السترة والفضيحة متباريات

السترة:الحركة الشعبية وحلفاؤها من القوى الديموقراطية الحقيقية(النيفاشيين)
الفضيحة:حزب المؤتمر الوطني وحلفاؤه من القوى غير الديموقراطية(الانتي نيفاشيين)


والامر ده ماشي باستمرار..ذى ما كا بقول دالي في اركان الجمهوريين
اما الفصل السابع بعد شهر على الاقل....
او الانتخابات2009

وكلاهما امرين احلاهما مر..في زمن مهما تكن في امريء من خليقة ان خالها تخفى على الناس تعلم
اوطعام ذو غصة لناس السودان القديم الفاشي والفاشل والفاسد

والسؤال المهم..ما دخل الحركة الشعبية بممارسات شريكها المعاق سياسيا في حق ابناء دارفور تحديدا او ابناء الشعب السوداني عموما.. وتداعيات حرب الفجار بين المركز والهامش الغربي بدات 2003 وادارها المؤتمر الوطني ولايزال يديرها بطريقة مبتزلة وغير مسؤلة ومدمرة وعليه ان يتحمل نتائجها اجلا ام عاجلا..والحركة الشعبية وقعت نيفاشا 2005 وملتزمة بالخط العام للتحول الديموقراطي ونقدت نفسها ذاتيا ولا يخيفها المستقبل وليست تحت ادانة المجتمع الدولي وغير مسؤلة من وزارة الداخلية او الدفاع المركزيتين بصورة مباشرة وممارسة افرادهما المعيبة...

ولحدت هنا الكيمان اتفرزت
والفي الناس اتعرفت
والفي البورد ايضا
والحديث ذو شجون

Quote: تعيين الشيخ/ حسنين الصابونابى وزيرأ بسنار تكريمأ لموقف رجالات الطرق الصوفية من الحركة الشعبية لتحرير السودان قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان والنائب الأول لرئيس الجمهورية القائد/ سلفا كير ميارديت أحتارت كلا من الشيخ/ حسنين محمد الصابونابى و أنور محمد احمد الحاج وزيرين لها فى كل من ولايتى سنار والجزيرة وذلك خلفأ لوزيرى الحركة الشعبية السابقيين والذين تميز موقفهما بالشجاعة والجراة فى الوقوف مع قضايا المواطنين والمهمشين وتم فصلهما دون أى أحترام للدستور وصلاحيات قيادة الحركة الشعبية ورئاسة الجمهورية فى ممارسة حزينة ضيقة لن تعود بالنفع على أصحابها وكان بامكان الحركة الشعبية لو أرادت ان ترد الصاع صاعين لوزراء الشريك فى حكومة الجنوب وولايات الجنوب العشر ولكن الحركة الشعبية أحتارت طريقأ غير ذلك, وسياتى وقت الحساب حينما نرجع للشعب جميعأ فى الأنتخابات القادمة,والجدير بالذكر ان أحتار الشيخ/ حسنين الصابونايى بالاضافة لقدراته وكفاءاته وإلتزامه بالحركة الشعبية اتى تكريمأ فوق ذلك لرجال الطرق الصوفية الذين إنحرط عدد منهم فى صفوف الحركة الشعبية دعاة للتسامح والاخوة الشريفة براياتهم المطرزة بالنذور والتسامح واتى ذلك ليقيم دليلأ اخرأ على موقف الحركة الشعبية من رجال الطرق الصوفية والدين الأسلامى بسماته السودانية الأصلية التى تجمع ولا تفرق وتوحد ولا تشتيت. ياسر عرمان نائب الأمين العام مسئؤل قطاع الشمال © Copyright by SudaneseOnline.com

