يا كلب ..... فك الدرب

يا كلب فك الدرب .. حكاية استاذ الانجليزى وعازف الكمان بمدينة الدويم
أستاذ عمر ، فالقصة أشبه بقصص الخيال العلمى حيث يحكى الناس بأن أستاذ عمر
كان فى طريقه الى المنزل بعد المشاركة فى حفلة أيام الحفل حفل ( لا زال اليل
طفل يحبو ) وفى طريقه تجمعت حوله مجموعة من الكلاب وهى تنبح فقام أستاذ
عمر بالعزف على آلة الكمان لتهدأ الكلاب وتتركه فه حاله....
وبعد مضى الأيام سأله أبن الدويم وعازف الكمان الأستاذ ماك على جعفر عن سر
اللحن كتلميذ وزميل فكانت الاجابة ..
======
مكالمة سريعة لأستاذ أزهرى عبد القادر
لنتفق على من يروى بقة القصة ...

العزيز نزار

كما تقول العرب لا يفتأ و مالك في لندن....

و التحايا و الود و التقدير و الإحترام لإستاذناالجليل

عمر عبدالرحمن (النيجر)
و هو من جيل التضحيات و من الذين دفنوا عبقرياتهم و مواهبهم و ضحوا من أجل أن يمهدوا لنا الدرب
له الحب كله و التجلة و القيام لذكرى هذا الرجل المعلم.....

بالمناسبة يا نزار ما عارف نمرة تلفون لصديقي العزيز عبدالله عبدالرحمن....
و أين صديقى العزيز الامين لعوته اللعوتابي الضرس....وين إنت يا دفعة مسجل غياب كبير إنت و إبن عمي نزار هباني....
و هيجتني الذكرى.....ذكرى من أهواهم.....
و الدويم.....دويم يا حلو........

يا ابو الزهور
والله ما عاوز أقوم نفسك
بالسفر للأيام الخضر ..
وآمل أن يطل العزيز الأمين لعوتة
وبقية الركب.
أما بقية قصة أستاذ عمر عبد الرحمن
( جيران جدنا قسم الله ابراهيم سالم)
وفبعد سؤال مالك على جعفر عن سر الحكاية
رد أستاذ عمر : عزفت ليهم .. ياكلب فك الدرب
وأضاف قائلا أوع تكون صدقت ؟
فلم يحدث لى أى موقف مع الكلاب .