وردي الصغير لم يعد صغيرا فقد صار عبد اللطيف

اعلم منذ امد بعيد انه يعمل في صمت للارتقاء باعماله وبفنه
ولكنه كسول كعادة زملائي الفنانين يبخل علي الناس بجديده فيضيع كل الجهد الذي بذله في عملية التجويد
انه عبد اللطيف عبد الغني وردي الصغير كما تعرفونه
ولكنني اسميه عبد اللطيف فقط ولديه العديد من الاعمال الجميلة التي لم تسمعوها وهو لايبخل علي اعماله بالصرف المالي لزوم التجويد واخيرا بعد شكل وتحانيس مرات متعددة قد اتصل بي مبشرا بموقعه تحت التشييد والذي ستستمعون فيه للكثير من اعماله والتي لي شرف المساهمة في بعضها ومنها كلمة السر من شعر الصديق وعضو البورد بشري سليمان والتي اعدكم بها في مرة قادمه
اما تجربة اليوم فهو تداخل الراب مع اصالة الحقيبه
اغنية في الطيف او في الصحيان وقام بتاليف الراب والاداء فيه
الابن النابغه محمد عبد المنعم صالح
اعيب علي العمل عدم اكتمال النص الحقيبي
ولكنه من منظور الموسيقي والغناء رائع كما ان لتداخل الراب فيها شيئ جديد قد يختلف فيه الناس
وتجربه تستحق الوقوف عليها
http://www.abdellatif03.com/mymusic.html

ابو هديل العزيز

الكلام ده حتحاسب عليهو بعدين ، اعمـــل حسابك،

ترهاقا العزيز ممكن تحدد بالضبط بتقصد شنو عشان نحاورك

ok dear
let us see and listen
and then?

يا استاذ الموصلى
هو من اول ما عبد اللطيف
لى وردى الصغير ؟

شوكرن .. جزيلا ........ مبسوط منكم

الموصلى، اول بالتبادى ازيك وعلَّك والوليدات طيبين
التجربة جريئة وجديرة بالمتابعة لأنها فارقت السائد بإضافة الراب والتوزيع الجديد لأغنية هى أصلاً مسموعة
تحضرنى الآن فقط تجربة مماثله بعدد
من أغانى الحقيبة بين طارق أبوعبيدة والفاتح قميحة المقيم بفرانكفورت ويبدو أن التمويل حال دون نشر إجتهاداتهم

حياك الله الموصلى وحيا معاك عبداللطيف ومحمد واتوقع اضافات
من العارفين بإثرا نقاش شحمان حول هذه التجربة المهمة

عزيزي منعمشوف
ما اروع العمل الفني عندما يثير جدل حوله بين مؤيد ومعارض فهذه عناصر الاستمرار اما الخطر فهو الصمت لك ودي ولمن ذكرت من الزملاء

العريس النفض الكيس انا ذاتي مبسوط منك عشان بتذكرني بالايام الحلوه

لانو في الاول عزيزي احمزه كان بيعتمد في حفلاتو علي اغنيات وردي ومماشاة صوتوا الان لديه اكثر من 14 اغنيه والجميل انو بقي بيغنيها كلها في حفلاتو ودي شجاعه بيفتقر اليها الكثيرين من الذين ما ان يذهبو الي حفل الا وينزلو فايل غير فايلهم
وله اجتهاداته الخاصه اما اسم وردي الصغير فقد اطلقه عليه معجبو تقليده لوردي

Haven't you listened yet dear Anwar?
Stay well
بالله كمان ماتمشي ساكت علي البوست بتاع من يهتم ان سمعت ومن يهتم ان لم تسمع انت وابو خدره
كتر خيرو حمزه ماقصر ورايكم مهم جدا
لك ودي

يا يوسف يا قريبي
والله انك لوفي فى زمن عز فيه الوفاء...

