المحكمة الجنائية الدولية تسلمت نائب الرئيس..

هذه المرة الكونغولي..

وقريبا تتسلم رؤساء ونواب آخرين

Quote: The ex-vice-president of the Democratic Republic of Congo has been extradited to The Hague to face trial for war crimes and crimes against humanity. Jean-Pierre Bemba, who fled DR Congo last year, was detained in Belgium in May. He will face trial at the International Criminal Court (ICC).

http://news.bbc.co.uk/2/hi/africa/7487932.stm

الباقر موسى

شكرا الباقر ..تجاهل امر محكمة الجنايات الدولية وطلباتها بتسليم مشتبهيين او متهميين بواسطة الحكومات الافريقية وحكومة الخرطوم منها سوف لا يطول وحتي ان طال الامد فطالما هنالك محكمة دولية بمواصفات واجندة قبلها العالم- رغم رفض بعض منها التوقيع عالي انشاؤها- فلابد من الازعان لطلبات هذه المحكمة عاجلا او اجلا وللسودان العبرة في الحكومات والافراد الذين رفضو الاذعان (ومنهم الجماهيرية التي ملات الدنيا ضجيجا وتحدي ثم ازعنت صاغرة)...ربما مصالح انية لبعض الحكومات النافذه (امريكيا - الصين -روسيا) تشجع حكومة الخرطوم لمثل هذا التجاهل الا كونها مصالح انية لا تضمن باية حال التزام تلك الدول مستقبلا بسند او وعود تجعلها تقف ضد معظم العالم لاجلها او لاجل حكومة لبلد فقير وتعتبر من افشل دول العالم ...سيضيق الحبل شيئا فشيئا وستزعن الحكومات رغم انفها وسيستسلم او يسلم المتهمون طوعا او جبرا فالضجيج الكثير والطنطنة والوعيد والحلفان بان ذلك لن يحدث لا يفيد ولنا امثلة كثيرة كثرت فيها مثل تلك الوعود والحلفان باغلظ الايمان ثم كان الاذعان المهيين ... الالتزام بالقانون يعطي بعض من مصداقية لحكومات تتهالك كل يوم وربما تساعدها في البقاء لفترة ...يوم ان وصل الامر لمحكمة دولية فقدت حكومة الخرطوم كل سبل المناورات والانكار .....

عزيزي أبوبكر

نعم

لابد من الازعان لطلبات هذه المحكمة عاجلا او اجلا

وطبعا لما البشير يقسم بالطلاق

معناها أحمد هارون يبل راسو

لأنو موضوعو حيلحق الطلاقات الأخرى

التي بلها البشير وروى من مويتها


أما الكلام عن أن التسليم يتعارض مع ديننا

فلماذا لم يمنعهم دينهم من تسليم:

كارلوس
والجهاد المصري
والأريتري
والإثيوبي
والتشادي
وكل ملفات الهيئة الشعبية الإسلامية العربية
إلى الـ CIA والـ FBI الأمريكيتين
كما لم يمنعهم دينهم من التجسس في الصومال لصالح الCIA

الطريف

أن تسليم هارون وكوشيب
لن يجدي بعد الآن

فالقائمة ستطووووول


ولا نامت أعين من أجرم في حق الشعب السوداني

ولا نامت أعين من أباد منه ما يقارب الثلاثة ملايين



الباقر

وأتوقع أثناء المحاكمة، أن يكشف تورط الأيادى الأمريكية فى اغتيال الراحل الدكتور العميد جون قرنق دى مابيور!













المهم ...

الكلام ليك, قتلوك ولا قالو لبك جوك جوك