وسام النيلين من الدرجه الأولى لبروفسير بيتر لويس شينى.............

وسام النيلين من الدرجه الأولى لبروفسير بيتر لويس شينى


فى حضور مشهود بعلماء الآثار فى الأرض...من جمعية الآثارالأفريقيه وبعض الأكاديميين....وحضور الميديا المقروءة والمسموعه بجامعة كالقرى البرتا كندا...وفى قاعة روزا التى أعدت إعدادا بحجم الرهبه....لأن بيتر شينى يحسب من أساطين الآثار ومن سلاطينه النوادر الأفذاذ...ولذات الحدث جاءا بضامرة من الخرطوم...يشقان كباد الأسافير بأشواق أهل الفضل ليرداه من له فضل عليهما...وعلى السودان أجمع...جاء البروفسير على عثمان محمد صالح عالم الآثار السودانى...والذى تتلمذ على شينى فى الجامعه وفى الدراسات العليا بجامعة كالقرى البرتا... وجاءت دكتور إنتصار صغيرون الزين صغيرون ...كذلك من شعبة الآثار تتأبط المفاجآت لذلك الحشد العالمى من علماء الآثار...حيث نالت ورقتها العلميه إعجاب الكل....وجاءت من أتوا عاصمة كندا السفيره فايزه طه....قامت الدكتوره ربيكا بعرض صور لبيتر شينى منذ أن كان طفلا إلى أن بلغ ال 91 من العمر...ثم قام ذلك العلى عثمان فى جدية الأكاديمى وبوفاء السمؤال وبكرم حاتم وبذكاء إياس بسرد تاريخ بيتر شينى...وفضله على السودان منذ أن جاء إليه فى 1945 نائبا لآركل كنائب لأمين مصلحة الآثار...ثم أمينا لها من 1948 حتى يناير 1956 حيث سودنت وظيفته بفرنسى لا بسودانى الشئ الذى أثار حفيظته وتمنى لو أنه نال الجنسيه السودانيه وأحتفظ بوظيفته....فذهب لبريطانيا ثم رجع إلى أفريقيا ليعمل بيوغندا ثم غانا...إلى أن طلب منه تأسيس شعبة الآثار بجامعة الخرطوم...والتى عمل بها حتى 1970 حيث هاجر إلى كندا...وعمل رئيسا لشعبة الآثار بجامعة كالقرى حيث ظل إرتباطه بالسودان ومنح بعض علماء الآثار فيه فرصا للتحضير معه...حيث تخرج على يديه بروفسير على عثمان محمد صالح...ومحى الدين زروق...وكمير...ودكتور آمال أبوبكر...ومازال إرتباطه لم ينفصم ولم ينفصل عن السودان....وفى ذلك الجو وفى تلك الرهبه...وبحضور إبنته وإبنه من إنجلترا لذلك الحدث...وحضور شريكة حياته الأميره أما شينى سليلة ملوك الأشانتى بغانا...قدمت السيده فايزه طه سفيرة السودان بكندا وسام النيلين من الدرجه الأولى إسداء للمعروف لبروفسير شينى الذى أبكاه الفرح بحفظ الجميل ورد الجميل بأجمل منه............................




منصور

البروفسور بيتر شينى فى مسح اثارى فى السودان عام 1954

رجل يستحق التكريم والتقدير على جلائل اعماله للثقافات والتراثات السودانية.
شكرآ يا استاذ منصور على هذا المقال الوفى للرجل وللبلد.. وللتاريخ..

الأخ Adil Osman

السلام والرحمه...نعم ذلك الرجل بعد أن وطأت قدماه السودان وأخذ ينهل من معين آركل ثم أجرى أول حفرياته بسوبا....ثم توجه شمالا حتى ساخ فى مواطن الحضارة الكوشية والمروية والنوبيه وأدرك كدارس ومتخصص فى المصريات أن هنالك كنز مخبؤ فى بلاد النوبه...فذلك الرجل عشق أهل السودان وحفظ ودادهم وبادلهم الود أضعافا أضعاف...فجاء دور السودان ليمنحه أعلى وسام يمكن أن يمنح لأحد وضحك ذلك العجوز المعجزه...لقيمة الإنجاز الذى قدمه للسودان....فلشينى الشكرأجزله.................................





منصور

******

تكريمٌ جاء في محله .. وإن كان متأخراً عن وقته .



**


.