عبداللطيف دفعتى وترعرعنا سويا ما بين ترع البرقيق واشجار البسكين. شفيف عبداللطيف ، لطيف غاية ما يكون اللطف، محب للناس وللوطن. اتذكر عندما كنا فى المتوسطة وفى ليلة غنائية مدرسية، صعد صديقى عبداللطيف وغنى لأم كلثوم اغنية هذه ليلتى، فكانت دهشة الحضور وتنبا الكثيرون بنبوغ مبكر...
بالله عليك يا استاذ خذ بيد صديقنا عبداللطيف واريه بعضا من نبوغك الموسيقي، ويا ريت يكون ذلك في الأيام والشهور المقبلة.... وتسلم يا فنان يا وفي

Abdelilah Zomrawi

يدي ممدوده ياصديقي عبد الاله
الي كل صوت قادر ان يحمل رساله امينة الي شعبنا العظيم خصوصا من خريجي المعهد
اما عبد اللطيف الانسان فهو شيئ من عالم تاني
لك ودي

الاستاذ الموصلى
عبد اللطيف اخذ اكثر من الوقت الذي عليه ان يظهر فيه وكماقلت انت لانه كسول ولكن هو الان نشيط ومتحرك
ولكن احب ان اسالك عن رايك فى التجربة هذه
وانا اثنى على اداء الراب اذ استطاع نقل الاغنية
بكلمات جزلة موسيقية فى لغة اخرى هى الانجيلزية وهى اكثر اللغات تداولا...
ولكن اتحدث عن موسيقى الراب المصاحبة لاداء عبداللطيف
الاترى فيها تشويه للذاكرة الابداعية للمستمع السودانى
وماهى حكمة الغناء بموسيقي الراب هل الراب مقابل للموسيقي السودانية لكى يستبدل احداهما بالاخر
وهل للراب مستمعيه الكثر لكى تغنى اغنية حقيبة بموسيقاها
التحية لعبداللطيف عبدالغنى

العزيز موصلي .. لا أعتقد بأن هذا المبدع كان صغيراً
كان بأمكانه أن يكون في طليعه مطربي اليوم
ولكنه ولسبب ما لم يشاء أن يكون .. ربما هو الكسل قاتله الله
ولكن عزائنا بأن يعوضنا ما حرمنا منهم طوال السنين الفائته .. والراجل يحتاج منكم المساعد والارشاد وأنتم أهل لذلك بوقفاتكم المشرفه في دفع عجله الموسيقى السودانيه
ولا اخفي اعجابي الشديد بهذا المبدع منذ أن كنت طفلا صعيراً وهو يقف علي خشبة المسرح في ذلك النشيد الرائع

كل التوفيق لك وله ومزيدا من العطاء

عزيزي هوبلس
عبد اللطيف من الخريجين الجادين
ولكن الغربه طحنته في المعايش الجباره اراه الان يتعلم ويثقف نفسه بمزيد من علوم الموسيقي والتسجيل
وكما اسلفت فان مرحلة وردي الصغير كنر خيرها انتهت وبدات مرحلة عبد اللطيف
لك ودي

عزيزي زمراوي
تحياتي الصادقه
هنالك اختلاف في عمليةالتناول
مثلا نحن مقدمين ومعي هاديه والسقيد
علي مشروع توثيق لاغنية الحقيبه بتمويل من شخصيه سودانيه مرموقه وقاعدين نزاكر بدقه عشان نغني
الالحان كما هي والاضافه الوحيده حتكون اسلوب اداءنا فقط
اما تناول العمل الفني برؤيه مختلفه فهو معمول به
في الدنيا وبكثره وهنا ليس المقصود المحافظه علي الذاكره ولكن استفزازها كي تنتعش وتقارن بعد الرجوع الي الاصول
لك ودي

