شـهر سـجن لمغتصـب طفـل في العاشـرة من عمـره

شهر واحد بس تصدقوا ..

المصدر صحيفة الرأي العام عدد اليوم 10 نوفمبر 2008 م

الجاني الوغد مدرب سباحة للاطفال

يعمل في احد المسابح بالخرطوم

وصفته ام الطفل بانه كان مصدر ثقة

وعلى دين وخلق وكان مصدر ثقة

الطفل والام الان

تحت العلاج من آثار الصدمة النفسية

الطفل تضرر جسديا ضرر كبير

والجاني بعد اصدار هذا الحكم الخفيف

قال معليش يا اخوانا والله الشيطان دخل بيناتنا

كان «حمادة» يذهب إلى الخلوة ويدرس القرآن مع اقرانه وبعدها يذهب معهم في شكل مجموعات الى واحد من اشهر حمامات السباحة في العاصمة ليمارس تمرين السباحة ثم يعود إلى البيت..
وفي يوم الاثنين 9/6/2008م كان اليوم يمضي بصورة طبيعية حتى جاء (مدرب السباحة) الذي يتعاون مع الخلوة الى منزل حمادة حيث كانت تربطه علاقة صداقة بشقيق محمد ويدرس معه في كلية «الشريعة والقانون» بإحدى الجامعات المعروفة وطلب من «حمادة» ان يصحبه الى النادي لممارسة السباحة فذهب معه، لأن «مدرب السباحة» محل ثقة عند اسرة «حمادة».
بعد وصوله النادي اشار إلى «حمادة» ليغير ملابسه في حمامات المسبح ويرتدي «المايوه» قبل النزول الى حوض السباحة.. وبمجرد دخول «حمادة» الى الحمام دخل خلفه المدرب وأمره بخلع ملابسه كاملة وقام باغتصابه.. قاوم «حمادة» وصرخ من شدة الألم وخرج من الحمام.. لحق به المدرب وادخله الى «حوض السباحة» وفي الحوض حاول ان يؤذيه مرة أخرى وقام بسحبه الى «الغريق من الحوض وهي منطقة لا يجيد «محمد» السباحة فيها...
... أفلت «حمادة» من المدرب واسرع بالخروج من الحوض وارتدى ملابسه.. ولكنه بدلاً من ان يغادر النادي بقى ينتظر خروج المدرب ليوصله الى منزله لانه لا يعرف طريق العودة إلى المنزل بمفرده.
في منزل «حمادة» استقبلته امه وقالت له : «كيف كان يومك في المسبح ان شاء الله استمتعت» لم يرد «حمادة» وكان مزاجه سيئاً للغاية. بعدها تحدثت والدته معه وسألته عما به فقال لها ان مدربه في المسبح حاول التحرش به!؟ اصيبت والدته بصدمة رهيبة فهذا المدرب صديق ابنها وتبدو عليه إمارات التقوى والصلاح إذ أنه يطيل لحيته ويقصر من بنطاله ولا يصافح النساء ولا ينظر إليهن ويظل طيلة اليوم وهو يتردد على المسجد المجاور لهم في الحي ويأتي للوضوء باستمرار من أحد صنابير المياه التي قامت ام «حمادة» بتوصيلها إلى الشارع ليستفيد من مائها العطشى او من يرغب في الوضوء أو تزويد سيارته، أو ركشته، أو دابته اياً كانت بالماء.... فهو ماء في سبيل الله.
كان «مدرب السباحة» أكثر المواظبين على الوضوء من هذا الصنبور، وهو يرتدي لباس الايمان ومخافة الله في سعيه لادراك الصلاة بالمسجد.
هول الصدمة لم يمنع الأم وزوجها وأبنائها من اتخاذ الاجراءات القانونية ضد «مدرب السباحة» صديق الاسرة.
وبعد الرجوع الى المنزل من قسم الشرطة فاجأ «حمادة» والدته بقصة الاغتصاب كاملة فعلمت ان الأمر لم يكن مجرد تحرش فقط انما عملية اغتصاب كاملة، أدت إلى تأذي ابنها نفسياً وجسدياً.
عادت الاسرة مرة أخرى بابنها إلى «وحدة حماية الاسرة والطفل» بمنطقة المقرن بالخرطوم وكانت الساعة تشير إلى الثانية بعد منتصف الليل.
بدأت اجراءات التحقيق والفحص الطبي بالوحدة وسارت الاجراءات القانونية حتى مثل المتهم امام المحكمة. حيث قضت المحكمة عليه بالسجن أربعة أشهر والجلد «04» جلدة، بعدها خفف عليه الحكم ليقضي شهراً واحداً في السجن رجع بعدها الى الحي وواصل نشاطه اليومي وكأن شيئاً لم يحدث!!


الثقة في احايين كثيرة في مثل هؤلاء الوحوش تؤدي
إلى ضياع فلذات أكبادنا وتدمير نفسياتهم ومستقبلهم
العقوبة بأي حال من الأحوال ليست في مستوي الجرم الذي
ارتكبه هذا الساقط

Quote: الثقة في احايين كثيرة في مثل هؤلاء الوحوش تؤدي إلى ضياع فلذات أكبادنا وتدمير نفسياتهم ومستقبلهم العقوبة بأي حال من الأحوال ليست في مستوي الجرم الذي ارتكبه هذا الساقط

شكرا النصري

خالص المودة

هذا جرم فظيع

مثل هذه العقوبة

تشجع ضعاف النفوس

هل تريد الدولة ان نضرب في اعز ما نملك

بعد ان انفرط الامن واصبحت بيوتنا مراتع للصوص وزوار الليل

هل تريد الدولة ان تشيع مثل هذه الجرائم

.

.

.

وهبة ...

نقول لا حول ولا قوة الا بالله ...

ماذا دهــى هولاء الوحوش ...

Quote: الثقة في احايين كثيرة في مثل هؤلاء الوحوش تؤدي إلى ضياع فلذات أكبادنا وتدمير نفسياتهم ومستقبلهم العقوبة بأي حال من الأحوال ليست في مستوي الجرم الذي ارتكبه هذا الساقط

فلننظر الى شــرعنا الحنيف حيــن قــرر اقسى العقوبات لذلك صونا للمجتمع ..

إنّ الإسلام حرَّم هذا الفعل تحريما شديدا وجعل عقوبته عظيمة أليمة في الدّنيا والآخرة . كيف لا وقد قال نبي الإسلام عليه السّلام : " مَنْ

وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الْفَاعِلَ وَالْمَفْعُولَ بِهِ . " أي إذا كان راضيا . والحديث رواه الترمذي في سننه 1376

وقال علماء الإسلام كمَالِكٍ وَالشَّافِعِيِّ وَأَحْمَدَ وَإِسْحَقَ : إنّه يُقام عليه حدّ الرجم أحصن أو لم يُحصن.


وهذا هو النظام القانونى المطبق فى بلادنا لا ردع فيه ولا زجــر

لاحولة ولاقوة الا بالله

هذا زمانك يامهازل فامرحى وحسبنا الله ونعم الوكيل حتى أطفالنا نسال الله السلامه

ابوختم

Quote: قال معليش يا اخوانا والله الشيطان دخل بيناتنا

إنعن أبو يوم زلقتك أُمك زاتو

Quote: شـهر سـجن لمغتصـب طفـل في العاشـرة من عمـره

حسبي الله ونعم الوكيل.

أكيد الشيخ الملتحي المقصر بنطاله عنده واسطة شاذ مثله !!!!

