السودان لن يعود وطناً واحداً موحداً حتى ولو شرقت الشمس من الغرب ظل اخوتنا في الجنوب يبحثون عن هذه الفرصة طيلة وجودهم معنا في السودان الواحد الجنوبيين قاتلوا الشمال بكامله وبكل حكوماته وايدلوجياته وعندما حانت لحظة التصويت بين الوحدة والانفصال صوتوا باغلبية ساحقة لا تقبل المماحكة لصالح الانفصال لذا واجب علينا احترام ارداتهم وخياراتهم لندعو لهم بالتوفيق ولنعمل من اجل علاقات حسن الجوار بيننا وبينهم فقط ....... باعتبار التاريخ والجغرافيا وعلاقات الدم والنسب .. ..
__ كلامي اعلاه لا يبخس جمال العمل الفني ولا يتعدى على عواطفكم واحلامكم بعودة السودان وطنا واحدا وهذا ما تأكده الحقائق والوقائع الموجودة على الارض
Quote: السودان لن يعود وطناً واحداً موحداً حتى ولو شرقت الشمس من الغرب ظل اخوتنا في الجنوب يبحثون عن هذه الفرصة طيلة وجودهم معنا في السودان الواحد الجنوبيين قاتلوا الشمال بكامله وبكل حكوماته وايدلوجياته وعندما حانت لحظة التصويت بين الوحدة والانفصال صوتوا باغلبية ساحقة لا تقبل المماحكة لصالح الانفصال لذا واجب علينا احترام ارداتهم وخياراتهم لندعو لهم بالتوفيق ولنعمل من اجل علاقات حسن الجوار بيننا وبينهم فقط ....... باعتبار التاريخ والجغرافيا وعلاقات الدم والنسب
__ كلامي اعلاه لا يبخس جمال العمل الفني ولا يتعدى على عواطفكم واحلامكم بعودة السودان وطنا واحدا وهذا ما تأكده الحقائق والوقائع الموجودة على الارض
عزيزي الآمين شكرا لمرورك تحترم رآييك ولكننا نختلف معه وتعال نحكي ليك تلاته حكايات واقعيه هسع الاجهزه بتذيع بلدنا نعلي شانا ودي اغنيه ضد الحرب غنيناها سنج 89 في عز الحرب في زمن قوات الدفاع الشعبي ثم بعد ذلك الحكومه مشت على نهج الاغنيه سنة 90 ادنا هجوم العراق على الكويت حين ايدته الحجومه ثم عادت الحكومه وتراجعت الفنانين عزيزي الامين شوفهم حينما يكون باخلاص فانه يتحقق تسلم
وعلى طرفي هذه الحرب اللعينة آن ينظرا الى السودان كيف تمزق هذه الحرب التي يوجد في جانبي حدودها بعض الذين لايتورعون عن سكب الغاز افي حطبها آولا فليحترم كل جانب الحدود التي تم الاتفاق عليها الى آن تلتحم مرة آخرى بالوعي ان شاء الله
Post: #33 Title: Re: يمكنكما آن تتعاركا وتتقاتلا ماشئتما بيدا آننا نحلم بسودان المليون Author: ذواليد سليمان مصطفى Date: 04-06-2012, 01:05 PM Parent: #11
وهذا ما كتبته قبل اعلان دولة الجنوب باسبوع وانا حزنان لفرقاهم ومتى يشفي الجراح التحية لك يا موصلي وانت ساعي لضم السودان
Quote: وداعاً اصدقائي وصديقاتي الجنوبين وداعاً زملاء الدراسة ولكن لنا لقاء بهذا العنوان الحزين قد دق جرس الحرية في عاصمة جنوب السودان اي قبل هذا الاعلان سوف نفارق اعز اصدقاء كنا قد عرفناهم عبر هذا المنبر بل عرفناهم اخوة مثقفين وقلوبهم تفيض حباً وعبقاً من الياسمين اليوم حضرت بعد يومين من بداية هذا الشهر حضرت لكي اكتب كلمات من دموعي بل كلمات اخري من دمي، وهانذا اودعهم الى قيام دولتهم الجديدة بل نعزهم ونمجدهم انهم شعب صنعوا التاريخ عبر نضال طويل وتاريخ جديد في فجر السودان الموحد سابقاً، الجنوبيون ليس وحدهم في هذا السودان بل هم شعب قبلوا بكل قبائل السودان في جنوبنا التي تمر به النيل الابيض من منابع بحيرة فكتوريا حضورياً في دولة العشق التحريري،حضورياً عندما وقع الزعيم الراحل الدكتور جون قرنق دمبيور ورفاقه في النضال اتفاقيات اديس ابابا ثم جولات اخري في العاصمة النيجرية ابوجا حضوريا في كل المحافل الدولية الى ان كانت الخاتمة ب برتكولات