الأستاذ الرائع الموصلي

تحياتي وودي

عبد اللطيف عبد الغني ، لو تذكر سألتك قبل فترة عن هذا الفنان فهو بحق مبدع ، أطربنا وأشجانا بإبداع أنيق في كاسيت يحمل الأغنية المذكورة إضافة إلى بعض الأغنيات الأخري ومنها أغنية في السر ، لما علمتُ بأنه في الولايات المتحدة تأكدت أنك تعلم عنه الكثير ، وهو يحتاج لتسليط الضو عليه فقد اختفت أعماله من اجهزة إعلامنا والمفترض أن يعلم الجيل الجديد عنه فله رسالة فنية واعية وناضجة صقلتها التجربة والعلم

تحياتنا له وهو يواصل إبداعه من على البعد وتحياتنا لك وأنت تواصل مسيرتك في ترقية وتطور الأغنية السودانية

نادر

عزيزنا أبو هديل : لك التحايا بعدد ما جاء في النوتة الموسيقية لكل سيمفونيات بيتهوفن و باخ و إشتراوس ( كدة كفاية ولا أزيدك ؟ ).
عزيزنا : هناك مشكلة في الأصوات الجميلة التي تقلد الفنانين الكبار ، فنراهم يقضون عمرهم في التقليد ، و حالة الأخ عبد اللطيف حالة شاذة نتمنى أن يستفيد منها الإخوة المقلدون للفنانين الكبار.
سؤال يا أبو هديل : المثل يقول يخلق من الشبه أربعين ، فهل الأصوات بتشابه الحبال الصوتية ، تستمر في تشابهها في الغالب و تستمر دون الخلاص من هذا التطابق ، أم هناك تمارين صوتية يمكن بها الإنحراف عن التشابه و عمل صوت مختلف و متفرد ؟
و بعدين : أين وعدك ؟
و تسلم و رد الله غربتكم

الصديق ابو جهينه
الصوت مثل البصمه لا يتكرر ولكن هنالك سمات لتشابه ومحاولات للتقليد
فبعض المقلدين يتطرفون الي تقليد المشيه وادخال اليد في الجيوب ويعوجون افواههم مثل فنانيهم ويطرقعون مفتاح العربة مثلهم
كل هذه المناظر شهدناها في بلادنا
ولكن ان تشابه الصوت الي حد ما فان العبرة في اظهار الشخصية الخاصة له بالاداء المختلف المتفرد والاسلوب الجديد المختلف
لك ودي ولعبد اللطيف محبتي

العزيز نادر
لعبد اللطيف الكثير من المحبين
هو نشط داخل الولايات المتحدة
والان بعد ان يكتمل موقعه
فسوف يكون موجودا علي النت وسنسلط مزيدا من الضوء علي اعماله
لك الشكر ايها الصديق

شكرا يايوسف
ذكرتنا بالايام الندية الجميلة وياريت العزيز عبداللطيف يتحرك شوية ويطلع الغنا الراقى المدكن زى اغنية محجوب شريف/الشارع/وارجو ان تنقل تحياتى له وتمنياتى بالتوفيق

عزيزي بشري
عبد اللطيف متابع وبقرا معانا مايكتب هنا وهاانذا اطلب منه ان يرسل لي كلمة السر فوارا وبلا تاخير
لك ودي

استاذي الموصلي
سلاااام
طبعا عبداللطيف كان بالنسبة لنا نحن طلاب جامعات مصر هو وردي، وكنا نساغل موهبته في حفلات التخريج، والحفلة التي لا يؤتى فيها بعبداللطيف كانت "مطرشقة".. ولكننا كنا نعرف انها مرحلة مؤقتة للانطلاق بعد ذلك بأغنياته الخاصة، لأنه كان يمكلك الاحساس العالي والحس الشفيف وهما أدوات أي مبدع.. استمتعت بعدد من اغنيات سجلت له في احتفالات هنا وهناك وعرفت اننا كنا على حق.. شكرا لك استاذي لأنك ما تبرح تأتينا بأجمل الأشياء وأعذب الذكريات

رجاء لي عندك رجاء ان تعملي ربورتاج مع هذا العبد اللطيف دعيه يتنفس قليلا
ولك منا كما تعودتي الاحترام والتقدير كله

للأسف هذه المرة الأولى التي أستمع لهذه الموهبة المتدفقة، وهذا نتيجة انغلاقية عجيبة كنت أفرضها على نفسها .. لكن عبد اللطيف عبد الغني هذا الشلال الهادر أعادني إلى الصحو، بعد غياب طويل.

