بيان للرأي العام من مجموعة من الصحفيين

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان للرأي العام من مجموعة من الصحفيين

تابع الرأي العام عموما، والوسط الصحفي بالأخص، بالدهشة والقلق، ما نشرته صحيفة "آخر لحظة" في عددها رقم (789 ) بتاريخ 13 أكتوبر 2008، عن تلقي صحفيين سودانيين لتمويل ودعم من جهات أمريكية، وأرفقت الصحيفة مع صور وثائق التمويل العادية المقدمة من جهات ومراكز لمنظمة أمريكية، تقريرا ملفقا من أحد (الأجهزة) يحمل إشارات وصفات واضحة جدا تنطبق علينا نحن الموقعين على هذا البيان - ( ضمن ستة عشر اسما، مرموز لها بالأحرف الأولى من الاسم) - باعتبارنا المستفيدين من هذا المال.
ولا يخفى عليكم، كما لا يخفى على كل أصحاب الضمائر اليقظة، إن مثل هذا العمل يأتي في إطار حملة منظمة تستهدف الصحافة ومنظمات المجتمع المدني ومنظمات و نشطاء حقوق الإنسان وقيادات الأحزاب والقوى السياسية وحتى المواقع السودانية على شبكة الانترنت، بالتشويه والتخريب المتعمد والتعطيل ومنع حق الرد باستخدام كل الوسائل، وذلك عقابا على مواقف هؤلاء الأفراد والجماعات المعادي للديكتاتورية والفساد.
إن جميع العاملين في الوسط الصحفي يعلم أننا لا نملك أملاكا أو ثروة، ولم نحقق من عملنا بالصحافة شيئا إلا سمعتنا وتمسكنا بمواقفنا وبشرف المهنة، وإن ما نملكه هو قلمنا وضميرنا وشرفنا الصحفي الذي حافظنا عليه طوال سنوات عملنا لإيماننا أنه ثروتنا الوحيدة. وها هم يحاولون، بالأكاذيب والافتراءات، سلبنا الشئ الوحيد الذي نملكه وهو في نفس الوقت الشئ الذي لا يملكونه.
لقد كانت ولا تزال، لنا مواقفنا المعروفة دفاعا عن حقوق الإنسان والحريات العامة وحرية الإعلام والتعبير وحق الجماهير في المعرفة والمعلومة ومحاربة الفساد، وهو ما يضايق الأجهزة ، ويجعلها تتفرغ لحياكة المؤامرات القذرة وشن الحرب الكريهة ضدنا، مع تقييد حقنا في الرد والتوضيح بإحكام الرقابة على الصحف ونزع كل الردود التي توجهنا بها.
لقد تم منعنا من الرد على فرية "آخر لحظة" بصورة سافرة عن طريق الرقابة القبلية على الصحف بما يكشف عن مصدر الحملة، فيما أطلقت أيدي صحف الشمولية و كتاب الأجهزة في ذات الوقت لإعادة ترديد أكاذيب "آخر لحظة" على أوسع نطاق.
لقد أزعجتهم مواقفنا وعجزهم عن تحويلنا عنها أو شرائنا، فلجأوا للخيار الآخر المتمثل في أساليب اغتيال الشخصية المعروفة، باللجوء لتشويه سمعتنا ودمغنا بالاتهامات التي تنال من شرفنا وكرامتنا، لتسهل عليهم الدفاع عن تهم الفساد بأن الجميع ملوثون وفاسدون. وهذه حملة ممتدة ومعروفة ستتسع لتحاول النيل من كل الشرفاء أصحاب المواقف، في كل القطاعات.
وتوضيحا للمواقف ولجلاء الصورة أمام الرأي العام، نود نحن الموقعين أدناه التأكيد على الحقائق التالية:
- نحن الموقعين أدناه نؤكد وبصورة قاطعة أننا لم نتقدم مطلقاً بأي طلب تمويل للمنظمة المذكورة لأي نشاط صحفي ولم نتسلم فلساً واحداً نقداً أو عيناً أو بأي صفة أخرى لأجل أي غرض ورد أو لم يرد بالتقرير الأمني المرفق مع المادة الصحفية المنشورة في "آخر لحظة".
- لا يوجد أي تنظيم أو مكون صحفي أيا كان، يجمع بين الأسماء التي وردت الإشارة إليها في المادة التي نشرتها الصحيفة، ولم يحدث أن تلاقوا جميعا، رغم مشروعية هذا التلاقي، إلا في المواقف العامة من قضايا الحريات واللقاءات التضامنية التي جرت مع عدد من الصحف والصحفيين الذين تعرضوا للإيقاف أو القمع والمصادرة خلال العامين الماضيين، ولعل هذا هو مربط الفرس وسبب العداء الجماعي والاستهداف من قبل الأجهزة الأمنية والصحف المتعاملة معها.