بروفسور بيتر شينى.. اكثر من 50 عامآ فى بحث الحضارات النوبية والمصرية

بروفسور بيتر شينى.. اكثر من 50 عامآ فى بحث الحضارات النوبية والمصرية



الأخ عادل عثمان رجعت بشينى أكثر من نصف قرن إلى الوراء فهو يسديك السلام والشكر على تفضلك بوضع صوره على البوست فقد إحتفلت به كالقرى هرالد وكالقرى سن ومحطات التلفزيون والإزاعه وسودانايل وسودانيس اون لاين وذلك لأنه يستحق.................................



منصور

فى حضور مشهود بعلماء الآثار فى الأرض...من جمعية الآثارالأفريقيه وبعض الأكاديميين....وحضور الميديا المقروءة والمسموعه بجامعة كالقرى البرتا كندا...وفى قاعة روزا التى أعدت إعدادا بحجم الرهبه....لأن بيتر شينى يحسب من أساطين الآثار ومن سلاطينه النوادر الأفذاذ...ولذات الحدث جاءا بضامرة من الخرطوم...يشقان كباد الأسافير بأشواق أهل الفضل ليرداه من له فضل عليهما...وعلى السودان أجمع...جاء البروفسير على عثمان محمد صالح عالم الآثار السودانى...

فقد نالت سودانيس أونلاين قصب السبق بهذا الخبر بأيام لا ساعات...






منصور

والذى تتلمذ على شينى فى الجامعه وفى الدراسات العليا بجامعة كالقرى البرتا... وجاءت دكتور إنتصار صغيرون الزين صغيرون ...كذلك من شعبة الآثار تتأبط المفاجآت لذلك الحشد العالمى من علماء الآثار...حيث نالت ورقتها العلميه إعجاب الكل....وجاءت من أتوا عاصمة كندا السفيره فايزه طه....قامت الدكتوره ربيكا بعرض صور لبيتر شينى منذ أن كان طفلا إلى أن بلغ ال 91 من العمر...ثم قام ذلك العلى عثمان فى جدية الأكاديمى وبوفاء السمؤال وبكرم حاتم وبذكاء إياس بسرد تاريخ بيتر شينى...وفضله على السودان منذ أن جاء إليه فى 1945 نائبا لآركل كنائب لأمين مصلحة الآثار...ثم أمينا لها من 1948 حتى يناير 1956

حيث سودنت وظيفته بفرنسى لا بسودانى الشئ الذى أثار حفيظته وتمنى لو أنه نال الجنسيه السودانيه وأحتفظ بوظيفته....فذهب لبريطانيا ثم رجع إلى أفريقيا ليعمل بيوغندا ثم غانا...إلى أن طلب منه تأسيس شعبة الآثار بجامعة الخرطوم...والتى عمل بها حتى 1970 حيث هاجر إلى كندا...وعمل رئيسا لشعبة الآثار بجامعة كالقرى حيث ظل إرتباطه بالسودان ومنح بعض علماء الآثار فيه فرصا للتحضير معه...حيث تخرج على يديه بروفسير على عثمان محمد صالح...ومحى الدين زروق...وكمير...ودكتور آمال أبوبكر...ومازال إرتباطه لم ينفصم ولم ينفصل عن السودان....وفى ذلك الجو وفى تلك الرهبه...وبحضور إبنته وإبنه من إنجلترا لذلك الحدث...وحضور شريكة حياته الأميره أما شينى سليلة ملوك الأشانتى

بغانا...قدمت السيده فايزه طه سفيرة السودان بكندا وسام النيلين من الدرجه الأولى إسداء للمعروف لبروفسير شينى الذى أبكاه الفرح بحفظ الجميل ورد الجميل بأجمل منه............................




