Post: #1
Title: رجال مصر فى السودان
Author: خليل عيسى خليل
Date: 10-29-2008, 06:09 PM
[QUOTE=khalil eisa;76935]منقول من المنتدى النوبى العالمى
http://www.nubian-forum.com/vb/showthread.php?p=32043&posted=1#post32043
[size=5]الإخوه والأخوات . صادق الود والتقدير
فى صفحة ( ملفات قوميه ) بجريدة اليوم السابع الإسبوعيه الجديده والجريئه بالعدد الثالث من الجريده وفى الصفحه الحادية عشر . تحت مانشيت بارز (رجال مصر فى الخارج ) . العنواين :ـ ـــــــــــــــــــــــــ الميرغنى ومصطفى عثمان فى السودان والسنيوره ينافس الحريرى فى لبنان وحارث الضارى فى العراق (رجال مصر فى الخارج ) . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ المقدمه . ــــــــــــــــــــ مصالح الدول لاتختزل فى أشخاص ولا تتوقف عند قنو ات حتى لو كانت رسميه . يوجد دائماً خط إحتياط لاستمرار الإتصالات يتم اللجوء إليه عند فتور العلاقات وإنسداد القنوات الدبلوماسيه . وهناك أشخاص منوط بهم ( تلسليك ) مصالح الدول . يجلسون على خط الإحتياط إنتظاراً للإستدعاء . هم بمثابة إصدقاء لمصر فى الخارج تقلوا تعليمهم فى مصر أو أقاموا فيها أو تأثروا بخطها السياسى القومى أو طمعاً فى دعمها السياسى للوصول إلى المناصب الداخليه والدوليه .
هؤلاء الأشخاص ذوو حيثيات بالضروره لهم ثقل وممن يطلق عليهم الحمائم أو سعاة السلام أو مهندسو القنوات الخلفيه لكنهم ليسوا بدلاء عن السفراء المصريين فى الخارج أو العلاقات الثنائيه .
الخبراء يحددون سمات الشخصيه التى تلعب هذا الدور . منها أن تجمع بين المرونه على مستوى الأطراف . ولديها خطاب مقبول على الجانبين . فضلاً عن قناعتها بالدور الذى يجب أن تلعبه لحساب الدوله الصديقه . وإنعكاس ذلك على الدوله الأم . بــاختــصار . هـــم ليسوا عملاء .. ودورهم شبه معترف به دولياً ..
وهم بمنأى عن الخطر أو الإتهام بالعماله لأن مواقفهم واضحه فى الأحوال العاديه أو فى فترات الأزمات . . هم شعرة معاويه التى يحرص الجميع على ألا تنقطع تحت أى ظرف .
الســــــــودان : ـــــــــــــــــــــــ دوله مثل السودان بمثابة الإمتداد الطبيعى للأمن القومى المصرى وللتاريخ المشترك بين الشعبين . تضم العديد من الأصدقاء المقربين لمصر . ـ ويقف محمد عثمان على الميرغنى زعيم الحزب الإتحادى على رأس الشخصيات الصديقه لمصر منذ فتره طويله . وهو نفسه كان يطرح نفسه على هذا النحو بشكل علنى وصريح وفى أوقات الأزمات كان يلعب دوراً حيوياً لكن مجتمعاً مثل السودان منقسم سياسياً وإثنياً من الصعب أن يلعب شخص واحد هذا الدور . ـ الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السودانى عندما كان وزيراً للخارجيه تأزمت العلاقات إثر محاولة إغتيال الرئيس مبارك فى أديس أبابا عام 1995 شكل عثمان وصديقه المقرب عمرو موسى وزير الخارجيه وقتها ثنائياً نجح فى تقريب العلاقات وتحسينها . عثمان يتبنى إستراتيجيه لصالح مصر فى بلاده ويدعم كل إتجاه يصب فى