يا (هباني) فاتتك جعرة (عبد الرحيم )الثانيه في (الجنينه)!!

العزيز العمدة هشام هباني
يازول و لعلك طيب...زولنا قال لك جعر جنس جعري
خاصة انه هذه الغزوة كلفت اكثر...وكانوا يحملون ثلاث جسور متحركه
للعبور من غير الكباري الرئيسه في انجمينا...

ناس العدل و المساواة قالوا لك قالوا للجماعه خلوهم لينا اولا
نحن ثارنا معاهم كبير...ووضبهم لك قبل مايغادروا ويدخلوا من الحدود التشاديه.
معارك خرافيه وقتلى للاسف بالمائات....وقال لك محمد نوري القرعاني يكورك بالثريا لعبد الرحيم
في الجنينة..يقول له ما قدرين نتقدم داك يقول له ..كيف يعني وامال انا ارجع اقول شنو للناس؟؟!!
الصرف الصرفناه ده كله ولحد الكباري ما قصرنا وجبنا لكم جسور متحركه تقول لي ما قادر اتقدم؟؟؟


وكان قد تم اسر جنرال قرعاني كبير..وطلبوا منه ان يخاطب قواته ويدعوهم للاستسلام
وان ادريس دبي قد آمنهم على ارواحهم...وفعلا تقدمت حوالي ال 10 عربات واستسلمت
وفعلا تم اطلاق سراحهم بعدها...,هم الآن مكسب لادريس دبي!!


الفيلم انه زولنا لابد لحسه في الجنينة
وقالوا ماقادر يغادر للخرطوم ...ويقول شنو؟بعد ان وعد
بان يقضيى على حركات دارفور ويقضي على حكومة ادريس دبي!!

غايتو جيعر شديد قالوا لك سمعوه في ابشي!!

يا تراجى كتبت ليك كلام فى بوست "تنادووووا للترحيب بفتى النيل الأبيض النبيل و أحد رفاق مصر (الهادى هبانى) أقرأئيه ،،، و فى بوست النداء بعضوية أخى و إبن عمى هشام كتبت ما يلى:

هشام أحمد عبدالقادر هبانى ،،، إبن الدكتور أحمد عبدالقادر هبانى (ود الناظر عبدالقادر إدريس هبانى) الذى يعتبر أحد أوائل الأطباء السودانيين الوطنيين اللذين إرتبطوا بالحركة الوطنية السودانية منذ بواكيرها و تربوا على هامات رجالها و أبطالها و كان لهم دور بارز فيها و هو الذى قام برفع علم الإستقلال فى مدينة الدويم عاصمة بحر أبيض جنبا إلى جنب مع الفقيد الراحل عمنا أحمد فضيل عظم الله أجرهما و أسكنهم فسيح جناته ،،،،،،،،

الوالد و العم دكتور أحمد هبانى ربى أبنائه (هشام "البكر" ،، دكتور بشرى الذى يحتل حاليا مكان والده بمستشفى الدويم ،، عصام "دفعتى و أخى و أبن عمى و صديقى" ، وفاء ، محمد ، الصادق ، أمل) على الكرم ، الشهامة ، الإقدام، التواضع ، نكران الذات ، العفة و الشرف و كانت لشريكة حياته عمتنا أمنة إبراهيم إدريس هبانى (أطال الله عمرها) دور بارز فى كل ذلك و أورثت أبنائها جميعا كلما ما يتمتع به أبناء و بنات جدنا الراحل إبراهيم إدريس هبانى رحمه الله و طيب ثراه من خفة الدم و الزكاء و الإبداع و الروح المحبة للناس و الحياة،،،،،،، و هشام من يومه كان مميز و برزت قدراته و إمكاناته الإبداعية فى سن مبكرة فقد كان دائما سابقا لجيله و أبناء سنه فى كل مراحل حياته الدراسية الغنية الثرة بالتجارب السياسية و الأدبية فهشام شاعر ، و كاتب ، و قاص بارع و له قدرات خاصة إستثنايئة فى لفت إنتباه الناس و إجبارهم على الإستماع إليه ،، رجل لذيذ،، فكه ،، وناس ،، حبوب ،، وفى ،، صادق ،، صريح و واضح ،، مخلص فى صداقاته و فى علاقاته الإجتماعية ، محب لأهله و أصدقائه و معارفه و لكل الناس ،،،،،

كتبت فى بوست فتحه صديقى و حبيبى زهير الزناتى بعنوان "مرحبا هبانى" ترحيبا بإنضمامى للمنبر بعد أن إستجاب الأخ بكرى أبوبكر لنداء صديقى و حبيبى نور الدين بابكر بدرى بعضويتى فى بوست خاص بذلك ما يلى:

للنور ود البدرى القاصد نور البقع ،،، و لى ود النعمة المجاور و حارس البقع ،،، ولى الزناتى ود أم تقاق و المرغنية و كل أهل البنايا الفيها