-يؤسفنا أن نشير للتعامل غير الأخلاقي وغير المهني لصحيفة "آخر لحظة" مع المادة المذكورة ومع زملاء صحفيين قضى بعضهم في هذه المهنة أكثر من 25 عاما، وزامل بعض قيادات هذه الصحيفة لمدة طويلة، فقد حملت المادة المنشورة بالصحيفة عبارات التجريح و الإساءة والإدانة المحملة بكل الإسفاف والبذاءة الممكنة وغير الممكنة. والمؤسف أكثر أنها جاءت عنوانا رئيسيا للصحيفة واحتلت جزءا من الصفحة الأولى وصفحة داخلية كاملة، وبدون أن تحمل اسما أو توقيعا، مما يجعلها مسؤولية كل قيادات الصحيفة. كما أن الصحيفة، ومخالفة لكل الأعراف المهنية والأخلاقية، لم تحاول الاتصال بأي ممن ورد اسمه من الزملاء الصحفيين لتستوضحه أو تعرف رده وتعقيبه على المعلومات الواردة، بما يوضح و يؤكد أنها جزء أصيل من الحملة.
- كما يؤسفنا أكثر موقف المجلس القومي للصحافة والمطبوعات الذي سارع أمينه العام، وبعد ساعات قليلة من صدور الصحيفة، ليصدر بيانا يرسم به لنفسه دورا في الحملة، وهو موقف يجعلنا نصنف المجلس ومسؤوليه في موقف الخصم الصريح، بما يعطينا الحق في الرد عليه بالطرق المناسبة. لقد تغاضى المجلس عن ما أشرنا إليه من تجاوزات الصحيفة ليتبنى اتهاماتها الباطلة، بينما ظل يتجاهل ممارسات تخرق كل الأعراف والتقاليد الصحفية دون أن يتحرك أو يصدر بيانا أو تصريحا..! وكأن هذه الهمة والعجلة لا تصدر إلا إذا كانت هناك حملة منظمة من تلك الأجهزة.
-ونحن إذ نؤكد ذلك نؤكد لزملائنا وأصدقائنا وأبناء شعبنا أننا سنظل عند مواقفنا مهما كلفنا ذلك، ولن تفلح هذه الحملات، مثلما لم تفلح حملات سابقة، في إثنائنا عن الطريق الذي اخترناه طوعا واختيارا، طريق الحق والحرية والصحافة الحرة الشريفة التي لا تركع لأحد ولا ترحم ظالما ولا تجامل مفسدا ولا تنافق مسؤولا مهما علا موقعه ومنصبه. ونتقدم للزملاء والأصدقاء والقراء الذين اتصلوا بنا مؤازرين ومساندين بالشكر والعرفان، ونؤكد لهم أننا ندرك أنها ضريبة موقف لا بد من دفعها بين الحين والآخر، وأننا لها لمستعدون.
- إن التمويل الأجنبي للمنظمات الوطنية السودانية أمر متعارف عليه ولا توجد قوانين أو قيود تمنعه. كما أن الدولة نفسها وكثير من الجهات الحكومية والمراكز والمنظمات ذات الصلة بالحكومة والحزب الحاكم تعتمد عليه في كثير من المجالات الإنسانية والإغاثية والأنشطة الطوعية الأخرى. وبالتالي فإن من حق هذه المنظمات والمراكز الاستفادة من التمويل الأجنبي وفق التقاليد والإجراءات المرعية، ووفق الأعراف ونظم العمل المعروفة التي تقتضي المحاسبية والشفافية والنزاهة وخدمة المجتمع و الفئات المستهدفة عبر هذه البرامج. وهناك من القوانين واللوائح ما يتيح لأعضاء هذه الجمعيات ومنتسبيها حق الرقابة على البرامج والأنشطة والتمويل.
- أخيرا لقد تشاورنا مع كثير من الزملاء والزميلات ممن تمت الإشارة إليهم في متن التقرير المذكور، ولقد تباينت وجهات النظر، ففضل البعض الاتجاه لسكة التقاضي وحصر حركته فيها وحدها، بينما رأى آخرون عدم الرد باعتبار أن الموضوع معروف ومفضوح ولا يقتضي ردا، وينتظر آخرون التحقيق القانوني معهم من أية جهة كانت.
ومع احترامنا لهذه الخيارات، فقد قررنا نحن الموقعين أدناه أن نصدر هذا البيان التوضيحي للرأي العام، مع الاحتفاظ بحقنا في الاتجاه نحو القضاء للاقتصاص ممن حاول الإساءة إلينا وتشويه سمعتنا والحط من كرامتنا.



