مقتل الصينيين : الخارجية الصينية كذبت السودانية من قبل ووزير الداخلية يكذب الفريق عبد الرحيم

Quote: الخرطوم تقر بمقتل الصينيين في تبادل للنار الخرطوم - النور أحمد النور الحياة - 31/10/08// اعترف وزير الداخلية السوداني إبراهيم محمود حامد في تقرير أمام مجلس الوزراء أمس عن عملية خطف مجموعة مسلحة تسعة من الصينيين العاملين فى النفط، بأن أربعة من الرهائن قُتلوا خلال تبادل لإطلاق النار، خلافاً لبيان رسمي كان أفاد أنهم «قتلوا بدم بارد» ونفى وقوع اشتباكات مع الخاطفين. وأعلن مجلس الوزراء أن وزير الداخلية أبلغ الحكومة أمس أن أربعة من الصينيين قُتلوا في تبادل لإطلاق النار، وأن ثلاثة أصيبوا وإثنين في عداد المفقودين يتم البحث عنهم. واعتبر الحادث «خروجاً على القانون يمس رعايا دولة صديقة تدعم التنمية في السودان». وقدم التعازي إلى أسر الضحايا والشركة الصينية للنفط التي يعمل فيها المخطوفون والحكومة الصينية، كما عبر عن تقديره لتفهم بكين ملابسات الحادث. ودعا المجلس السلطات الأمنية إلى الاستمرار في إجراءاتها لتأمين مواقع النفط ومشاريع التنمية كافة، وكذلك ملاحقة خاطفي الصينيين وتقديمهم إلى العدالة. وقال رئيس فريق الوساطة القبلي إسماعيل حامدين التي تتفاوض مع الخاطفين أمس إن الخاطفين أبلغوه خلال اتصال هاتفي بأنهم لن يسلموا أنفسهم ومن تبقى معهم من رهائن. وذكروا أن تدخل السلطات وإطلاق النار كان وراء مقتل أربعة من الرهائن. وكشف أن انشقاقاً وقع بين الخاطفين ولم يتبق مع الرهائن الاثنين إلا أربعة مسلحين، وأن الآخرين تركوهم وذهبوا إلى حالهم. وأرسلت الصين فريقاً من المسؤولين أمس للعمل على إطلاق سراح عمال نفط مخطوفين بعد ما وصفته بكين بأنه محاولة إنقاذ فاشلة أدت إلى مقتل أربع رهائن صينيين. وذكرت تقارير في الخرطوم أن مسؤولين صينيين من وزارتي الخارجية والتجارة وشركة النفط الوطنية الصينية غادروا بكين «للتفاوض مع الجانب السوداني في شأن الجهود والإجراءات الشاملة في سبيل إنقاذ عامل لا يزال مفقوداً». وكان وزير الدفاع السوداني الفريق عبدالرحيم حسين نفى في شدة أن يكون حدث أي اشتباك بين القوة الحكومية وخاطفي الصينيين، وقال إنهم قتلوهم بدم

وكان وزير الدفاع السوداني الفريق عبدالرحيم حسين نفى في شدة أن يكون حدث
أي اشتباك بين القوة الحكومية وخاطفي الصينيين، وقال إنهم قتلوهم بدم

القائد مالك عقار القيادي بالحركة الشعبية ووالي النيل الأزرق للجزيرة
- للطبيعة الديمقرافية للمنطقة التي تمت فيه الاختطاف و التكوين العرقي
للحركات المسلحة في دارفور ة استبعد أن تكون حركة العدل والمساواة تقف
وراء خطف الصينيين .
- رغم النفي الرسم الحكومي عن استخدام القوة لا استبعد حدوث امر ما
- علاقة الصين مع الحكومة علاقة مصالح ولذلك استبعد أن تؤثر العملية على
العلاقة بين الدولتين

محمد الدوريك معتمد ابيي لشروق جمال الوالي( ما عارف لونو
السياسي بس واضح ملوكي أكثر من الملك و مستجد سلطة (
الخاطفين قتلوا الرهائن نتيجة لاختلافهم حول كيفية التعامل مع العملية
- الخاطفين قتلوا الرهائن ضربا وطعنا بالسكاكين و ورميا بالرصاص.
- حركة العدل والمساواة تقف وراء العملية
- السلطات لم تقم بأي محالة عسكرية لتحرير الرهائن
حيث راي البعض مساومة الرهائن مع أفراد من حركة العدل والمساواة محتجزين
في الخرطوم لاشتراكهم في أحداث أم درمان الاخيرة.