترميني على بابك ...
و على بابك .. توقف زمني ..
زمني ..توقفْ ؟ بل على بابك أفيق أنا
أنا زمنك ...
زمنك ... أنا على بابك
بابك ..أدق عليه .. بابك ...
بابك ...
زمني ...
أنا ...

***
( نزولاً عند رغبة مَن طُرِقَ بابها و لم تفتحه ... )

وقدر ما يمشي
في سور الزمن
خطوات
يلاقي خطي السنين
واقفات
يلاقي هواك
نبت تاني
وعلي بابك
وقف ناهض
ملأ الساحات



شكراً لبابك المفتوح يا قريب
أعدتني ببابك من غياهب الجب يا أبو جهينة
لك الأحلام البضة يا صاحب الكلام النضيف

وقدر ما يمشي
في سور الزمن
خطوات
يلاقي خطي السنين
واقفات
يلاقي هواك
نبت تاني
وعلي بابك
وقف ناهض
ملأ الساحات

أما بعد

كل الأبواب ... مهما علا شأنها أو قصرتْ مقامامتها ... ما أقسى أن تكون مغلقة ..
و لكن العزاء في أنها موجودة تحدث بأن وراءها من وراؤها

كن بخير

يااااااااااااااااااه يا أستاذ

عدت وعاد بوحك الجميل


هذا فقط مرور من هنا

الى عودتى ...كامل ودى

وليد طه

المستكين عشقاً

في إنتظار نقرك على الباب

كن بخير

شاعرنا أبو جهينة
لقد أستهلكت كل الكلمات ولكن
بصدق عشت مع أول حرف حتى أخر حرف
في رحلة تحت لواء قلمك خضت المعركة
وأنتصرت بك أنت
سلم يراعك
وسلمت

دافرني الشوق عتبات بابك

مفاصل لحظك تتكيني برزات

كيلون القلب المكسور ريد

وعلي مساحات فضاء الروح

كان صريره جيئاً وذهابا ،،،

وبيني بينك حلق باب مشرع الدخول

شكرا لك وأنت تغرز قوائم بابك

وتفتح نافذه دخول المشاعر الطيبه.

،،،،أبوقصي،،،،

أبو قصى

دافرني الشوق عتبات بابك

مفاصل لحظك تتكيني برزات

كيلون القلب المكسور ريد

وعلي مساحات فضاء الروح

كان صريره جيئاً وذهابا ،،،

وبيني بينك حلق باب مشرع الدخول

شكرا لك وأنت تغرز قوائم بابك

وتفتح نافذه دخول المشاعر الطيبه.

هذا الباب الذي رسمته بحرفك .... أتمنى أن يسنده جدار مودتي لك

مشتاقون يا أبو قصى

تحياتي لك و للأسرة و خاصة قصى الحبيب

هند

بصدق عشت مع أول حرف حتى أخر حرف
في رحلة تحت لواء قلمك خضت المعركة
وأنتصرت بك أنت


دة كلام يرفع الراس و يسند الزول عشان يكتب و يكتب

شكرا حتى آخر حرف


سلم يراعك

تسلمي يا هند

تخريمة :

صغرى بناتي هي ( هند ) ... التي أناديها هندريللا ... تقبلي تحياتها

كل سنة و إنت طيبة

و علي بابك يا ( أبا جهينه ) ،

" نهارات الصبر واقفات ،
بداية الدنيا هِن واقفات " !!!!

متابعين ياريس

ونحن وقوقف
علي بابك المفتوح علي كل الحدائق

وكل سنة وانت طيب

على الكرار

كل سنة و إنت طيب مع الأسرة الكريمة هنا و هناك

ونحن وقوقف
علي بابك المفتوح علي كل الحدائق

خصوصاً الحديقة التي بدأنا في زراعة زهورها مؤخرا ( ماخد بالك إنت ؟؟؟ )

كن بخير

منوت

تحياتي يا رجل ... طولنا منك بالحيل

نهارات الصبر واقفات ،
بداية الدنيا هِن واقفات " !!!!

