دلوكة أنثى الضفدع

أخوات وإخوة أعزاء وكرماء ، اتصلوا وأبدوا تحسسهم من القصة ، بالرغم من أنني ظللت أؤكد أنها ليست قصة من خيالي ، فأنا لست أديبا ، ولست قاصا أو روائيا ، لكني أحببت أن أسجل بعض سيرة أهلي ،
ونظرا لما أبداه المتصلون من تحسس فإني قمت بسحب القصة من المنبر ،
آملا أن يظل منبرنا منبرا حرا ديمقراطيا وأن نتعلم منه فضيلة التعايش وفضيلة قبول الآخر مهما اختلف معنا في الرأي طالما أنه ينقل إلينا رأيه في شكل حوار وبروح يسودها السلم والسعي للمصلحة العامة .
شكرا للزميلات اللائي اتصلن وشكرا للزملاء الذين اتصلوا وأنتم أغلى كثيرا عندي من كل غال ، وها أنذا أستجيب لكم ،،

ود قاسم
حكاية جميلة حكاية أنثى الضفدع
نهاية القصة هل هي واقعية بالفعل ؟ أعني نهاية أنثى الضفدع بتحويل خلوتها إلى إلقاء الشعر و تلحينه ؟

تسلم

اخي الكريم أبو جهينة
قريتنا كبقية قرى بلادنا مليئة بالحكايات الواقعية والروايات والقصص الشعبية والشخصيات التي تصلح لاستخدامها كأعمدة لبناء الرواية ، هي فقط تحتاج من يغوص في داخلها ويقدمها للآخرين في شكل قصصي مقروء ، وهذه إحدى المحاولات ،
لك التحية والود الكثيف

ود قاسم أخوي
نهارك سعيد
ويا لكثرة طبالين هذا الزمن
والمصيبة اصابعهم ناعمة ولسانهم املس

Quote: ويا لكثرة طبالين هذا الزمن والمصيبة اصابعهم ناعمة ولسانهم املس

وضف ايضا اخي الكريم المغرورين وطلاب الشهرة والتميز الهش ومدعي اللافوقيه والتباهي وعدم الاعتراف بالخطأ ومحاولي اثبات فرضيه الوصايه علي المجتمع ومحاربي لتخلف والرجعيه((الدين))كما يدعون او كما يزعمون بغرض الارتقاء بالمجتمع ووووووو
ودي واحترامي

الأخ oudenoord
يا أخي اسمك صعب خالص ،
بعدين حسب فهمي المتواضع جدا كأنك تخاطب الأخ حمزاوي ، ولا تخاطبني ،
ولم أتفق أنا مع حمزاوي ، ودعوت لفهم الحكاية كحكاية من حكايات قريتنا ، ولا يجب أن تكون هناك حكمة وراء كل حكاية ، لأن الحكاية ربما تمثل حدثا محددا .
على كل لك التحيةوالشكر

استاذى العزيز/ود قاسم
لك عاطر التحايا والتقدير وأسف علي صعوبه الاسم,اما بخصوص الرد ردي لم يكن موجه لشخصكم الكريم ولا شخص الاخ حمزاوي بعينه كل مافي الموضوع حبيت اضف علي كلامه,اما الحكمه فهي متروكه للقارئ كلا حسب فهمه.
مجددا خالص ودي واحترامي

عزيزي udenoord
لك التحية
شكرا على التوضيح ، ولكل قارئ الحرية الكاملة في فهم النص ، لكن أؤكد مرة أخرى على محاولة فهمه أنه حكاية وبس .

أخي حمزاوي
كيف فهمت الإشارة إلى الطبالين ، لماذا لا تفهم الحكاية من حيث أنها حكاية وبس ، يعني لازم نطلع منها بنتيجة ،
يديك العافية وكلك فهم ،

الحبيب ود قاسم

تحياتي

الغريبة قبال كم يوم كدا قرأت و بعد فترة انقطاع طويلة كلمة دلوكة
او دلاليك او شيلي دلاليكك او تعبير من هذا القبيل .... ان كنت تذكر .. و اظنك تذكر

المهم ما علينا فتوارد الخواطر دائما وارد ...