خانة التكامل معها ويلقى هذا ترحيباً كبيراً وثقة فى شخصه من القياده المصريه ويستحق بحق لقب رجل مصر الأول فى السودان . من الشخصيات السودانيه الأخرى التى تحوز هذه الصفه أيضاً _ عبد الرحمن سر الختم والى ولاية الجزيره السودانيه عندما كان وزيراً للدفاع بالسودان فى عصر حكومة الإنقاذ بزعامة البشير . كان يسعى بكل جهده إلى توطيد العلاقات مع مصر والأن بعد أن أصبح والياً لهذه الولايه المهمه يدعم أى جهد يصب فى مصلحة أى مشروع مصرى فى السودان . ومن الشخصيات الشعبيه السودانيه أيضاً التى تنادى بعلاقات أزليه مع مصر _ أحمد عبد الرحمن الأمين العام لمجلس الصداقه الشعبيه العالميه بالخرطوم . وعبد الرحمن له مجهودات فى التعاون الأهلى بين البلدين لإيمانه بأهمية إقامة علاقه قويه مع مصر . وفى النهايه على الرغم من تعدد الشخصيات السودانيه التى ذكرناها فإن المرغنى يبقى هو الرجل الرئيسى لمصر فى السودان فهو الأقرب إلى مؤسسة الرئاسه المصريه وأكثر الشخصيات السودانيه لقاء بالرئيس ورجال الدوله . ومن المعروف أنه يحصل من مصر على دعم فضلاً عن مقره المخصص له فى حى مصر الجديده بالقاهره . كما تم إطلاق إسم والده على هذا الشارع . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ملحوظه . أكتفى فقط بالجزء الخاص بالسودان ـ إستمراراً لفكرة نقل أخبار السودان فى الصحف المصريه . والتقرير عموماً يشغل نصف صفحه بالكامل. وإختصاراً يوجد به شخصيات أيضاً من السعوديه وليبيا والأردن واسرائيل وفلسطين واليمن . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الإخوه والأخوات ., وختاماً . كما البدايه . صادق الود والتقدير[/size] |
Quote: [size=5]المقدمه . ======= مصالح الدول لاتختزل فى أشخاص ولا تتوقف عند قنو ات حتى لو كانت رسميه . يوجد دائماً خط إحتياط لاستمرار الإتصالات يتم اللجوء إليه عند فتور العلاقات وإنسداد القنوات الدبلوماسيه . وهناك أشخاص منوط بهم ( تلسليك ) مصالح الدول . يجلسون على خط الإحتياط إنتظاراً للإستدعاء . هم بمثابة إصدقاء لمصر فى الخارج تقلوا تعليمهم فى مصر أو أقاموا فيها أو تأثروا بخطها السياسى القومى أو طمعاً فى دعمها السياسى للوصول إلى المناصب الداخليه والدوليه .
هؤلاء الأشخاص ذوو حيثيات بالضروره لهم ثقل وممن يطلق عليهم الحمائم أو سعاة السلام أو مهندسو القنوات الخلفيه لكنهم ليسوا بدلاء عن السفراء المصريين فى الخارج أو العلاقات الثنائيه .
الخبراء يحددون سمات الشخصيه التى تلعب هذا الدور . منها أن تجمع بين المرونه على مستوى الأطراف . ولديها خطاب مقبول على الجانبين . فضلاً عن قناعتها بالدور الذى يجب أن تلعبه لحساب الدوله الصديقه . وإنعكاس ذلك على الدوله الأم . بــاختــصار . هـــم ليسوا عملاء .. ودورهم شبه معترف به دولياً ..
وهم بمنأى عن الخطر أو الإتهام بالعماله لأن مواقفهم واضحه فى الأحوال العاديه أو فى فترات الأزمات . . هم شعرة معاويه التى يحرص الجميع على ألا تنقطع تحت أى ظرف .