منصور

فى حضور مشهود بعلماء الآثار فى الأرض...من جمعية الآثارالأفريقيه وبعض الأكاديميين....وحضور الميديا المقروءة والمسموعه بجامعة كالقرى البرتا كندا...وفى قاعة روزا التى أعدت إعدادا بحجم الرهبه....لأن بيتر شينى يحسب من أساطين الآثار ومن سلاطينه النوادر الأفذاذ...ولذات الحدث جاءا بضامرة من الخرطوم...يشقان كباد الأسافير بأشواق أهل الفضل ليرداه من له فضل عليهما...وعلى السودان أجمع...جاء البروفسير على عثمان محمد صالح عالم الآثار السودانى...والذى تتلمذ على شينى فى الجامعه وفى الدراسات العليا بجامعة كالقرى البرتا... وجاءت دكتور إنتصار صغيرون الزين صغيرون ...كذلك من شعبة الآثار تتأبط المفاجآت لذلك الحشد العالمى من علماء الآثار...حيث نالت ورقتها العلميه إعجاب الكل....وجاءت من أتوا عاصمة كندا السفيره فايزه طه....قامت الدكتوره ربيكا بعرض صور لبيتر شينى منذ أن كان طفلا إلى أن بلغ ال 91 من العمر...ثم قام ذلك العلى عثمان فى جدية الأكاديمى وبوفاء السمؤال وبكرم حاتم وبذكاء إياس بسرد تاريخ بيتر شينى...وفضله على السودان منذ أن جاء إليه فى 1945 نائبا لآركل كنائب لأمين مصلحة الآثار...ثم أمينا لها من 1948 حتى يناير 1956 حيث سودنت وظيفته بفرنسى لا بسودانى الشئ الذى أثار حفيظته وتمنى لو أنه نال الجنسيه السودانيه وأحتفظ

فى حضور مشهود بعلماء الآثار فى الأرض...من جمعية الآثارالأفريقيه وبعض الأكاديميين....وحضور الميديا المقروءة والمسموعه بجامعة كالقرى البرتا كندا...وفى قاعة روزا التى أعدت إعدادا بحجم الرهبه....لأن بيتر شينى يحسب من أساطين الآثار ومن سلاطينه النوادر الأفذاذ...ولذات الحدث جاءا بضامرة من الخرطوم...يشقان كباد الأسافير بأشواق أهل الفضل ليرداه من له فضل عليهما...وعلى السودان أجمع...جاء البروفسير على عثمان محمد صالح عالم الآثار السودانى...والذى تتلمذ على شينى فى الجامعه وفى الدراسات العليا بجامعة كالقرى البرتا... وجاءت دكتور إنتصار صغيرون الزين صغيرون ...كذلك من شعبة الآثار تتأبط المفاجآت لذلك الحشد العالمى من علماء الآثار...حيث نالت ورقتها العلميه إعجاب الكل....وجاءت من أتوا عاصمة كندا السفيره فايزه طه....قامت الدكتوره ربيكا بعرض صور لبيتر شينى منذ أن كان طفلا إلى أن بلغ ال 91 من العمر...ثم قام ذلك العلى عثمان فى جدية الأكاديمى وبوفاء السمؤال وبكرم حاتم وبذكاء إياس بسرد تاريخ بيتر شينى...وفضله على السودان منذ أن جاء إليه فى 1945 نائبا لآركل كنائب لأمين مصلحة الآثار...ثم أمينا لها من 1948 حتى يناير 1956 حيث سودنت وظيفته بفرنسى لا بسودانى الشئ الذى أثار حفيظته وتمنى لو أنه نال الجنسيه السودانيه وأحتفظ بوظيفته....فذهب لبريطانيا ثم رجع إلى أفريقيا ليعمل بيوغندا ثم غانا...إلى أن طلب منه تأسيس شعبة الآثار بجامعة

جاء البروفسير على عثمان محمد صالح عالم الآثار السودانى...والذى تتلمذ على شينى فى الجامعه وفى الدراسات العليا بجامعة كالقرى البرتا... وجاءت دكتور إنتصار صغيرون الزين صغيرون ...كذلك من شعبة الآثار تتأبط المفاجآت لذلك الحشد العالمى من علماء الآثار...حيث نالت ورقتها العلميه إعجاب الكل....وجاءت من أتوا عاصمة كندا السفيره فايزه طه....قامت الدكتوره ربيكا بعرض صور لبيتر شينى منذ أن كان طفلا إلى أن بلغ ال 91 من العمر...ثم قام ذلك العلى عثمان فى جدية الأكاديمى وبوفاء السمؤال وبكرم حاتم وبذكاء إياس بسرد تاريخ بيتر شينى...وفضله على السودان منذ أن جاء إليه فى 1945 نائبا لآركل كنائب لأمين مصلحة الآثار...ثم أمينا لها من 1948 حتى يناير 1956 حيث سودنت وظيفته بفرنسى لا بسودانى الشئ الذى أثار حفيظته وتمنى لو أنه نال الجنسيه السودانيه وأحتفظ

وفى ذلك الجو وفى تلك الرهبه...وبحضور إبنته وإبنه من إنجلترا لذلك الحدث...وحضور شريكة حياته الأميره أما شينى سليلة ملوك الأشانتى بغانا...قدمت السيده فايزه طه سفيرة السودان بكندا وسام النيلين من الدرجه الأولى إسداء للمعروف لبروفسير شينى الذى أبكاه الفرح بحفظ الجميل ورد الجميل بأجمل منه............................