مشاكوش وخاتمة باتفاقية نيفاشا التي ضمنت للشعب الجنوبي حق تقرير المصير. هنا نكتب تلك اللحظات الجميلة التي عرفت فيه اصدقاء الدراسة ومنهم على سبيل المثال بيتر واستيفن و وليم كانو زملاء في مدرسة ابوسعد المتوسطة كنا نلتقي معهم في كل مكان في العاصمة القومية وايضاً صديقاتي من الجنوبيات التي عرفتهم في الجامعة وفي الحي . ايضا عرفت مجموعة من الاصدقاء في هذا المنبر وعلى رأسهم شباب كانوا يدونون تاريخ هذا الوطن وهم :زملا بمنبر سودانييز اون لاين دوت كم ( دينق و شول اشونق ودوت مجوك )وغيرهم من زملاء المنبر ،اخوتي الجنوبين هنا اسجل هذا التاريخ العظيم لشخصكم الواعد بدولة حرة ونزيهة دولة تعني لنا الديمقراطية ولكن اعتذر لمن خانني الذاكرة في ذكر اسمه . احبابي حبيباتي قد يعجز الكلمات حينما اكتب عنكم كلمة الوداع ،ولكن حينما اكتب كلمة اللقاء فيسعدني ان اكون منكم وبل مشارك بافكاري من اجل قيام دولة الحرية. ومن خلال هذا التوثيق ندعو هؤلاء الفنانين الذين غنوا ورقصوا لجنوبنا الحبيب وهم الفنان محمود عبدالعزيز والفنان النور الجيلاني والفنان عماد احمد الطيب والفنانة بهاء عبدالكريم وابناء الجنوب انفسهم الذين غنوا باسم السودان وهم ابراهيم دينق والشاب شول مانوت وتريزا واستيفن وكل من كان يغني لجنوبنا الغالي، جنوبنا التي روت ارضها بدماء المناضلين بل مناضلين كانوا يبحثون عن كلمة اسمها الحرية.
الفنان /النور الجيلاني غني لعروس الجنوب فيفيان وغني الفنان محمود عبدالعزيز للعاصمة جوبا وايضاً كت قد كتبت قصيدة في جنوبية اصيلة اسمها سارة باسم بنت افريقيا
بنت افريقيا
كلمات|ذواليد سليمان مصطفى
بنت افريقيا بنت الاسرة
بنت الغابة ولون السمره
جمال فتان وامال احلامنا
إنت السمحة وشبه الدره
ماليك مثيل فى كل الكون
إنت الروعة واصل النضره
بنت افريقيا
إنت الفال والقيمة السمحه
وبيك نشكل أجمل لوحه
حشمه تزيد فرهيدك عفه
والستره تزينك وضاويه الطرحه
والباباى من حسنك غاير
وليك ينساب النيل بفرحه
بنت افريقيا
يا بنت الغالية سيرتك سامية
وصوتك نغمه واصدح غنيه
اشجار الموز وكل التك
يتمايل زيك يا اجمل منيه
جنات افريقيا وحور الجنه
يارب تسعدنا وما تبعدنا
بنت افريقيا
نسيم الحب ونسيم الغابه
إنت الدهشه إنت الغره
شلالات فكتوريا جنادل النيل
شاي الريف والبن الكيني
والناس تتكلم داخل الخضره
وفى اعماقنا مكانك فطره
بنت افريقيا
زهرة ياسمين ورمال الصحره
وتحفة امالنا الما مكسوره
ما لينا غيرك وانت الساره
ما انت الجنة واصلك صوره
انت الرقة وفيك الغاية
ايديك الامنة يمين مستوره
بنت افريقيا
شكل الكاكاو وطعم النعناع
وفى الابنوس غايات مدخوره
فرع الزيتونة يا بنت يا خجوله
وقصة عمرنا الكان اسطوره
شجرة النخلة وست الكل
ايقاع دلوكه كانت نوره
بنت افريقيا
دماء زنجية دماء عربيه
يا بنت بالجد يالثوريه
اهدى الكون اجمل لحن
يا عطر فواح وعيون سحريه
نبع الحنان ونبضات القلب
اصلك جيتي للحريه
صدقوا او لاتصدقوا شعب عشنا معهم في كل البلاد في الغرب والوسط والشرق والغرب وعشنا معهم برغم عنفوان السياسة عاصرناهم في الدراسة والحياة العملية والعلمية بل كانو امتز الشعوب في عملهم كانوا لهم الغاية والبساطة وبالرغم من اخطأ السياسين بل ساستنا الذين جعلونا دولتين من دولة اصبحت ماضية اني فراقهم يحزنني لان بعد رحيلهم ترون ما يدور في الجحيم الشمالي وامراض تفتك بنا و اول الامراض انهيار الاقتصاد الشمالي وتدني العمالة وارتفاع اجير العمالة حتى لوتم جلب العمالة من الدول الفقيرة سوف يظل الحال اسوأ من بعد اي حال.