و لكل الجميلين الرائعين من كتب و لم يكتب ،،، نخاف عليكم من نفوسكم المعطاءة بغير حدود و نحفظ لكم جمالكم ،،، و جميلكم ،،، و سنظل دائما و كلما بحثنا عن الجميل فى أنفسنا لا نجد غيركم ،،، جمال ،،، رقة ،،، نقاء ،،، صدق ،،، وفاء ،،، إخلاص ,, ووووووو كل ما وصفه الجميلين فى هذه الدنيا و ما لم يصفوه ،،،

لكم منى الود و الحب و الامتنان ،،،

و لصاحب الدار الأخ بكرى أبوبكر ،،، إذا كان جمال السودان فى تنوعه ،،، فجمالك فى سعة صدرك و صدقك فى إبراز و عكس هذا التنوع ،،،،،،،، ووعدنا لك أن يظل فضاءك هذا عنوانا دائما لنا ،،، "إنتهى"

فضاءآت بكرى أبو بكر لها ملكات سحرية فى تقريب الناس و توطيد العلاقات و الصداقات و لم الشمل ،،، فلنجعلها هكذا و لنعزز ذلك ،،، و لعل الواقع الإستثنائى الذى نعيشه جميعا فى هذا الزمن المعكوس ،،،،، "الغربة عن البلد" و التى وصفها "على ما أعتقد" أمل دنقل و أبدع فى ذلك حين قال "أحتك بجدران الغرفة ،،، و كأن الغربة يا قاتلتى جرب فى جسدى" ،،، كما أن واقع بلدنا و هو يكاد يتقطع و يتمزق يجعلنا فى حالة من المرارة غير المحتملة ،،، المدمرة التى تجعلنا أقرب إلى حالة من عدم التوازن و الخروج عن النص لا فكاك منها ،،،،، و لعل أقرب ما يصورها قول شاعر العراق مظفر النواب "قتلتنا الردة ،، قتلتنا الردة ،، أن الواحد فينا أصبح يحمل فى الداخل غدة"

و حقيقة لن نخرج من هذه الحالة و نستعيد التوازن لو لم نتمسك بهذا الفضاء الذى أتاحه لنا الرائع بكرى أبوبكر فلنتمسك به ،،، و لنتواصل و نكتب و نقول و نعبر و ليس بالضرورة أن نتفق ،،،،

لهشام ، بكرى أبو بكر ، و كل أعضاء المنبر ،،،،،،،، لكم منى ما تشتهون

هلا ومرحب بهباني الاصغر..
يازول بسم الله وماشاء الله انتو اللغة دي كبلوها لكم كب في الدويم ولا شنو؟؟؟
كلامك سمح بالحيل يا اخوي الا نعسانه برجع له باكر باذن الله.

Quote: و لكل الجميلين الرائعين من كتب و لم يكتب ،،، نخاف عليكم من نفوسكم المعطاءة بغير حدود و نحفظ لكم جمالكم ،،، و جميلكم ،،، و سنظل دائما و كلما بحثنا عن الجميل فى أنفسنا لا نجد غيركم ،،، جمال ،،، رقة ،،، نقاء ،،، صدق ،،، وفاء ،،، إخلاص ,, ووووووو كل ما وصفه الجميلين فى هذه الدنيا و ما لم يصفوه ،،،

كلام شبع ، مبنى ومعنى

نظارة في نظارة

وفوق لاجل الجعرة التاريخيه.

.

Quote: فهشام شاعر ، و كاتب ، و قاص بارع و له قدرات خاصة إستثنايئة فى لفت إنتباه الناس و إجبارهم على الإستماع إليه ،، رجل لذيذ،، فكه ،، وناس ،، حبوب ،، وفى ،، صادق ،، صريح و واضح ،، مخلص فى صداقاته و فى علاقاته الإجتماعية ، محب لأهله و أصدقائه و معارفه و لكل الناس ،،،،،

الأخ الهادي هباني،

أولا مرحب بيك زميل معنا في سودانيز أونلاين..

تعرفت على الأخ هشام وعائلته عن قرب ولي إتصال دائم به من وقت لآخر..
عرفت فيه صفات الإنسان الجميل إبن البلد الأصيل المتواضع والمجامل لأبعد
الحدود والمتحدث اللبق والمثقف الواعي البارع.. تعجبني فيه الصراحة والوضوح
زول نكته وظريف ووناس تعجبني كتاباته ذات الصبغة الإجتماعية التي تهم الجميع
ولا أقرب كتاباته في الشأن السياسي لأنني وبكل بساطة لا أحب التحدث في السياسة
وبعتبرها ضياع وقت ليس إلا..
الهادي.. هشام مشكلته الوحيدة إنه حينما يسمع كلمة (إنقاذ) بتجيه أم هلا هلا.