سعدت بمرورك

كن بخير

جفْوة يومك .. تذبحني .. تقتلني ... ترميني على بابك ...
و على بابك .. توقف زمني ..
زمني ..توقفْ ؟ بل على بابك أفيق أنا
أنا زمنك ...
زمنك ... أنا على بابك
بابك ..أدق عليه .. بابك ...
بابك ...
زمني ...
أنا ...



مساءك نور يا جاري العزيز

Quote: ( نزولاً عند رغبة مَن طُرِقَ بابها و لم تفتحه ... )

ما محظوظة والله


لكن بختنا نحنا نقراها تانى وتالت


وعلى بابك وبابها اضع زهور محبتى

إشراقة

تحياتي و القابلة على أمانيك

ما محظوظة والله

براها سوتها في رويحتاة ... أبتْ تفتح الباب ...

كوني بخير

ـــــ
أستاذنا أبو جهينة يا جميل

تحياتي ...

خرجت من باب ذاتي .. علي بابك .. مديت وجهي في الأفق المتاح

أعانق لحظة فرح .. حلم الوصول .. لشمس دافية..والمنتهي بداية

مليت الأسباب .. ورفيق السفر ..حنيت لصوتك يندهلي في المسافة

دندنت مع الريح أغنيات .. أتخلق بمعانيها..أفناني وجد الصبابة

وقف زمني .. وسجني عندك إستطابة .. نهاية المشاوير بداية الإرادة

دق قلبي بابك يتملّق .. وإغتسل من جدول المعين ..أستكنت برهة بالبوابة

أنا العناية مفتاح .. أنا السر العليم فتاح .. والروح للروح تواقة

ـــ
مدة الله في عمرك أستاذنا وأديبنا أبوجهينة أمطرتنا حتي عاد إلي خراجها

عزيزي عماد

كل سنة و إنت بألف خير

خرجت من باب ذاتي .. علي بابك .. مديت وجهي في الأفق المتاح

أعانق لحظة فرح .. حلم الوصول .. لشمس دافية..والمنتهي بداية

مليت الأسباب .. ورفيق السفر ..حنيت لصوتك يندهلي في المسافة

دندنت مع الريح أغنيات .. أتخلق بمعانيها..أفناني وجد الصبابة

وقف زمني .. وسجني عندك إستطابة .. نهاية المشاوير بداية الإرادة

دق قلبي بابك يتملّق .. وإغتسل من جدول المعين ..أستكنت برهة بالبوابة

أنا العناية مفتاح .. أنا السر العليم فتاح .. والروح للروح تواقة

سعدت بهذه المداخلة اللماحة

ألف شكر

دمت

إنعام

تحياتي و تقديري و كل سنة و إنت بألف خير و القابلة على أمانيك

Quote: ( نزولاً عند رغبة مَن طُرِقَ بابها و لم تفتحه ... )

أموت وأعرف دي منو دي ؟؟؟؟

ما زلت واقف على بابك يا رئيس

قدامك..
درب الدهشه..
مفتوح الباب الخلفي..
وحياتك ليك بستني..
ياريتك تسمع حلفي..


أما قبل..

ياعزيزي قلوبنا مشرعة..
لك..
ولحرفك ..
الجميل.


وستبقي..


محبتي ..
وأشياء أخري

الريس أبوجهينة

Quote: نزولاً عند رغبة مَن طُرِقَ بابها و لم تفتحه ... )

أطرق الابواب الامامية وبشــده

عزيزي محمد حسن

سلام كبير

أطرق الابواب الامامية وبشــده

أها و كان ما فتحوا ؟؟؟

كن بخير

فاروق

تحية كبيرة

قدامك..
درب الدهشه..
مفتوح الباب الخلفي..
وحياتك ليك بستني..
ياريتك تسمع حلفي..