الأسماء:
1- فيصل محمد صالح
2- مرتضى الغالي
3- هنادي عثمان
4- عفاف أبو كشوة
5- حسين سعد
6- لبنى أحمد حسين
7-أبكر آدم إسماعيل


الخرطوم – الأحد 19 أكتوبر 2008

1- فيصل محمد صالح
2- مرتضى الغالي
3- هنادي عثمان
4- عفاف أبو كشوة
5- حسين سعد
6- لبنى أحمد حسين
7-أبكر آدم إسماعيل


من انبل الناس واشرفهم
ولعلنا لم ننس بعد ما قام به رئيس مجلس ادارة جريدةاخر لحظة
فيما عرف بتكريم الفنان محمد وردى
فان كانت ذاكرتهم ضعيفة
فاننا لسنا مثلهم
فشرف المهنة تم تلويثه منذ امد ليس بالقصير
فاي حملة من هذا النوع تصب فى خانة دفن الرؤوس فى الرمال
وهم اكثر من يفعل
ولنا ان نظل فى خندق التعرية لمثل هذه الترهات
اعانكم الله على مغول الصحافة ومن يواليهم

الاصدقاء الاوفياء

استهداف الصحفين امتداد للحمله المنظمه ضد منبركم ومنابر

اخري ....

تضامنوا ايها الشرفاء مع الصحفين الذين اتهموا زورا

ونؤكد للجميع اننا سنواصل في خطنا المناصر لقضايا الحريات وكشف

الفساد

الاستاذه سلمي

تحياتي

شكرا علي الحضور الجميل

الاستاذه سلمي

تحياتي

شكرا علي الحضور الجميل

الاستاذه سلمي

تحياتي

شكرا علي الحضور الجميل

الاستاذه سلمي

تحياتي

شكرا علي الحضور الجميل

الاستاذه سلمي

تحياتي

شكرا علي الحضور الجميل

الاستاذه سلمي

تحياتي

شكرا علي الحضور الجميل

الاستاذه سلمي

تحياتي

شكرا علي الحضور الجميل

الزميلة المحترمة عفاف

صحيفة آخر لحظة هي بوق حكومي لا أكثر و لا أقل.

