قيادي بمصنع الشفاء يملك الامريكان المعلومات ويكافاء باللجو السياسي

قيادي بمصنع الشفاء يملك الأمريكان المعلومات ويكافأ باللجوء السياسي

نشرت صحيفة الوطن السودانية في عددها الصادر بتاريخ العشرين من أكتوبر الماضي، حوارا في حلقات مع السيد مبارك الفاضل المهدي رئيس حزب الأمة الإصلاح والتجديد نحدث فيه عن قضايا مثيرة للجدل ارتبطت باسمه خلال زعامته للتجمع الوطني المعارض، ومن بين تلك القضايا التي أثارها صحفي جريدة الوطن وهو عادل سيد أخمد نائب رئيس التحرير، خلال المقابلة مع السيد مبارك الفاضل هو الاتهام الذي تكرر كثيرا على لسان قادة الإنقاذ، وهي قضية مصنع الشفاء، وقد وجه الصحفي سؤالا صريحا للسيد مبارك حول هذه المسألة عندما قال: " أنت أبلغت الأمريكان بأن بالسودان مصنعا ينتج أسلحة كيماوية.. لماذا؟ ألا يعتبر ضربا من ضروب العمالة والخيانة؟ "
رد السيد مبارك على هذا السؤال ردا صريحا كعادته عندما قال: " هذا الاتهام كان محاولة يائسة لاغتيال الشخصية، والتصريح المنسوب لي في هذا الجانب لإحدى الفضائيات كان أصلا بعد الضربة، حيث كان تعليقي أن النظام هو الذي جر على البلاد هذه المشاكل. أما فيما يتعلق بالمعلومات حول مصنع الشفاء، فالذي ملك تلك المعلومات هو شخص كان من قيادات المصنع ولعل السيد صلاح إدريس يغرف ذلك جيدا ".
وحاول الصحفي عادل سيد أحمد معرفة اسم ذلك الشخص بالتحديد عندما سأل السيد مبارك قائلا: " أشرح لنا من هو هذا الشخص ". رد السيد مبارك الفاضل قائلا: " كما قلت لك هو أحد إداريي المصنع حيث كان أن تمت اتصالات بينه وبين الأمريكان وملكهم المعلومات. وأنا شخصيا تحققت من هذا الجانب بواسطة مكتبي إبان وجودي في الخارج وتوصلت إلى هذه الحقيقة، بدليل أن هذا الشخص ظهر في أمريكا وحصل على اللجوء السياسي كمكافأة له على تمليكه المعلومات للأمريكان "
انتهى كلام السيد مبارك الفاضل!!

تعليق:
في نظري أن هذا التصريح وضع حدا للجدل حول اتهام قادة الإنقاذ للسيد مبارك الفاضل ووصمه بالعمالة في محاولة يائسة، كما قال، لقتل شخصيته عندما كان يتزعم أخطر معارضة عرفها النظام حتى الآن. وإذا قام أهل الإنقاذ بمراجعة مؤسساتهم ومصانعهم فسيجدون العديد من أمثال موظف مصنع الشفاء مندسين في هذه المرافق، ومن يدري فربما وجودهم في أعلى مناصب دولتهم!!

هذه الفئة متخصصة في تغبيش الوعي وتزييف الاحداث ، حتى اضحى من الصعب جدا على المرء تصديقهم

Quote: تعليق: في نظري أن هذا التصريح وضع حدا للجدل حول اتهام قادة الإنقاذ للسيد مبارك الفاضل ووصمه بالعمالة في محاولة يائسة، كما قال، لقتل شخصيته عندما كان يتزعم أخطر معارضة عرفها النظام حتى الآن. وإذا قام أهل الإنقاذ بمراجعة مؤسساتهم ومصانعهم فسيجدون العديد من أمثال موظف مصنع الشفاء مندسين في هذه المرافق، ومن يدري فربما وجودهم في أعلى مناصب دولتهم!!

