يا لقهرالحزن.على اعتاب فراق .ابدى...!!

ويغطى سكون اللحظه..
معالم..الكون..
حين يلامس.فى وجل..
شعاع الشمس الهالك..
بعد .رحلة..جهد..
ظلال غروب مساء..متعثر..
عند حافة ذاك الافق البعيد..
فى احمرار .الوان..لهيب..
هناك.حيث تساوى.النظره..
بين السطح...
والبعد..العاشر..
وزمان الرؤيا..
ليتبدد كل امل...رجاء..
مستحضر..
فالموقف..فى تراكم...احساس..
الدهشه..اللوعه..
غريب..عجيب..!!
ابتلعت احشاء الظلمه...
صدىء...اجراس...الذكرى..
فاستشهد الفجر...
على عتبات...
دمعات..نحيب..
يا خيلاء..طلاسم...
ذاك..الموت..
حين ..يحلق مثل النسر...
ينقض.
مهيب..رهيب..
مهيب..رهيب..
مهيب..رهيب..
يا الطاف..الله..

أفعى الزمن تتثعبن على خاصرة العمر كما الطاعون
بذات الصوت تثقب السكون
ومن تم نفس الأهزجة تستمر
تك تك تك
وعمر كقصاصات الورق يرتفع ليسقط
وكما قلت
مهيب رهيب
ويا ألطاف الله

الاستا> العالم بن العالم

نتابع ه>ا الابداع بكل شغف

لك ولهند ولكل اصحاب الكلمة الجميلة اطيب امنياتي