يكفيك ويكفي بقيةالزملاء الشرفاء الذين أشارت إليهم هذه الصحيفة المأجورة أنكم في ضمير هذا الشعب مصابيحا تنير عتمةالطريق وتكشف عورات هذاالنظام المأفون وكلاب حراستهم من المتصحيفين في أخر لحظة وغيرها من الصحف.

الزميلة المحترمة عفاف

صحيفة آخر لحظة هي بوق حكومي لا أكثر و لا أقل.

يكفيك ويكفي بقيةالزملاء الشرفاء الذين أشارت إليهم هذه الصحيفة المأجورة أنكم في ضمير هذا الشعب مصابيحا تنير عتمةالطريق وتكشف عورات هذاالنظام المأفون وكلاب حراسته من المتصحيفين في أخر لحظة وغيرها من الصحف.

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

الزميلة عفاف

كل التحيا لك والزملاء نحن كزملاء مهنة نعرف عنكم الكثير وكذلك علي علم بمن هم الذين حققوا المال والجاه في هذا العهد ومن هم الذين يتحدثون باسم الوطنية وهم الخونة وحتي كل أهلك في السودان يعرفون ماهي أخر لحظة كصحيفة من هو المالك لها ومن هو الهندي عزالدين ومصطفي أبوالعزائم وحسن ساتي كل واحد منهم له سجل يخجل حتي أبعد الناس عنه أن يسرده أو يحكيه للناس وذلك خوفا علي المجتمع من الافسادوالفساد بهذه السلوكيات
المهم لن تلين قناة ولن نترك ثأرناوسوف يكون هذ المرة القصاص بالدم لأن من يريد أن يقتلك معنوياوأدابيا يستحق أن يحد حد الحرابة وقبل هذا اليوم أهدروا دماءنا
والايام دول بين الناس
ولكم منا يا أطهر وأنبل الزملاء والزميلات كل الود وصادق الاجلال سوف نعري هؤلاء المرتزقين أمام الراي العام السوداني ان تتطاولوامرة أخري بل سوف تكون سيوفنا أقرب من أقلامنا وهذا عهدنا معكم وسوف ترون

كامل تضامننا معكم الزميلة عفاف
وانه لشيء مؤسف ان تقع صحيفة في مثل هذا الدرك
ومثلما قال عمار محمد ادم اين الكشوفات الخاصة بي ناس الأمن والمؤتمر الوطني..؟

الاعزاء

musadim

وزهير

وعادل
التحايا والاحترام

والشكر والتقدير

سنظل عند حسن ظنكم ونواصل المسيره

اليس رئيس تحريرها او مديرها العام على ما اظن الصحفي المايوي الشمولي الذي تم شراؤه بواسطة الأنقاذ و استيراده من عاصمة الضباب بواسطة اموال دافع الضرائب السوداني؟ أذن قد بطل العجب.
كامل التضامن معكم يا غالي والاخت ابوكشوةوزملاءكم.
ود الشيخ

كامل التضامن مع الزملاء الأفاضل

1- فيصل محمد صالح
2- مرتضى الغالي
3- هنادي عثمان
4- عفاف أبو كشوة
5- حسين سعد
6- لبنى أحمد حسين
7-أبكر آدم إسماعيل

الاعزاء

ود الشيخ

والصايم

لكم التحيه والتقدير

الاعزاء

ود الشيخ

والصايم

لكم التحيه والتقدير

الاعزاء

ود الشيخ

والصايم

لكم التحيه والتقدير

عفاف

تحياتى نديّات ....


واطمئنى أختى فنحن (شعب بلا قنابير) ...
ومرتضى وفيصل وبقية رفاقهم من صلبنا .. ويقاتلون
من خندق مجيد .....

ماكان هناك من داع لهذا البيان مطلقا" فقد خرجت
الإتهامات من (ماخور) إسمه (آخر لحظة) وهذا يكفى ...