Quote: لكن سكان القرية صاروا يستمعون لأشعار أنثى الضفدع ، ويروجون لها ، وهم يعرفون أن كل مذموم عندها هو كريم أصلا ، وأن كل ممدوح عندها هو جاهل أصلا .

لكن الخوف كل الخوف يا عمدتنا ان تصدق اشعار انثي الضفضدع و تتحقق النبوءة, و يصبح المذموم مذموما بالفعل و الممدوح كريما و قد بدأت بالفعل نذر صدق النبوءة ... و ربك يكضب الشينة.

تقديري و احترامي

ملاسى

ودقاسم
الله يجازي محنك
محنتنا وحيرتنا معاك
يا ناس ما تفهموني غلط
النص كان مدهشاً

اسماعيل وراق
لك حبي
أنت الذي أدهشتني ، غريب أنك تعيش قريب منا ولم تسمع بأنثى الضفدع .

حسين ملاسي
شوقي ملاسي ببقى ليك شنو ؟
حسين ، تعرف نبوءة أنثى الضفدع لن تتحقق لسبب واحد ، وهو أن الحكاية قديمة وحبوبتي أنثى الضفدع ماتت من سنين وعمي عجبنا مات والشيخ حماد مات ، ولم يبق من الذين مدحتهم أو ذمتهم أنثى الضفدع أحد ، كلهم ماتوا الله يرحمهم ،،، وبالتالي لا يمكن أن تتحق نبوءة في أموات ، إذا كنت ترى غير ذلك فقل وأن اتفقت معي فجاوب على سؤالي الأول .
لك تحياتي وكل الود

يعنى ياودقاسم رغم زعلى الشديد منك فى حكاية بت خالتك التى (سليت) روحها و عملتها كلها مدارس لغاية مازوجوها من غيرك، ألا أن حكاية أنثى الضفدع قد تغفر لك تسيبك الرومانسى.

أجزم أن الشيخة أنثى الضفدع، كانت جندرية!

و أجزم أنها كانت مبدعة.

و أجزم أنها أكتشف فكر مابعد الحداثة ، و ألتزمتة قبل ناس أسامة الخواض و من حذا حذوة، فقد ضربت (بالمطلقات) عرض الحائط و لم تألوء على شى، أوليس هذا عصب المابعد حداثوى؟ أختبار المطلقات فى الزمان ها.

الأن،

هل للشيخة أنثى الضفدع هذة ضريح يزورة النساء المتمردات على الزواج من شيوخ ال60 ذوى المال و الجاة و السلطة؟

هنيئا لها، لقد أحبت الحياة، و الفرح ، و القفز كالطفلات البريئات الى أن أصبحت أمرأة...فحبها للحياة و الفرح قفزا هو الذى نجاها من (المتوت)تقليدية
هنيئا لها فقد تعلمت كيفما شاءت، و علمت كيفما شاءت...

أجزم أنها لقيت ربها ضاحكة و سعيدة، و لاتزال ماسكة بأبتسامتها الى يومنا هذا.

شكرا يا ودقاسم على هذة القصة العميقة الدلالات، فقد تعلمت منها الكثير، و أهو عندنا جذور فى القرية السودانية و كمان (شيخات)

كان ميتين الله يرحمهم يا ود قاسم و كان عايشين برضو الله يرحمهم, فكما لا يخفي عليك الرحمة تجوز علي الاموات و الاموات ....

بخصوص سؤالك الاول الاجابة علي سؤالك عمي لزم تصدق, بس الغريبة كان بتعرف شوقي من زمان

مالك ما سالتني الا الليلة, لكين برضو فيك الخير الاتذكرت تسأل ... و كمان في قرايب غيرو كتير

لو خطر ليك اي واحد كدي برضو اسألني و انا بجاوبك .....