والله الناس ديل كرهونا اللحى وأفقدونا الثقة في المتدينين، فقد أتخذوا الدين والتظاهر بالتدين مطية لممارسة جرائمهم القذرة.

الشايقي

http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

فاوضني بلا زعل

[email protected]
http://alkatwah.com

.

الاخوان

بدرالدين

الحارث ابوالختم

اشرف طه

الشايقي

شكرا لمروركم

وحسبنا الله ونعم الوكيل

عارف يا عبد الوهاب انا لدي بنتان وابن واحترم الدولة المدنية ونظامها ولكن ان حدث شئ لاحد اطفالي لن اذهب الي المحكمة بل سيذهب الجاني الي قبره ... رجل واعي متزوج وامراة واعيه متزوجة من اخر تراضي علي ممارسة الجنس وتم القبض عليهما ملتبسين بالجرم يحكم عليهم شرعا بالرجم وطفل في مقتبل عمره يتم انتهاك انسانيته وتشويه نفسياته والحكم شهر سجن .. دا اغتصاب ما شراب خمرة ولا حادث حركة .. اري ان يتم الضغط لتشديد العقوبة فتصل الي السجن المؤبد أو الاعدام

عارف يا عبد الوهاب انا لدي بنتان وابن واحترم الدولة المدنية ونظامها ولكن ان حدث شئ لاحد اطفالي لن اذهب الي المحكمة بل سيذهب الجاني الي قبره ... رجل واعي متزوج وامراة واعيه متزوجة من اخر تراضي علي ممارسة الجنس وتم القبض عليهما ملتبسين بالجرم يحكم عليهم شرعا بالرجم وطفل في مقتبل عمره يتم انتهاك انسانيته وتشويه نفسياته والحكم شهر سجن .. دا اغتصاب ما شراب خمرة ولا حادث حركة .. اري ان يتم الضغط لتشديد العقوبة فتصل الي السجن المؤبد أو الاعدام

Quote: واحترم الدولة المدنية ونظامها ولكن ان حدث شئ لاحد اطفالي لن اذهب الي المحكمة بل سيذهب الجاني الي قبره

اخي بخاري

تحياتي

اذكر صباح هذا اليوم عندما امسكت بالصحيفة وقرأت مقتطفات من الخبر على الزملاء في المكتب كلهم قالوا نفس كلامك دا للاسف وانا برضو عندي نفس الاحساس والله .

لابد للمشرعين من مراجعة هذه المادة والعقوبة الواردة فيها .
حتى لا ينفرط عقد الامن اكثر من ما هو عليه الان والله نحن في دوامة الواحد فينا بقى يخاف على الولد الذكر قبل البنت ماذا دهانا من اين جاء هؤلاء الوحوش .

Quote: ليقضي شهراً واحداً في السجن رجع بعدها الى الحي وواصل نشاطه اليومي وكأن شيئاً لم يحدث!!

والله لوحدث ذلك لاحد ابنائي لمارجع الجاني الا لقبره..
هكذا قالت "الشريعة" ولكن كماقال احدهم: يبدو ان له واسطة شاذة مثله

تفو ... على دي عدالة. ان صحت التسمية...

اخ عبد الوهاب
من يحرك هؤلاء المشرعيين؟ تعالوا نفعل شئيا. تبكي زوجتي كلما سمعت اغنية مرام ما جات ... ابكي كلما رأيت والد شيماء انا شخصيا وللاسف ذكرت لك ما ساقوم به وستفقد اسرتي كلاناالمجني عليه وانا .. بس انت قادر تتصور اننا نمنع اطفالنا من الخروج الا تحت حمايتنا .. نوصلهم للمدارس ونقوم بارجاعهم ماذا عساهم يكتسبون وكل خوف من الاغتصاب . كل مغتصب يجب ان يكون مصيره الموت .. هسه المدرب دا ما لقي يعني جبان وتافه .. بسبب الدعارة الخرطوم تسجل ارقاما قياسية في الاصابة بالايدز .. وقال الشيطان دخل شيطان هو مفروض تدخل فيه رصاصة عشان ذي دا ممكن يعاود الكرة وشهر في السجن يعني شنو ؟؟ موتور غبي يجب ان يتخلص المجتمع منه وامثاله

Abdo slaaam
this is so disgusting and the judge who sentenced him is a child-abuser, too

Quote: كل مغتصب يجب ان يكون مصيره الموت

يا اخي الكريم بخاري

فعلا هذه اقل عقوبة يستحقها هؤلاء الكلاب

الحكاية اتكررت اكثر من مرة ولابد من رادع

وعلى وشك ان تصبح ظاهرة

والحل . . . .

Quote: والحل . . .

الحل أن نفعل مثلما تفعل الدول الأخرى:أن تشدد العقوبة و أن يتم نشر اسم
الجناة على الملأ و خصوصا في اماكن سكنهم و يحال بينهم و بين الاطفال...
هذه الحالة المرضية عصية على العلاج و يجنح المبتلى بها لتكرارها متى ما
ستحت له الفرصة.
تحياتي لك عبد الوهاب و للاخوة المتداخلين.

تحياتى

القانون الجنائي السودانى به خلل عظيم فى ناحيتين

الاولى تعريف للاغتصاب...والثانيه تشريعه للعقوبة

- القانون السودانى لا يفرق بين الاغتصاب والزنا بطريقة عادلة...المراة التى تتقدم بدعوى الزنا تؤخذ(بالبينونة الصغرى) وهى اعترافها

بوقوع الواقعة...ويترك على عاتقها مهمة اثباتها...اثبات الاغتصاب فان فشلت(وغالبا ما تفشل) تحاكم بالزنا

لذلك جل النساء لا يذهبن لرفع دعاوى اغتصاب...الامر يتطلب اثباتات مهولة...غير الجراة وتحدى قيود مجتمعية بالغة الدقة

- الاغتصاب يسقط فى حالة وجود (رضا)

والقانون الجنائي لا يتسم بادنى حساسية تجاه العدالة لاستخدامه هذه اللفظة(رضا) والتى تعنى ان احد الطرفين يطلب والاخر يوافق ...او

حتى لا يعترض ليتم الرضا

وهو امر يسهل به ضحد جريمة الاغتصاب...الاصل فى الامر يجب الا يؤخذ على هذا المبدا - الذى يعكس تفاوتا بينا فى القوى- بل

يجب ان يكون الرضا هو فعل مشاركة طوعية وغير قسرية تحدث بلفظ يتسع (للمشاركة) اكثر من لفظ(الرضا)

القانون لم يوضح ماذا بشان الاطفال القاصرين/ات وهم اصلا تنتفى عندهم القدرة على ابداء (الرضا) او سواه

القانون ذاته لا يزال ملتبسا جدا بشان عمر القاصر فتارة هى/هو 15 سنة وفى احايين اخرى تنتفى الحوجة الى ذكر العمر اذا كانت البينونة

التى ادعاها الجانى ان (جسم المجنى عليه) جعله يشتبه فى بلوغه سن الرشد...متجاهلا تماما لفحوى (الرشد) والذى لاعلاقة له بالتركيب

الفيزيائي او البنيوى للجسد...لان الذى / التى ينضج جسده ليس بالضرورة ناضج العقل...والذى هو مناط التكليف (حسب المرجعية)

- القانون ايضا لا زال يعتمد على اورنيك 8 لاثبات الحالات طبيا دون وجود مراكز متخصصة باطباء مدربين واجهزة حديث لتعمل على الحمض