وهذا ما كتبه احد الجنوبين من بلاد المهجر: (أنا راحل/ ميارديت شيرديت دنيق/ فلوريدا
في الأيام القليلة القادمة أنا راحل للجنوب، تاركا الخرطوم ونواحيه من أم درمان وبحري...أنا عائد إلى موطني الأصلي.. أنا مغادرلأنني لم أنتمي لهذا الوطن؛ بل عشت فيه غريبا مثل أي أجنبي. أنا ذاهب للجنوب تاركا كل شيء ورائي ،ذاك الشمال الذي عشقت أهاليه وأحببت جوار أناسه.
أنا راحل، سأترك كل شيء وأحتفظ بالذكريات الجميلة للمناطق الجذابة التى تعودت زيارتها .تلك البقع الطيبة التي نشأت فيها وترعرت . أنا تارك ورائي ملاعب كرة القدم التي كنت أمرح فيها وزملائي. حديقة القريشي وجيلي وخزان سنار والأماكن التي كنا نحتفل فيها بعيد الفطر المبارك وعيد الأضحى ورأس السنة الميلادية .
قريبا أنا مسافرحاملا أحزاني معي, سنار المدنية التي نشأت في وسطها منذ صغري. المدينة التي دخلت مدارسها, و تعلمت فيها نطق اللغة العربية وكتابة أحرفها . تلك سنارالأميرية والجنوبية والشمالية والشرقية أنا الراحل يقتلني آلم ذكريات الأساتذة الأجلاء الذين أوصلوني إلى ما وصلت إليه من العلم والمعرفة والثقافة .أنا مغادر الشمال ولن أراهم للمرة أخرى, أذكر منهم الأستاذ بكري أحمد, مدير المدرسة الأميرية الشرقية سابقا والأستاذ الطاهر معاذ علي الذي علمني أبجديات اللغة العربية وكيف أتذوق قصائدها الحلوة، وحافظ ولي الذي درسني خريطة السودان الموحد وطبيعته الجغرافية وموارده البشرية والإقتصادية . وذاك الأستاذ نعيم سعد، وكيل بمدرسة الأميرية الشرقية وهو من أبناء الحوش في الجزيرة زرع بداخلي كراهية لأهالي الشمال السوداني.
فإلى أي جنوب أنا ذاهب ؟ إلى جنوبي القديم ؟ أم إلى الحزام الشمالي الجنوبي. ففي نفسي شيْء من الشمال لا أريد مفارقته وعشق للجنوب أريد معانقته) .انتهى.
التاسع من يوليو يرفرف علمكم في سماوات الحفاوة وفي هذه اللحظات تختفي معالم العلم الذي رفرف في سماء السودان الموحد منذ فجر الاستقلال الى يومنا هذا 55 عام، وان الفجر الجديد لوطنكم قد اشرقت بتاريخ 9 يوليو 2011م ومن تاريخ هذا اليوم يكون اليوم الاول لرفع علم استقلال دولتكم باسم اخر لايفارق كلمة السودان بل دولة( جنوب السودان).
وان رئيسكم الذي خلد مقاعد الحكم من الراحل المقيم في قلوبنا الدكتور/جون قرنق ،قد حالفه الحظ ان يكون هو اول رئيس غير منتخب لدولة الحرية والمساواة هو الفريق سلفاكير ميارديت فالتحية له وهو يشهد اشراقات هذا اليوم الذي ينزل فيه علم السودان الموحد ويرفع علم الانقسام التي اختارت دولة جديدة باسم دولة جنوب السودان. في يوم جديد يوم من يوميات الحرية.
فأن العلم الذي رفرف منذ فجر الاستقلال سوف يسقط كجنازة تم اختياله من دون علم الاخرين .ويكون يوم 9 هو شاهداً للتاريخ.
رحم الله القائد والمربي الذي غرس في جيل الشعب السوداني اسم السودان الجديد والكل تمناه ان يكون هو الرئيس ولكن قدر الله ان ينتقل الى الرفيق الاعلى رحم الله رجل السلام الدكتور جون قرنق دمبيور الذي اسس لمستقبل السودان القادم بشكله الجميل المشرق، وترك لنا ام شهامة وهي ماما ربيكا التي هتفت و هي تهتف من اجل وطن يسع الجميع.
ايها الشباب قد رقصتم معنا وغنيتم معنا كنا نشارككم افراحكم وتشاركونا افراحنا واليوم لانجد من يشاركنا كنتم قد ادخلتم فينا ثقافتكم الحاضرة كنتم جيل يعرف قدر نفسه والآن قد حان موعد فراقكم بسبب أخطأ سياسية ولعنة الله على الساسة فهنئاً لكم وانتم تحملون علمكم من اجل بسط الحوار والامن ودمتم امنين.