لا يوجد شخص فى مرحلة التهجى للسياسة يمكن ان يصدق الواقعة التى اوردها مبارك الفاضل
بان شخص مغمورا يعمل اداريا فى مصنع يتصل به الامريكان ويملكهم المعلومات ويقوموا
بضرب المصنع هكذا.....ما موقع هذا الشخص النكرة من الاعراب حتى يقصده الامريكان
بالذات؟؟؟ومن الذى ارشد الامريكان ودلهم على هذا الشخص بالذات وطمانهم على
عمالته وخيانته لوطنه وبالتالى جمعوا امرهم واتصلوا به مباشرة وكان ما كان؟؟؟ فى مثل
هذه الاوضاع من البديهى والابجدى ....غالبا تقوم وكالة الاستخبارات بالاتصال بساسة
معروفين بمعارضتهم وسجلهم القذر فى الخيانة والعمالة والارتزاق ضد اوطانهم....ويمكن
ايضا ان يكونوا ضباطا ويمكن ان يكونوا صحفيين!!!! على اية حال الشخص الوسخان والقذر
الخائن لوطنه مهما تخفى سياتى يوما ينكشف فيه امره....

على تاج

بل لا يوجد عاقل يمكنه تصديق النظام وابواقه الذين صموا اذان الناس ليل نهار بقسمهم المغلط وسرعان ما يتم التراجع عنه وكأن شي لم يكن ، هذه الفئة ثبت للقاصي والداني افكهم وكذبهم بل تأكد تماما ان هذا النظام قد اسدى خدمات جليلة للأمريكان بإعتراف الامريكان انفسهم ، اي خيانة يتحدث عنها هؤلاء ، كفوا عن اطلاق الشعارات الفارغة والتي ما عادت تنطلي على أحد .

أخي الكريم..الدوخري
قد يكون وقد لا يكون.. ولكنى سمعته يتحدث عبر الجزيرة يشير الي أنه هناك مصانع في كافوري والباقير.. بها تصنيع حربي وكيمائي.. وبالطبع ليس من شيم السياسي الذي يود حكم البلاد أو الذي حكم البلاد أن يكون هذا منطقه.. ولكن السيد مبارك الفاضل قد قالها.. ولم يفرق ما بين المعارضة والمعاداة..

Quote: أخي الكريم..الدوخري قد يكون وقد لا يكون.. ولكنى سمعته يتحدث عبر الجزيرة يشير الي أنه هناك مصانع في كافوري والباقير.. بها تصنيع حربي وكيمائي.. وبالطبع ليس من شيم السياسي الذي يود حكم البلاد أو الذي حكم البلاد أن يكون هذا منطقه.. ولكن السيد مبارك الفاضل قد قالها.. ولم يفرق ما بين المعارضة والمعاداة

اها رايك شنو يا دوخرى الحوبة فى الكلام دا؟؟؟؟؟ عالم ما تختشيش

يا علي تاج الدين
اليختشي منو عليك الله ..الكان فاتح البلد لكل من هب و دب من المجرمين و القتلة
ليقيموا فيها معسكراتهم و يجروا عليه تدريباتهم في التفجير و الاغتيالات و يمنح
التسهيلات للأرهابيين ليستثمروا اموال ارهابهم في بلادنا و يستهدفوا شعوب و مقدرات
العالم انطلاقا منها.....ام من يحذر العالم مما يجري و يعمل على تطهير البلاد من
الشر الذي استشرى فيها.
بعدين منو الفي الآخر سلم المطلوبين و كشف الاوراق و تعاون مع الغرب الكافر و استخباراته؟؟

سؤال : هناك معلومات مؤكدة عن وجود معسكرات للارهاب في السودان هل تظن ان تسليم كارلوس سيخفف عنه تهمة الارهاب ؟

الرئيس : مادام البشير قال انه اوقف الحملات ضدنا وفي نفس اليوم فتحوا النار علينا في الخرطوم فانني أقول لك ان معلوماتنا تشير الي انه مازال عندهم عرب افغان من دول كثيرة منها مصر يدربونهم واسأل ماذا كان كارلوس يعمل عندهم في السنة الماضية ولماذا يسمحون له بالاقامة والسودان دولة عربية افريقية مسلمة خاصة وان دولا كثيرة طردته هم رجعوا به ليخوفونا به ويؤسفني أنهم سوف يدفعون الثمن غاليا هذا النظام سيدفع الثمن غاليا هذا النظام سيدفع ثمنا غاليا في يوم ما والمظلوم هو شعب السودان .

