التغيير الذى يقصده اوباما هو طلاء البيت الابيض بلون داكن

صعب على فهم غالتغيير الذى يرفعه اوباما شعارا له وقلت فى نفسى ربما يقصد تغيير لون البيض الابيض لان هنالك سؤال منطقى لماذا هذا البيت ابيض لماذا لا يكون لونه اسود اخضر اصفر لان تغيير لون البيض رغم صعوبته ربما يكون من الاشياء الممكن تحقيقها لرجل مثل اوباما الرجل فى خطابه قال لا استطيع فعل شى فى الفترة الاولى كانه يقول انتخبونى مرة اخرى لاريكم كيف يكون التغيير زمان قلنا ان الرجل له شعار براق فارغ المضمون لو كان احد حكام افريقيا او الدول التى ترزح تحت الدكتاتوريات لقلنا يمكن ان يفعل ما بدا له ولكن رئيس امريكا محكوم بمزاج من حوله وخاصة ان اوباما بالاخص سيكون بين نارين ان فعل اى شئ سوف يهمس الاخرون بانه عنصرى وان وان ولو انه ترك سياسة امريكا كما هى حتما ستلاحقة اللعنات التى اسقطت بوش فى مستنقع الحروب غضب الشعوب رغم ان الارث البوشى ليس من السهولة التخلص منه خاصة اليوم نجاد يهنئ اوباما ويقول له نفذ ماوعدت به الشعب الامريكى ويعنى طبعا التفاوض مع ايران وسحب الجنود الامريكان من العراق وتركه للاحتلال الصفوى وايضا اوباما حتى ينفى عنه اى تهمة او همز اولمز بانه مسلم سوف يكون قاسى جدا ضد سكان غزة وربما يدخل فى مغامرة فى افغانستان وباكستان وحتما ستكون له معاناة شديدة مع الازمة المالية التى ربما تصرعه وبدايته فى تعيين اركان ادارته لا تشجع بان الرجل سيكون له تغييرا اللهم غير التفكير جليا فى تغيير طلاء البيت الابيض ويكون بذلك حقق نوع من التغيير

طيب ما تنتظر وتشوف تغييرو دا شعار فارغ ساكت ولا فيهو محتوى!
انت شايلا تقيلة مع الراجل دا ليه؟

Quote: انت شايلا تقيلة مع الراجل دا ليه؟

عارف يا محمد الحاج
يكون سمع له تصريح انه ناوي يقعد مع الجميع حتى لو حسن نصر الله!
ونرويت عنده (جن) اسمه حسن نصر الله!!

او يكون مكجنه عشان الميدل نيم بتاعه (حسين) واي حسن وحسين هم شيعه بنظر نوريت.




يا بلديتنا يعني لا باركته لينا
وكمان لسه ماقشر ولدنا,اعمل حسابك كجوره
قوي ما شفته عمل ايه في سارة بالين!!
عبجني لها على طلوة لسانه وقلة ادبها على اوباما.

نوريت سلامات
النصر الكبير الذي حققه اوباما
يشكل منعطف تغيير ايجابي كبير
ليس في امريكا فحسب بل في كل ارجاء المعمورة باذن الله
لا يمكن اختزال هذا التغيير في كلامك الفطير ( مع الاحترام)
اوباما خاض حملته الانتخابية بشعار التغيير
واقنع الناخبين بانه يمتلك ناصية التغيير الحقيقي
فكان ان التف حول غالبية الناخبين الامريكين بمختلف الوانه
اوباما انتصار للانسانيه
وليس انتصار لفئة او لون

اوباماحسين يصلى امام حائط المبكى

Quote: كتبت وول ستريت جورنال أن انتخاب باراك أوباما سيحدث انقلابا في أولويات الأمن القومي للولايات المتحدة، مع اكتساب أفغانستان وباكستان شهرة بينما يعاد توجيه الموارد من العراق. وقالت الصحيفة إن إدارة أوباما القادمة ترى التحديات بطريقة مختلفة. وقال مساعدون إن أوباما من المحتمل أن ينشر عشرات آلاف القوات الإضافية في أفغانستان، حيث الظروف الأمنية ساءت كثيرا في الأشهر الأخيرة وزادت هجمات طالبان. وأضافوا أن أوباما سيكرس مزيدا من الانتباه لجارتها باكستان، التي يعد تأييدها حاسما لدحر طالبان والقاعدة وتعزيز استقرار أفغانستان. ومع استمرار تحسن الظروف في أفغانستان، كما أوردت الصحيفة، أعلن البنتاغون الأربعاء أن لواء قتاليا سيغادر العراق الصيف القادم، وأضاف أن هذه التحركات ستحرر المزيد من القوات لاستخدامهم في أفغانستان. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا النهج الجديد ستكون له مخاطر واضحة، حيث لا يوجد ضمان بأن القوات الإضافية ستعكس الوضع المتدهور في أفغانستان وأن تكثيف الحملة العسكرية هناك من المحتمل أن يؤدي إلى مزيد من الخسائر الأميركية والأفغانية. في السياق كتبت نيويورك تايمز أن فوز أوباما بدأ بالفعل يحول الخريطة السياسية في العراق والمنطقة ككل. فقد ألمح السياسيون العراقيون الشيعة إلى أنهم سيتحركون أسرع نحو اتفاق أمني جديد مع القوات الأميركية، وقال مسؤول في إدارة بوش إن العراقيين يمكن أن يعدلوا الاتفاق في منتصف هذا الشهر. وأشارت الصحيفة إلى أن العراقيين يشعرون الآن بضغط أقل من إيران، لأن الإيرانيين أقل قلقا بأن حكومة أوباما ستحاول فرض تغيير النظام في بلدهم. وقالت إن انتخاب أوباما تصادف أيضا مع موافقة المفاوضين الأميركيين على كثير من التغييرات التي طلبها العراقيون في الاتفاق الذي أوجد نموذجا عاما كان أسهل على العراقيين وجيرانه -إيران وسوريا والسعودية- أن يقبلوه. وأضافت أن انتخاب أوباما، الذي سيرجح كفة الميزان باتجاه الانسحاب يسمح للحكومة بتفادي دعوات الأطراف الأكثر عداء لأميركا لرفض أي اتفاق. كذلك يمكن أن يعطي انتخاب أوباما فرصة للعراق لبدء صفحة جديدة بقدرة أكبر على التحكم في مصيره. لكنه سيجعله أيضا طليقا بين جيران عدوانيين وغير قادرين على التطلع لأميركا وسيطا عندما تتجادل الطوائف السياسية.

المصدر للصورة والمقال الجزيرة نت