ماذا فعلنا للسياسين ماذا فعلنا للقادة الذين وافقو بتقسيم السودان لماذا نطرد من هذا الوطن الواحد،شعب جنوبي ولدو في شمالنا وكانو افصحنا منا لغة في اللغة العربية واللغة الانجليزية وبل ولدو فيه ودرسو فيه وتخرجو من جامعته هل ارتكبو جرائم لايليق بنا ولكنهم ابرياء كل شئ امامنا قد اختفت ملامحه كل شئ تجاوزت مرحلة الخيال وانتم لا تتواجدون داخل هذه العاصمة كما عرفتكم في السابق اتتركون هذا الوطن التي تبلغ مساحته مليون ميل مربع وتنسون ان اجدادكم كانوا ابطال للتحرير من دنس المستعمر ،لما ايها الاخوة نجعلهم اجانب لما نجعلهم يعيشون في بلد يتم فيه استبعادهم بدون وجه حق؟ ولكن ان السودان دولة يسع الجميع في كل مناهجه الثقافية ،كنا نرقص معكم باغاني استيفن وابراهيم دينق وكثير من الفنانين الجنوبيون كنتم خير كلمة ارسلت لكي تدخل في جوانحنا.
Quote: وهذا ما كتبه احد الجنوبين من بلاد المهجر: (أنا راحل/ ميارديت شيرديت دنيق/ فلوريدا
في الأيام القليلة القادمة أنا راحل للجنوب، تاركا الخرطوم ونواحيه من أم درمان وبحري...أنا عائد إلى موطني الأصلي.. أنا مغادرلأنني لم أنتمي لهذا الوطن؛ بل عشت فيه غريبا مثل أي أجنبي. أنا ذاهب للجنوب تاركا كل شيء ورائي ،ذاك الشمال الذي عشقت أهاليه وأحببت جوار أناسه.
أنا راحل، سأترك كل شيء وأحتفظ بالذكريات الجميلة للمناطق الجذابة التى تعودت زيارتها .تلك البقع الطيبة التي نشأت فيها وترعرت . أنا تارك ورائي ملاعب كرة القدم التي كنت أمرح فيها وزملائي. حديقة القريشي وجيلي وخزان سنار والأماكن التي كنا نحتفل فيها بعيد الفطر المبارك وعيد الأضحى ورأس السنة الميلادية .
قريبا أنا مسافرحاملا أحزاني معي, سنار المدنية التي نشأت في وسطها منذ صغري. المدينة التي دخلت مدارسها, و تعلمت فيها نطق اللغة العربية وكتابة أحرفها . تلك سنارالأميرية والجنوبية والشمالية والشرقية أنا الراحل يقتلني آلم ذكريات الأساتذة الأجلاء الذين أوصلوني إلى ما وصلت إليه من العلم والمعرفة والثقافة .أنا مغادر الشمال ولن أراهم للمرة أخرى, أذكر منهم الأستاذ بكري أحمد, مدير المدرسة الأميرية الشرقية سابقا والأستاذ الطاهر معاذ علي الذي علمني أبجديات اللغة العربية وكيف أتذوق قصائدها الحلوة، وحافظ ولي الذي درسني خريطة السودان الموحد وطبيعته الجغرافية وموارده البشرية والإقتصادية . وذاك الأستاذ نعيم سعد، وكيل بمدرسة الأميرية الشرقية وهو من أبناء الحوش في الجزيرة زرع بداخلي كراهية لأهالي الشمال السوداني.
فإلى أي جنوب أنا ذاهب ؟ إلى جنوبي القديم ؟ أم إلى الحزام الشمالي الجنوبي. ففي نفسي شيْء من الشمال لا أريد مفارقته وعشق للجنوب أريد معانقته) .انتهى.