لك الود

معزره

ايها الاعزاء

للتكرار وساعالجه لاحقا

يا عفاف
ثقتنا فيك
وفي رفاقك السبعة العظام
لاتحدها حدود


برجع تاني

Quote: كل التحيا لك والزملاء نحن كزملاء مهنة نعرف عنكم الكثير وكذلك علي علم بمن هم الذين حققوا المال والجاه في هذا العهد ومن هم الذين يتحدثون باسم الوطنية وهم الخونة وحتي كل أهلك في السودان يعرفون ماهي أخر لحظة كصحيفة من هو المالك لها ومن هو الهندي عزالدين ومصطفي أبوالعزائم وحسن ساتي كل واحد منهم له سجل يخجل حتي أبعد الناس عنه أن يسرده أو يحكيه للناس وذلك خوفا علي المجتمع من الافسادوالفساد بهذه السلوكيات

الاخ زهير ............ سلام

ان الاستهداف عام وسوف تطالع كل يوم كشوفات خونة تنشرها اجهزة السلطة المختلفة وهذا شئ عادي لكن الغريب ان يتصدي لهذة الحملة سيعة فقط من شرفاء هذا الوسط , اين بقية الصحافيين ؟
كما قلت انت وقوي واخرين ان السبعة العظام لهم تاريخ يحصنهم ويحقظهم من السقوط ولكن ممكن يتهم صحفي شريف مغمور لاتاريخ له , لذلك يجب ان يكون التصدي لمثل هذا الانحطاط بتشكيل جبهة عريضة من الصحفيين الشرفاء لعزل الخونة الذين تحدثت عنهم .
تحياتي للسبعة العظام كما وصفهم الصديق ابوساندرا

كامل التضامن مع هؤلاء الشرفاء

ماذا نتوقع من اخر لحظة.



........................حجر.

أنتم خيارنا تجزون بأقلامكم رؤوسهم لتبدو قروحها واضحة للعيان ..
وهل لهم غير أن يرمونكم بدائهم المستشري ؟

الأستاذة عفاف
نتضمن معكم في وجه هذه الحملة الجائرة ضد أصحاب الأقلام الحرة..معا من أجل ازالة نظام القهر والتضييق والنهب..

الاعزاء

ابوساندرا

وبهاء


وفتحي

شكرا علي مروركم الجميل وثقتكم عقد نفيس يطوق اعناقنا

الاعزاء

ابوساندرا

وبهاء


وفتحي

شكرا علي مروركم الجميل وثقتكم عقد نفيس يطوق اعناقنا

اتضامن

الاعزاء

محمد علي

حجر

علي

تحياتي وشكري

نعتز بكم وبشرفكم المهني..
لكم التحيه والتضامن..

الزميلة عفاف ابوكشوة تحياتي العطرة
كامل تضامني مع كل الصحفين الشرفاء والعار والدمار لصحافة الانقاذ الصفراء

الاستاذة ابو كشوة

لك التحية و لمن معك من الصحفيين و نحن هنا معكم

و لا عاش الذين يحبسون اهل السودان فى الظلام


الطيب رحمه

Quote: تابع الرأي العام عموما، والوسط الصحفي بالأخص، بالدهشة والقلق، ما نشرته صحيفة "آخر لحظة" في عددها رقم (789 ) بتاريخ 13 أكتوبر 2008، عن تلقي صحفيين سودانيين لتمويل ودعم من جهات أمريكية، وأرفقت الصحيفة مع صور وثائق التمويل العادية المقدمة من جهات ومراكز لمنظمة أمريكية، تقريرا ملفقا من أحد (الأجهزة) يحمل إشارات وصفات واضحة جدا تنطبق علينا نحن الموقعين على هذا البيان - ( ضمن ستة عشر اسما، مرموز لها بالأحرف الأولى من الاسم) - باعتبارنا المستفيدين من هذا المال.