Quote: جوبا:الصحافة وجه النائب الأول سلفاكير ميارديت، ونائب الرئيس علي عثمان محمد طه، جهاز الأمن والمخابرات الوطني بالعمل على تأمين المواطنين ودعم الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي، وتأمين الوحدة الجاذبة، في وقت تعهد فيه مدير الجهاز الفريق صلاح عبد الله قوش بالالتزام بالقوانين الوطنية والمواثيق الدولية في مجال حقوق الانسان وبناء جهاز أمن (نظيف .) ودعا سلفاكير خلال مخاطبته بجوبا أمس حفل افتتاح المقر الجديد لرئاسة هيئة أمن الجنوب، إدارة الامن والمخابرات الى القيام بدورها في تطمين المواطنين، ووجه بالعمل على الوحدة داخل الجهاز في المقام الاول، والمساهمة في عملية إعادة المحاربين الى درب السلامة التي وصفها بأنها عملية صعبة، وقالكلنا نساهم في تنفيذ اتفاق السلام لنحافظ عليه في كل السودان)، وأعرب عن أمله في أن يستمر جهاز الامن في بناء المنشآت ليس للمخابرات فحسب وإنما في مجالات اخرى تتصل بالتنمية والتطور. وقال سلفاكير ان نجاح جهاز الامن فى مهامه سيساهم فى دفع سياسات وبرامج الدولة، وذلك عن طريق التخطيط السليم، مشيرا الى اهمية خلق روح من التعاون بين الجهاز والمواطنين لتسهيل مهامه وخدمة المواطنين. من جهته، أعرب طه، عن أمله في أن يكون افتتاح مقر هيئة أمن الجنوب رسالة في أطار تأمين المواطنين ودعم الاستقرار السياسي والاجتماعي، وعلى وجه الخصوص المجال الاقتصادي، وقال «إن الجنوب يحرز تقدما في التأمين السياسي لكنه يحتاج الى مزيد من الحماية في الجانب الاقتصادي». ودعا طه، جهاز الامن والمخابرات الى أن يقدم نموذجا في الانسجام والوحدة الوطنية، وأن يعمل لحمايتها ولخدمة الاهداف العليا للمصلحة الوطنية، وطالب بقية المؤسسات القومية بالعمل في الجنوب، واشار طه الى ان زيارته لجوبا تأتى فى اطار الزيارات بين ابناء الوطن الواحد واهميتها وما يجب التركيز عليه اعلاميا هو ما خرجت به الزيارة من نتائج. وتحدث في حفل الافتتاح، الفريق صلاح عبد الله قوش، مدير جهاز الأمن والمخابرات، مؤكدا التزام الجهاز بالمواثيق والقوانين الانسانية الدولية، وقال ان ادارته لديها رؤية بناءً على إيمانها بمفاهيم ثقافة السلام، وقال إن الجهاز واحد من المؤسسات التي تعمل لتعزيز قيمة السلام وطمأنة الناس، وتعهد ببناء جهاز (نظيف) في داخله وفي سلوك افراده. لكن قوش، اكد ايضا ان الجهاز لن يتهاون في التفريط بأمن البلاد القومي، وأعرب عن أمله في أن يحقق الجهاز ما وصفها بالموازنة المحفوظة بالدستور والقانون، وقال: «تجاوزنا الماضي البغيض الى السلام وحماية حقوق المجتمع والمواطن»، وقال ان افتتاح مبنى هيئة امن الجنوب يجئ تنفيذا لاتفاقية السلام والدستور الانتقالى اللذين نصا على ان يكون جهاز الامن واحدا فى كل السودان شماله وجنوبه.

كلام ذى الورد
بس الكلام يطابقوالفعل طوالي
ولي قدام
ومن زمان قلنا ليكم في البورد ده...الالتزام الاخلاقي والحرفي باتفاقية نيفاشا هو طوق النجاة
واذا باريتو الحركة الشعبية الرجل بالرجل..وبتوديكم لبر الامان
والعدوالعاقل/الحركة الشعبية
افضل من الصديق الجاهل/ احزاب السودان القديم..خصوصا حزب الامة