النووى وسواه

- ابسط ردات الفعل من الجمهور لا تيتعد كثيرا عن ردة فعل الزميل بخارى

العقوبة التى لا تشيع روح العدالة فى الضحية وذويهم وفى المجتمع ايضا تعطل مسار الحقوق وتنشر الفوضى وعدم الثقة فى القانون

اتمنى ان تتمكن اجهزة الاعلام من تصدير نواحى القصور فى القوانين الجنائية

وشكرا على ايراد هذا الخبر المتكرر...فى ظل دولة..تحمى فيها العقوبة المخففة الكثير من الجرائم

الاستاذ عبدالوهاب

لك التحية

هذا جرم شنيع يجب محاكمة الجانى ياقصى عقوبة لردع امثاله من حثالة البشر



الاستاذة ازابيلا


لك التحية

Quote: القانون الجنائي السودانى به خلل عظيم فى ناحيتين الاولى تعريف للاغتصاب...والثانيه تشريعه للعقوبة - القانون السودانى لا يفرق بين الاغتصاب والزنا بطريقة عادلة...المراة التى تتقدم بدعوى الزنا تؤخذ(بالبينونة الصغرى) وهى اعترافها بوقوع الواقعة...ويترك على عاتقها مهمة اثباتها...اثبات الاغتصاب فان فشلت(وغالبا ما تفشل) تحاكم بالزنا

كلامك ده صحيح 100%

يجب اعادة النظر فى هذه القوانيين

شهر
و جريمة اغتصاب سيبقى اثرها طوال العمر

و ما العقد الفريد
و ما التقوى و ما الصلاح
و ما التشريع و تعديل القوانين
و ما التحول الديموقراطي و اقتسام الثروة و السلطة
و ما حرية الصحافة و الاعلام
و ما السياسة

و ما الوطن

و ما الثقافة و الشعر
و ما اللحى و اطالتها
و الجلابيب و تقصيرها

شهر
ثلاثون يوماً
و قد تنقص

كلها متاع غرور
و متاع غرور كاذب و مزيف
و
كلنا مدعين و مجرمين
ما دام بيننا مثله

و ما دامت شروط الدولة المدنية هذه تقبله و تقره
ليواصل فيها حياته (عادي)
و مادام سيأتي من يبرر به
و من يبرر له
و من يحاكمه بشروط مجتمع اليوم
او شروط ذاته المريضة
و اولهم كان ذاك القاضي
و تلك المحكمة

شهر

اعوذ بالله، اعوذ بالله، اعوذ بالله
من شر هذه الوحوش الادمية...ومن شر العدالة العرجاء

Quote: إذ أنه يطيل لحيته ويقصر من بنطاله ولا يصافح النساء ولا ينظر إليهن ويظل طيلة اليوم وهو يتردد على المسجد المجاور

سبحان الله عندنا حالة مشابهة حدثت في حينا قبل 5 سنوات و المغتصب بنفس المواصفات بس زايد شوية على صاحبنا بانه لمن يشوف

ليهو بت و لا مرأة بتف على شماله تلات مرات و يقول اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

أكيد الشيخ الملتحي المقصر بنطاله عنده واسطة شاذ مثله !!!!

Quote: وصفته ام الطفل بانه كان مصدر ثقة وعلى دين وخلق وكان مصدر ثقة

الاخ عبد الوهاب

تحياتي
والدة الطفل زوله طيبه
هو السوء اول حاجه بيصدر من رجال الدين

وانا اول ما اجد واحد زي ده اتحسس جيبي

واستعد لتامين نفسي وانا كبير ما بالك ان تسلم طفل لانسان

تملا دواخله الازمات


رجال الدين عبر السنين يصدر مهم السوء

يجب اعادة محاكمة مغتصب محمد

لا حول ولا قوة إلا بالله
قرأت قصة الطفل محمد هذا الصباح
وتألمت غاية الالم
والاكثر الما ان الجاني حكم عليه شهر
وخرج يمارس عمله
كمدرب سباحة في اربعة أندية
وهو المدرب الذي وثقت فيه الاسرة
بالإضافة إلى انه صديق اخ المجني عليه
فكيف نأمن من هو بعيد صلةبه
اين المسئولين من هذا العبث
نريد قانون صارم تجاه ما يحدث لابنائنا
من اصحاب النفوس المريضة
والى على الوطن السلام

Quote: كان «حمادة» يذهب إلى الخلوة ويدرس القرآن مع اقرانه وبعدها يذهب معهم في شكل مجموعات الى واحد من اشهر حمامات السباحة في العاصمة ليمارس تمرين السباحة ثم يعود إلى البيت.. وفي يوم الاثنين 9/6/2008م كان اليوم يمضي بصورة طبيعية حتى جاء (مدرب السباحة) الذي يتعاون مع الخلوة الى منزل حمادة حيث كانت تربطه علاقة صداقة بشقيق محمد ويدرس معه في كلية «الشريعة والقانون» بإحدى الجامعات المعروفة وطلب من «حمادة» ان يصحبه الى النادي لممارسة السباحة فذهب معه، لأن «مدرب السباحة» محل ثقة عند اسرة «حمادة». بعد وصوله النادي اشار إلى «حمادة» ليغير ملابسه في حمامات المسبح ويرتدي «المايوه» قبل النزول الى حوض السباحة.. وبمجرد دخول «حمادة» الى الحمام دخل خلفه المدرب وأمره بخلع ملابسه كاملة وقام باغتصابه.. قاوم «حمادة» وصرخ من شدة الألم وخرج من الحمام.. لحق به المدرب وادخله الى «حوض السباحة» وفي الحوض حاول ان يؤذيه مرة أخرى وقام بسحبه الى «الغريق من الحوض وهي منطقة لا يجيد «محمد» السباحة فيها... ... أفلت «حمادة» من المدرب واسرع بالخروج من الحوض وارتدى ملابسه.. ولكنه بدلاً من ان يغادر النادي بقى ينتظر خروج المدرب ليوصله الى منزله لانه لا يعرف طريق العودة إلى المنزل بمفرده. في منزل «حمادة» استقبلته امه وقالت له : «كيف كان يومك في المسبح ان شاء الله استمتعت» لم يرد «حمادة» وكان مزاجه سيئاً للغاية. بعدها تحدثت والدته معه وسألته عما به فقال لها ان مدربه في المسبح حاول التحرش به!؟ اصيبت والدته بصدمة رهيبة فهذا المدرب صديق ابنها وتبدو عليه إمارات التقوى والصلاح إذ أنه يطيل لحيته ويقصر من بنطاله ولا يصافح النساء ولا ينظر إليهن ويظل طيلة اليوم وهو يتردد على المسجد المجاور لهم في الحي ويأتي للوضوء باستمرار من أحد صنابير المياه التي قامت ام «حمادة» بتوصيلها إلى الشارع ليستفيد من مائها العطشى او من يرغب في الوضوء أو تزويد سيارته، أو ركشته، أو دابته اياً كانت بالماء.... فهو ماء في سبيل الله. كان «مدرب السباحة» أكثر المواظبين على الوضوء من هذا الصنبور، وهو يرتدي لباس الايمان ومخافة الله في سعيه لادراك الصلاة بالمسجد.هول الصدمة لم يمنع الأم وزوجها وأبنائها من اتخاذ الاجراءات القانونية ضد «مدرب السباحة» صديق الاسرة. وبعد الرجوع الى المنزل من قسم الشرطة فاجأ «حمادة» والدته بقصة الاغتصاب كاملة فعلمت ان الأمر لم يكن مجرد تحرش فقط انما عملية اغتصاب كاملة، أدت إلى تأذي ابنها نفسياً وجسدياً. عادت الاسرة مرة أخرى بابنها إلى «وحدة حماية الاسرة والطفل» بمنطقة المقرن بالخرطوم وكانت الساعة تشير إلى الثانية بعد منتصف الليل. بدأت اجراءات التحقيق والفحص الطبي بالوحدة وسارت الاجراءات القانونية حتى مثل المتهم امام المحكمة. حيث قضت المحكمة عليه بالسجن أربعة أشهر والجلد «04» جلدة، بعدها خفف عليه الحكم ليقضي شهراً واحداً في السجن رجع بعدها الى الحي وواصل نشاطه اليومي وكأن شيئاً لم يحدث!!