عليك الله ياذو اليد تأمل الصىاع النفسي في هذه الرساله وألام المخاض فيها لا اله الا الله
Post: #42 Title: Re: يمكنكما آن تتعاركا وتتقاتلا ماشئتما بيدا آننا نحلم بسودان المليون Author: ذواليد سليمان مصطفى Date: 04-08-2012, 08:40 PM Parent: #37
Quote: عليك الله ياذو اليد تأمل الصىاع النفسي في هذه الرساله وألام المخاض فيها لا اله الا الله
استاذي المبدع الموصلي والله عندما اقراء كلماتي التي كتبتها وكلمات الاخ ميارديت فدموع تسيل والقلب يكاد ان تقطع هذه مهزلة تاريخية لن ننساه الا ان نموت ويوم القيامة نسأل من الاخوة الجنوبين لماذا انفصلوا؟
Post: #14 Title: Re: يمكنكما آن تتعاركا وتتقاتلا ماشئتما بيدا آننا نحلم بسودان المليون Author: محمد سنى دفع الله Date: 04-02-2012, 04:54 AM Parent: #12
سوداني وسوداني من اجل الوطن الواحد المتوحد بمحبتنا من اجل غد افضل عمل رائع محبتي
Quote: وداني وسوداني من اجل الوطن الواحد المتوحد بمحبتنا من اجل غد افضل
لافض فوك ايها المبدع الشفيف
Post: #16 Title: Re: يمكنكما آن تتعاركا وتتقاتلا ماشئتما بيدا آننا نحلم بسودان المليون Author: عزام حسن فرح Date: 04-02-2012, 06:51 AM Parent: #15
أسْتاذنا/ الموصلي كيف حالك؟ علك طَيِب
Quote: نحلم بسودان المليون
أضغاث أحلام ساي حرم.. ياخ نحنا سودان واحد (مليون ميل مربع) من سنة 1820م (إسْتعمار محمد علي باشا) ولغاية 2005م (نيفاشا)، أها دي 185 سنة، مِنهِن 50 سنة (قبل ناس اليَوم نرفعُ راية إسْتغلالِنا -بالغين وحياة أبوك- بِسنة -1955م- يعني في ظِل الإسْتعمار الإنْكِليزي) في الـ50 سنة دي أكان الدُواس بيناتنا لاحِق السما (أول إبادة جماعِية في توريت، قام الجنوبيين بذبح الشماليين المُقيمين بجنوب السودان)، في الـ50 سنة دي اللرِض إنْسقت بِدِماء 2 مليون بنو آدم وإتْشرد متِلُمْ ووقف فوقا حال الشِمال والجنوب.. تحلم.. تااااني.. معقول كِده! أحلم ياخ بِالتعايِش بَين الدَولتين.. أحلم بِمنطِق ياخ.. بِالمُمْكِن.. بِالمُسْتطاع.. ياخ الله في سماهو سوا "الطلاق" بعد ما كانو <... هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ...>
ـــــــــــــ 187 البقرة
Post: #17 Title: Re: يمكنكما آن تتعاركا وتتقاتلا ماشئتما بيدا آننا نحلم بسودان المليون Author: بله محمد الفاضل Date: 04-02-2012, 06:59 AM Parent: #16
إن هُم إلا عابرين فوق التراب إلى حين
إن هم إلا شوكة في حلق الأحلام عثرة طفح سيكنسه عن وجه الجمال (السودان) الأيادي التي ترتفع في وجه الدمامة والدمامل...
Quote: أضغاث أحلام ساي حرم.. ياخ نحنا سودان واحد (مليون ميل مربع) من سنة 1820م (إسْتعمار محمد علي باشا) ولغاية 2005م (نيفاشا)، أها دي 185 سنة، مِنهِن 50 سنة (قبل ناس اليَوم نرفعُ راية إسْتغلالِنا -بالغين وحياة أبوك- بِسنة -1955م- يعني في ظِل الإسْتعمار الإنْكِليزي) في الـ50 سنة دي أكان الدُواس بيناتنا لاحِق السما (أول إبادة جماعِية في توريت، قام الجنوبيين بذبح الشماليين المُقيمين بجنوب السودان)، في الـ50 سنة دي اللرِض إنْسقت بِدِماء 2 مليون بنو آدم وإتْشرد متِلُمْ ووقف فوقا حال الشِمال والجنوب.. تحلم.. تااااني.. معقول كِده! أحلم ياخ بِالتعايِش بَين الدَولتين.. أحلم بِمنطِق ياخ.. بِالمُمْكِن.. بِالمُسْتطاع.. ياخ الله في سماهو سوا "الطلاق" بعد ما كانو <... هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ...>
الصديق عزام لو اصبح الحكم في السودانين ديمقراطي جد ولو تخلينا عن مرارات الماضي ولو تركنا لاجيال الالفية الثالثة الامر ولو عاملنا بعضنا البعض بمحبه ولو وفرنا قروش سلاح الاحتراب ولو ولو ولو ممكن لحلمنا آن يتحقق ولو بعد مئات السنين تحياتي ---------------------- تخريمه بالمناسبه آخوك شيخ كبير واي حلم خاص بالوطن في آغنياته السابقه قد تحقق شمروا السواعد