سؤال : سيادة الرئيس الصور التي التقطتها الاجهزة المصرية لكارلوس مع ان الاجهزة السودانية لم تصوره ؟

الرئيس : مقاطعا وضاحكا كيف عرفت انها مصرية ؟

سؤال : من الصحافة ياسيادة الرئيس ؟

الرئيس : المعلومات عن وجود كارلوس كانت متوفرة عندنا وكثيرون صوروه التصوير لم يعد قضية معقدة في ايامنا هذه الاقمار تصور كل شيء اليوم وهناك اقمار منزلية ايضا ضحك يمكن الاقمار المنزلية هي التي صورت .

سؤال : والحكومة الفرنسية ؟

الرئيس : لااستطيع ان اقول شيئا لكن للحكومة الفرنسية مخابراتها وكذلك الدول الغربية كنا نعرف ان كارلوس موجود في السودان ونعرف اين كان نعرف كل شيء جيدا ولما قلنا ذلكهاجمونا الحملة ضدنا اليوم من أجل كارلوس .


لقاء صحفي مع الرئيس المصري حسني مبارك في سبتمبر 1994

http://www.sis.gov.eg/Ar/Politics/PInstitution/Presiden...0300000000000197.htm

Were the Sudanese Making Chemical Weapons?
By Chris Suellentrop
Updated Tuesday, Oct. 23, 2001, at 1:04 PM ET


Does the United States bomb first and ask questions later? U.S. foreign policy critics maintain that President Clinton bombed a Sudanese pharmaceutical factory in 1998 without sufficient evidence that it produced chemical weapons. What is the evidence for and against the allegation that Sudan's al-Shifa Pharmaceutical Factory produced the deadly nerve agent known as VX?

CLOSEThe evidence for: The "smoking gun" that prompted the United States to launch Tomahawk cruise missiles was a soil sample taken from outside the factory by a covert operative. Lab tests revealed that the soil sample contained EMPTA, one of four precursor chemicals needed to make VX. Also, CIA Director George Tenet told U.S. senators during a classified briefing that the United States had intercepted telephone conversations from within the plant that showed evidence of a chemical weapons program. Senior intelligence officials later told the Washington Post that the factory's chairman had visited Iraq to meet with "the father of Iraq's VX program."


--------------------------------------------------------------------------------
Related in Slate
Related on the WebThe evidence against: The Clinton administration's rationale for the attack shifted after the strike. In September 1998, National Security Adviser Samuel Berger said that "we know with great certainty" that the plant "produces essentially the penultimate chemical to manufacture VX nerve gas." But in 1999, Berger told PBS for a Frontline documentary only that "we had solid knowledge that this facility was associated with chemical weapons" (emphasis Explainer's). Berger's backtracking doesn't inspire confidence in the original U.S. assertions.

A Clinton administration official told the New York Times in September 1998 that "the decision to target Al Shifa continues a tradition of operating on inadequate intelligence about Sudan." A month after the attack, U.S. officials admitted they were uncertain whether their evidence indicated that EMPTA was produced at the plant, or whether EMPTA was stored and shipped through the plant.

Michael Barletta, who conducted a detailed examination of the available evidence in the Fall 1998 Nonproliferation Review, notes that the alleged Iraq connection (which wasn't raised initially) contradicts a Feb. 16, 1998, White House statement that the U.S. possessed "no credible evidence that Iraq has exported weapons of mass destruction technology to other countries since the Gulf War." (Click here to read Barletta's article. You'll need Adobe Acrobat.)

In addition, several of the Clinton administration's assertions about the plant turned out to be flat wrong. Officials didn't know that the plant actually produced pharmaceuticals (Berger called it a "so-called pharmaceutical plant") or that U.S. officials at the United Nations had approved shipments of veterinary medicines from the plant to Iraq as part of the U.N.'s oil-for-food program. At a defense briefing, a senior intelligence official said the plant had a secured perimeter and was patrolled by the Sudanese military, but numerous eyewitnesses say the plant was unsecured and open to visitors and foreigners.

Former U.S. ambassador to Sudan Donald Petterson told the Guardian earlier this month, "The evidence was not conclusive and was not enough to justify an act of war."