آلاف التحايا له ولعزة التي أنجبته .. عزة التي لاتعقر ..

.

فعلا ياود شاموق
عبد اللطيف جميل ويستحق منا اهتمام اكبر ولنفسه عليه حق واهتمام اكبر ايضا لك الود يا حساس

الاخ الاستاذ يوسف الموصلي جميل بان يشق الاخ عبداللطيف طريقه باعماله الخاصة كما ذكرت ويصبح عبداللطيف الكبير وغنانا السوداني جميل من دون راب ولو دايرين راب سوداني فانني سمعت الراب السوداني من عشرين سنه من الاخ المبدع فايز ميليجي ارجو البحث وتحريك الموضوع مع الاخ العزيز فايز ولي قدام ياعبداللطيف

شكرا ورايك اكيد معتبر يالفاتح
لك الود

أستاذي الموصلي
سمعا وطاعة.. سأرسل لك الأسئلة على بريدك الالكتروني وعند الاجابة عليها رجاء ارسالها على عنواني وسيكون واحة نرتاح فيها في صفحات البيان

مشكوره يارجاء
مابتقصري يديك العافيه
وعشمنا فيك كبير

اخي الموصلي تحيه لك
وردى الصغير لم يكن صغيرا ابدا ... وحياة الشعب السوداني ...
والله انا متحير بس من الاسماء
عبداللطيف عبدالغني عبد ....عبد....
واخوه كمان
عبدالعزيز عبدالغني عبد ....عبد....
بالله تحياتي له وارجو له التوفيق ..
ولك انت يالموصلي .. ان مجهوداتكم سوف تكتب بمداد ذهب .

مشكور ياملك
وسلامك وتحاياك تصل باذن الله لعبد اللطيف عبد الغني
ومصطفي عبد الغني
وانا ماعندي فكره عن عبد العزيز
لكن بوصل السلام
لك ودي

استاذي الموصلي
هناك خلط حدث من جانبي ولابد من تصحيحه لكم، وهو انني فهمت ان وردي الصغير هو زميلنا عبدالمنعم وردي خريج كلية البيطرة بجامعة القاهرة.. ولكن تذكرت ان المقصود هو الاستاذ عبداللطيف واتذكره جيدا الان هو خريج معهد الموسيقى والمسرح .. لقد نبهني الاخ ديامي لذلك.. وعليه ارجو معذرتي في هذا الخلط الذي لم يصب احدا بسوء ولكن احقاقا للحق..
استاذي
مازلت عتد وعدي بعمل ريبورتاج مع الفنان عبداللطيف وردي في البيان
لكم الود جميعا

ولايهمك يارجاء
نحن في انتظارك
ولك الود وشكرا للعزيز ديامي

الأخ الفنان رقيق الإحساس الموصلي
أولا تحية خاصة لك وتحية من الأعماق للفنان الصديق عبداللطيف
عبداللطيف أعرفه منذ الصبا
وبدأت محاولاته الفنية منذ أن كنا في الصف الأول بالمرحلة المتوسطة
في البرقيق فكان فنان المدرسة الأول
ومن جيله ذلك الجيل الفنان
نذكر المنشتح درار وإمام وجعفر والفنان النوبي المشهور زمراوي
وغيرهم كثر ولكن أميزهم كان وردي الصغير وبالمناسبة بدأ عبداللطيف بأصعب أغنيات وردي مثل قلت أرحل قسم بي محيك البدري
وكان من الطبيعي أن يشق طريقه
لإمكانياته الصوتية العالية وبحبه للفن وثقافته الموسيقية
كل ذلك يؤهله ليأخذ مكانه بين المبدعين
أرجو لك وله ولكل مبدعينا التوفيق

فعلا حبيب بلدك تسلم

لي من شوفتك يا حبيبي زمان


تسلم يا موصلي..