أها خموا وصروا !!




سؤال شرعي !!

الأخ عبدالوهاب ،
تحياتي ،

لا حول ولا قوة إلا بالله ،
معقولة بس .. شهر واحد ؟!
أين العقوبة الشرعية في
دولة التوجه الحضاري والجهاد الاسلامي ؟!
أين تطبيق الشريعة في مثل هذه الحالات ؟


تخريمة :


أخي تيسير عووضة ،
تحياتي ،

Quote: فكرة العقاب تقوم على أساس القصاص للضرر المعنوي والمادي لمن تضرر طيب ياخوانا .. في حالة جريمة زي إغتصاب الأطفال .. الإغتصااااااب ولا شئ آخر وكلنا نعلم هول الضرر النفسي(المعنوي) والجسدي(المادي) الواقع على المغتَصَب أو المغتَصَبة مدى الحياة يعني بالبلدي كدا بباري العُمر! أليست أقل عقوبة عادلة تكون ببتر العضو( أداة الجريمة)؟؟ بغض النظر عن كون المجرم كان سكران ولا مسطول ولا شارب (شاي بلبن) في حينها !!

وعلى رأيك .. إن لم نستطع أن نطبق فيه شرع الله
وأعني الفاعل (من يفعل فعل قوم لوط) ، إن لم
نستطع (والأسباب مؤكد كثيرة) أن نلقيه من شاهق
لتدق عنقه ، فعلى الأقل أن نبتر آليته التي
يستخدمها ونقطع عضوه (سلاح الجريمة) وندعه
يمشي الهوينا (ظالعاً متحسراً) ، ويا دار ما دخلك شر ؟!!
لكن من يجرؤ على القول أو الفعل في هكذا أمور ؟!!

قلبي مع إبني حمادة ، والذي سوف يظل
يعاني من هذه الجريمة الشنعاء طوال عمره .


مودتي لكما ،


( ليمو )

السيد الشريف

Quote: [هو السوء اول حاجه بيصدر من رجال الدين وانا اول ما اجد واحد زي ده اتحسس جيبي واستعد لتامين نفسي وانا كبير

الكلام ده ما مضبوط، إذ يمكن أن يأتي هذا الفعل الشاذ من اي معتوه

والفهم العام يقتضي أن المتدينين الحقيقيين هم من يلتزمون أخلاق ومبادئ الدين التي تحض على الفضيلة والرحمة ومكارم الأخلاق

وإذا شذ البعض أو تدثر بالدين فلا غبار على الدين إذ بغيابه سيكونون كما هم سفلة وأوغاد ومنخرطين في المجتمع في صورة أخرى

سلامات الأخ عبدالوهاب,,,

Quote: (مدرب السباحة) الذي يتعاون مع الخلوة

!!!!!!!!!!!!!
التفسير الوحيد والمنطقى فى هذه الحالة أنه مريض وشاذ ومنحرف متمرس
تماما وصدقونى قد يكون الضحايا كثر ولكن الغباء قد إستحكم هذه المرة
مما أدى إلى إكتشافه وشجاعة الطفل فى مصارحة والديه بما حدث وقام به
المدرب والمعلم وصديق الأسرة وود البيت!!!!,,,

دائما ما يتواجد مثل هؤلاء الشواذ حول الأطفال وصغار السن ليس رغبة في
المشاركة فى تعليم وتدريب النشء وإنما رغبة مريضة في الأطفال أنفسهم,,

المعلومة أعلاه معروفه لدى أغلب شرائح مجتمعنا السوداني ودائما ما
يتندّر بها الناس أن فلان كثير التواجد حول الصغار والأطفال,,وهم يدرون
تماما خطورة مثل هؤلاء....

مدرب سباحة وأستاذ خلوة !!!!!!!!!!!!
غير جريمة الإغتصاب التى تكفى هى وحدها لحرق هذا المريض,,حيا...
خيانة أمانة وعهد وجرح نفسية طفل برئ فقد وثقت به الأسرة
بعدما إنخدعت بمظاهر التقوى والصلاح وصداقته لإبنهم!!!
ولولا ستر الله لقتل هذا المريض الطفل فمثله يفعل أى شى فى سبيل
حماية نفسه المريضة الشاذة,,,

تواجد مثل هؤلاء المرضى والشواذ والمجرمين حول الأطفال هو بحد ذاته
جريمة أخرى يشاهدها المجتمع ويغض عنها الطرف وبعدما تقع الفاس فى
رأس هؤلاء الأطفال تبدأ المراجعة والندامة ولن تكون الأخيرة طالما ظلت
فكرة أن الشيطان قد لعب برأسه وعفا الله عما سلف!!!!!!!!!

الشيطان نفسه لا يغتصب الأطفال,,,,,,

الأطفال مسؤولية الكبار وهم أمانة فى عنق كل أفراد المجتمع ولا يجب
أن يحيط بهم أو يحتك بهم ويتعامل معهم من هم غيرأهل لذلك,,,

شهر واحد !!!!!!!!!رقم قياسى يجب أن ندخل به موسوعة جينيس فى حماية مغتصبى
الأطفال والقتلة,,و فى كل سجون الدنيا يجد مغتصبى الأطفال ما يستحقونه وأكثر!!
ليس من المؤسسة العقابية فقط وإنما من الزملاء ومرتكبى الجرائم الأخرى,,,

إنتو الشريعة الإسلامية القالو حاكمننا بيها دى بتختفى وين فى الحالات الزى دى!!!!!!!!!!!!!

.............. ..

Quote: العقوبة التى لا تشيع روح العدالة فى الضحية وذويهم وفى المجتمع ايضا تعطل مسار الحقوق وتنشر الفوضى وعدم الثقة فى القانون

أعلن تضامنى التام مع الصغير وأسرته وتبرعى
للقيام بأية إجراءات حالما توافق الأسرة..

للأسف أن الكثيرين هنا يتحدثون من أجل إظهار مقدرتهم على الحديث فقط دون أي معرفة بالنصوص القانونية التي تحكم الواقعة التي حوكم بسببها الجاني ..
و حتى لا يخرج علينا من يشرع و يفتي بغير علم إليكم النصوص القانونية ذات العلاقة ..

Quote: الإغتصاب. 149- (1) يعد مرتكباً جريمة الاغتصاب من يواقع شخصا زنا او لواطا دون رضاه . (2) لا يعتد بالرضا اذا كان الجاني ذا قوامة او سلطة على المجني عليه . (3) من يرتكب جريمة الاغتصاب يعاقب بالجلد مائة جلدة وبالسجن مدة لا تجاوز عشر سنوات ، ما لم يشكل الاغتصاب جريمة الزنا او اللواط المعاقب عليها بالاعدام

.

