شكرا يورو 2008 الجمال و متعة المشاهدة/ توجد صور مفرحة

يورو 2008 من اجمل البطولات التى شهدتهااوربا منذ انظلاق البطولة

كرة قدم حقيقية

انتصرت للشباب المبدع و الكرة الهجومية وتنكرت لاصحاب مدارس الدفاع القديمة فخرجت ايطاليا خاية الوفاض

وتنكرت للمغامرين الذين يعتمدون على سدها من الخلف والانطلاق فى هجمات مرتدة مميتة بمساعدة الكثير من الحظ فخرجت اليونان

تنكرت ايضا للعب المعتمد على اللياقة العالية و الواقعية الكبيرة والاجسام الفارهة فخرجت السويد اولا ثم خسرت المانيا الكأس بعد ان وصلت للنهائى بكثير من الحظ والتوفيق.

انتصار اسبانيا انتصار لاجتماع عوامل اللياقة و مزج الخطط بالفن والمهارة اللعب الشامل و النزعة الهجومية التى لا تهدأ

شكرا اسبانيا

و شكرا للنمسا و سويسرا

حسن التنظيم, الاستادات الفارهة , الاخضرار اليانع, الجمال المقيم و ينبوع الالوان المدهشة

كنتم جميعا شلال للفرح و بهجة للناظرين متعكم الله بالصحة يا يشر يامبدعين

























جميع الصور نقلا عن موقع ايلاف الالكترونى

شكرا ايلاف

هشام المجمر..

سلام...

ياخ شوف الناس دى قادرة تعبر عن فرحتها بصورة سمحة كيفن..

صور جميلة ومعبرة وفوز اسبانيا اجمل..

بس بعد اذنك استلف منك صورة للبرفايل.

اميرة الشيخ

سلام

آسف غلى التاخير ى الرد لزوم الارشفة وكده

حلال عليك صورة البروفايل

Quote: اللاعبون: الفوز باللقب سيبقى في الأذهان لفترة طويلة إسبانيا القوية بنزعتها الهجومية توجت بالكأس الأوروبية إيلاف من فيينا : وأخيرًا... أسدل الستار على مباريات يورو 2008 بتتويج صريح ومستحق للمنتخب الإسباني، الذي أنهى بطولة اليورو بمباراة نهائية بعد ثلاثة أسابيع اكثر من رائعة من الأداء العالي المستوى الذي إتسم بنزعة هجومية وهو ما ساعد على أن تكون هذه البطولة هي الأفضل منذ سنوات. وثمة مباريات قليلة وخاصة مباراة إسبانيا مع إيطاليا في دور الثمانية شابها الخوف من الخسارة، وفي حالة إسبانيا التي تخسر بشكل منتظم في هذا الدور، فإن الأمر من الممكن تفهّمه. وبخلاف ذلك كانت هناك نزعة هجومية جادة وكان انتصار اسبانيا في المباراة النهائية بمثابة مكافأة للفريق على تفوقه في جوانب كرة القدم الاساسية وهي التمرير الدقيق والتحكم السليم في الكرة والتحركات الذكية. وقبل البطولة كان الحديث منصبًا على التأثير المتوقع للمهاجمين لكن باستثناء ثلاثة أهداف سجلها ديفيد بيا مهاجم اسبانيا في اول مباراة لفريقه بالبطولة كان لاعبو خط الوسط بشكل عام لهم الكلمة العليا. وقال الفرنسي ارسين فينجر مدرب ارسنال الانجليزي "معظم الفرق التي بدأت وهي تلعب بخطة 4-4-2 أنهت البطولة بخطة 4-5-1 ومن ضمنهم طرفي المباراة النهائية." ولعبت معظم الفرق التي اتسمت بالفعالية وخاصة اسبانيا وروسيا وهولندا بظهيرين هما في الواقع جناحين مهمتهما اختراق دفاع المنافسين. وقال اندي روكسبرج وهو رئيس لجنة فنية بالاتحاد الاوروبي لكرة القدم إنه شعر بانبهار كبير في هذه البطولة. وأضاف قوله "هناك الطريقة التقليدية في الهجوم التي تبدأ من الخلف لكن هناك هجومًا من وسط الملعب.. وهو نوع من الهجوم الجماعي عبر السيطرة على الوسط وتتقدم مجموعة من اللاعبين سريعًا لاختراق دفاع المنافس". وتابع "الفرق الكبرى تحاول الآن استثمار المساحات الخالية عن طريق الكثافة العددية واللعب السريع". الشيء الوحيد الذي كان أقل من العادي في هذه البطولة هو الركلات الحرة والركلات الركنية والتي نادرا ما كانت تتخطى اول مدافع وهو ما ادى الى عدم تسجيل اهداف كثيرة بضربات رأس. وقامت فرق عديدة عندما تحتسب لمصلحتها ركلة حرة فيما كان سابقا يعد مكانًا خطرًا من الملعب بتنفيذها بلمسة بسيطة واستئناف بناء الهجوم بتأنٍّ. وقدمت هولندا اداءً هجوميًا رائعًا في الدور الأول لكنها كانت ضحية اداء مماثل من روسيا في دور الثمانية

نقلا عن ايلاف