ووو لكن تجدني اقف ما بين حلمك ودعوة الاخ عزام في حين ان الحلم جميل ولكن امكانيات تحقيقه وفق المعطيات الحالية تجعل منه من الصعوبة بمكان وهذا لانه مرتبط بسياسات حكومات الوسط منذ الاستقلال والثقافة المهيمنة والغاء الاخر او بالتهميش والتعالي المعلن وما خفي في بواطن السريرة و و توازنات القوة بين من يمتلكون(غصبا عننا) حق التحدث عنا وبقية خلق الله في وطن اسمه السودان والسيناريو طويل ومعقد ومتشابك لكن لا امل او امنية ما لم نواجه الحقائق ونعترف بها تعرف من اوجه قصور اتفاقية نيفاشا تجاهلت او لم تفصل في موضوع المصالحة وابراء الجروح Reconciliation Truth telling, Wound Healing
اها وتراني ارى نفس السيناريو يتكرر فيما تبقى من سودان في رايي المصارحة والاعتراف والاعتذار عن ما سبق هو اساس مصالحة تؤسس لقيام سودان موحد
واول الغيث قطرة وقطرتنا هي مؤسسات تعبر عن شعب السودان وليس كما هو عليه الحال الان
ونحلم معك بوطن نعمل من اجله ليتحقق هذ الحلم لا بد لنا من هوم وورك كل في مجاله ويبقى لاصحاب الفنون اليد العليا في السلام الاجتماعي
تحياتي مرة اخرى صفية
وعدم
Post: #20 Title: Re: يمكنكما آن تتعاركا وتتقاتلا ماشئتما بيدا آننا نحلم بسودان المليون Author: omer osman Date: 04-02-2012, 10:36 AM Parent: #19
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما... يظنان كل الظن الاتلاقيا
ولكم في المانيا الغربية والمانيا الشرقية اسوة حسنة
أستاذ الموصلي شكراً على بذل هذا العمل الطازج لمسامعنا نسمع ونسمع وبعدين نقول. شكرًاً. يخيل لى ان السني استمع للحن لكن بقية المتداخلين تناقشوا في موضوع الوحدة.الرجاء من الجميع الاستماع للعمل والحديث عن اللحن والشعر إن أمكن ومن بعد الحديث عن الأمنيات ونقيضها.
مساء الخير بتوقيت السودان استاذ الباقر وأستاذ بشرى تحياتي تقول المقولة يغني المغني وكل يغني على ليلاه وليلاي هو المضمون او محتوى الرسالة التي تمثل هنا في هذه الاغنية الوحدة ومن هذا المنطلق أتت مداخلتي واعتقد أني امتلك حق ان أناقش ماذا اين ومتى وكيف
Quote: شكراً على بذل هذا العمل الطازج لمسامعنا نسمع ونسمع وبعدين نقول. شكرًاً. يخيل لى ان السني استمع للحن لكن بقية المتداخلين تناقشوا في موضوع الوحدة.الرجاء من الجميع الاستماع للعمل والحديث عن اللحن والشعر إن أمكن ومن بعد الحديث عن الأمنيات ونقيضها.
اديبنا الاستاذ بشرى الفاضل هو بوست له غايات فنية كبرى وسياسية ايضا وانا وزملائي المشاركين في العمل نشعر بالوجع من الانشطار ولنا عمل مواز ادناه غنته الفنانة عافيه حسن والابن نادر عثمان جمال الدين نتمنى لمن لم يسمعه ويعلق آن يتكرم بذلك آيضا ولك من التقدير كثيفه
آعتقد بان الفنان اسامه علي الموزع التنفيـي لهذا العمل لم يجد حظه من التقدير بعد في بلادنا وهو في رآيي من آنجب الموسيقيين الذين انجبتهم ارضنا الطيبة
Post: #34 Title: Re: يمكنكما آن تتعاركا وتتقاتلا ماشئتما بيدا آننا نحلم بسودان المليون Author: محمد علي وديدي Date: 04-06-2012, 03:01 PM Parent: #31
الأستاذ يوسف عثمان بلال ( الموصلي ) وضيوفه الكرام..
سلام ... سلام .. وحقق الله الأحلام
في زيارتك الأخيرة للسودان يا أستاذ يوسف ، خلال ( نوفمبر / ديسمبر ) كنا نأمل في مشاركتك، في احتفالات مركز الأستاذ، بالذكرى 27 لتلك الوقفة التاريخية ، للأستاذ محمود محمد طه ، في مواجهة الطغيان " من أجل ( الإسلام، و السودان )
كان معي خطاب الدعوة لك بذلك ، وفوجئت بخبر سفرك، من الأخ مهدي عثمان.. تصبحك السلامة في حلك، وترحالك، حتى نراك قريبا إن شاء الله في ( ارض المليون ميل ) وقد تحققت الأحلام ..
وشكرا على هذا العمل الرائع، موضوع هذا الخيط، فدوركم يا معشر " الفنانين " دور عظيم، في ترسيخ قيم ومعاني الوحدة، والوطنية في وجدان الشعب ..