بس انت برضو ما قلت لي الدلوكة دي مجرد توارد خواطر و لا مقصودة لذاتها, الاموات عرفناهم

-اقصد و ريتنا ليهم - بس الدلوكة لسة ما عرفناها


ملاسى

حسين
لك التحية
معرفتي لشوقي ليست شخصسة ، لكن كشخصية عامة معروفة وخاصة في نهاية السبعينات والثمانينات ،
بعدين مالك مع الدلوكة ، هي فقط آلة طرب شعبية ، يمكن أن تجعلنا نقفز بخفة في الهواء ، ونرفع عصينا ونركز للسوط
بس ده كل الموضوع

العزيزة رودا
لك التحية والود

Quote: أوليس هذا عصب المابعد حداثوى؟

هل يا ترى كانت أنثى الضفدع تحلم بأن يكتب أحد عنها مثل هذا ؟ هل فكرت مطلقا في أن ودقاسم سيقوم بتسجيل اختراقاتها في الإنترنت ؟ أو أن رودا سترفع طلبا بإنشاء ضريح لها لتزوره النساء اللائي يقفن بصلابة ضد تزويجهن من الرجال المسنين أصحاب السطوة والمال .
رودا ، كما قلت من قبل أن الحكاية خاصة بحلتنا وأنها حدثت هناك وأن أنثى الضفدع جدتي ولا أقبل تأويل تفاصيل حياتها حتى لو أن التأويل سيكون في مصلحتها ،
لك الشكر .

يا عزيزى ودقاسم سلام،

أن كنت لاتريد تأويل القصة لماذا كتابتها فى مكان عام؟

ما كتبتة عن جدتك أنثى الضفدع (قطعة فنية)
أى الحكاية (عمل فنى) الآن، و العمل الفنى ينفصل عن منتجة بمجرد الأنتهاء منة ليصبح ذو شخصية مستقلة، و من حق القراء التأويل ، و الضحك و البكاء ، و الأسقاط، و التعلم...

و أنا وأن لم تعجبك الفكرة ، أعجبت بهذة المرأة ..و ساقول ياريتو يايمة حال البنات لى حدهن.

ولك الود

يا رودا يا أختي ما أنا المجنني انك عجبك الحال وتمنيتيه للبنات لي حدهن ، وأنا شايف حكاية القفز والنطيط دي حاجة ما كويسة ، عشان كده ، ربما التأويل يأتينا بما لا نشتهي

عفوا
ود قاسم والقراء

تم شطبه
كل عام وانتم بخير

اخوي حسين ملاسي
الدلاليك التي تم ذكرها من يومين لم يكن لانثي الضفدع علاقة بها، علي ما اعتقد انها كانت خلال حرب دلوكية اخري ، الترميز في قصة ود قاسم جميل بس نسبة لعدم فهمي لبعض الاسقاطات محتاج لشخص ضليع يشرح لي، ومن خلال قراءتي للردود هنا اعتقد ان خير من يقوم بهذه المهمة هو الاخ ياسكو الذي يبدو لي انه قد قرأ هذه القصة من قبل او شارك في صياغة بعض الاسقاطات بها.
فهل تعييني ايها الاخ ياسكو؟؟؟؟؟؟

العزيز اسعد
لك التحية
يا أخي أي ترميز ذاك الذي تتحدث عنه ؟
لا يوجد ترميز في هذه القصة ، ولا ترتقي إلى أن يطلق عليها أدبا ، هي فقط تسجيل لحدث ، من وجد فيه عبرة فليعتبر ، ومن وجد فيه ضحكا فليضحك وهكذا ...

ياسيكو العزيز
التحية والود
تعرف أنا مستغرب ليه الأولاد سموا نجاح أنثى الضفدع ، كل البشر برمائيين ويدخلون الماء ويعيشون داخلة لفترة من الزمن ،ثم يخرجون منه مبللين ، لماذا نجاح فقط هي أنثى الضفدع ؟

ود قاسم شكيتك لي اللا نام ولا اكل الطعام ...

ودشاموق أيها الشاعر العماني التونسي السوداني
لك التحية
أنا سويت حاجة تستحق كل هذه الشكية ؟ ما تشوف الناس اللي سوت
الشعراء يتبعهم الغاوون

تحياتي ود قاسم

قتّا لي أنثى الضفدع ، ها ؟

والليلة والليلة ..
أنا ما عارف حاجة ..
ما تقولني شيتاً ما قلتو.

.

ود شاموق
لك تحياتي
أنا كنت عشمان انك تصيغها شعرا ، تجي تقول لي ده شيتا أنا ما بحضر كيلو ،
خلاص تعال شاهد ..

تعرف يا ود قاسم لمن سالتني من شوقي ملاسى قلت احتمال تكون حبوبتو

حاجة النية بت يحي الشريف بتقرب لناس الباقر حسب الرسول

الداموري ... و فرحت طبعا للحكاية دي, بس اظنو كان سؤال ساكت و

ليس لغرض التنسيب.... غايتو لا باس

فالجايات اكتر من الرايحات ...

