بحضور القنصل العام بجدة .. مرحى .. مرحى بتوأمة اعلاميى جدة والرياض

أخوتى الافاضل :

إنها البدايات .. فى جو تسوده المحبة والوئام .. ولحظة إنطلاقة
الحس الاول بذلك المحيط .. محيط الاعلاميين .. نعم إنها البدايات
وسنعيش مع ذلك الالتزام المعلن بتوأمة رابطةاعلاميى ( جدة والرياض)
أمام ذلك الحضور المتميز وفى أمسية توحدت فيها القلوب وذابت فيها
كل الانتماءات لتصبح كتلة واحدة تحت إسم ( رابطة الاعلاميين) وذلك
بحضور القنصل العام ونوابه وقادة العمل الدبلوماسى الشعبى ووسط
كوكبة من القامات المهمة وهم ( د. الفريق عمر قدور والموسيقار
الماحى سليمان والشاعر الفاتح حمدتو ) الذين يمثلون الاتحاد العام
للادباء والكتاب السودانيين .. أمام هذا الجمع الغفير أعلن أعلاميى
جده والرياض ( التوأمة) .. وليس لنا مآرب رفع سخونة العلاقة يننا ،
قدر مانجد فى القول فسحة تتيح لنا الوقوف مجردين حيال خيارنا
( شرط التوأمة أبداعا) وهو أبداع الوطن كله .. وسنظل مطالبين كيف
نحيل هذه التوأمة لذاكرة دائمة للكلمة والهم الوطنى لدينا .

وتأتى هذه ( التوأمة) فى وقت له مدلوله الخاص .. فها قد لاحت ألسنة
أشتعال ساحة الوطن ( فكرا وثقافة) لتعلن تجسيد النتاج الاعلامى لساحاته
اللازمة ( كما وكيفا) وليتأكد الجميع بأن ( توأمة) أعلاميى ( جدة والرياض)
لم تعد مجرد ( نشر وقراءة) قدر ماتعى تلاقى لامكانات وأفرة لصحافيين
مبدعيين فى كتاباتهم وثقافاتهم للبناء والتعمير الذى يحتاجه العقل
( السودانى) أكثر مما مضى .. كما تحتاجه ( الارض) السودانية فى ظل قدسية
علاقة ( العمل .. النظام.. الحرية) لترسية دعائم السودان الحديثه بناءا
ديمقراطيا حيا ينثر أطياف الاستقرار والسلام .

هذه ( التوأمة) ستظل ( إطلالة) عابره على روؤس أقلامنا تحمل اليك عزيزى
القارئ بعض يسير من إسهامات يحدونا الامل أن تعزز دفق روافد العمل
الاعلامى .. وإذا جنحنا الى إشارات محددة نعتقد أن قضايا وأراء يزخر
بروؤس متعددة فى قضايا الوطن مايجعل منها آداء حقيقية فى معالجة الواقع
وتطوير عناصره نحو غدا أفضل .

ونحن فى الاعلام لن نكون فى تيار معاكس للوطن بل علينا أن نعلم أنه قد
يكون للماضى رواسبه وعثراته التى تعيق مانقوم به أو مانريد أن نقوم به
ونحن فى رابطة الاعلاميين ( التوأمة) لم نصل بعد الى هذا المستوى الخارق
للمآلوف كما أنه ليس من مهام هذه الرابطة البحث عن الغرائب والعجائب
ولهذا كان من المتوقع أن نجد من البعض استحسانا ومن العض الاخر رأيا
آخر !! وكما يقال لولا أختلاف الامزجة لبارت السلع وهى ماتزال قابعة فى
أرفف المحل .

لكن الاختلاف من أجل الاختلاف لايولد سوى جدل ( عقيم) لايخدم القضية المختلف
عليها .. فللاختلاف فنونه وآدابه ومن أداب الاختلاف طرح الرأى معافى وسليم من
أى نزاعات أو شعور بأن موقفك كامن فى مكانه ( محلك سر) على طريقة خطوات
تنظيم بينما الاخرون يسيرون فى المارش خطوات ثابته وواثقة الى الامام .