Quote: الأفعال الفاحشة. 151- (1) يعد مرتكبا جريمة الأفعال الفاحشة من يأتي فعلا مخلا بالحياء لدى شخص آخر او يأتي ممارسة جنسية مع شخص آخر ، لا تبلغ درجة الزنا او اللواط ، ويعاقب بالجلد بما لا يجاوز اربعين جلدة كما تجوز معاقبته بالسجن مدة لا تجاوز سنة او بالغرامة . (2) اذا ارتكبت جريمة الأفعال الفاحشة فى مكان عام او بغير رضا المجني عليه ، يعاقب الجاني بالجلد بما لا يجاوز ثمانين جلدة كما تجوز معاقبته بالسجن مدة لا تجاوز سنتين او بالغرامة.

و لتفادي الخلط ما بين جريمة الإغتصاب و الزنا و اللواط يمكن مراجعة النصوص التالية ..

Quote: الزنا. 145- (1) يعد مرتكباً جريمة الزنا: (أ‌) كل رجل وطئ امراة دون رباط شرعي، (ب‌) كل امراة مكنت رجلا من وطئها دون رباط شرعي. (2) يتم الوطء بدخول الحشفة كلها او ما يعادلها فى القبل. (3) لا يعتبر النكاح المجمع على بطلانه رباطاً شرعياً. عقوبة الزنا. 146-(1) من يرتكب جريمة الزنا يعاقب: (أ‌) بالإعدام رجما اذا كان محصنا، (ب‌) بالجلد مائة جلدة اذا كان غير محصن. (2) يجوز ان يعاقب غير المحصن ، الذكر بالاضافة الى الجلد بالتغريب لمدة سنة. (3) يقصد بالاحصان قيام الزوجية الصحيحة وقت ارتكاب الزنا ، على ان يكون قد تم فيها الدخول. (4) من يرتكب جريمة الزنا فى الولايات الجنوبية ، يعاقب بالسجن مدة لا تجاوز سنة او بالغرامة اوبالعقوبتين معا ، فاذا كان الجاني متزوجا فبالسجن مدة لا تجاوز ثلاث سنوات او بالغرامة او بالعقوبتين معا. مسقطات عقوبة الزنا. 147- تسقط عقوبة الزنا بأى من السببين الآتيين: (أ‌) اذا رجع الجاني عن اقراره قبل تنفيذ العقوبة وكانت الجريمة ثابتة بالإقرار وحده. (ب) اذارجع الشهود عن شهادتهم بما ينقص نصاب الشهادة قبل تنفيذ العقوبة.

Quote: اللواط. 148-(1) يعد مرتكباً جريمة اللواط كل رجل ادخل حشفته او ما يعادلها فى دبر امراة او رجل آخر أو مكن رجلا آخر من ادخال حشفته او ما يعادله فى دبره. (2) (أ) من يرتكب جريمة اللواط يعاقب بالجلد مائة جلدة كما تجوز معاقبته بالسجن مدة لا تجاوز خمس سنوات ، (ب) اذا ادين الجاني للمرة الثانية ، يعاقب بالجلد مائة جلدة وبالسجن مدة لا تجاوز خمس سنوات ، (ج) اذا ادين الجاني للمرة الثالثة يعاقب بالإعدام او بالسجن المؤبد.

و المتفق عليه أن الفعل الذي أقدم عليه الجاني هو جريمة وحشية مستهجنة بكل المقاييس أياً كان مسمى هذه الجريمة أو وصفهاو إن كان ما صدر بحقه من عقوبة مخففة أثارت سخط الجميع فإن المحكمة و أن خلصت إلى أن الفعل الذي أرتكبه الجاني يعتبر بمثابة الأفعال الفاحشة المعاقب عليها إلا أنه كان يتعين عليها ـ المحكمة ـ مراعاة أن المجني عليه طفلاً صغيراً و أن الجاني أستغل الثقة الممنوحة له و مظهر التدين الخادع لإرتكاب فعلته و هذه و تلك كافية لتشديد العقوبة عليه حتى و إن لم يكن جرمه إغتصاباً ..

الأخ عصام

Quote: و المتفق عليه أن الفعل الذي أقدم عليه الجاني هو جريمة وحشية مستهجنة بكل المقاييس أياً كان مسمى هذه الجريمة أو وصفهاو إن كان ما صدر بحقه من عقوبة مخففة أثارت سخط الجميع فإن المحكمة و أن خلصت إلى أن الفعل الذي أرتكبه الجاني يعتبر بمثابة الأفعال الفاحشة المعاقب عليها إلا أنه كان يتعين عليها ـ المحكمة ـ مراعاة أن المجني عليه طفلاً صغيراً و أن الجاني أستغل الثقة الممنوحة له و مظهر التدين الخادع لإرتكاب فعلته و هذه و تلك كافية لتشديد العقوبة عليه حتى و إن لم يكن جرمه إغتصاباً ..

الملاحظ أن كل القوانين التى ذكرتها لا توجد فيها عقوبة شهر سجن أو حتى أربعة أشهر التى حكم بها القاضي أولاً ...
أذن المحكمة لم تقم فقط بمراعاة واقع الجريمة بل هى ضربت عرض الحائط بنصوص القانون.
خلاصة الأمر أن القضاء السوداني لا يطبق حتى القوانين الموضوعة ناهيك عن محدويتها أو عدم كفايتها

Quote: إنتو الشريعة الإسلامية القالو حاكمننا بيها دى بتختفى وين فى الحالات الزى دى!!!!!!!!!!!!!

يا أيمن الطيب ..

الشريعة في الحالات دي ما بتختفي بالعكس قاعدة
لكن أقول ليك سر:
تصدق إنو ما فيها ولا سطر واحد (يجرّم) خليك من يحدد عقوبة للجاني !!


البيخلي يكون في عقوبة رادعة للسرقة والزنا وشرب الخمر (الهيّن دا)
وما يخلي في عقوبة واضحة للإغتصاب شنو؟


أفيدونا أفادكم الله ..

تحياتي يا تيسير ..

Quote: البيخلي يكون في عقوبة رادعة للسرقة والزنا وشرب الخمر (الهيّن دا) وما يخلي في عقوبة واضحة للإغتصاب شنو؟

يبدو أن لديك معلومة خاطئة بشأن عقوبة الإغتصاب المنصوص عليها في القانون الجنائي لسنة 1991م

Quote: الإغتصاب. 149- (1) يعد مرتكباً جريمة الاغتصاب من يواقع شخصا زنا او لواطا دون رضاه . (2) لا يعتد بالرضا اذا كان الجاني ذا قوامة او سلطة على المجني عليه . (3) من يرتكب جريمة الاغتصاب يعاقب بالجلد مائة جلدة وبالسجن مدة لا تجاوز عشر سنوات ، ما لم يشكل الاغتصاب جريمة الزنا او اللواط المعاقب عليها بالاعدام.

و يبدو أن المحكمة لم تخلص إلى إدانة الجاني بجريمة الإغتصاب ، و ربما و أدانته بجريمة إرتكاب الأفعال الفاحشة المنصوص عليها في المادة ( 151 ) و التي أوردتها في مداخلتي السابقة .