و لك عيق الود

ملاسى

حسين ملاسي
لك التحية والود
الأستاذ شوقي رجل قومي ، وعليه فهو ليس بحاجة إلى تعريف ، وهو من الذين يعتبروننا أمة واحدة ذات رسالة خالدة ،،
له التحية .
والسؤال لماذا لم تكن قوميا مثله ؟
ده سؤال بايخ ، مش ؟

Quote: ومن خلال قراءتي للردود هنا اعتقد ان خير من يقوم بهذه المهمة هو الاخ ياسكو الذي يبدو لي انه قد قرأ هذه القصة من قبل او شارك في صياغة بعض الاسقاطات بها. فهل تعييني ايها الاخ ياسكو؟؟؟؟؟؟

الاخ اسعد
سلام وكل سنة وانت طيب
المعين الله ولكل فهم خاص ولا جدال في ذلك
شكرا لثقتك ولكنني أعتقد انها في غير محلها
فلست الا انسان أقل من عادي
وعلقت على الموضوع باعتباره (قد)يهم البشر جميعاً واشرت الى نفسي من بينهم
لكن أرى أن تعليقي بدأ يثير بعض الأتربة ، (حيث لايحق لي التعليق ولا القراءة نفسها) ، لذا ولغير ذا تم حذف الاقتباس والتعليق الذي لم يتجاوز نصف سطر ، وساكتفي (بالمتاوقة أن سُمح لنا بها لمان ربنا يعدي باقي سويعات السنة الفضلت دي)،لاسيما ان كاتب الموضوع قال :من وجد فيه الضحك فليضحك ومن وجد فيه العبرة فليعتبر و(لكي لا تـُثار حفيظة بشر بما لا أعني (حقيقة)، أنا اقول لم أجد فيه الاثنين قفلاً لباب الزرائع)
لك الود وكل سنة والجميع بخير

الاخ ودقاسم
أعجبتني القصة تماما

لكنك لم تصف كيف عاشت أنثي الضفدع بقية حياتها بعد
أن صارت تمدح وتقدح خلاف لما أتفق الناس عليه

الأخ أحمد أمين
لك التحية
القصة لم تنته بعد ، وستأتيك تفاصيل ما تنظر وتأمل ، قول ربنا يقدرنا ،

الله يقدرك يا ود قاسم ويزيدك كمان في القدرة..
الم تسمع ب(ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم)؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الاخ ود قاسم
سمعت نفس الحكاية براوية اخري وبعد ان اعتذر الاخ ياسكو عن الشرح وتحليل الاسقاطات والترميز، ضروري انت تنور بصيرتنا لانك صاحب القصة.
الرواية الاخري التي سمعتها قبل فترة، كانت تحكي عن دلوكة ذكر الضفدع، لانه الدلوكة عند الاناث شي طبيعي ولكن لكي تكتمل الاثارة، القصة تتكلم عن دلوكة يمتلكها ضفدع ضكر، وتستمر الرواية في السرد الممل للعمايل السودة من هذا الضفدع ابو دلوكة حتي تصل الي النهاية المفجعة الي انتحاره بعد تأكده ان كل الردحي والازعاج والنقيق ودق الدلوكة لم يأت بالنتيجة التي كان يرجوها للفوز بقلب ملكة الحفير.
المهم اخي هذا النوع من القصص منتشر ويتداوله الناس في كل مكان وبروايات مختلفة باختلاف القري وتباينها.
مع الشكر

كبيرنا ود قاسم

تحياتي

تعرف المشكلة كل حاجة بقت قومية, حزب الامة كان اسمو القومي الجديد .... الجبهة كانت الجبهة

القومية الاسلامية حتي العاصمة كانت العاصمة القومية ... عشان كدا القومية دي ذاتها خشم بيوت.