الإسم الكامل إنسان
والشعب الطيب والدي


المهنة بناضل بتعلم
تلميذ في مدرسة الشعب

كنت أبحث عن هذه القصيدة وقد استمعت لها من الموقع..

بلحنها الرائع الذي يحرك أوتار القلوب لتعزف لحن الخلود للصادقين الطاهرين الأبرار

فعلا الغنيه جميله
ومعموله بطريقه احسن من طريقة محمد منير
ولكن مين يقول البغله في الابريق
مسكين انت ياسودان
ذوقك حلو يادكتور

ابلغني عبد اللطيف شكره لك من شارك في هذا البوست ناقدا كان ام مؤيدا

تحياتي استاذنا الموصلي و تحياتي للاستاذ عبداللطيف
جميل ما سقته استاذي الموصلي و لكن اسمح لي بأن ارد على رداً لك على الحبيب زمراوي. لا جدل في امكانية أن تستقبل اذاننا جديد في موسيقانا باثر من التراث الانساني العالمي و لكن هنالك اسئلة ارجو أن تجدك رحابة الصدر و انت الاستاذ العالم. لماذا لا يبدأ التجديد من انماطنا الموسيقية التقليدية المظلومة و التي توعد الاسرة الموسيقية العالمية بالجديد مثل التوية المردوم الدليب الكرنق ... الخ من انماط نغمية و اشكال ايقاعية ثانياً لماذا التوثيق لاغنيات الحقيبة و قـد لقت حظها من الانتشار على حساب موسيقى الجنوب و الشرق و الغرب و الشمال لماذا هل لانها انتجت في الوسط و لا زلنا في ام درمان نقوم و ننوم على اغنيات الحقيبة و لما نحلم بالتجديد ياتينا من يغني البنسلين يا تمرجي اخي الموصلي اما آن للموسيقى السودانية التي تمارس في اقاصيه أن ترقص العالم مثل ما عملت موسيقى لاتن امريكا بالعالم أو كما فعل زنوج الولايات المتحدة من خلال الجاز لك اخي الموصلي حبي و للفنان عبداللطيف عبد اللطيف مش نسخة اخر من العملاق و ردي

عزيزي ياسر سالم
كلامك صحيح
وتراثنا يحتاج الي اهتمام يبدا بالجمع والتحليل والتصنيف ثم نستخدمه عن معرفه وقد بذل الكثير من الزملاء الاكادميين وغيرهم
جهودا مقدرة وانا شخصيا جمعت ودونت وحللت وصنفت عشرات الاغاني من شرق وغرب السودان في رحلة ميدانية للماجستير من كونسرفتوار القاهرة استغرقت معي زهاء الستة شهور
والحقيقه المستقبل هو لتراثنا وهذا لا يمنع ان الحقيبة جزء منه
واسمع الان ياصديقي خط البيز جيتار في هذه الاغنيه وتمييزه عن اي تسجيل سوداني اخر اليس بشيئ جميل
في رايي انه لاتوجد اي نسخه من وردي في العالم فصوت الفنان كالبصمة
ولكن هنالك شيئ من الملامح
لك ودي

الاستاذ / الموصلي
لك التحية يارايع وبمعلوماتك القيمة
وللامام دوماً

( في عينيك عشم باكر)

كرمـــــاوي

لك انت ايضا تحياتي علي كرمكم الفياض ياكرماوي