الســــــــودان : ========== دوله مثل السودان بمثابة الإمتداد الطبيعى للأمن القومى المصرى وللتاريخ المشترك بين الشعبين . تضم العديد من الأصدقاء المقربين لمصر . ـ ويقف محمد عثمان على الميرغنى زعيم الحزب الإتحادى على رأس الشخصيات الصديقه لمصر منذ فتره طويله . وهو نفسه كان يطرح نفسه على هذا النحو بشكل علنى وصريح وفى أوقات الأزمات كان يلعب دوراً حيوياً لكن مجتمعاً مثل السودان منقسم سياسياً وإثنياً من الصعب أن يلعب شخص واحد هذا الدور . ـ الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السودانى عندما كان وزيراً للخارجيه تأزمت العلاقات إثر محاولة إغتيال الرئيس مبارك فى أديس أبابا عام 1995 شكل عثمان وصديقه المقرب عمرو موسى وزير الخارجيه وقتها ثنائياً نجح فى تقريب العلاقات وتحسينها . عثمان يتبنى إستراتيجيه لصالح مصر فى بلاده ويدعم كل إتجاه يصب فى خانة التكامل معها ويلقى هذا ترحيباً كبيراً وثقة فى شخصه من القياده المصريه ويستحق بحق لقب رجل مصر الأول فى السودان . من الشخصيات السودانيه الأخرى التى تحوز هذه الصفه أيضاً _ عبد الرحمن سر الختم والى ولاية الجزيره السودانيه عندما كان وزيراً للدفاع بالسودان فى عصر حكومة الإنقاذ بزعامة البشير . كان يسعى بكل جهده إلى توطيد العلاقات مع مصر والأن بعد أن أصبح والياً لهذه الولايه المهمه يدعم أى جهد يصب فى مصلحة أى مشروع مصرى فى السودان . ومن الشخصيات الشعبيه السودانيه أيضاً التى تنادى بعلاقات أزليه مع مصر _ أحمد عبد الرحمن الأمين العام لمجلس الصداقه الشعبيه العالميه بالخرطوم . وعبد الرحمن له مجهودات فى التعاون الأهلى بين البلدين لإيمانه بأهمية إقامة علاقه قويه مع مصر . وفى النهايه على الرغم من تعدد الشخصيات السودانيه التى ذكرناها فإن المرغنى يبقى هو الرجل الرئيسى لمصر فى السودان فهو الأقرب إلى مؤسسة الرئاسه المصريه وأكثر الشخصيات السودانيه لقاء بالرئيس ورجال الدوله . ومن المعروف أنه يحصل من مصر على دعم فضلاً عن مقره المخصص له فى حى مصر الجديده بالقاهره . كما تم إطلاق إسم والده على هذا الشارع[/size] |
.
[size=5]تخريمة انبطاحية
القائمه تطول وتشمل اسماء عديده منها اسامه عبد الله وعبد الرحيم حسين ,والوالى عادل عوض ومعتمد وادى حلفا واخرون وما اكثرهم عملاء مصر فى السودان ولعلمكم ملف العلاقات المصريه السودانيه ملف امنى المسئول عنه المخابرات المصريه وليست وزاره الخارجيه فى مصر عرفنا ان المرغنى يتقاضى اجره من الادارة المصريه وبقى ان نعرف كم يتقاضى من سمته الادارة المصريه [color=#0000FF]رجل مصر الاول فى السودان مقابل خدماته وعمالته وانبطاحه اللهم احفظ السودان من شرهم [/size]
Quote: [size=5]المقدمه . ======= مصالح الدول لاتختزل فى أشخاص ولا تتوقف عند قنو ات حتى لو كانت رسميه . يوجد دائماً خط إحتياط لاستمرار الإتصالات يتم اللجوء إليه عند فتور العلاقات وإنسداد القنوات الدبلوماسيه . وهناك أشخاص منوط بهم ( تلسليك ) مصالح الدول . يجلسون على خط الإحتياط إنتظاراً للإستدعاء . هم بمثابة إصدقاء لمصر فى الخارج تقلوا تعليمهم فى مصر أو أقاموا فيها أو تأثروا بخطها السياسى القومى أو طمعاً فى دعمها السياسى للوصول إلى المناصب الداخليه والدوليه .
هؤلاء الأشخاص ذوو حيثيات بالضروره لهم ثقل وممن يطلق عليهم الحمائم أو سعاة السلام أو مهندسو القنوات الخلفيه لكنهم ليسوا بدلاء عن السفراء المصريين فى الخارج أو العلاقات الثنائيه .