لذلك يجب علينا وبعد هذه ( التوأمة) معرفة كل الاعلاميين وعلى أن لانترك
الامر هكذا على عواهنه دون أن نسجل أن الاعلاميين فى كل المجالات الاعلاميه
يتسمون بأنهم متنبهين ذهنيا وفطنين ويتحملون المسئولية ويتسمون بالطموح
والكفاءة ومتعاونيين ومتحضرين ويمكن الاعتماد عليهم وودودين ومرحين
ويتسمون بالدهاء وسعة الحيلة ونشطين وواثقى من أنفسهم وكادحين وصادقين
ويقظى الضمير وخياليين مع تحكيم العقل .. مغامرين ومستقلين ومتسعى
الاهتمامات ومثابرين ومخلصين الى درجة نكران الذات .

نرجو من الله أن يوفقنا الى ماسعى اليه من أهداف ساميه ونبيله من أجل
هذا الوطن المعطاء .. وطن المليون ميل مربع .. والله من وراء القصد

تاج السر
00966508730423

Quote: أخوتى الافاضل : إنها البدايات .. فى جو تسوده المحبة والوئام .. ولحظة إنطلاقة الحس الاول بذلك المحيط .. محيط الاعلاميين .. نعم إنها البدايات وسنعيش مع ذلك الالتزام المعلن بتوأمة رابطةاعلاميى ( جدة والرياض) أمام ذلك الحضور المتميز وفى أمسية توحدت فيها القلوب وذابت فيها كل الانتماءات لتصبح كتلة واحدة تحت إسم ( رابطة الاعلاميين) وذلك بحضور القنصل العام ونوابه وقادة العمل الدبلوماسى الشعبى ووسط كوكبة من القامات المهمة وهم ( د. الفريق عمر قدور والموسيقار الماحى سليمان والشاعر الفاتح حمدتو ) الذين يمثلون الاتحاد العام للادباء والكتاب السودانيين .. أمام هذا الجمع الغفير أعلن أعلاميى جده والرياض ( التوأمة) .. وليس لنا مآرب رفع سخونة العلاقة يننا ، قدر مانجد فى القول فسحة تتيح لنا الوقوف مجردين حيال خيارنا ( شرط التوأمة أبداعا) وهو أبداع الوطن كله .. وسنظل مطالبين كيف نحيل هذه التوأمة لذاكرة دائمة للكلمة والهم الوطنى لدينا . وتأتى هذه ( التوأمة) فى وقت له مدلوله الخاص .. فها قد لاحت ألسنة أشتعال ساحة الوطن ( فكرا وثقافة) لتعلن تجسيد النتاج الاعلامى لساحاته اللازمة ( كما وكيفا) وليتأكد الجميع بأن ( توأمة) أعلاميى ( جدة والرياض) لم تعد مجرد ( نشر وقراءة) قدر ماتعى تلاقى لامكانات وأفرة لصحافيين مبدعيين فى كتاباتهم وثقافاتهم للبناء والتعمير الذى يحتاجه العقل ( السودانى) أكثر مما مضى .. كما تحتاجه ( الارض) السودانية فى ظل قدسية علاقة ( العمل .. النظام.. الحرية) لترسية دعائم السودان الحديثه بناءا ديمقراطيا حيا ينثر أطياف الاستقرار والسلام . هذه ( التوأمة) ستظل ( إطلالة) عابره على روؤس أقلامنا تحمل اليك عزيزى القارئ بعض يسير من إسهامات يحدونا الامل أن تعزز دفق روافد العمل الاعلامى .. وإذا جنحنا الى إشارات محددة نعتقد أن قضايا وأراء يزخر بروؤس متعددة فى قضايا الوطن مايجعل منها آداء حقيقية فى معالجة الواقع وتطوير عناصره نحو غدا أفضل . ونحن فى الاعلام لن نكون فى تيار معاكس للوطن بل علينا أن نعلم أنه قد يكون للماضى رواسبه وعثراته التى تعيق مانقوم به أو مانريد أن نقوم به ونحن فى رابطة الاعلاميين ( التوأمة) لم نصل بعد الى هذا المستوى الخارق للمآلوف كما أنه ليس من مهام هذه الرابطة البحث عن الغرائب والعجائب ولهذا كان من المتوقع أن نجد من البعض استحسانا ومن العض الاخر رأيا آخر !! وكما يقال لولا أختلاف الامزجة لبارت السلع وهى ماتزال قابعة فى أرفف المحل . لكن الاختلاف من أجل الاختلاف لايولد سوى جدل ( عقيم) لايخدم القضية المختلف عليها .. فللاختلاف فنونه وآدابه ومن أداب الاختلاف طرح الرأى معافى وسليم من أى نزاعات أو شعور بأن موقفك كامن فى مكانه ( محلك سر) على طريقة خطوات تنظيم بينما الاخرون يسيرون فى المارش خطوات ثابته وواثقة الى الامام . لذلك يجب علينا وبعد هذه ( التوأمة) معرفة كل الاعلاميين وعلى أن لانترك الامر هكذا على عواهنه دون أن نسجل أن الاعلاميين فى كل المجالات الاعلاميه يتسمون بأنهم متنبهين ذهنيا وفطنين ويتحملون المسئولية ويتسمون بالطموح والكفاءة ومتعاونيين ومتحضرين ويمكن الاعتماد عليهم وودودين ومرحين ويتسمون بالدهاء وسعة الحيلة ونشطين وواثقى من أنفسهم وكادحين وصادقين ويقظى الضمير وخياليين مع تحكيم العقل .. مغامرين ومستقلين ومتسعى الاهتمامات ومثابرين ومخلصين الى درجة نكران الذات . نرجو من الله أن يوفقنا الى ماسعى اليه من أهداف ساميه ونبيله من أجل هذا الوطن المعطاء .. وطن المليون ميل مربع .. والله من وراء القصد تاج السر 00966508730423

