المبادرة التفاعلية لخريجي جامعة الجزيرة لاعادة البسمة للحية الرقطاء..

دعوة صادقة اطلقها عبر هذا الموقع لكل خرجي هذه الجامعة العريقة لنلعب دورا كان يمكن ان نلعبه بالامس وحينها ما الت الاوضاع الي ماهي عليه الان وفي هذه المقدمة لابد ان اعطي تعريفا مبسطا لهذه المبادرة فقد دارت حوارات بيني وعدد كبير من خريجي جامعة الجزيرة في مناسبات مختلفة الا ان هذه الحوارات لم تتطور الا بعد الانتخابات الاخيرة التي فازت فيها قائمة المؤتمر الوطني عندها تجددت الاتصالات وهنا رايت ان عددا كبيرا من الخريجين يريدون ان يلعبو دورا حقيقيا يسهمو من خلاله لاعادة تصحيح الاوضاع ومن هنا جاءت المبادرة هذه.
المشروع ليس مصمما جاهزا بل نريد ان نتوصل اليه جميعا عبر سلسلة من الحوارات مع عدد كبير من الخريجين ثم ننتقل بهذا الحوارات الي طلاب جامعة الجزيرة وندير معهم حوارا مفتوحا وصولا الي روية موحدة نسم من خلالهالمعالجة هذه الاوضاع .


مقدم المبادرة
بكري يوسف...
خريج جامعة الجزيرة

الاخوة والاخوات سلامات
المشاورات مستمرة بخصوص هذا العمل فقد التقيت اليوم كل من الصديق محمد اشول والصديق هاشم واقترحنا اقامة اجتماع اولي لايصال الفكرة بشكل افضل
الاجتماع بمركز عبدالمجيد امام للثقافة والدراسات الانسانية ببحري
يوم السبت الموافق 11/اكتوبر 2008م في تمام السادسة والصف مساء
والدعوة موجهة لكل خريجي جامعة الجزيرة.

اذا اجرينا دراسة استقرائية تورخ لفترة محدده من تاريخ الممارسة السياسية /الثقافية /النقابية /الاجتماعية بجامعة الجزيرة وهذا العمل بالضرورة يتطلب تضافر عدد من الجهود ومن الاجيال المتعاقبة التي لعبت دورا حينها وحتي مساهمتي هنا كمشاركا ومراغبا وشاهدا ومتفاعلا مع عدد القضايا ضمن اخرون نمثل فترة محدده من الحقبة التاريخية المعنية اضف الي ذلك معايشتنا لعدد من الاجيال وما نقل الينا عبر تنظماتنا السياسية او اجسامنا النقابية او حتي عن طريق المشافهة هو كفيل بان نلعب هذا الدور ولكن طموحنا اكبر من ذلك ان يشاركنا الجيل الاول اي جيل التاسيس.

اخ شريف تحية طيبة ...
عفوا لكن عندي سؤال
اعادة البسمة للحية الرقطاء
هل العنوان دا صحيح ام به خطأ ما

الاخ محمد البشري تحية طيبة
اولا شكرا لك علي المداخلة
ثانيا اود ان ازكر باني شريف محمد عثمان درست بجامعة النيلين
ولكن المبادرة مطروحة من اعزا هم خريجي جامعة الجزيرة وهم حديثي التخرج لم يجدو احد من جامعة الجزيرة معروف لديهم حتي يتبني القضية عبر المنبر العام لسودانيزاونلاين فطرحت علي المبادرة فتبنيتها واتمني من خريجي جامعة الجزيرة الاهتمام بالبوست (لانو البكاء بحرروه اهلوا )

العزيز محمد البشري العنوان مكتوب بالطريقة الصحيحة
بحاول الاتصال بعدد من خريجي جماعة الجزيرة الان واتمني ان اجد شرح كافي لمفهوم العنوان

المبادرة بحاجة ماسة لمشاركة الاعضاء المهتميين بشان التعليم العالي بالسودان وبخريجي جامعة الجزيرة بشكل خاص اتمني من الاعزاء خريجي جامعة الجزيرة ان يتبنوا هذا البوست باعتبارها تمثل جزء من الذاكرة والتاريخ الخاص بهم

الاخ شريف
لكم التحية ولطلاب الجزيرة
لنا عودة

الاخ شريف
لكم التحية ولطلاب الجزيرة
لنا عودة

شكرا العزيز سموال علي المرور واتمني العودة غريبا

لست من أحد أبناء هذه الجامعة العريقة
.. ولكن كم ظللت دوما أمني النفس لو أنها جمعتني بين جنباتها يوما
فتاريخ جامعة الجزيرة بحركتها الطلابية ومنبرها النقابي
كان دومامنحازاً إلى صف هذا الشعب مصادما كل الديكتاتوريات
حتى سماها غازي صلاح الدين بالحية الرقطاء
في إحدى الندوات التي أعقبت واحدة من حملاتهم الإنتخابية الفاشلة لنيل منبر الجامعة

.... كم حزنت و أسفت للذي جرى للجامعة ولإتحادها هذه السنة
ولا بد أن في الأمر سرا
فماهكذا عودتنا جامعة الجزيرة .. ولا طلاب جامعة الجزيرة
.. وعليه أتمنى أن تجد هذه الدعوة استجابة من قبل أبناء الجامعة
على أمل تجاوز الإخفاقات الأخيرة

شكرا جزيلا الاخ نور الدين صلاح وعلي الاقل اجبت علي السوال ما معني الحية الرقطا ( حديث غازي صلاح الدين ) في جامعة الجزيرة بعد فشلهم في الانتخابات
شكرا مرة اخري واتمني من خريجي جامعة الجزيرة التواصل

up

شريف سلامات
و عبرك السلام للصديق بكري يوسف
بلا شك فإن جامعة الجزيرة رقم لا يمكن تجاوزه في خارطة التعليم العالي السوداني، و امتد تأثيرها حتى نالت العديد من الجوائز العالمية التي نالتها لتفوقها و تفوق كلياتها المختلفة، خاصة فيما يخص جانب التنمية الريفية. هذه الجامعة العظيمة بلا شك في حاجة ماسة لجهود خريجيها و قد مساها كما مس مثيلاتها الضراء من جراء سياسات التعليم العالي الرعناء، و التي تؤتي ثمارها الآن تدهوراً لخريجي جامعات التعليم العالي: (و أشدد بصورة أكثف على التدهور المهني) نحن في حوجة ماسة لخريجي الجامعات الأخرى للخروج برؤى ثاقبة و خطط عملية للخروج من هذا النفق المظلم

العزيز جدا سامي صلاح تحية طيبة
شكرا علي المرور
انا اتفق معك تماما في ما تقول والحقيقة تقول انا جامعة الجزيرة الان احوج ما تكون الي ابنائها
ولنا عودة