الخبراء يحددون سمات الشخصيه التى تلعب هذا الدور . منها أن تجمع بين المرونه على مستوى الأطراف . ولديها خطاب مقبول على الجانبين . فضلاً عن قناعتها بالدور الذى يجب أن تلعبه لحساب الدوله الصديقه . وإنعكاس ذلك على الدوله الأم . بــاختــصار . هـــم ليسوا عملاء .. ودورهم شبه معترف به دولياً ..
وهم بمنأى عن الخطر أو الإتهام بالعماله لأن مواقفهم واضحه فى الأحوال العاديه أو فى فترات الأزمات . . هم شعرة معاويه التى يحرص الجميع على ألا تنقطع تحت أى ظرف .
الســــــــودان : ========== دوله مثل السودان بمثابة الإمتداد الطبيعى للأمن القومى المصرى وللتاريخ المشترك بين الشعبين . تضم العديد من الأصدقاء المقربين لمصر . ـ ويقف محمد عثمان على الميرغنى زعيم الحزب الإتحادى على رأس الشخصيات الصديقه لمصر منذ فتره طويله . وهو نفسه كان يطرح نفسه على هذا النحو بشكل علنى وصريح وفى أوقات الأزمات كان يلعب دوراً حيوياً لكن مجتمعاً مثل السودان منقسم سياسياً وإثنياً من الصعب أن يلعب شخص واحد هذا الدور . ـ الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السودانى عندما كان وزيراً للخارجيه تأزمت العلاقات إثر محاولة إغتيال الرئيس مبارك فى أديس أبابا عام 1995 شكل عثمان وصديقه المقرب عمرو موسى وزير الخارجيه وقتها ثنائياً نجح فى تقريب العلاقات وتحسينها . عثمان يتبنى إستراتيجيه لصالح مصر فى بلاده ويدعم كل إتجاه يصب فى خانة التكامل معها ويلقى هذا ترحيباً كبيراً وثقة فى شخصه من القياده المصريه ويستحق بحق لقب رجل مصر الأول فى السودان . من الشخصيات السودانيه الأخرى التى تحوز هذه الصفه أيضاً _ عبد الرحمن سر الختم والى ولاية الجزيره السودانيه عندما كان وزيراً للدفاع بالسودان فى عصر حكومة الإنقاذ بزعامة البشير . كان يسعى بكل جهده إلى توطيد العلاقات مع مصر والأن بعد أن أصبح والياً لهذه الولايه المهمه يدعم أى جهد يصب فى مصلحة أى مشروع مصرى فى السودان . ومن الشخصيات الشعبيه السودانيه أيضاً التى تنادى بعلاقات أزليه مع مصر _ أحمد عبد الرحمن الأمين العام لمجلس الصداقه الشعبيه العالميه بالخرطوم . وعبد الرحمن له مجهودات فى التعاون الأهلى بين البلدين لإيمانه بأهمية إقامة علاقه قويه مع مصر . وفى النهايه على الرغم من تعدد الشخصيات السودانيه التى ذكرناها فإن المرغنى يبقى هو الرجل الرئيسى لمصر فى السودان فهو الأقرب إلى مؤسسة الرئاسه المصريه وأكثر الشخصيات السودانيه لقاء بالرئيس ورجال الدوله . ومن المعروف أنه يحصل من مصر على دعم فضلاً عن مقره المخصص له فى حى مصر الجديده بالقاهره . كما تم إطلاق إسم والده على هذا الشارع[/size] |
.
[size=5]تخريمة انبطاحية
القائمه تطول وتشمل اسماء عديده منها اسامه عبد الله وعبد الرحيم حسين ,والوالى عادل عوض ومعتمد وادى حلفا واخرون وما اكثرهم عملاء مصر فى السودان ولعلمكم ملف العلاقات المصريه السودانيه ملف امنى المسئول عنه المخابرات المصريه وليست وزاره الخارجيه فى مصر عرفنا ان المرغنى يتقاضى اجره من الادارة المصريه وبقى ان نعرف كم يتقاضى من سمته الادارة المصريه [color=#0000FF]رجل مصر الاول فى السودان مقابل خدماته وعمالته وانبطاحه اللهم احفظ السودان من شرهم [/size]
|