كان اعتقال الأستاذ محمود وعدد من الجمهوريين ( قبل الأحداث الأخيرة ) بسبب إصدار الجمهوريين، كتاب باسم ( الهوس الديني يثير الفتنة ليصل الي السلطة ) .. وهو كتاب سبق إعلان قوانين سبتمبر 1983م ، التي أججت نار مشكلة الجنوب .. والناس داخل المعتقلات، بسبب ذلك الكتاب .. كانت قد أعلنت قوانين سبتمبر ، وبدأ تطبيقها .. فضمن المراسلات التي كانت جارية ، في اتجاه بلورة مراحل مواجهة تلك القوانين ، بالمنشور الشهير " هذا أو الطوفان " والذي صدر فيما بعد تلك الاعتقالات .. أرسل الأستاذ من داخل معتقله خطاب رد، ورد فيه قوله :
Quote: الوحدة بين جنوب السودان، و شماله، وحدة مقضي عليها بالبقاء.. و كل محاولة لتفتيتها مقضي عليها بالفشل ..
برهان هذا القول، ظاهر اليوم في بروز عوامل فشل المحاولة التي تمت ( للانفصال ) في اقل من عام .. مما يؤكد بأن الوحدة مصير، وواقع متخفي، خلف الاسم ( جمهورية جنوب ، السودان ) وهو أسم تم اختياره، بوعي، وتوفيق ظاهر ، ونية وحدوية، ظاهرة أيضا، خلف المشاكل المتعصية على الحلول اليوم، خارج ( إطار الوحدة ) خاصة مشكلة ( آبيي ) ومشكلة إنتاج وتصدير البترول ..
فنرجو الله ان يلطف مرارة التجارب ، والتي هي في الحقيقة ( مصاريف التعليم ) ويقبل الثمن الذي دفع، من الأرواح ، و هدر الموارد ، والزمن في تكرار التجارب الفاشلة .. كمهر لعهد جديد .. ويأذن في أن ينهض الشعب السوداني ، ليفرض ( سيادته على أرضه ) ويعيد وحدتها وسلامها، على أساس "المواطنة "
ونحن اليوم، في الذكرى 27 للانتفاضة الشعبية ( 6 ابريل ) والتي كانت بمثابة تكرار لثورة أكتوبر 1964م ، وذات العاصفة، وصلت الشرق الأوسط، بعد 47 عاما ، في طريق عودتها الحتمية للسودان ، وحتى لا تتكرر التجارب الفاشلة ، لا بد من عمل سريع ، يجعل الشعب السوداني ، حين يتحرك ، يتحرك على هدى ، وبصيرة ..
نقترح لهذا العمل السريع، والممكن أن يشارك فيه الجميع ( المبادرة التالية ) في شكل نقاط ، مستخلصة من طرح الأستاذ محمود محمد طه ، منذ عام 1955م، لمسالة " كيف يحكم السودان " حكم دستوري ، يجعل الشعب، صاحب سيادة ، على أرضه. :ـ
عبر هذا الخيط التاريخي ، والذي طرق باب الوحدة ، بعد الانفصال ، واحتفالا بهذا اليوم التاريخي ، هذه ( المبادرة ) مهدا لكل من يرغب في المساهمة في نشرها، على نطاق واسع، عبر الورق، والبريد الالكتروني، على أمل أن تصل كل ( سوداني وسودانية ) داخل وخارج البلاد، لتساهم في توجيه مسيرة التغيير الكبير ، ورياح الثورة المتحركة ..
فحين ينتفض الشعب، ويرفع شعار العصر ( الشعب يريد ) لا بد أن تكون في الأذهان رؤية، واضحة المعالم، وبرنامج عمل، يمكن الإجماع عليه، من الجميع .. لتحقق الأحلام، ويبرز للوجود النموذج" لدولة الإنسان "
وفي ذات الاتجاه تتمدد الأحلام الكبيرة، الممكنة التحقيق :
Quote: Quote: 4 وقد خرج المجتمع البشري المعاصر ، من جملة التجارب الموروثة والمكتسبة ، عبر مسيرة الحياة في تاريخها الطويل بثلاث مفاهيم ، جعلت البشرية اليوم مستعدة للقفزة الكبيرة المرجوة ، على اثر القفرة الروحية الكبيرة التي حصلت في قمة سلم التطور من الطلائع ، لترد لكل فرد غربته داخل نفسه ، وخارجها: بدخول الأفراد ، والجماعات: مرتبة الإنسانية!!