Quote: الشريعة في الحالات دي ما بتختفي بالعكس قاعدة لكن أقول ليك سر: تصدق إنو ما فيها ولا سطر واحد (يجرّم) خليك من يحدد عقوبة للجاني !! البيخلي يكون في عقوبة رادعة للسرقة والزنا وشرب الخمر (الهيّن دا) وما يخلي في عقوبة واضحة للإغتصاب شنو؟

يا عصام دهب ..

يا ريت لو كانت معلومتي خاطئة !

أنا هنا بتكلم عن الشريعة ما عن القانون
في الشريعة ما في نص واضح صريح ومحدد حول الإعتداء الجنسي على الأطفال (فل ستوب)
في القانون (والمستند للشريعة) جرايم أخف بكثير من إغتصاب الأطفال وعقوبتها أكبر !


من النصوص الجبتها فوق دي
1- تعتبر الجريمة إغتصاب في حال كانت مع ناس كبار بس
2- الإغتصاب زاتو خشم بيوت:
لو كان شروع في إغتصاب "تحرش" بلغة هذا العصر معناها دق وسجن
3- لو كان إغتصاب كامل (زنا أو لواط لناس كبار) معناها إعدام
4- ما جاب سيرة الأطفال خالص في الموضوع دا ولم ترد الجريمة صراحة بل وردت ضمنا
وبي كدا الإعتداء الجنسي على الأطفال بيجمل من ضمن "فعل الفاحشة" فقط وعقوبتو دق وسجن بس



ياخ أقول ليك حاجة
القانون دا (مُخجل)
مخجل عديل كدا ..

اسع كان الواحد عمل مظاهرة لارتفاع الاسعار
كان سجنوه خمسة شهور و جلدوهو 500 سوط وميتين شلوت واربعطاشر كف وتلاته وعشرين بونيه وتلاته الف اساءة وتكتب تعهد ويمكن يفصلوك عن العمل

يعني تغتصب اطفال ولا تقول قولة حق

ربنا يصلح الحال

تحياتي ،،

زاتوووو

الاستاذ / عبد الوهاب
يا اخي مكبر الموضوع مالك؟ بسيطة، الراجل اعتذر وقال انه الشيطان اغواه"يا اخي الشيطان دا اغوى ابونا ادم وامنا حواء" وجل من لايخطئ.بعدين الزول اخد عقابه شهرررررررررر كامل سجن!!!!! صدقني بديت اشك انك ما "موجه حضاريا"البلد فيها مليار مشكلة محكمة دولية وبترول اسعاره في الدلجة وفجوة غذائية ابت ما تنقفل كله كله وكساد وعدم سيولة"عفوا الا السيولة المتوفرة للاحتكار" وتجي حضرتك تفتح لنا بوست زي دا تسود به صفحاتنا المشرقة!!!!! يا راجل ما صاح.
تعرف امريكا الكافرة وحكي لى الاستاذ الفرجوني هذه القصة فيها واحد اتحرش يعني لا اغتصب ولا الله قال محاميه قال ليه يا اخي اعترف واظهر الندم يمكن يخففوا عليك الحكم ركب راسه وانكر، القاضي ردعه ب 112 سنة سجن!!!! لما سال عن التخفيف لو اعترف قال له يمكن كان يديك 60 او 70 سنة!!!!!
اما لو كان هذا حدث في السعودية والله العظيم راسه الوسخ لحدي هسي ماكان بيكون معلق فوق جسمه الوسخ دا.
غايتوا يا استاذ نقول شنو؟ الله غالب
سؤال بسيط
انتوا اهل الولد دا ماعندهم مسدس؟ والله لاقدر الله لو كانت لى علاقة بهذا الولد غير الرصاص ماعندي مفاهمة مع المجرم دا وبعد داك القاضي انشاء الله يقطعني حتت.

Quote: الجاني الوغد مدرب سباحة للاطفال يعمل في احد المسابح بالخرطوم وصفته ام الطفل بانه كان مصدر ثقة وعلى دين وخلق وكان مصدر ثقة

هل كانت هذه معايير لكي يؤتمن على أمانة
لم تكن الثقة في محلها
خائن العشير والجار
لا ندري ما هو الدين والخلق الذي يؤدي إلى إغتصاب الأطفال
لا ننسى إغتصاب طفل من ذوي الحاجات الخاصة في قصر الشباب والأطفال
من شخص كان يجب أن يكون محل ثقة هذا الطفل ..
معلم..
هل هو معلم؟؟
هل هو جار..
هل هو متدين؟
هل هو من أخلاق المدينة؟

لماذا كل المجرمين في جوارنا؟
لماذا كل الذئاب يعيشون في ثوب ثقتنا؟

هناك من يطلق اللحى كحاجته لإنتعال الحذاء... هل هو مصدر ثقة؟؟

الأخ عصام دهب

صح لسانك فمنذ أن قرأت الخبر سئ الصياغة خمنت أن بالأمر شيئاً غير ما يتناقل

Quote: يبدو أن المحكمة لم تخلص إلى إدانة الجاني بجريمة الإغتصاب ، و ربما و أدانته بجريمة إرتكاب الأفعال الفاحشة المنصوص عليها في المادة ( 151 )

ورغم ما ورد أعلاه، أتفق مع من يقولون بتشديد العقوبة وتطبيق قواعد الاثبات الأصلية لمثل هكذا جرائم، كما في السوابق الإنجليزية التي طبقتها المحاكم السوودانية بحرفية ومهنيةعالية مثل تلك التي تعتد بمجرد اخبار الطفل لذويه في الحال كبينة قاطعة على الافعال الفاحشة أو الاغتصاب أو المواقعة غير المشروعة باختلاف مسمياتها ...

أظن وبعض الظن إثم، أن جل القضاة اليوم (حرفيين) ولا يتدارسون السوابق وفقه القانون ويكتفون بمحاولة فهم النصوص المكتوبة كل على هواه..

الأخ / خالد
تحياتي

Quote: الملاحظ أن كل القوانين التى ذكرتها لا توجد فيها عقوبة شهر سجن أو حتى أربعة أشهر التى حكم بها القاضي أولاً ... أذن المحكمة لم تقم فقط بمراعاة واقع الجريمة بل هى ضربت عرض الحائط بنصوص القانون. خلاصة الأمر أن القضاء السوداني لا يطبق حتى القوانين الموضوعة ناهيك عن محدويتها أو عدم كفايتها

النصوص التي أوردتها نقلاً من القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م بينت الحد الأعلى للعقوبة ، و تركت تحديد العقوبة لسلطة القاضي التقديرية وفي ذلك يخضع القاضي لرقابة محكمة الإستئناف لكن بأي حال لا يجوز تجاوز الحد الأعلى للعقوبة .