The verdict: If the lab results showing EMPTA in the soil are legitimate, there's very little doubt that the Sudanese factory was somehow involved with the production or the shipment of VX.

The lab results weren't obtained using a reliable sampling and analysis protocol, Barletta notes, and he speculates that the results could be a false positive. But it's unclear how the United States could be expected to follow a reliable sampling and analysis protocol using covert operatives in Sudan.

Still, at the very least, U.S. intelligence was shaky, and the Clinton administration may have let the desire for a quick strike supersede the need to finish its homework before taking action.

A U.S. court of law might end up deciding the issue. Salah Idris, the owner of the factory, filed a lawsuit in July 2000 seeking $50 million in compensation for the strike.

من هذا المقال ترى أن الامريكان قد حصلوا على عينات من التربة من المصنع أو من خارجه
و أنهم تمكنوا من التنصت على المكالمات الهاتفية للمصنع..فمن الذي زودهم بالعينات
و من الذي سهل لهم التنصت؟؟
غايتو غالبية العاملين في المصنع كانوا من الكيزان و المسؤولين عن أمن المصنع
برضو من الكيزان...فالعميل من الداخل.

http://www.slate.com/id/2057219/

الدخري سلامات
وبس اوع يكون بوستك ده دفاع عن مبارك المهدي؟؟؟

لانه كلهم احمد زي حاج احمد.


اما كلامك هذا فاتفق معه 100%

Quote: كفوا عن اطلاق الشعارات الفارغة والتي ما عادت تنطلي على أحد .

بالذات لاخونا علي تاج الدين هذا لانه اكثر زول تنطبق عليه.


ويا دكتور سيف فعلا هبشت عصب الحقيقه:

Quote: يا علي تاج الدين اليختشي منو عليك الله ..

انا غياتو لو محلك بختشي يا علي تاج الدين
بعد القدمه لك الغرب وتطعن فيه صباح ومساء.
وقال ايه عماله وارتزاق!!

Quote: يا علي تاج الدين اليختشي منو عليك الله ..الكان فاتح البلد لكل من هب و دب من المجرمين و القتلة ليقيموا فيها معسكراتهم و يجروا عليه تدريباتهم في التفجير و الاغتيالات و يمنح التسهيلات للأرهابيين ليستثمروا اموال ارهابهم في بلادنا و يستهدفوا شعوب و مقدرات العالم انطلاقا منها.....ام من يحذر العالم مما يجري و يعمل على تطهير البلاد من الشر الذي استشرى فيها. بعدين منو الفي الآخر سلم المطلوبين و كشف الاوراق و تعاون مع الغرب الكافر و استخباراته؟؟

ياعزيزنا ....سيف النصر ...نحن اما واقعة بعينها هل مبارك الفاضل تامر على وطنه
بتزويده الامريكان معلومات مضللة عن مصنع الشفاء وتم ضربه بناء على ذلك ام لا؟؟؟
اما حكاية فتح البلد لارهابيين وقتلة ومجرميين ...هذا ممكن اكون موضوع بوست اخر.

على تاج الدين

سلام يا الدخري..



الخيانة العظمى، هي خيانة الوطن..

Quote: نحن اما واقعة بعينها هل مبارك الفاضل تامر على وطنه بتزويده الامريكان معلومات مضللة عن مصنع الشفاء وتم ضربه بناء على ذلك ام لا؟؟؟ اما حكاية فتح البلد لارهابيين وقتلة ومجرميين ...هذا ممكن اكون موضوع بوست اخر.

الأحاديث الخاصة التى تقال في المجالس .. يمكن عمل مقالات بها.. ولكنها حتما ليست باثبات علي الفعل أو عكسه.. بقدر ما هي اثبات بانتهازية المتحدث وعن امكانية المحاولة للوصول الي دور بطولي يلهي به الناس أو يغطي به فشله ابان إدارته أزمة ما.. معظم الذين عارضوا الانقاذ.. تحدث بعضهم في المجالس الخاصة عن أدوار بطولية وعن تقارير سربت للادارة الأمريكية عن وجود مصانع كيماوية في السودان قام بها اسامة بن لادن.. والأدارة الأمريكية كانت تعلم سلفا أن لا وجود لهذه المصانع.. ولكها أرادت اسكات من يهمه الأمر..