منصور

وجاءت دكتور إنتصار صغيرون الزين صغيرون ...كذلك من شعبة الآثار تتأبط المفاجآت لذلك الحشد العالمى من علماء الآثار...حيث نالت ورقتها العلميه إعجاب الكل....وجاءت من أتوا عاصمة كندا السفيره فايزه طه....قامت الدكتوره ربيكا بعرض صور لبيتر شينى منذ أن كان طفلا إلى أن بلغ ال 91 من العمر...ثم قام ذلك العلى عثمان فى جدية الأكاديمى وبوفاء السمؤال وبكرم حاتم وبذكاء إياس بسرد تاريخ بيتر شينى...وفضله على السودان منذ أن جاء إليه فى 1945 نائبا لآركل كنائب لأمين مصلحة الآثار...ثم أمينا لها من 1948 حتى يناير 1956 حيث سودنت وظيفته بفرنسى لا بسودانى الشئ الذى أثار حفيظته وتمنى لو أنه نال الجنسيه السودانيه وأحتفظ بوظيفته....فذهب لبريطانيا ثم رجع إلى أفريقيا ليعمل بيوغندا ثم غانا...إلى أن طلب منه تأسيس شعبة الآثار بجامعة الخرطوم...والتى عمل بها حتى 1970 حيث هاجر إلى كندا...وعمل رئيسا لشعبة الآثار بجامعة كالقرى حيث ظل إرتباطه

الذى يستحق التكريم هو بروفسير شينى والذى عليه التكريم هو السودان وإن نوط الوطن وأوسمته ملك للوطن الذى هو الشعب والإقليم البرى والبحرى والجوى ومن على سدته بأركان واقعه السيادى والقضائى والتشريعى والصحافه والتى من المفترض أن تكون حرة ولأن تاريخ السودان المعاصر متأرجح بين شمولى وديمغراطى رغما عن أنف الشعب فشينى نال وسام النيلين بطلب من أهل الأكاديميا لمن هم فى الحكم فوافقوا وكان تسليمه لشينى فى عقر مؤسسه أكاديميه كذلك فالتكريم من الشعب لمن قدم للشعب ومازال يقدم بيتر شينى ولمشاهدتنا الحدث قلناه كما ينبغى فاليفرح الشعب بأن أرجع الدين للدائن بعد أن إستثمره طويلا.................................



منصور

إلى أن طلب منه تأسيس شعبة الآثار بجامعة الخرطوم...والتى عمل بها حتى 1970 حيث هاجر إلى كندا...وعمل رئيسا لشعبة الآثار بجامعة كالقرى حيث ظل إرتباطه بالسودان ومنح بعض علماء الآثار فيه فرصا للتحضير معه...حيث تخرج على يديه بروفسير على عثمان محمد صالح...ومحى الدين زروق...وكمير...ودكتور آمال أبوبكر...ومازال إرتباطه لم ينفصم ولم ينفصل عن السودان....وفى ذلك الجو وفى تلك الرهبه...وبحضور إبنته وإبنه من إنجلترا لذلك الحدث...وحضور شريكة حياته الأميره أما شينى سليلة ملوك الأشانتى بغانا...قدمت السيده فايزه طه سفيرة السودان بكندا وسام النيلين من الدرجه الأولى إسداء للمعروف لبروفسير شينى الذى أبكاه الفرح بحفظ الجميل ورد الجميل بأجمل منه............................




منصور

وجاءت دكتور إنتصار صغيرون الزين صغيرون ...كذلك من شعبة الآثار تتأبط المفاجآت لذلك الحشد العالمى من علماء الآثار...حيث نالت ورقتها العلميه إعجاب الكل....وجاءت من أتوا عاصمة كندا السفيره فايزه طه....قامت الدكتوره ربيكا بعرض صور لبيتر شينى منذ أن كان طفلا إلى أن بلغ ال 91 من العمر...ثم قام ذلك العلى عثمان فى جدية الأكاديمى وبوفاء السمؤال وبكرم حاتم وبذكاء إياس بسرد تاريخ بيتر شينى...