كامل تضامنا مع تشديد العقوبة إذا ثبت هناك اغتصاب،،،
بس المشكلة في انو الجاني (مدرب سباحة) يعني عندو تعامل قبل كدا مع أطفال،،
وبالتالي الخوف انو يكون كانت هناك حالات مشابهة،،
ويكون تم السكوت عنها من قبل اهل المجني عليهم خوفا من رد الفعل الاجتماعي في هكذا امور،،،


لك الله يا حمادة،،،،

فتح الباري

العزيز / عبدالوهاب
تحية كريمة
كما شرحت الاخت ازابيلا ،،،الاغتصاب جريمة عقوبتها في السودان غير رادعة
لكن من خلال الحكم الذي أصدره ناظر القضية فالاربعة شهور غير كافية من خلال
حيثيات الجرم المرتكب والاستدراج فالجاني استدرج الطفل لفعلته الوحشية
وفات على ناظر القضيةأن يأخذ بظروف الفعل المجرم فهي لم تكن ظروف عادية
(استدراج وسبق ترصد ) فأنا كقانوني لن أرضى بهذاالحكم واذا قدر الله وجلست مكان ناظر القضية فالردع المخيف وحرمان الجاني من إرتياد مجال تدريب السباحة مع أخذ تعهد من الجاني ،
فالتقدير في مثل هذه الجرائم يجب أن يكون لناظر االقضية أكثر من أخذ العقوبة المنصوص عليها،،، ولنا عودة



Quote: قال معليش يا اخوانا والله الشيطان دخل بيناتنا

الأخ ياسر ،
تحياتي ومشتاقين والله ،

Quote: قال معليش يا اخوانا والله الشيطان دخل بيناتنا

لو كانت رصاصة دخلت في رأسه أو صدره من
أهل هذا الطفل أو سكين (حتى لو كزلك) تجولت
في أنحاء جسده بحرية لعرف كيف دخل الشيطان بينهم !!
لكن نقول شنو !؟ الله غالب .


مودتي ،


( ليمو )

سلامات الأستاذ عصام دهب,,

Quote: للأسف أن الكثيرين هنا يتحدثون من أجل إظهار مقدرتهم على الحديث فقط دون أي معرفة بالنصوص القانونية التي تحكم الواقعة التي حوكم بسببها الجاني .. و حتى لا يخرج علينا من يشرع و يفتي بغير علم إليكم النصوص القانونية ذات العلاقة ..

Quote: شـهر سـجن لمغتصـب طفـل في العاشـرة من عمـره

الكثيرين هنا ليسو بقانونيين وليسو أكاديميين وإنما قراء إستفزهم العنوان والجريمة والعقوبة الهشة التى لا تناسب حتى جريمة
التحرش فقط!!!!!!!!!!!

Quote: و المتفق عليه أن الفعل الذي أقدم عليه الجاني هو جريمة وحشية مستهجنة بكل المقاييس أياً كان مسمى هذه الجريمة أو وصفهاو إن كان ما صدر بحقه من عقوبة مخففة أثارت سخط الجميع فإن المحكمة و أن خلصت إلى أن الفعل الذي أرتكبه الجاني يعتبر بمثابة الأفعال الفاحشة المعاقب عليها إلا أنه كان يتعين عليها ـ المحكمة ـ مراعاة أن المجني عليه طفلاً صغيراً و أن الجاني أستغل الثقة الممنوحة له و مظهر التدين الخادع لإرتكاب فعلته و هذه و تلك كافية لتشديد العقوبة عليه حتى و إن لم يكن جرمه إغتصاباً ..

كلامك أعلاه يبين أنك متفق مع الجميع بخصوص وحشية الجريمة وأن العقوبة أتت مخففة تماما ولا تناسب أبدا الجريمة,,
رفقا بالجربندية أمثالنا ومنكم نتعلم ونعرف ونستفيد,,,

تحياتى...

يجب اعادة محاكمة مغتصب محمد

Quote: الاخ عبد الوهاب تحياتي والدة الطفل زوله طيبه هو السوء اول حاجه بيصدر من رجال الدين وانا اول ما اجد واحد زي ده اتحسس جيبي واستعد لتامين نفسي وانا كبير ما بالك ان تسلم طفل لانسان تملا دواخله الازمات رجال الدين عبر السنين يصدر مهم السوء

يا صبري الشريف
السلام عليك

يا اخي الكريم حاول خصص

لانو التعميم في مقولة رجال الدين (ان سلمنا بها)
لان الاسلام ما فيهو رجال دين ورجال من غير دين
فعبارة رجال الدين هي ترجمة من النصرانية وحرب
العلمانية لها من خلال رجال الدين في الكنائس
اما في الاسلام بكل طوائفه الدين مسئولية الجميع


يعني تعميمك لعبارة رجال الدين ممكن في الاسلام يشمل
النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام والصالحين
في كل زمان ومكان وكدة بتكون عممت ما وجب تخصيصه.
شكرا لك ومزيد من الحوار البناء.


الأخ عبد الوهاب والزملاء الكرام
لو تحاكم الناس للشريعة الاسلامية وتمت محاكمة هذا الارعن
وفق الشريعة وقبله مغتصبي وقتلة مرام وشيماء ووووووووو
والقائمة تطول لما تجرأ احد على انتهاك حرمات المسلمين

القوانين الوضعية ضعيفة مهما بلغت قوتها ويعني ايه مؤبد
لمثل هذا الفاجر؟؟؟ بعد ان جرح هذا الطفل جرحا ابدياوكذلك اسرته

اذكر ثغرة في القانون الجنائي المصري وهي انك اذا وجدت زوجتك
في الفراش مع رجل اخر وقام الرجل بقتلك فان القانون يحكم ببراءة
الزاني القاتل ... لماذا؟؟ ان جريمة قتله لك تحسب دفاع عن النفس
وجريمة الزنا بزوجتك انت (اي الزوج) الوحيد الذي من حقه اقامة دعوى الزنا
وبما انك في خبر كان فلا احد يملك اقامة دعوى زنا ضد الرجل فيخرج
زي الشعرة من العجين
فاين قوانين البشر من قانون رب البشر؟؟؟؟؟
فمالكم كيف تحكمون؟؟؟؟؟

Quote: و يبدو أن المحكمة لم تخلص إلى إدانة الجاني بجريمة الإغتصاب ، و ربما و أدانته بجريمة إرتكاب الأفعال الفاحشة المنصوص عليها في المادة ( 151 ) و التي أوردتها في مداخلتي السابقة .

أعتقد أن العقوبة الموضوعة رادعة بالنسبة للإغتصاب ( للجنسين) ، ولكن تبقى المشكلة فى حالتين:


1- إثبات الجريمة.


2- السلطة التقديرية للقاضى فى توقيع العقوبة بعد ثبوتها.



بالنسبة للإثبات فإنه وعلى مر التاريخ لم يتم إثبات جريمة الزنا أو اللواط بشهادة الشهود وفقاًً للمعيار الشرعى المشدّد


" كالمرود فى المكحلة" لصعوبته ، فكل حالات العقوبة التى تمّت كانت بالإقرار.


نظراً لصعوبة الإثبات هنالك مبدأ قانونى معلوم يسمّى (hue & cry) يتم الإعتماد عليه فى إثبات مثل هذه الجرائم ، وهو يقول بأن صِراخ

المجنى عليه ومبادرته بالقول بوقوع الجريمة تؤخذ كبينة فى إثبات الجريمة ... وقد تطور العلم الجنائى الآن حيث يمكن إثبات وقوع

الجريمة من الفحص الطبى لتحديد مدى وجود " إيلاج/ مواقعة" من عدمه ...

إن كان هنالك إيلاجاً/ مواقعة حديثاً يكون الفعل المرتكب هو جريمة الزنا ويتم توقيع العقوبة القصوى عليه ، وإن لم يتم إثبات

الإيلاج/المواقعة فهى تُعد أفعال فاحشة تتم معافبتها بالعقوبة المقررة لها. الدكتورة إيزابيلا أسهبت فى هذا الجانب.