و نحن عندنا من كل هذة القوميات و غيرها من القوميات عشان كدا ما ممكن تجامل واحد علي حساب

الباقيين او علي حساب ما تعتقده مش كدا يا عمدة و لا شنو

ملاسى

الرائعان حسين وأسعد
أسعد الله أيامكما
نحن نستمتع بما تكتبان ، فلا تضيعان زمنكما الغالي في قراءة وإعادة قراءة هذا البوست ، فليستمر حسين في حكاياته الحلوة وليحكي لنا أسعد الرواية التي سمعها ،
وقد يبدو ما أكتبه هنا مملا بعض الشئ لأنه واقعي ، ولا أرى أن لي امكانية استخدام الرمز ، وأعاني من قصور في خيالاتي الأدبية ، ولو امتلكتها لكانت القصة جديرة بما تبذلانه من مجهود ، لكني وبهذا القصور الذي يعتريني فأنا أظل مجرد ناقل لخبر دون تصرف ،،،
لكما التحية والود الكثيف

الاخ ودقاسم
لقد استخرت الله ووجدت ان مثل هذه القصص تورد موارد التهلكة.
لذلك انا انسحب.

شكرا يا ود قاسم علي حرصك الشديد علي وقتي ... بس صدقني مافي مشكلة ابدا و انا معاك بيجاي شاعر اني بستثمر وقتي علي احسن وجه ...المهم

Quote: عمي عجبنا ، رجل في الستين من عمره ، لكنه كان بفيض عافية حين توفيت زوجته الأولى أم أولاده الست وابنته الوحيدة

Quote: وقد رجحوا أن يتزوج ابنته الصغرى

Quote: وتثنّي بذم عمي عجبنا

تعرف يا ود قاسم عمك عجبنا دا بالغ .... زول في الستين و ارمل و عندو 6 اولاد و بنت و كايس

للعرس و داير كمان يناسب الشيخ حماد ود حمد بجلالة قدرو ... اما ناس حلتكم الافتكروا انو ممكن

يتزوج ابنة الشيخ الصغيرة كمان و الله ما عندهم طايوق ... دا مش بس يستاهل يثنو بذمه دا ياخي

يستاهل ضرب البلغ .... بالغ الشايب و الله و ما احترم شيبتو ... دا الشيخ حماد ود حمد لو عندو

بت اسمها فشل – و طبعا ما عندو – ما بيديها ليهو خلي نجاح كمان. تعرف الحل كان يدو عمنا

عجبنا كم سوط كدا بس برفق طبعا عشان يرجع ليهو عقلو او لو ما نفع يحجروا عليهو...


مرة جدنا الفكي الصادق جاهو واحد زي عمك عجبنا دا داير بتو ... الفكي الصادق قرب يدقو و

قال ليهو اديك ليها لي ... شايفني ناقص و لا قايل نفسك عندك ضنبين ... و من يوم داك زولك طلع

شجرتو و لسه ما نزل ...

Quote: وقد يبدو ما أكتبه هنا مملا بعض الشئ لأنه واقعي

Quote: ولا أرى أن لي امكانية استخدام الرمز

اما هاتين الجملتين فاسمح لي ان اعلق لك عليهم في القريب ان شاء الله

ملاسى

أعلن عن قفل الحوار حول القصة ، من جانبي ، وأعتذر عن كل من تسببت له في ضيق أو كدر وأؤكد أن المسألة تم تفسيرها قسرا وتوجيهها لوجهة غير وجهتها الحقيقية ، ولن اقبل أن أكون من الذين يعكرون صفو الحوار ولا من الذين يسعون لإجهاض أهداف المنبر الحر .
لكم التحية جميعا.

ود قاسم
لك الود وشكرا
اخوك اسعد

اخونا الفاضل ود قاسم

تحياتي و تقديري

و الله خسارة يا عمدتنا ... خسارة كبيرة - و معاها هزة راس -

بس ما مشكلة ممكن تتحفنا بي قصة اخري في المستقبل القريب لانو صدقني قصصك بتخلي الواحد في

حالة تانية ....

كل سنة و انت طيب و السنة الجاية زي ما نحنا عاوزين ...

ملاسى

حسين اخوي
الله يديك العافية يا بطل
اخوك اسعد[/B]

الاسم حلو والله....(نجاح) اسم حلو جدا.. وفقت ايما توفيق في اختيار الاسم. ودا بيدل على علو في (الذوق).

ودقاسم سلام
والله دلوكتك فاتتن، ا تب عليها، انقدت قبال ملاسي الحقها دلاليكوا ، بس انشاالله نشوف يوم

فوق لعيون ود قاسم...