شكرا على هذه المداخلة

كن بخير

هاشم

أموت وأعرف دي منو دي ؟؟؟؟

ما حتموت إنت .. و ما حتعرف دي منو لسبب بسيط : إنها ما فتحتْ الباب

Quote: على بابِك على بابِك ... زمني توقفْ ... توقَّفَ تمام اللقيا و نصف البوْح ... البوحُ توقَّــفَ مساء الفرح الغامر ... غامَرَ قلبي بولوج فيافي الصمت الصاخب ... صاخب ُ موجك ... يعلوني ... يدفعني دفعاً نحو الهاوية .. هاويةٌ أنا روحي بمزالق شهد حديثك ... حديثُك بالأمس ... أسكرني .. أطربني .. ثم أيْقظني .. أيقظني .. سكْرى من سباتِ الشكوى الأزلي .. أزليٌ هو بوحك في الوجدان ... يزلزله .... يزلزله زلزلةً ... فيحضنه .. يُقـَوِضُه و يبنيه ... يبنيه بفؤادي هَزارٌ حلَّق بعيداً من أسرابك ... يغني و يشدو يشدو حزني بربابة سعْدك ... تنمو طحالبه العطْشــَى بسحابة مطرك ... مطرك .. يغمرني ... يُغْرِقُني .. يطفو بي لـِبـَرِ أمان ... أمانٌ هو الخطر الآتي من بركانك ... بركانك يهدهد ليلي ... يذيب في أذني مزاميراً من لحنك .. لحنك ... شهد حنانك ... رغم وخْــز إبـر الجفوة ... جفْوة يومك .. تذبحني .. تقتلني ... ترميني على بابك ... و على بابك .. توقف زمني .. زمني ..توقفْ ؟ بل على بابك أفيق أنا أنا زمنك ... زمنك ... أنا على بابك بابك ..أدق عليه .. بابك ... بابك ... زمني ... أنا ... *** ( نزولاً عند رغبة مَن طُرِقَ بابها و لم تفتحه ... )

نَصٌّ مُسافِـرٌ في العِـطـرِ والرَّحيقِ بِشِـدَّة ،

يتحقَّقُ المَعْـنَـى فيهِ بِجَـلاءٍ ووضُوحٍ

لنفسيَّـةِ القَـاريءْ ،

وعَنْ نَفسي أقولُ :

قَـدْ كَسَاني النَّصُّ رِدَاءً

جميلا لا تُشَقِّقُـهُ السُّنُـونْ ،

فأطِمْـتُ وفـي قلبـي

مَـا أوَدُّ قَوْلـهْ ..

الحبيبُ والأديبُ / أبو جُهَيْنَـةَ :

* هُناكَ هَنَاةٌ بسيطةٌ لا تُؤثِّرُ على هذا الرَّحيقِ قَدْ سبقَ وأنْ صَوَّبْتُ

بها بعضَ الأصدقـاءِ هُنا ولكنْ يبدو جليًّا أنَّهُ لَـمْ تَقعْ عَيْنَاكَ

عليها وهِيَ في أقوالِكَ :

Quote: ( يدفعني دفعاً نحو الهاوية ) ؛

Quote: ( هَزارٌ حلَّق بعيداً من أسرابك )

Quote: ( يذيب في أذني مزاميراً ) ؛

وأيْضًـا في تعليقِكَ المُذّيِّلِ للنَّصّ :

Quote: ( نزولاً عند رغبة مَن طُرِقَ بابها و لم تفتحه ... )

وتحديدًا في مفرداتِكَ : دفعـاً ، بعيداً ، مزاميراً

، نزولاً ،

حيثُ إنِّيَ رَمَقْتُكَ ولأكثر منْ مَرَّةٍ أنَّكَ تَضعُ التَّنوينَ بالفتحتينِ على

الألف وهذهِ من الأُمورِ الخاطئةِ الَّتي لَمِسْتُهـا كثيرًا في كتاباتِكَ ، إذْ إنَّـهُ

يحبُ أنْ يُوضَعَ التَّنوينُ بالفتحتيْـنِ على الحرفِ الَّذي يَسْبِقُ الألفَ

مُباشرَةً ، وذلكَ كما أسلفتُ مُسبقًا لأنَّ التَّنوينَ هوَ نُونٌ ساكنةٌ ،

وكذلكَ الألفُ هوَ حرفٌ ساكنٌ ولا يَجُوزُ نَحَويًّـا أنْ يجتمِعَ

ساكنانْ ، فيكونُ الأحْرَى بكتابةِ مفرداتِكَ تلكَ على هذا النَّحْوِ :

( دَفعًـا ،، بعـيدًا ،، مزاميرًا ،، نُزُولًا ) ،

ولكَ حُبِّيَ الَّذي يُؤكِّدُهُ قَوْلـي أعلاهْ .