الاخوة الاحباب هذا اللقاء تناول واقعة محددة شغلت الراي العام السوداني والاقليمي والدولى في لحظة ما من تاريخ السودان ، نحن حريصون كل الحرص ان تنكشف الحقيقة وبكل ابعادها بدلا عن ان نحاكم الناس إعلاميا كما يردد اعلام النظام وببغاواته .

Quote: ياعزيزنا ....سيف النصر ...نحن اما واقعة بعينها هل مبارك الفاضل تامر على وطنه بتزويده الامريكان معلومات مضللة عن مصنع الشفاء وتم ضربه بناء على ذلك ام لا؟؟؟

يا استاذ علي تاج الدين

في هذه الواقعة بالذات مبارك الفاضل قال أنو ما كان مصدر المعلومات اللي على
اساسها الامريكان ضربوا المصنع...انا سألتك اسئلة محددة..كانت هناك عينات من التربة
من الذي زود الامريكان بها؟ قال الامريكان أنهم كانوا يتنصتون على مكالمات المصنع الهاتفية
من الذي سهل لهم ذلك....و هل تعلم أن الوظائف القيادية في هذا المصنع كانت للكيزان
و تأمين المصنع كان شأنا حكوميا؟
و ماذا تتوقع أن يكون رد امريكا على بلد يأوي قادة الارهاب في العالم و يسعي
لنسف الاستقرار في المنطقة؟

up

up

الحبيب الدخرى
نملك نحن اسم هذا القيادى وعلاقته مع الامريكان التى ملكهم المعلومات ولدينا كافة المعلومات على ذلك

فوق

Quote: الحبيب الدخرى نملك نحن اسم هذا القيادى وعلاقته مع الامريكان التى ملكهم المعلومات ولدينا كافة المعلومات على ذلك

طيب لابد بيهو مالك يا محمد عادل..ما تفتو لينا وكت عارف.

الدخرى سلامات


لدينا أسئلة حيرى منذ زمن بعيد.


عندما كان مبارك الفاضل وزيراً للداخلية قام بإعتقال الوفد الذى ذهب لكوكادام لمفاوضة الراحل جون قرنق واعتقله فى مطار الخرطوم


وحجز جوازات سفره ، ولما إستدار الزمان دورته وجاءت الإنقاذ تحالف مع الراحل جون قرنق بعد فقدانه لمنصبه : ما الدافع وما السبب؟


كنّا فى الحالين ( نحن يانا نحن الكان حاكمنا والكان ما حاكمنا).


صدق من سبقنى بأنهم جميعاً أحمد وحاج أحمد.



هنالك سؤال مشروع: فى الوقت الذى تعاقد فيه مصنع الشفاء مع العراق لإمداده بكل إحتياجاته من الأدوية البيطرية وغيرها ضمن برنامج


النفط مقابل الغذاء ... حصلت الضربة وكان المستفيد هو دولة .....التى قامت بالحلول مكانه فى توريد الأدوية المطلوبة.



مسألة التحليل :

- هذه الأيام يٌثار نفس الجدل حول الموقع السورى ونتائج تحليل العينات التى لم يتم الوصول لرأى قاطع فيها حول مصدرها هل هو فعلاً ناتج


عن وجود نشاط نووى سورى فى الموقع ؟ أم كان بسبب القذائف التى تمّ إستعمالها فى ضرب الموقع والتى إمتنعت إسرائيل حتى الآن عن ذكرها


رغم مطالبة الوكالة الذرية بذلك.



هل كان المصنع يستخدم روبوتات فى العملية الإنتاجية بحيث أنه حتى اليوم لم ينبرِ أى شخص من اللذين كانوا يعملون بالمصنع من أن


يشهد بصحة الإتهامات ؟


هل تأكد فعلاً أن القصف تم بصواريخ كروز الموجهة أم بالطائرات ؟



أتفق معكم أخى الدخرى فى أن الإنقاذ ترفع شعارات دينية تتناقض مع أبسط مقومات الحكم :


الأمن من الخوف : ودونكم الصراعات المستعرة فى البلد.


والإطعام من الجوع : وهذا لا يحتاج لشواهد ... ألم يقل بذلك المولى عزّ وجلّ فى سورة لئلا فى قريش ؟!

فوق

up