أمامكم القضاء لتبرئة ساحتكم؛..
حتي لا يردد الناس المثل السوداني الشائع:




الفي بطنو حرقص براهو بيرقص..

كامل تضامني معكم

الأسماء:
1- فيصل محمد صالح
2- مرتضى الغالي
3- هنادي عثمان
4- عفاف أبو كشوة
5- حسين سعد
6- لبنى أحمد حسين
7-أبكر آدم إسماعيل


كامل التضامن مع الأخوة الصحفيين ولم نعرف عنهم إلا ما يجعلنا نفخر بهم و بكل ما أسهموا به من كلمة حق ،ودفاع عن الحريات ، وكشف عن الفساد.

Quote: أمامكم القضاء لتبرئة ساحتكم؛.. حتي لا يردد الناس المثل السوداني الشائع:

عبد الرازق

انت تعلم ان هذه الاحداث في السودان
ام عن اي قضاء تتحدث؟؟
ان كان يوجد قضاء في السودان عادل ونزيه لما تجرأت اخر لحظة لنشر مثل هذه التقارير دون التاكد منها
خصوصاً ان جهاز الامن ومجلس الصحافة يحميها بمنعه نشر الراي الاخر.
كامل تضامننا مع الصحافيين الشرفاء
تحياتي

أستاذة عفاف .. لماذا أتى البيان ممهوراً بتوقيع 7 فقط وك...متم أنكم المعنيين ؟؟

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق




ولي عوده

up..................................

up.................................

كامل التضامن مع الزملاء الأفاضل

1- فيصل محمد صالح
2- مرتضى الغالي
3- هنادي عثمان
4- عفاف أبو كشوة
5- حسين سعد
6- لبنى أحمد حسين
7-أبكر آدم إسماعيل

وأقول لهم :
أنتم في حدقات العيون وشانئكم هو الأخسر.

كامل التضامن مع الصحفيين الشرفاء

حذف للتكرار

الصديقة والاخت العزيزة
عفاف
تحياتي لك وللاولاد
آسف للتأخير، لانقطاعي فترة طويلة
عن الكتابة في المنبر ..
كامل التضامن ..
معكم واحدا واحدا ..
واقول لك، لا تلتفتي لهذا الهراء..
لانه سقوط اخلاقي ومهني للصحيفة اياها ..
لك وللمجموعة كلها
احترامي وودي

الاعزاء

الاوفياء

الاديب الشفيف بشري الفاضل

الاستاذه هاديه


الزميل والصديق الصدوق حسن البشاري


شكرا علي المرور الجميل

وبيننا وبينهم القضاء

عفوفةازيك

خلى كيس الدولارات بتاعى معاك لحد ما اجى راجع لانو ناس الخارجية اتصلوا بى قالوا فرناندنيز بيسال كيسى يلسموا لمنو !! سمح

اسلوب (اخر لحظة) و الذين يقفون خلفها معروف.. ونقف معكم حتى يرد الاعتبار لكم عبر الوسائل القانونية.. و هذه الاكاذيب لن تثنيكم عن اداءكم لرسالتكم

فتاح

الصديق فتاح

تحيه واحترام

شكرا علي المرور الجميل

شنو قاطع اخبارك...

الاستاذة عفاف
هؤلاء البشر يدثرون برداء الدين الاسلامى والذى يقول:ـ
ليس المسلم بلعان ولا طعان ولا فاحش ولا بذيء. وقال: لعن المسلم كقتله. .
اين هم من تعاليم الدين الحنيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كامل التضامن معكم ولا نامت اعين الجبناء

الاستاذ فيصل

تحياتي

شكرا علي مرورك

الاستاذة عفاف
لك التحية و لمن معك
كامل التضامن مع الصحفيين الشرفاء

الاستاذ يحي

تحياتي

شكرا علي المرور والتضامن