*
*

.. أبـا جُهَـينَـةَ ..

كُلُّ عَـامٍ وأنتَ العِـيدُ والشِّـعْـرُ

والبَحْــرْ ..


احترامي ..



أخوك الأصغَـرُ / محمَّد زين ...
____________________________

عزيزي جدا محمد زين

كل سنة و إنت بألف خير

نَصٌّ مُسافِـرٌ في العِـطـرِ والرَّحيقِ بِشِـدَّة ،

يتحقَّقُ المَعْـنَـى فيهِ بِجَـلاءٍ ووضُوحٍ

لنفسيَّـةِ القَـاريءْ ،

وعَنْ نَفسي أقولُ :

قَـدْ كَسَاني النَّصُّ رِدَاءً

جميلا لا تُشَقِّقُـهُ السُّنُـونْ ،

فأطِمْـتُ وفـي قلبـي


الشكر الكثيف على هذه المداخلة الباذخة


مَـا أوَدُّ قَوْلـهْ ..

الحبيبُ والأديبُ / أبو جُهَيْنَـةَ :

* هُناكَ هَنَاةٌ بسيطةٌ لا تُؤثِّرُ على هذا الرَّحيقِ قَدْ سبقَ وأنْ صَوَّبْتُ

بها بعضَ الأصدقـاءِ هُنا ولكنْ يبدو جليًّا أنَّهُ لَـمْ تَقعْ عَيْنَاكَ

عليها وهِيَ في أقوالِكَ :


Quote: ( يدفعني دفعاً نحو الهاوية ) ؛





Quote: ( هَزارٌ حلَّق بعيداً من أسرابك )





Quote: ( يذيب في أذني مزاميراً ) ؛



وأيْضًـا في تعليقِكَ المُذّيِّلِ للنَّصّ :


Quote: ( نزولاً عند رغبة مَن طُرِقَ بابها و لم تفتحه ... )




وتحديدًا في مفرداتِكَ : دفعـاً ، بعيداً ، مزاميراً

، نزولاً ،

حيثُ إنِّيَ رَمَقْتُكَ ولأكثر منْ مَرَّةٍ أنَّكَ تَضعُ التَّنوينَ بالفتحتينِ على

الألف وهذهِ من الأُمورِ الخاطئةِ الَّتي لَمِسْتُهـا كثيرًا في كتاباتِكَ ، إذْ إنَّـهُ

يحبُ أنْ يُوضَعَ التَّنوينُ بالفتحتيْـنِ على الحرفِ الَّذي يَسْبِقُ الألفَ

مُباشرَةً ، وذلكَ كما أسلفتُ مُسبقًا لأنَّ التَّنوينَ هوَ نُونٌ ساكنةٌ ،

وكذلكَ الألفُ هوَ حرفٌ ساكنٌ ولا يَجُوزُ نَحَويًّـا أنْ يجتمِعَ

ساكنانْ ، فيكونُ الأحْرَى بكتابةِ مفرداتِكَ تلكَ على هذا النَّحْوِ :

( دَفعًـا ،، بعـيدًا ،، مزاميرًا ،، نُزُولًا ) ،

كلامك دة بلا شك هو أمر لا خلاف عليه أبداً ... و قد تمت مناقشته هنا من قبل في بوستات على ما أظن فتح إحداها الأخ محسن خالد ...

تخريمة : أكتبها هكذا ( ( دَفعًـا ) ) و أجعل أحدهم يقرأها ... و رغم أن القراءة الخاطئة لا تسوغ الكتابة بتلك الطريقة .. إلا أنني أظن أن المقصد مفهوم ..

دمت لنا