أهم مرحلة عند الإدانة هى مناقشة مسألة وجود الظروف المخففة للعقوبة أو الظروف المشددة وذلك قبل النطق بالحكم وفقاً للسلطة

التقديرية للقاضى.... وعادة مسألة وجود سلطة أو مظهر يدل على توافر ثقة ما فى الجانى فهو يُعد من الظروف المشددة التى تستلزم مضاعفة

العقوبة كثل هذه الحالة التى يتظاهر فيها المتهم بالورع وأطلق لحيته وقصّر من ثيابه بل وعمِل بالخلوة ، لأن أفعاله تخالف المظهر الذى

يتم إبداؤه للعيان. هذا الشخص يمثل ما جاء فى الحديث القدسى عن تجار الدين :

" عن أبى هريرة - رضى الله عنه - قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يخرج فى آخر الزمان رجالٌ يختلون الدين بالدنيا ، يلبسون للنّاس

جُلُودَ الضَّأن مِنْ اللِيْنِ ، ألسِنتَهُم أحلَى من السُّكَّر ، وقَلُوبُهُم قُلُوبُ الذئاب ، يقول الله - عزَّ وجل- أبِى يَغْترُّون ؟ أم علىّ يجْترئُون ؟ فَبى


حَلَفْتُ لأَبْعَثَنَّ عَلَى أُولئك مِنْهم فتنة تدَعُ الحليمَ منهم حيراناً ).

____________________________
* يختلون الدين بالدنيا : أى ينتزعون خيرات الدنيا ، ويحصدونها بإسم الدين تمويهاً على الناس. وأصله إفتعال من - خَلَت الأرض -

إذا كثر خلاها ، وهو الرطب من النبات. ختله ، يختله ، ويختله ختلاً و ختلاناً: إذا خدعه وراوغه ، وختل الذئب للصيد إذا تخَفَّى

له .والتخاتل: التخادع.

*يلبسون للناس جلود الضأن من اللين: هو كناية عن لينهم للناس ظاهراً ، وإضمار السوء لهم باطناً مكراً وخداعاً ، فليس فى قلوبهم

محبة للعباد ، بل إنما يحبون أنفسهم فقط ، ويُخادعون الناس بإظهار المودة والمحبة لهم ، قاصدين بذلك استيفاء أغراض دنيوية منهم ،

كما يريدون إحترام الناس لهم بتحسين ظواهرهم الكاذبة.

____________________________________________________________________________

أعتقد أن هنالك خطأ كبير فى ممارسة السلطة التقديرية فى توقيع العقوبة التقديرية فيما هو واضح فى هذه الحالة سواء من محكمة

الموضوع أو من محكمة الإستئناف ، لأن هذه العقوبة - قبل تخفيفها- أصلاً لا تتناسب والفعل الثابت.

هنالك أيضاً سلطة تعزيرية إضافية يمكن توقيعها فيما يتعلق بالتوجيه/ التوصية بخصوص عمل المتهم والذى أدى لتواجد الثقة به وضرورة


إبعاده عن بيئة العمل الذى خادع به المجتمع.


الأستاذ عصام دهب أورد النصوص القانونية كاملة للعقوبات التى توضِّح حدود السلطة التقديرية.


هذه مساهمة توضيحية مزجناها بالقانون والأحاديث ، لأن هذا الحديث فيه معيار عاماً للحكم على مثل هذا الذئب وغيره ممن أطلقوا الحى


وقصّروا من ثيابهم ، وكما قال سيدنا على كرّم الله وجهه ( الإيمان هو ما وَقَر فى القلب وصَدّقه العمل ) .




نعتذر عن ضرورة إيراد بعض الكلمات القانونية الضرورية التى قد تخدش الحياء ولكن أملتها الضرورة .


لتصحيح بعض الأخطاء الإملائية

شكراً أستاذنا الفاضل / أبو بكر أبو القاسم

و حقاً كفيت و وفيت ، و أفصحت عن رأي و فكر قانوني سليم ..

Quote: بالنسبة للإثبات فإنه وعلى مر التاريخ لم يتم إثبات جريمة الزنا أو اللواط بشهادة الشهود وفقاًً للمعيار الشرعى المشدّد " كالمرود فى المكحلة" لصعوبته ، فكل حالات العقوبة التى تمّت كانت بالإقرار.

و مصداقاً لما قلت بشأن صعوبة أو إستحالة ثبوت الزنا بشهادة الشهود أورد للقراء الكرام هذه الواقعة التي حدثت في عهد سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه

Quote: وإن نقص عدد الشهود عن أربعة حدوا , لأنهم قذفة قلت : فيه أثر رواه الإمام القاسم بن ثابت السرقسطي في " كتاب غريب الحديث " حدثنا إبراهيم بن حميد ثنا أبو الحسن ثنا الفضل بن دكين ثنا الوليد ثنا أبو الطفيل , قال : أقبل رهط معهم امرأة حتى نزلوا مكة , فخرجوا لحوائجهم , وتخلف رجل مع المرأة , فلما رجعوا وجدوه بين رجليها , وعلى مكة يومئذ نافع بن عبد الحارث الخزاعي , فشهد ثلاثة منهم أنهم رأوه يهب فيها , كما يهب المرود في المكحلة وقال الرابع : لم أر المرود في المكحلة , ولكن رأيت استه يضرب استها , ورجلاها عليه , كأذني الحمار , فكتب نافع إلى عمر , فكتب إليه عمر : إن شهد الرابع بما شهد الثلاثة فارجمهما , إن كانا أحصنا , وإلا فاجلدهما , وإن لم يشهد إلا بما قال , فاجلد الشهود الثلاثة , وخل سبيل المرأة

فتأمل عدالة التشريع ..

جريمة بشعة بكل المقاييس..
لكن مثل هذه القضايا ليس مكانها المحاكم..
متى يستخدم الناس مسدساتهم إن لم يستخدموها في مثل هذه المواقف؟
الشرف لا يغسل إلا بالدم..
تعاطف القاضي مع هذا المجرم، يجعلني أشك في سلوكه..
يثبت القضاء السوداني كل يوم أنه قضاء وقدر..
كل ما أدخل قاعة محكمة في السودان تكون لدي رغبة في التبول على
المنضدة التي يجلس خلفها القاضي..
يا جماعة بعد كده أنسوا حاجة اسمها قضاء وأخدوا حقكم بأيديكم..
البلد بقت القوي ياكل الضعيف..

الأخ عبدالوهاب .. أطالب بإعادة محاكمة هذا الذئب وتشديد العقوبة للإعدام حتي يرعوي كل الصقور في هذه البلاد المنتشرين في المجتمع كالسوس !!! ..
.. ده إذا كنا ما زلنا نؤمن بنزاهة القضاء السوداني !!! ..

ياخي القاضي الحكم القضية دي أكيد هو ذاته فيه ستين إن لو كان لا يحس بفظاعة هذه الجريمة .. لكأنما يراها شئ عادي !!!! .. طالما حصلت إدانة فلا عذر له بتخفيف العقوبة ثم تخفيض الحكم لاحقآ !!!! .. ما معقول ياخ !!!!!!!!!..

تجب محاسبة القاضي

ومن عين القاضي



الباقر موسى

يجب اعادة محاكمة مغتصب محمد

هل من رابط لرجم الفتاة الصومالية؟؟؟

أريد أن أقارن دوافع القسوة هناك

والتساهل هنا؟؟؟


وهل يصدق أن ما أهلك من كان قبلنا..

أنهم كان إذا أجرم من هو غيرهم أقاموا عليه الحد

وإذا أجرم من هو منهم تركوه؟؟؟؟؟


الباقر موسى