طبعا الضرب على الميت حرام , ورابطتكم والرياض هما تجمع تحت مظلة المصائب يجمعنا المصابينا فمرحب بهذا الجسم الذي جمع بين معوقان ودمجهما في واحد وهي لعمري قسمتكم الضيزى ولكن ذلك ليس مربط الفرس وفرس الرهان كل الذي نريده لك أن تصلح كتاباتك وتبطل عناد وتكتب لغة معروفة لم نطالب بلغة محبوكة لغويا فلسنا رواد في ذلك لكن على اقل تقدير قلد الناس بتصل يعني اكتب زي اخوكـ بالتوأمة ود الباوقة أكتب زيو وقول الفريق دكتور عمر قدور وليست د الفريق ياتوا فريق دا الهو دكتوروووا
.....


وسأعود اليك بكل جديد .


..........................................................................................حجر.

أساتذتى .. أخوتى .. وأخواتى.. زملائى الكرام ..
لكم جميعا المحبة والتقديرات والتشكرات لهواتفكم والتى جعلتنى
أكثر قوة وثباتا .. والشكر ايضا لتلك النصائح والتى لاتأتى
إلا من أمثالكم .. مرة أخرى أقول أطمئنوا وسوف أكون عند حسن
الظن بمشئة الله .. ولاخوتى فى أعلام الرياض أجمل تحية .. ودمتم

تاج

Quote: ولحظة إنطلاقة الحس الاول بذلك المحيط

والله يا الرفاعي

لحظة انطلاق الحس الاول دي

أخير منها د. الفريق..أخصائي عظام وكسور

Quote: أساتذتى .. أخوتى .. وأخواتى.. زملائى الكرام .. لكم جميعا المحبة والتقديرات والتشكرات لهواتفكم والتى جعلتنى أكثر قوة وثباتا .. والشكر ايضا لتلك النصائح والتى لاتأتى إلا من أمثالكم .. مرة أخرى أقول أطمئنوا وسوف أكون عند حسن الظن بمشئة الله .. ولاخوتى فى أعلام الرياض أجمل تحية .. ودمتم تاج

هو في شنو...؟ الحاصل شنو ؟ ياراجل هواتف آيه والكلام النئي دا

ياتاج بالله بطل الدور المعروف دا ورد علينا وفند اللغة التي كتبت

بها وأتركنا من التندر والتلميح كل القضية ان ماكتبته يحتاج الى

شروح يعني شنو زي ماقال حليم يعني شنو ولحظة إنطلاقة الحس الأول بذلك

المحيط نفهم وبس ؟؟ دي صعبة .

والله ياحليم هو مفروض يوجه السؤال للسادة في صحيفة الخرطوم والمحرر كيف

مرت هذه الجملة او ان يكرم الصحافي الخطيييييييييييرة تجتوج على فزورته

د الفريق القومي .

والله حقا شر البلية ما يُضحكـ .


..................................................................حجر.