سفينة نوح ،، ونذر حرب إلكترونيه كونيه ضروس !!!

بسم الله الرحمن الرحيم ،

(( وأصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تُخاطبنى فى الذين ظلموا إنهم مُغرَقون )) صدق الله العظيم .

(( يابُنَىَّ اركب معنا )) ،،


مركِب البحث عن المعرفة والحق والحقيقه،، بوعى وصدق وشرف !

وبالتحلى بروح السلام والحرية والديمقراطيه ،، والإيمان بحق الغير فى الإعتقاد والتعبير والإمتلاك . والصبر على الخلاف والإختلاف ،، وعلى الخصوم ،، بشجاعة ونزاهة ونكران ذات .

لا بالتخريب والتعدى والتجنى وتسور المحاريب وإقتحام الأسوار والتلصص والقرصنة !!!


(( يابُنَىَّ اركب معنا )) ،،

هنا فى هذا الفُلك العجيب ! بالمشاركة المشروعة ( بالدخول من الباب ) لا بالتسور من المحراب !
أو بالتصفح الواعى النزيه ،، وحق المتابعه والرد المكفول بشتى الوسائل النزيهه . ولك أن تختار .


أو أصنع فُلكك بنفسك وقل ما تشاء وأفعل ما تشاء ،، ودع للناس أفلاكهم ، إن لم تك تفتقر للصدق والأمانه وحسن الخُلق !!!


أما بعد ،، وإلى أى (هكر فى الوجود) هذا البيان الصريح :

بيان رقم واحد (1)

الإخوة الأعضاء ،، والسادة الأجلاء متصفحو ومتصفحات هذا الصرح العظيم ( سودانيز أون لاين ) :

أنا مامون أحمد إبراهيم أحمد ، العضو بسودانيز أون لاين،، أنتمى لهذا الصرح تحت إدارة المهندس البارع النزيه/ بكرى أبوبكر ،، وأتعهد بالدفاع عنه مادمت حياً،، وأن أدعم وجوده وألتزم لوائحه وقوانينه ونظمه ... وأن أرفض أى محاولات لتخريبه،،، أوالنيل منه ،، أو السيطرة عليه من أى جهة
أو فئة أو عصبة خارجيه ،، أو فرد دخيل .

وأن أحجم عن المشاركة وألتزم الصمت ،، وأن أسحب كل مشاركاتي ومداخلاتي ما أمكن ذلك ، إذا إنتُهِكَ هذا المكان ،، أو إقتُحِمَ ،، أو تمت السيطرة عليه من أى جهة أخرى ،،(لاسمح الله) .

وأن أعمل بكل الوسائل المشروعة والممكنه،، وبكل ما أوتيت من قوة على إفشال أى مخطط أو مشروع تخريبي ضد هذا الموقع .. وأن أعمل على إسترداد الحقوق ووضع كل الأمور فى نصابها .


بسم الله الرحمن الرحيم ،،

(( وقال اركبوا فيها بسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم ))


(( وقيل ياأرضُ ابلعى ماءكِ وياسماء اقلعى وغيض الماء وقُضىَ الأمر واستوت على الجودىِ وقيل بُعداً للقومِ الظالمين )) .

صدق الله العظيم .



أنا الموقع أدناه :


مامون أحمد إبراهيم .

Quote: وأن أحجم عن المشاركة وألتزم الصمت ،، وأن أسحب كل مشاركاتي ومداخلاتي ما أمكن ذلك ، إذا إنتُهِكَ هذا المكان ،، أو إقتُحِمَ ،، أو تمت السيطرة عليه من أى جهة أخرى ،،(لاسمح الله) .