باختصار تلك الثلاث مفاهيم هي: مفهوم ( الاشتراكية ) الذى تطور في جهة الشرق الشيوعي، ومفهوم ( الديمقراطية ) الذى تطور في جهة الغرب الرأسمالي (( وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ )) آية ، فابرز بينهما المفهوم الثالث ( مفهوم الوحدة العالمية ) بظهور جهاز ( هيئة الأمم المتحدة ) ، والتي برزت بصورتها الأخيرة( كهيئة ) بعد الحرب العالمية الثانية، فقد ظهرت أولا في شكل ( عصبة الأمم ) بعد الحرب العالمية الأولى، ثم تلاشت ، لعجزها عن المقدرة في حل النزاعات ، و منع وقوع الحروب ، فوقعت الحرب العالمية الثانية ، وبعد نهايتها مباشرة ، برزت المنظمة ، بصورتها الأخيرة ، وقد استفادت من أخطاء التجربة الأولى ، وتم اعتمادها رسميا من الدول الموقعة على ميثاقها في يوم " 24 أكتوبر 1945م ، وأخذت تتطور نحو دورها !! ..
وكان العالم قد انقسم في ذلك الوقت الي الكتلتين ( الكتلة الشرقية ، والكتلة الغربية ) .. وبذلك دخلت القافلة البشرية ، اقرب منازل الوحدة ، حيث مقام الوحدة ، عند الوصول للانتظام تحت الشجرة المباركة : (( زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ)) آية .
فالثنائية هي اقرب منازل التعدد من الوحدة ، فبين الكتلتين نشأت نواة الوحدة ، بظهور تلك المنظمة : ( هيئة الأمم المتحدة ) ، ورفعت شعار ( حقوق الإنسان ) ، وهي كمنظمة دولية تعتبر أعظم انجازات البشرية على الإطلاق ، فرغم السلبيات المرحلية الممثلة في عدم استقلاليتها من جراء نفوذ الدول الكبيرة عليها ، بما يعرف بحق النقض ( حق الفيتو ) .. رغم ذلك هي أمل البشرية الوحيد ، لحل النزاعات ، دون الدخول في المواجهات العسكرية .
فالخلاصة الممثلة في تلك المفاهيم الثلاث:( الديمقراطية، والاشتراكية، وهيئة الأمم المتحدة )، بجانب التقـدم التكنولوجي الكبير الذى تحقق في القرن العشرين ، واخذ يقفز، نحو وحدة الكوكب ، هو الوجه المشرق للحضارة الغربية الحاضرة، ولكن وبنفس الصورة ، فان الوجه الآخر الدميم لتلك الحضارة ، والذي يمليه الخوف ، أصبح مهدد للحياة، وقد عجزت كل الأفكار الأرضية ، والدينية في مستوى العقائد ، من الوصول لفكرة ، وتصور واضح ، يقود البشرية للوحدة ، رغم الشعور بالحاجة لها، والطاقة عليها، بما هو متوفر من إمكانيات كبيرة اليوم ، فوقفت البشرية حائرة ، عند مفترق الطريقين!!؟؟.
الإسلام في مستواه العلمي، هو الفكرة التي سوف توحد ذلك الثالوث، وتخلق منه جسما واحدا: (( كهيئة الطير)) حيث تكون هيئة الأمم المتحدة، بمثابة ( جسم الطائر ) ، والديمقراطية ، والاشتراكية ( الجناحين )
الحبيب وديدي شكرا لهذه الزيارة الكريمة سأعود بعد الانتهاء من تأبين راحلنا المقيم وردي الذي لحن ليلة تنفيذ الحكم في الاستاذ ياشعبا تسامى ياذاك الهمام تشق الدنيا ياما وتظلع من زحاما زي بدر التمام تسلم
استاذنا الموصلي جيت أعزيك في وفاة صديقكم عادل خليفة ربنا يرحمه ويتقبله القبول الحسن كنت بعيدة من الكتابة في المنبر وفاتني العزاء لكم في بوستكم وتأرشف فتقبل عزائي هنا مع تقديري التام لفنك الراقي وعطائك إنا لله وإنا إليه راجعون
تحياتي - كان كابوس أن ينفصل السودان يوماً لأكثر من جزء هماً يؤرق كثيرين وها هو بعضٌ منه يحدث أمام ناظرينا وربما إنفصالات أخرى تظل كابوس يداهم بعض منّا كذلك. والأسباب بالطبع كثيرة ومتعددة ولم يكن ما حدث أو يحدث هو الحل الأمثل . فإن سماحة أهل السودان أكبر من كل ذلك حتى لو تناقصت أحياناً فإن أحايين أخرى قادمة أو تختبئ بين همومنا وضلوعنا ستولد يوماً . أرجو أن أسجل هنا أنني مع وحدة السودان ولا أرى غير ذلك وفي ذات الوقت أعترف بوجود تباينات وإختلافات ذات جزور عميقة ومتشعبة قد تباعدنا بعض الوقت لكن ليس كل الوقت. فيعود السودان موحداً ون بعد أن تُزال كثير من أسباب الفرقة.